وفد جنوب السودان يعلن فشل المحادثات بشأن أبيي..باقان أموم : أمامنا 90 يوما.. الوقت حساس للغاية..اذا فشل الجانبان في تسوية هذه القضايا فقد يؤدي ذلك الى نهاية عملية السلام ذاتها.

ما قلنا ليكــــم :
قسـما يا كـيزان حــان الأوان ،،، لهيب دارفـور لسة ما إنطفي
وبتر الأوطـان حا يظل تاريخكم … وتفتيت الأمة حا يندي جبنكم
وكل مجلودة وكل مغتصبةوكل شهيدة حاتصفي حسباهاوتكشف زيفكــم
ودم الشرق لاجف لا ألمه أختفى … وكل البلاد صارت جراح ودماها سايلة ونازفة
وبتر الجنوب كسر القفة …. والوحدة مصيرها تعود من تاني

والله با بشو ياحليلك تحنن .تلقاها من وين ولا وين ؟ !شي المحكمه الجنائيه شي دارفور وشي كردفان الحركه الشعبيه فرع الشمال. ولا الجنوب والبترول المقفول ولا اوالله با بشو ياحليلك تحنن .تلقاها من وين ولا وين ؟ !شي المحكمه الجنائيه شي دارفور وشي كردفان الحركه الشعبيه فرع الشمال. ولا الجنوب والبترول المقفول ولا الاقتصاد المنهار .الثوره الشعبيه علي الابوب.والله شكلك كدا حلقك دا الشئ الوحيد الممكن يحلك الممغوصلاقتصاد المنهار .الثوره الشعبيه علي الابوب.والله شكلك كدا حلقك دا الشئ الوحيد الممكن يحلك الممغوص

الشهداء الذين طالتهم يد الغدر سودانيون ودمنا واحد وجرحنا واحد, اللهم انصرنا على من مزق السودان ويسعى لزرع فتنة العنصرية النتنة

“ماردٌُ” إذ هب من غفوته: في مواجهة إستراتيجية الإنقاذ لإخماد جذوة الثورة فى السودان

ومن جانب آخر يبدو أنه من المهم جداً فهم خطط أمن الإنقاذ للتعامل مع هذه الهبة المجيدة وكيفية التصدى لذلك لإنجاح الإنتفاضة. بإستقرائنا للواقع نرى أن إستراتيجية الإنقاذ لإجهاض الإنتفاضة تتكون من ثلاثة حلقات فى ثلاثة مراحل متداخلة:
المرحلة الاولى: والتى نحن بصددها الآن إذ تتميز بالتضييق الإعلامى والفعلي على الإحتجاجات. إعلامياً يكون ذلك بتتفيه الإحتجاجات والتقليل من شأن وحجم التظاهرات وتصويرها و كأنها معزولة، لإحباط الرأى العام وإضعاف الروح المعنوية لمناهضى الإنقاذ. وفعلياً يتم التضييق باعتقال الناشطين وتحديداً الكوادر القيادية فى الجامعات، الأحياء، المنظمات، والأحزاب بغرض تجفيف هذه المجالات من المحرضين، إضافة الى محاولات ترويعهم وكسرهم داخل المعتقلات حتي لايعاودوا النشاط مره أخري. ويراهن أمن النظام فى هذه المرحلة علي الإنحسار التدريجي للاحتجاجات والتظاهرات مع الصبر الطويل عليها، مهما طال الزمن، حتى يتم إستئنزاف الإنتفاضة تماماً، لتموت سريريا.ً تعتمد الإنقاذ فى هذه المرحلة علي الرصد الدقيق لقيادات الناشطين والتقاطهم فرداً فرداً، إضافة للعنف الفائق فى التصدى للتظاهرات وتفريقها بالغاز، منتهي أم غير منتهي الصلاحية كان، و بالرصاص المطاطى ? أو الحي ? ولكن بأقل عدد ممكن من القتلى وذلك لكي لا يتأجج الصراع، اذ يكون من المهم جداً للإنقاذ ألاَّ تنتقل المواجهة للمرحلة الثانية. إن الإنقاذ لتعوّل على نجاح إستراتيجيتها فى هذه المرحلة بالذات وذلك تفادياً لتعقيدات مابعدها. إذ أنها تعرف تماماً أن قدرتها علي احتواء الانتفاضة ستكون أكثر محدودية وأن الأمور ستبدأ بالخروج عن يدها تدريجياً، إن فشلت هنا.

