أفطمونا

يا عمك بعد الفطام حيطالبنوا بعدم لبس البامبرز ولاشنو وقالوا الرضاعة سهلة صعب الفطام وانت سوف تنفطم والمدام سوف تفطم من اكل الجمبري والكرسون والشوكلاته و سوف ترحع لكسرة وزير المالية لعنه الله ولا بنطلون حاج ساطور ولا عبادة كرسي الرئيس وهم البفطمهم شنو من السرقة والفساد بعد ان نضب البترول والثدي ونشفوا البلد الله انشف دمهم يارب

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اوووو ه…..اوووه…اووووووه …اووووه ….اوووووواه
والله يا جبرا ضحكتا وبكيت ومش عارف اعمل ايه ؟؟؟؟
انا من المستغرشين من الجماعة ديل
وامس كان في دكتور او خبير اقتصادي كم ذكروا – بيحلل في قناة الشروق ضحكني لامن انشرقت ..
.********************
ياخي هوه بيتكلم عن شعبهم السوداني يعني اعضاء المؤتمر المنغنغين …انت مالك ومالهم ؟؟؟؟

تصدق او لاتصدق كل ماذكرته في مقالك يعتبر من الاشياء العاديه جدا جدا لنسبه 90% من سكان اورباء , انحن وين وهم وين, يصيبني الضغط كلما اري ان مثل هذه الاشياء العاديه تعتبر بالنسبه لنا من الكماليات المستحليه التحقق. مسكين شعب السودان. وخساره كان ممكن نعيش احسن من كده كثير لكن كيف و98% من الشعب السوداني يري مايحدث له ولايحرك ساكنا . وتجلد النساء امام انظارنا ولانحرك ساكنا. لقد ماتت عقولنا وضمائرنا واصبحنا جسد با روح ننتظر الحلي بله

يا سبحان الله

يا بروف .. هو قال كده…؟ انت غلطان مش تصاب بالاستفشاش مفروض يجيك ( استجلاطش) جلطة مصحوبة بشلل اطفال … الوداك تسمع ليهم شنو ما تخليك زي باقي الشعب وتعمل فيها نعامة ، هو النعام احسن مننا في ايه يعني ؟؟

هههههههههههه، والله مبالغة الليلة يا خال ، حتى انك من كترة الضرب قلبته فجأة من عباس سخانة لواحد ثاني اسمه عوض، عوض ده منو ياخال جهجهتنا معاك، خليتك بعافية

بأخوين ياجبرة موضوع الفهامة دا نحن مابنقدر عليه بعد ما اتنغنا كده……أحسن الجماعة يدونا رضعة رضعتين أو كدة كدتين بعدين نبقي إخوانهم بالرضاعة وكان نسالهم تاني نكون ناكرين جميل…

شنوو الغريب في الموضوع كل الاشياء التي في المقال موجودة في البلد وبكثرة امشي غندهار او شارع شرق وسوف تري ارتال من الشعب (البائسين ) وليس الاغنياء يجضمون الضان وكل ما ذكر ايه الغريب مضيعين زمننا وورقنا جاتكم داهية

والله انا خايف الجماعه المابيسمو ديل يفطمونا من هواء الله ده.
يا أستاذ انا داير اسأل هم ديل البيفطومهم من اكل حقوق الشعب المافضل منو

(الشعب السوداني تعود على الرخاء ويصعب عليه الفطام منه)
*و العصابة العنصرية الظالمة لنفسها و الشعب و التي يمثل هبنقة و زير استثمارها أو استحمارها – لست أدري – كيف يمكن فطامها عن الظلم و الفساد الذي أدمنته!

ياأستاذ جبره هو ….أصلا نحن رضعنا غير الفقر من الأنقاذ؟؟؟؟؟

السودانيين ليسوا شحاتين يا مصطفى عثمان !!!

تركي الدخيل
بعض المسؤولين الحكوميين في العالم العربي يصرحون تصريحات وقحة في حق شعوبهم يستحقون عليها أن يضربوا ضرباً.

فالمسؤول العربي يتعاطى أحياناً مع مواطنيه وكأنه جاء من السويد، أو تربى في القطب المتجمد الشمالي، وليس كأنه مواطن آخر، جاء إلى السلطة، بانقلاب، كما هو حال الباشا، مصطفى عثمان إسماعيل، مستشار الرئيس السوداني، الذي لم يجد لمدح حكومته، حكومة الإنقاذ، إلا الإساءة إلى الشعب السوداني، واعتباره كان شحّاتاً، لا يعرف السُكّر، حتى جاءت الثورة العلمية والاقتصادية العظيمة فحولت الشعب من الشحاتة إلى الاستكفاء.
أي استهتار بعقليات الناس، أكثر من هذا.

يا مصطفى إسماعيل، السودانيون لم يكونوا يوماً من الأيام شحّاتين. ويبدو أننا نعرفهم أكثر مما تعرفهم أنت وإن كنت سودانياً، فهم أهل كرامة وعزة نفس وأنفة، ولو ضاقت الدنيا بهم، ولو دارت عليهم الدوائر وجاءهم من يكون مسؤولاً مثلك، ويسيء إلى شعبه بهذا التصريح المخجل!

يا مصطفى عثمان، إذا كنت تزعم أن لغة العنتريات لم تسيطر على تصريحات المسؤولين عقب صدور مذكرة التوقيف بحق الرئيس السوداني، فلغتك في تصريحك قبل مغادرتك الرياض، تلك التي تزدري فيها السودانيين، وتعتبر الفارق في تحولهم من الشحاتة إلى غيرها، باستيلاء حكومتك على السلطة، أسوأ وأنكى من لغة العنتريات.
ألم نسمع عبر شاشات التلفزة، مقولات مثل: أضع القرارات تحت جزمتي؟!

ألم نر عبر تلفزيونات العالم، من يقول: مذكرة التوقيف وقراراتهم هذه يموصوها ويشربوها؟!
هل هذه تصريحات متزنة؟!

أم إن الاتزان والعقل والحكمة تكمن في أن يوصف الشعب بأنه شحّات حتى منّ الله عليه بهذه الحكومة؟!

العارفون ببواطن الأمور يعتبرون أن المستشار عثمان من عقلاء النظام السوداني، وأرجو ألا ينطبق عقب هذه الحالة السؤال الذي يردده العرب: من عاقلكم؟ قالوا:…!

*نقلا عن جريدة “الوطن” السعودية

You only live once, but if you do it right, once is enough

تصدق وتأمن بالله ياجبره …انا الاكلات الزكرتها دى عرفت فيهم واحده ولا اتنين الباقى ده ماضقتو من الله خلقنى ..لكن لقيتك مفتح وثقافتك فى العضه عاليه

الشى العجيب ان رفع الدعم الذى تلوح به الحكومة ماهو الا لزيادة دخلها لمقابلة مصاريفها الزائدة لتركيز سلطتهاوجبروتها وهى لم تقرا التاريخ وان قراته اظنها لم تفهمه
المحروقات بسعرها الحالى تربح الحكومة من ورائها مليارات