أعلنت الولايات المتحدة أن وزير خارجيتها أنتوني بلينكن أجرى مكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، بحثا خلالها خاصة مسألة تطبيع الخرطوم علاقاتها مع إسرائيل.
وأعلن المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد براس، في بيان منشور على موقع وزارته، أن بلينكن وحمدوك ناقشا خلال المكالمة التي جرت بينهما اليوم الأحد “التقدم الذي تم إحرازه في إحلال السلام وتطبيق الإصلاح السياسي والأمن والاقتصادي”، بالإضافة إلى “الاستقرار الإقليمي وتطبيق اتفاقات السلام التي أبرمها السودان والتزام السودان بتطبيع العلاقات مع إسرائيل”.
ولفت البيان إلى أن وزير الخارجية الأمريكي أكد دعم واشنطن لحمدوك وحكومته الانتقالية، مضيفا أنها بحثا أيضا “مبادرة رئيس الوزراء السوداني الجديدة لترسيخ الوحدة الوطنية واتخاذ خطوات في سبيل تشكيل مجلس تشريعي جديد وإصلاح القوات المسلحة ودمج قوات أخرى فيها كجيش احترافي بالإضافة إلى تقديم العدالة والمساءلة”.
ومن المقرر أن يعقد بلينكن اليوم في العاصمة الإيطالية روما أول اجتماع مع نظيره الإسرائيلي الجديد يائير لابيد.
المصدر: RT
هذا هو بیت القصید من الاتصال:التطبیع الکامل مع اسرٸیل.نرید ان نعرف رد الحکومة علی هذا الانتهاك الفظ والوقح للسیادة الوطنیة.
هي بقت على اسرائيل بس ما مصر منتهكه ابو حلتنا
شوفوا الحياة مصالح ولا ضير في التعامل حتى مع كلب ان وجدت المصلحة لذلك اقول لتيار العروبيون والناصريون وغيرهم من ربايب القوميون العرب الذين اصلا لا ينتمي السودان لهم بل يجعلونه مجرد خادم لهم لا مهادنة معكم وبطريقتكم سنفقد البلاد كلها كما فقدنا الجنوب من قبل.
نريد عدالة ومسألة وقانون عادل يسود لا للعنصرية والاقصا
علاقتنا مع إسرائيل تنبني على المصالح وفود اقتصادية وبرلماتية تتبادل الحوار
والا دخلنا في متاهة لا يعلم بها الا الله.
لا تتصنع الدروشة ورص الكلام الفارغ ايها العميل الواطي
مع الرخاس امثالك أصبحنا ارخس من التراب،، وكأننا لن تقوم لنا قائمة الا بالركوع
لاله أمريكا الاسرائيلي،، ولن تقوم لنا قائمة لو لم نتعظ بما حل بسيدنا يوسف عندما طلب من زميله في السجن ان يذكره أمام ربه، فانساه الله ولبث في السجن سنينا عددا،، طلب العون من الدول والتمرغ تحت اقدامها لن يزيدنا الا فاقة وذلا
من اسلوبك الرخيص يتضح بانك غير جدير بان تتحدث باسم الوطن …. امثالك هم الخلو البلد متخلفة 30 سنة مترمطين بعد ان كانوا يتحدثون امريكا روسيا قد دنا عذابها , اصبحوا فيما بعد عملاء للموساد وا الاف بي اي وكانوا يتوسلون ويقبلون ارجل المخابرات الامريكية والاسرائلية والغربية بعد ان كانوا يتحدثون مثلك ايها المدعو مواطن ….
كيف عرفت انني كوز؟ فقط لاستدلالي بقصة قرآنية؟ وهل الاستدلال بالقرآن حكرا فقط على الكيزان؟ اخيرا، أليست هي قمة الرخاسة ان نجبر على التطبيع ابتزازا بالرفع من قائمة الإرهاب؟
ذا لم تستحي افعل وقل ما تشاء يا اخي في التاريخ القريب والقريب جدا عندما ذهب كلب افريقيا الي بوتن وطلب منه الحمايه ول بوتن من ناس صراصر وود عمهم لزم …عليكم الله يا كيزان بطلوا العباطه والفهوله الذايده من عام 1995 الفشقه وحلايب كانت تابعه لادارة عد حسين يا حقارتكم.مالكم كيف تحكمون
وزير الخارجية ما كان يتصل بنظيرته وزيرة الخارجية بت الصادق المهدي الكل يوم في بلد دي عشان تقول ليهو تعال استعمر السودان
نحن فى شنو وهذا البلنكن فى شنو!!!!! خلينا اولا نرتب سياستنا وبعدين اطرح ما تطرحه !!!ولا هى فاتوره لابد من دفعها الان ؟
وزير الخارجية الأمريكي تفادي الاتصال بخازوق الخارجيه مريم الصادق لسببين :
1) وزير الخارجية الأمريكي يدرك تمام الادراك ان مريم لا تفقه فى الدبلوماسيه والسياسة الخارجيه والتاريخ والاتفاقات والمعاهدات الدوليه،،
السفاره الامريكية تراقب ما يجري في السودان وترفع التقارير للخارجية الامريكية وعلى ضوء تلك التقارير يتم الاتصال بين المسؤولين الأمريكيتين ومن تراه السفارة الأمريكية فى الخرطوم بالشخص المناسب في حكومة السودان…
2) ثانيا تفادي الوزير الأمريكي الاتصال بخازوق الخارجيه مريم، ،لأنها ستطالبه بإرسال دعوه لها لزيارة أمريكا كما فعلت مع وزير الخارجية الروسي لا فروف،، وفي نظر الوزير الأمريكي ستكون هذه الزيارة مضيعة لوقته،
الوزير الأمريكي يعلم ان الغرض الأساسي من زيارة الخازوق لامريكا هو تلقي الهدايا والعطايا والرشاوي كما هو الحال في دول الخليج والسياحه وجلب الهدايا للأهل والمريدين..
ليه ما يبحث كيفية دعم الاقتصاد كيفية بل العفن من الكيزان ثانيا ليه الموساد يتقابل مع حميدتي بدون اذن حمدوك