ولمواجهة ذلك يبدوا أنه من المهم هو مواصلة ورفع وتيرة الاحتجاجات والتظاهرات بشكل يومى ومتواصل وتوسيع رقعتها مع التنظيم والتنسيق وعدم الإكتفاء بأيام الجمع فقط. ولربما توفر ليالي رمضان المعظم فرصة لتحقيق ذلك إذا تواصلت المقاومة والتظاهرات وتمددت بشكل يومى فى الأمسيات الباقية من هذا الشهر المبارك. كذلك يبقي محورياً في هذا الصدد حماية الكوادر القيادية أثناء التظاهرات بحلقة حماية حولها، وأيضاً إخفاء هذه الكوادر عن أعين أجهزة الأمن ومخبريها، بعدم تواجدها فى أماكنها المعتادة وعدم قضاء الليل فى منازلها وذلك لتفادى الإعتقالات وبالتالى تفادى تغييب هذه الكوادر عن جماهيرها.

إعلامياً يبقى من المهم جداً مجابهة تحجيم الإنقاذ لهذه الإنتفاضة. وهنا يلعب الإعلاميون والمنابر الإلكترونية داخل وخارج السودان دوراً أساسياً فى نشر أخبار وفديوهات التظاهرات والنشاطات . كما يلعب ناشطوا الخارج دوراً مهماً فى المطالبات بأطلاق سراح المعتقلين وتنظيم حملات التضامن معهم، إذ أن هذا المجهود مايزال ضعيفاً (إزاء أكثر من 2000 معتقل) .

المرحلة الثانية : وهي ماستحاول الإنقاذ تفاديها بكل ما أوتيت، وهي المواجهة المفتوحة، العنيفة، والدموية لقتل وحصد المتظاهرين بلا إكتراث. ولكن الإنقاذ، وبكل إرثها الدموي، سوف لن تتردد عن إستخدام أقصى درجات العنف بقصد الصدمة والترهيب (shock and awe) للقضاء علي الإنتفاضة بشكل صاعق ولتثبيت أركان سلطتها. إن الإنقاذ يقودها إجراميون، و لن يتوّرعوا عن الإيغال فى الدموية إن تمددت واتسعت التظاهرات ضد وجودها. إن الإنقاذ فى لحظة إحساسها بأن الأرض تتزلزل تحت أقدامها سوف لن تتردد عن مواجهة جماهير المحتجين فى مدن وسط السودان بالبنادق والمدافع والطائرات، بالقتل الجماعي وبإطلاق مليشياتها المدججة، وإطلاق العنان للغرائز المنفلتة ? إذ أنها تفعل ذلك كله مسبقاُ فى مناطق الهامش ? وسوف يحاول المغول بقدر ما استطاعوا ترهيب الشعب السودانى حتى لو حولوا كل الوطن لبيت أشباح كبير. ولكن هيهات!! إن التجارب القريبة جداً قد أكدت لنا تماماً بأنه حينما ينكسر حاجز الخوف فإن النصر في النهاية لابد أن يكون حليف الجماهير الثائرة. إنَّ وعينا بهذه المرحلة المهمة فى الصراع مع الإنقاذ سيساعدنا كثيراً فى الإستعداد لها وإبتداع الطرق والآليات الكفيلة بإنجاح مقاومتنا للتتار الجدد وإنزال الهزيمة بهم. وقد يكون من الأساسى فى هذا الصدد البدء فى التفكير حول كيفية التنسيق مع الجبهة الثورية، مع وطنيَّ الجيش والشرطة ? الحاليين والمتقاعدين ? لحماية الانتفاضة والمدنيين من بطش الانقاذ .

