أخبار السودان

مناوي: لن أتصالح مع قادة الوطني المحلول

الفاشر ــ فاطمة علي

أكد حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي، أنه لن يتصالح مع قادة حزب المؤتمر الوطني المحلول أبداً، وشدد على أهمية إجراء مصالحات واسعة مع الشعب السوداني وعزل من أسماهم بـ”المجرمين” وحدهم دون ممارسة سياسة الإقصاء التي قال إنها كلفت البلاد أثماناً باهظة.

واعتبر مناوي في تصريح لـ(الصيحة)، المصالحات موقفاً استراتيجياً وليس تكتيكياً سياسياً لتوديع العداوات السابقة والعمل على تأسيس دولة القانون.

وقال إن أولويات حكومة الإقليم تتمثل في إيقاف الحرب والصراعات وقيام المصالحات، وعودة النازحين واللاجئين إلى مناطقهم الأصلية، بجانب جذب الاستثمار لفتح فرص العمل.

الصيحة

‫3 تعليقات

  1. دولة دارفور ضماها المستعمر الانجليزى للسودان في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل زعيمهم علي دينار فى ١٦نوفمبر ١٩١٦م حيث لم تكن جزء من دولة وادى النيل (مملكة سنار حديثا او مملكة كوش قديما)، حيث كان لدولة دارفور علاقاتها الخارجية وسفاراتها في كثير من دول العالم كفلسطين وليبيا (الان احفاد علي دينار مقيمين في فلسطين وكذلك مجموعة ضخمة من الدارفوريين)،
    يجب ان نقرر مصيرنا وننفصل ونقيم دولة وادى النيل (او مايعرف بمملكة سنار او مملكة كوش) بعيدا عن دولة دارفور ومشاكلها المزمنة المعقدة الناتجة عن ثقافة الدارفوريين انفسهم من ممارسة العنصرية وعدم تقبلهم لبعضهم البعض وتصنيف انفسهم كعرب وزرقة والطمع في اراضي الغير واحتكار اراضي دارفور لقبائل معينة في شكل حواكير وترك الاخر بلا حاكورة وثقافة حمل السلاح وايضا ثقافة الفزع وجلب امتداداتهم من دول الجوار لمحاربة القبيلة الاخري دون الانتباه للخطر الذي يشكله هذا الاجنبي علي بلدهم ووطنهم وبعد كل هذا يرموا كل بلاويهم هذه فوق راس الشماليين ويتهمونهم بفرية انهم عنصريين ومابيتقبلوا الاخر لابتزازهم وخلق عقدة نفسية لهم للوصول للحكم في الخرطوم وتملك البيوت والعقارات فيها والاستيلاء على اراضي الشماليين في الخرطوم والجزيرة والقضارف وكل الشريط النيلي.
    دارفور او داركوز هى المفرخ الاساسي والداعم الرئيسي لنظام الحركة الإسلامية الارهابية. اى دارفورى كوز وشوية منهم حزب امة. الان الدارفوريين مقسومين بين الكيزان الارهابيين والحركات الدارفورية المسلحة القبلية. اكثر عضوية الحركة الإسلامية الكيزانية من دارفور او داركوز ، كلمة حق قالها الكوز محمد محي الدين الجميعابي محاولا ان يقنع المخلوع عمر البشير للجلوس مع الكوز خليل إبراهيم في بداية تمرده، بانه لولا دارفور لما كان هنالك حركة اسلامية ولا كيزان.
    مشاكل دارفور القبلية اصبحت تشكل عبء امنى واقتصادى علي البلد وسبب في التدخل الاجنبي وفرض الوصايا الدولية علينا.
    لابد لنا ان نقرر مصيرنا ونرجع الى جغرافيتنا الاصلية بتاريخ ٣١ ديسمبر ١٩١٦م قبل ضم دولة دارفور الى دولة وادى النيل.
    هذا او الطوفان ياجلابة

    1. ده الكلب البلف و يدور عشان يعضى ضنبو
      يا مناوى جاوب على السؤال ده لو إنت ما بتصالح قاده الوطنى المحلول عاوز تصالح منو ؟
      (( واعتبر مناوي في تصريح لـ(الصيحة)، المصالحات موقفاً استراتيجياً وليس تكتيكياً سياسياً لتوديع العداوات السابقة والعمل على تأسيس دولة القانون.))
      أها هنا الكلام الما مفيد و الريحتو ريحه الكضب ياخى البتعمل فيهو ده التكتيك بعينوا و ليس الإستراتيجيه فالمعروف للجميع و بالذات حركات دارفور المسلحه إنك بيجرى جرى الوحوش على ظهر حصان طرواده لتصنع من شخصك الرجل الاول فى غرب البلاد فى النظام الجديد . الاخ مناوى العداله ما محتاجه إستراتيجيه و أكبر هادميها هم رعاه التكتيك فإستراتيجيه العداله ولدت مع الإنسان و نظمها الفلاسفه و المفكرين و التقنيين منذ زمن بعيد أما التكتيك فى العداله فهو الخيانه و بناء الظلم فى الحق.
      السؤال الاخير للاخ مناوى هل من ضمن قيادات النظام البائد المرفوض التصالح معهم السيد جنابو الفريق محمد حمدان دقلو ؟ …. فقط مجرد سؤال سياده حاكم الإقليم .

  2. انتا زول انتا تمومة عدد يالرايح وماعارف شى لعبوا بيك وحميدتي سياسه لانوا اساسا السياسه ماعلوهها ليكم بس ظروف حكمت وانتا بقيت هنا وعاوز تبلع بس ياتمساح الاربعين المكدك نايبك سنين جاهز للاكل حسنتك الوحيده متمعقد متزوج مننا زغاويه مازي المعقدين التانيين

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..