مطفئو الحرائق ..ماذا استفاد عباقرة حزب البشير من اللقاء التفاكري الذي هندسوه وقرطسوه على مقاسهم؟..

تعليق واحد

  1. كلام جميل ممكن ان يفهمه البعض ويحمل الكثير من الغموض في طياته
    ولذلك عليكم ان تأتو بمذكرة واااااضحة ومبسطة للمواطن البسيط
    لانو بصراحة كده الكلام الواضح مافاضح
    اول حاجة توضحو لينا من انتم ؟؟ وما انتمائكم؟؟
    ياتو جبهة ياتو حزب ما تخمو الناس بالكلام الرنان الغامض ده
    خلااااااااااص فترنا منو
    ونظرتكم للدولة تكون شنو مدنيةديموقراطية علمانية اسلامية
    شيكتاتورية اسلامية جديدة تحت مسمي آخر شنو انتو؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  2. شكرا لك علي هذا الجهد الكبير، فقط لي ملاحظة صغيره، كتبت أنت:
    في قوله: ” فلم تقتلوهم، ولكن الله قتلهم، وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى”

    فأسقطت سهوا “تعالي” بعد قوله. أتمني أن تبذل مثل هذا الانتاج الفكري للمراجعه مرارا وتكرارا حتي يشرق قالبا كما أشرق قلبا كما نظن إن شاء الله.


    دعوتك للمدن الحرة تحتاج للكثير من البحث و المراجعة، الاشياء التي تتطلب تفكريا جمعيا هي اخطر من التي تتطلب تفكيرا فرديا. هذا أولا، ثم ثانيا هي دعوة لتشرزم المجتمع إلي ما لانهاية، فاليوم تدعو لمدن حرة، وغدا لقري ومدن حرة، وبعده لإحياء او محليات حرة، فمالذي يجعل الحل يقف عند المدن؟ ولا يتعداها للقري؟ او اصغر من ذلك؟ هذا عكس الإتجاه لكيانات أكبر متحدة، فهذه علي الاقل لها حد محسوس من الكبر(أن يصبح العالم دولة واحدة) يمكن دراسة كل كل طبقاته.

  3. بعد قراية 1400 عاماً على الغزوالعربي لم يبنى في بلد المصدر اية حضارة، والسبب لعدم وجود اي شئ عنها هناك.
    لقد جاؤوا وغزو واستلموا الحمكم واجبروا الناس كلهم على ومن يرغب بالحكم على نهج الخداع والمناورة بإسم ايديولوجية الدين.

    أيهما أفضل الاستعمار البدوي أم الاستعمار الروماني؟

    الدول التي خضعت للاحتلال والاستعمار البدوي، بتلك التي بقيت تحت الاحتلال الروماني والبيزنطي. وبنظرة عابرة على المنظومة البدوية التي “تحررت” كما يقولون ويزعمون من الاستعمار الروماني، سيدرك المرء حجم الفاجعة والكارثة التي تعيشها هذه الشعوب التي استعمرها البدو الأعراب “المحررين”، وفي شتى مجالات الحياة، في السياسة والمجتمع والاقتصاد، حيث تعيش جميعها تحت خطوط الفقر، وتتربع بكل فخر واعتزاز على قوائم الديكتاتورية والتخلف والفساد والمجاعات والحروب الأهلية والتشرذم والانقسام والاستبداد، فيما الدول التي “نفذت” بريشها من “المحررين” البدو تنعم اليوم برغد العيش ورفاهيته، وتحديداً في الغرب الأوروبي الذين هم ورثة “المستعمر الروماني”، وتتطور باستمرار ويقصدها ضحايا الغزو البدوي التحرري”، قطعاناً ووحدانا وزرافات، وبالقوارب، هرباً من جحيم الاحتلال البدوي القابع على رؤوس العباد وصدورهم، ويقفون طوابير أمام سفارات الرومان للحصول على “صكوك” الغفران الفرار والنجاة والتحرر الحقيقي لدخول جنة الكفار هرباً من جحيم الإيمان البدوي “التحرري” المزعوم.