المرحلة الثالثة : وهي أنه عندما تتأكد الانقاذ من حتمية هزيمتها ميدانياً فأنها ستلجأ لانقلاب القصر. وليس بخاف على احد أن الإنقاذ قد جهزت سلفاً طاقمها السرى الذي سيخلف الانقاذ الحالية، اذا إحتاجت إليه. وسيخرج علينا الصف الخامس من طابور الإنقاذ ? بمن لم تسمع به أذن أو يخطر على قلب بشر أن يحسبهم من بطون الانقاذ وقواتها المسلحة ? بنفس الأكلشيهات القديمة ودعاوي “حقن الدماء” ، “الحفاظ على مقدّرات الوطن” و “صون الوحدة الوطنية”. ولربما تهون حينها التضحية برأس النظام ومطلوبي المحكمة الجنائية الدولية. وأيضاً قد يستوزروا بعض حلفاء اليوم الطائفيين لإضفاء المسحة الديكورية لتمرير أكذوبة “هل هولاء الرجال جبهة” الجديدة. ولكناَّ نقول لهم مرة أخرى و بالصوت العالي: هيهات !! إذ أننا شاهدنا مثل هذه المسرحية بأم أعيننا قبل عهد قريب وشهدنا بأنفسنا كيف أفرغ سوار الذهب، تاج الدين، والجزولي دفع الله انتفاضة 1985 من محتواها ووضعوا أسس إجهاضها، ليوصلونا الى مانحن عليه الآن . لقد وعى الشعب درسه، ولن يسمح بمثل هذه المهزلة بعد كل ما قاساه ? تماماً مثله ومثل فئران المعامل ? من تطبيق فكرة الإسلام السياسى على واقعه، فى عقود الإنقاذ الكالحة. ليس ذلك فحسب، وإنما معادلة سودان 1985 لهي غيرها فى 2012. فمعادلة سودان اليوم تحمل فى طياتها قضايا الهامش فى دارفور، جنوب كردفان وجبال النوبة ، والنيل الازرق، بجبهتها الثورية، والشرق والمناصير والنوبيين في الشمال؛ إضافة لكل القضايا الضاغطة والإستحقاقات والظلامات مما اقترفته يد الانقاذ. و لن تسمح صيغة سودان اليوم بإعادة إنتاج الإنقاذ مرة أخرى ولو من خلال إنقلاب داخلي. ولكن ذلك يتطلب بالطبع الوعى الكامل بهذا الجزء من مخطط الإنقاذ والإستعداد للتصدي له والعمل لإفشاله .

إن الإنقاذ قد وصلت لقاع أزماتها وأفلست فى كل النواحي السياسية والاقتصادية، كثرت التصدعات داخلها، وعلي وشك الانهيار عسكريا. انها الآن جاهزة لينقضّّ عليها الشعب ويلقى بها فى مزبلة التاريخ .
ولكن هذه المعركة الاخيرة إنما تتطلب التنظيم، والتنسيق، والحشد الفعَّال لذا، فاسمحوا لنا أن نقترح ? ودون أن تتوقف هذه التظاهرات المتفرقة ? بأن تُكثَّف الدعوة فى كل بقاع الوطن لتكون جمعة “الخروج الكبير”، ولتخرج كل جموع الشعب السودانى فى يوم واحد لمزاولة المعركة الاخيرة. وليكن الخروج بعدها يوميا حتى تتم الاطاحه بالانقاذ، والى الأبد. إن حال الوطن الحالي يطالبنا بذلك ويفرضه على كل وطني غيور فرض العين. حينها وكأننا به، نسمعهُُ، صوت حادي الركب الفقيد، يصدح فى كل الساحات:
ثائرٌُ إذ هب من غفوته
ينشد العلياء فى ثورته
كاندفاع السيل فى قوته
? عجباً من له جندُ علي النصر يعين ؟
* كلنا .. كلنا .. نفساً ومالاً وبنين!

وبرغم أن الإنقاذ فى أضعف حالاتها الآن، إلا أنها لن “تدخر وسعاً” فى الدفاع عن نفسها بكل ماتملك من ترسانات ووسائل. لقد حقق الشعب السودانى، وفي طليعته الطلاب والشباب، هذا “الإختراق العظيم” بكسر حاجز الخوف، ومن ثم تواصلت الإحتجاجات والتظاهرات على مدى الاسابيع/الاشهر الماضية وتعالى زخمها وانضم لها الكثير من المدن والأرياف، كما أنّها قد ألهمت المهنيين بالنهوض لإنتزاع نقابتهم الشرعية. ولكن لمواجهة عسف الانقاذ والاطاحة بها، فإنه يجب التأكيد علي عاملين رئيسيين وهما التنظيم (organization/structuring ) والتنسيق (coordination). فالثورة قد أصحبت اليوم علماً يستمد منهجه من الواقع التجريبى. وما أكثرها من أمثلة فى حقبة الأشهر الماضية فى دول الجوار. فبالنظر الى حيثيات وتطور (evolution) الثورات فى تونس، مصر، اليمن، وسوريا فإنه يمكننا التقاط هذين العنصرين كأهم المقومات لإنجاح هذه الثورات. وعلى سبيل المثال لا الحصر، فإن الثورة المصرية، تنظيمياً، قد إستطاعت حشد 80 ألف فرد لينزلوا للشارع يوم 25 يناير. لقد بدأت الهَّبة بمجموعة صغيرة فى ال Facebook?” تهدف لتحويل يوم 25 يناير من عيد للشرطة المصرية إلي يوم للدفاع عن حقوق الانسان وضحايا عسف الشرطة عبر صفحة “كلنا خالد سعيد”. ولقد إستطاعت هذه المجموعة عبر العمل الدقيق والمنظم الوصول لروابط مشجعى فرق كرة القدم كما والتنسيق بين المجموعات المعارضة لجمع توقيعات حوالي ال 80 ألف متظاهر والدفع بهم لميدان التحرير كشرارة لتلك الثورة الفريدة، والتى حبست أنفاس العالم حتي تم اسقاط مبارك. وكذلك يتبع للتنظيم تشكُّل الجسم المقاوم، أي أن تصبح له قيادة معروفة وجمهور محتجين بمهام محددة أثناء أعمال المقاومة مثلما رأينا في “التحرير” من العيادات الميدانية ومجموعات توصيل الأكل والشرب ومجموعات حماية ظهر المعتصمين .. الخ. فى حالتنا فإنه يجب أن يدفع التنظيم بنفسه فى شكله الإرتقائي حسب خصوصية كل مدينة / حى / جامعة أو منظمة. ولكن كوادر وقيادات المقاومة يقع على عاتقها إستلهام واقعهم هذا لإنجاز الخطوة القادمة والنقلة النوعية من خلال التواصل الدائم مع جماهيرهم المحتجة. كذلك فإنه يجب تكثيف التنسيق بين قطاعات الطلاب فى الجامعات والمدارس وبين المواطنين فى الاحياء والمساجد وكذلك المهنيين فى أماكن العمل، لتوحيد الفعاليات الاحتجاجية ورفع وتيرتها بصورة مستمرة.

سقطت، سقطت يا كيزان
الطلاب فى الميدان
~~ ~~ ~~
جوعتوا الشعب، يا ظلمة
نحن نريد تحرير الأمة
~~ ~~ ~~
العار العار، يا كيزان
لن يحكمنا أب سرطان
~~ ~~ ~~
ثورى، ثورى. يا الجامعة ثورى
لن يحكمنا لص كافورى
~~ ~~ ~~
قتل الطلاب
قمة الإرهاب
~~ ~~ ~~
الموت و الدم لكلاب الأمن
الدم بالدم لكلاب الأمن
~~ ~~ ~~
تقتل، تنهب
الثوار ما بترهب
~~ ~~ ~~
شهداء دارفور ليه فى الخور؟
قبايل السودان كلهم فور
~~ ~~ ~~
إلى لاهاى، يا كيزان
حراً، حراً هو السودان
~~ ~~ ~~
السودان بلا جربان
السودان بلا كيزان
حراً، حراً هو السودان
~~ ~~ ~~
القصاص، القصاص.
القصاص للأنجاس.
للجحيم، يا الإنقاذ.
~ ~~ ~~
السن بالسن، يا الهزاز!
لن يحكمنا الرقاصصصص!!
~~ ~~~ ~~
التحية لشهدائنا
و عاجل الشفاء لجرحانا
.
.
ود آدم
الجبهة الثورية
إدمنتون، ألبرتا، كندا.

شدوا الوثاق على شذاذ الآفاق المؤتمرجية و الأمنجية الكلاب. جامعة الحرطوم يا لها من جامعة إنها قلعة الشطارة و الرجالة يا شباب الجامعات الأخرى بالخرطوم لا تتركوا أخوانكم وحدهم بالميدان و يا مواطنين العاصمة أتركوا الخوار جانباً و التحموا مع ابنائكم الطلاب لإسقاط هؤلاءالملاقيط.