    إن أية مقارنة بحثية وعلمية ومنطقية، ووفق أدق الإحصائيات والمعطيات، بين الاستعمار الروماني الذي تحكمه الديمقراطيات الليبرالية والعلمانية التنويرية، والاستعمار البدوي الذي تحكمه السلالات العائلية المستبدة المؤلهة القدرية الكهنوتية الظلامية الخارجة من كهوف الزمان، لن تكون، وبكل أسف في صالح هذا الأخير على الإطلاق. وكم نحسد ونغبط جميعاً تلك الشعوب التي استمرت تحت حكم الاستعمار الروماني، ونشفق ونرأف ونتألم ونبكي بحرقة على تلك الشعوب التي وقعت تحت حكم الاستعماري البدوي الذي أذاقها المر والذل والهوان.

  4. أدعو بكل إخلاص كل رواد الراكوبة والمنتديات الأخرى وكل السودانيين لقراءة هذا الجهد النادر والإسهام في إنجاح هذا الإختراق المبدع لإعادة بناء الوطن على أسس الخير والحب والجمال.

    موضوع رائع وجميل سلمت يداك أستاذ بدر الدين أشد على يديك ونحن معك على الدرب حتى نهاياته

  5. التحيات الطيبات المباركات…
    لأستاذنا الجليل بدرالدين يوسف السيمت
    وللأخوات والاخوان الكرام …
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
    لقد اعتدنا من الحروف النورانية التي يأتي لنا بها أستاذنا العارف بدرالدين النفاذ إلى العمق والتناول الدقيق الذي يرد مشكلتنا المستعصية على الحل إلى جذرها الأصيل وبؤرة إنتاجها التي أشعلت شرارتها الأولى , بدلا عن المظاهر التي يكتفي بها الناس , ويبنون عليها الحل الذي يتوهمون.., وقد دلت التجارب ان المعالجات القديمة المعتادة للأزمة الإنسانية المستفحلة عند صباح كل يوم جديد , مسكنات تكتيكية غير ذات جدوى , تعيد التجربة فيها نفسها في صورة ملهاة عبثية يهدر فيها الوقت والموارد وتسفك فيها الدماء وتزداد فيها الأزمة تعقيدا ! مما جعلنا في حاجة ماسة لإرجاع البصر كرتين حتى تتم الرؤية لحقيقة الأشياء بدلا عن ظلالها ومظاهرها الخادعة !
    والنفاذ للعمق بهذا المستوى الجديد هو الذي ولد ( الكتلة الثالثة ) وميثاقها العظيم .
    والتي نعتبرها صيحة حق تهدم أركان الاحتراب والعنف من المجتمع ,
    وتغسل داء الكراهية والازدراء.., بعد أن تستل كل ذلك عن طريق السلام والمحبة وحماية الحقوق
    ” سلام قولا من رب رحيم ” هذا هو الطريق غير المطروق الذي تتعاظم فيه مسئولية الفرد بقدر عظمته ومكانته الرفيعة التي تعلو جميع الوسائل والغايات .
    وفق الله الجميع لطريق المحبة والسلام ..
    ابوبكر حسن

  6. السلام عليكم وعلي جميع البشر ،، والله افكار ممتازه وحقيقه الزول ما عاوز ينتقد ولا يامن بس الواحد معجب بالمجهود وربنا يوفق ويهدي الي السبيل القويم ،، وانشاء الله في حوارات تانيه يكون عندنا دردشه حول كتير من المفاهيم ،، لاني بعتقد انو الشعب السودان فقد المصداقيه في السياسين ورجال الدين ،، واي حركه مفروض تكون حركه فرديه بتجاه خلق جو معافي عن طريق الصدق بين الناس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..