سودان العزة

فالنتحرك جميعا من اجل اسقاط هذا النظام الظالم المستبد الذي فشل في النواحي الاقتصادية وتقسيم السودان وزرع الجهوية والعنصرية والتي كان السودان لايعرفها بتاتا

ليكم نهاية يا كيزان ونهايتكم قربت !![img]http://s01.flagcounter.com/mini/fcPpr/bg_ffffff/txt_fffff1/border_fffff2/flags_0.jpg[/img]

ستكون هناك ثورة ليس رغم أنف النظام ولكن رغم أنف الخنوع والمرجفين في المدينة لأن ما يحصل في السودان منذ 24 عام اقل وصف انه عبث ناس بلا عقول ولا ضمير وطني وهذا العبث يستفز حتى الشيطان ملك العبث على الأقل خجلاً من كلام الناس في كل العالم ووصف الشعب بالجبن والخنوع

كاتب اراد بكتابته الاحباط

أرجوا من جميع الأخوة الدعاء في جميع الصلوات بأن يدعوا علي هذه الحكومة الظالمة وبالأخص الذين ذاهبون الي بيت الله لأداء العمرة .

عا ش كفا ح الشعب المو ت و العا ر لكل من ينا صر حكم الظلم و القمع لنو حد الصفو ف و تسقط المجر مين لنعيش في حر ية و د يمقر ا طية يختا ر الشعب من يحكمة المو ت و الد ما ر للكيزا ن الخزي و العا ر لمن ينا صر هم من النفعيين و المر تز قة

قال هيثم مصطفى قال !!! بلا هيثم مصطفى بلا قرف هو اصلا في كورة
في ا لسودان حتى يتظاهروا عشانها؟؟؟ اي هلال واي مريخ ناس
فارغه وفاضية .. وابدا ماهنت ياسوداننا يوما علينا .. حتى
نتظاهر من اجل هيثم مصطفى وانت تروح في خبر كان وكان ياماكان هنالك
دولة اسمها السودان ..

لانقول الى اللهم أصلح حالنا و أحمنا من الفتن ما ظهر منها و ما بطن

اذا تكلم الشعب عن الثورة فيجب ان تكون باسم كل الوطن وان يعمل الجميع لنبذ العنصرية والطائفية فالسودان وطن لكل السودانيين بما فيهم الجنوبيين والعدل اساس الملك وعلي هذا سيروا لانتزاع حقوقكم من هؤلاء الكيزان ولا تظلموا احد واذا كان من هؤلاء الكيزان احد رشيد فليحثهم علي ان نهايتهم قاب قوسين او ادني فليخافوا ربهم وليحفظوا دماء الشعب وليخرجوا باقل خسائر في ارواح الناس وكفاكم 23 سنة من التفرقة والعنصرية والقتل والفشل واختلاس المال العام ومعادات دول الجوار وبيع السودان بازهد الاثمان رحم الله شهداءنا من دارفور ومن كل وطننا الغالي

مثل علماء السوء كمثل صخرة وقعت على فم نهر لا هي تشرب منه ولا هي تتركه يخلص إلى الزرع.

الأسيد فى سوريا على وشك السقوط وقناة الجزيرة لا بد أن تجد لها شغلة جديدة وها هى الأوضاع فى السودان تأتيها حارة وطاعمة،، ولذلك فأبشروا أصلوا هذه القناة أصبحت متخصصة فى الفتن وتغيير الأنظمة،،

ومع فتح أول نيران الجزيرة على نظام البشير ستسمعون بفرار بعض صعاليك الإنقاذ،، لكن إلى أى جهة سيذهبون،،

يلا يا شباب دفرة دفرة وسينهد جبل الإنقاذ الجاثم على صدورنا،،،

الصومال

لا خير اذا لم يتلاحم الشعب مع الطلاب بالقضية اكبر من تظاهرات طلابية…القضية هي تصفية اهالي دارفور جوه و بره فهبي هبي يا خرطوم ثوري ثوري يا سودان ضد الحكم الما بينطاق…

مستمرة يعنى ولا مرقوا ورجعوا؟ الجوة خلو بالكم من نفسكم لكن…
الخبر كدا لايشفى غليل العنقالي.

يلا شباب هيلا هيلا…..النوم طار من عيونهم …ثورة ثورة لازم نواصل ومافي رجوع لوراء أركزوا ياشباب الامور واضحة باذن الله النصر قريب والله البشارة نصر وخير كتير للبلد الصبرو ناسها سنين وسنين …. نحنا شعب ماهين والله اقولها نحنا شعب ماهين نحناشعب كبير محترم مايستاهل البحصل اصبحنا مشردين بالدول صدقوني بلدنا خيرها كتير شي مؤسف خيرنا يكون في يد صعاليك مجرمين

رشح خلال اليوم ان هناك ارتباك كبير قد اصاب الاجهزه الامنيه وان هناك مشادات قد وقعت
بين رؤوسه المتناحره اصلاً ، وان المظاهرات كانت مفاجأة لهم في هذا الظرف تحديداً ، وان اساليب التصدى للمتظاهرين قد تسببت في خلافات
كبيره داخل النظام نفسه ،
مصدر مقرب : ان النظام بات خائراً وقادته مذعورين و قد بدا الاحباط واضحاً في وجوه قيادته ، وان هناك حركة نشطه وواضحه بترتيب اخلاء اسر المسؤليين
مع اختفاء معظم المسؤلين الكبار ، وتململ واضح بين القوات المسلحة والشرطه (مشادة حامية بين القيادات وبين وزير الداخليه) .

شدوا الوثاق يا شباب الوطن ، قد جاءت لحظة الخلاص .

ما قلنا ليكــــم :
قسـما يا كـيزان حــان الأوان ،،، لهيب دارفـور لسة ما إنطفي
وبتر الأوطـان حا يظل تاريخكم … وتفتيت الأمة حا يندي جبنكم
وكل مجلودة وكل مغتصبةوكل شهيدة حاتصفي حسباهاوتكشف زيفكــم
ودم الشرق لاجف لا ألمه أختفى … وكل البلاد صارت جراح ودماها سايلة ونازفة
وبتر الجنوب كسر القفة …. والوحدة مصيرها تعود من تاني

والله با بشو ياحليلك تحنن .تلقاها من وين ولا وين ؟ !شي المحكمه الجنائيه شي دارفور وشي كردفان الحركه الشعبيه فرع الشمال. ولا الجنوب والبترول المقفول ولا اوالله با بشو ياحليلك تحنن .تلقاها من وين ولا وين ؟ !شي المحكمه الجنائيه شي دارفور وشي كردفان الحركه الشعبيه فرع الشمال. ولا الجنوب والبترول المقفول ولا الاقتصاد المنهار .الثوره الشعبيه علي الابوب.والله شكلك كدا حلقك دا الشئ الوحيد الممكن يحلك الممغوصلاقتصاد المنهار .الثوره الشعبيه علي الابوب.والله شكلك كدا حلقك دا الشئ الوحيد الممكن يحلك الممغوص

الشهداء الذين طالتهم يد الغدر سودانيون ودمنا واحد وجرحنا واحد, اللهم انصرنا على من مزق السودان ويسعى لزرع فتنة العنصرية النتنة

“ماردٌُ” إذ هب من غفوته: في مواجهة إستراتيجية الإنقاذ لإخماد جذوة الثورة فى السودان

ومن جانب آخر يبدو أنه من المهم جداً فهم خطط أمن الإنقاذ للتعامل مع هذه الهبة المجيدة وكيفية التصدى لذلك لإنجاح الإنتفاضة. بإستقرائنا للواقع نرى أن إستراتيجية الإنقاذ لإجهاض الإنتفاضة تتكون من ثلاثة حلقات فى ثلاثة مراحل متداخلة:
المرحلة الاولى: والتى نحن بصددها الآن إذ تتميز بالتضييق الإعلامى والفعلي على الإحتجاجات. إعلامياً يكون ذلك بتتفيه الإحتجاجات والتقليل من شأن وحجم التظاهرات وتصويرها و كأنها معزولة، لإحباط الرأى العام وإضعاف الروح المعنوية لمناهضى الإنقاذ. وفعلياً يتم التضييق باعتقال الناشطين وتحديداً الكوادر القيادية فى الجامعات، الأحياء، المنظمات، والأحزاب بغرض تجفيف هذه المجالات من المحرضين، إضافة الى محاولات ترويعهم وكسرهم داخل المعتقلات حتي لايعاودوا النشاط مره أخري. ويراهن أمن النظام فى هذه المرحلة علي الإنحسار التدريجي للاحتجاجات والتظاهرات مع الصبر الطويل عليها، مهما طال الزمن، حتى يتم إستئنزاف الإنتفاضة تماماً، لتموت سريريا.ً تعتمد الإنقاذ فى هذه المرحلة علي الرصد الدقيق لقيادات الناشطين والتقاطهم فرداً فرداً، إضافة للعنف الفائق فى التصدى للتظاهرات وتفريقها بالغاز، منتهي أم غير منتهي الصلاحية كان، و بالرصاص المطاطى ? أو الحي ? ولكن بأقل عدد ممكن من القتلى وذلك لكي لا يتأجج الصراع، اذ يكون من المهم جداً للإنقاذ ألاَّ تنتقل المواجهة للمرحلة الثانية. إن الإنقاذ لتعوّل على نجاح إستراتيجيتها فى هذه المرحلة بالذات وذلك تفادياً لتعقيدات مابعدها. إذ أنها تعرف تماماً أن قدرتها علي احتواء الانتفاضة ستكون أكثر محدودية وأن الأمور ستبدأ بالخروج عن يدها تدريجياً، إن فشلت هنا.

ولمواجهة ذلك يبدوا أنه من المهم هو مواصلة ورفع وتيرة الاحتجاجات والتظاهرات بشكل يومى ومتواصل وتوسيع رقعتها مع التنظيم والتنسيق وعدم الإكتفاء بأيام الجمع فقط. ولربما توفر ليالي رمضان المعظم فرصة لتحقيق ذلك إذا تواصلت المقاومة والتظاهرات وتمددت بشكل يومى فى الأمسيات الباقية من هذا الشهر المبارك. كذلك يبقي محورياً في هذا الصدد حماية الكوادر القيادية أثناء التظاهرات بحلقة حماية حولها، وأيضاً إخفاء هذه الكوادر عن أعين أجهزة الأمن ومخبريها، بعدم تواجدها فى أماكنها المعتادة وعدم قضاء الليل فى منازلها وذلك لتفادى الإعتقالات وبالتالى تفادى تغييب هذه الكوادر عن جماهيرها.

إعلامياً يبقى من المهم جداً مجابهة تحجيم الإنقاذ لهذه الإنتفاضة. وهنا يلعب الإعلاميون والمنابر الإلكترونية داخل وخارج السودان دوراً أساسياً فى نشر أخبار وفديوهات التظاهرات والنشاطات . كما يلعب ناشطوا الخارج دوراً مهماً فى المطالبات بأطلاق سراح المعتقلين وتنظيم حملات التضامن معهم، إذ أن هذا المجهود مايزال ضعيفاً (إزاء أكثر من 2000 معتقل) .

المرحلة الثانية : وهي ماستحاول الإنقاذ تفاديها بكل ما أوتيت، وهي المواجهة المفتوحة، العنيفة، والدموية لقتل وحصد المتظاهرين بلا إكتراث. ولكن الإنقاذ، وبكل إرثها الدموي، سوف لن تتردد عن إستخدام أقصى درجات العنف بقصد الصدمة والترهيب (shock and awe) للقضاء علي الإنتفاضة بشكل صاعق ولتثبيت أركان سلطتها. إن الإنقاذ يقودها إجراميون، و لن يتوّرعوا عن الإيغال فى الدموية إن تمددت واتسعت التظاهرات ضد وجودها. إن الإنقاذ فى لحظة إحساسها بأن الأرض تتزلزل تحت أقدامها سوف لن تتردد عن مواجهة جماهير المحتجين فى مدن وسط السودان بالبنادق والمدافع والطائرات، بالقتل الجماعي وبإطلاق مليشياتها المدججة، وإطلاق العنان للغرائز المنفلتة ? إذ أنها تفعل ذلك كله مسبقاُ فى مناطق الهامش ? وسوف يحاول المغول بقدر ما استطاعوا ترهيب الشعب السودانى حتى لو حولوا كل الوطن لبيت أشباح كبير. ولكن هيهات!! إن التجارب القريبة جداً قد أكدت لنا تماماً بأنه حينما ينكسر حاجز الخوف فإن النصر في النهاية لابد أن يكون حليف الجماهير الثائرة. إنَّ وعينا بهذه المرحلة المهمة فى الصراع مع الإنقاذ سيساعدنا كثيراً فى الإستعداد لها وإبتداع الطرق والآليات الكفيلة بإنجاح مقاومتنا للتتار الجدد وإنزال الهزيمة بهم. وقد يكون من الأساسى فى هذا الصدد البدء فى التفكير حول كيفية التنسيق مع الجبهة الثورية، مع وطنيَّ الجيش والشرطة ? الحاليين والمتقاعدين ? لحماية الانتفاضة والمدنيين من بطش الانقاذ .

المرحلة الثالثة : وهي أنه عندما تتأكد الانقاذ من حتمية هزيمتها ميدانياً فأنها ستلجأ لانقلاب القصر. وليس بخاف على احد أن الإنقاذ قد جهزت سلفاً طاقمها السرى الذي سيخلف الانقاذ الحالية، اذا إحتاجت إليه. وسيخرج علينا الصف الخامس من طابور الإنقاذ ? بمن لم تسمع به أذن أو يخطر على قلب بشر أن يحسبهم من بطون الانقاذ وقواتها المسلحة ? بنفس الأكلشيهات القديمة ودعاوي “حقن الدماء” ، “الحفاظ على مقدّرات الوطن” و “صون الوحدة الوطنية”. ولربما تهون حينها التضحية برأس النظام ومطلوبي المحكمة الجنائية الدولية. وأيضاً قد يستوزروا بعض حلفاء اليوم الطائفيين لإضفاء المسحة الديكورية لتمرير أكذوبة “هل هولاء الرجال جبهة” الجديدة. ولكناَّ نقول لهم مرة أخرى و بالصوت العالي: هيهات !! إذ أننا شاهدنا مثل هذه المسرحية بأم أعيننا قبل عهد قريب وشهدنا بأنفسنا كيف أفرغ سوار الذهب، تاج الدين، والجزولي دفع الله انتفاضة 1985 من محتواها ووضعوا أسس إجهاضها، ليوصلونا الى مانحن عليه الآن . لقد وعى الشعب درسه، ولن يسمح بمثل هذه المهزلة بعد كل ما قاساه ? تماماً مثله ومثل فئران المعامل ? من تطبيق فكرة الإسلام السياسى على واقعه، فى عقود الإنقاذ الكالحة. ليس ذلك فحسب، وإنما معادلة سودان 1985 لهي غيرها فى 2012. فمعادلة سودان اليوم تحمل فى طياتها قضايا الهامش فى دارفور، جنوب كردفان وجبال النوبة ، والنيل الازرق، بجبهتها الثورية، والشرق والمناصير والنوبيين في الشمال؛ إضافة لكل القضايا الضاغطة والإستحقاقات والظلامات مما اقترفته يد الانقاذ. و لن تسمح صيغة سودان اليوم بإعادة إنتاج الإنقاذ مرة أخرى ولو من خلال إنقلاب داخلي. ولكن ذلك يتطلب بالطبع الوعى الكامل بهذا الجزء من مخطط الإنقاذ والإستعداد للتصدي له والعمل لإفشاله .

إن الإنقاذ قد وصلت لقاع أزماتها وأفلست فى كل النواحي السياسية والاقتصادية، كثرت التصدعات داخلها، وعلي وشك الانهيار عسكريا. انها الآن جاهزة لينقضّّ عليها الشعب ويلقى بها فى مزبلة التاريخ .
ولكن هذه المعركة الاخيرة إنما تتطلب التنظيم، والتنسيق، والحشد الفعَّال لذا، فاسمحوا لنا أن نقترح ? ودون أن تتوقف هذه التظاهرات المتفرقة ? بأن تُكثَّف الدعوة فى كل بقاع الوطن لتكون جمعة “الخروج الكبير”، ولتخرج كل جموع الشعب السودانى فى يوم واحد لمزاولة المعركة الاخيرة. وليكن الخروج بعدها يوميا حتى تتم الاطاحه بالانقاذ، والى الأبد. إن حال الوطن الحالي يطالبنا بذلك ويفرضه على كل وطني غيور فرض العين. حينها وكأننا به، نسمعهُُ، صوت حادي الركب الفقيد، يصدح فى كل الساحات:
ثائرٌُ إذ هب من غفوته
ينشد العلياء فى ثورته
كاندفاع السيل فى قوته
? عجباً من له جندُ علي النصر يعين ؟
* كلنا .. كلنا .. نفساً ومالاً وبنين!

وبرغم أن الإنقاذ فى أضعف حالاتها الآن، إلا أنها لن “تدخر وسعاً” فى الدفاع عن نفسها بكل ماتملك من ترسانات ووسائل. لقد حقق الشعب السودانى، وفي طليعته الطلاب والشباب، هذا “الإختراق العظيم” بكسر حاجز الخوف، ومن ثم تواصلت الإحتجاجات والتظاهرات على مدى الاسابيع/الاشهر الماضية وتعالى زخمها وانضم لها الكثير من المدن والأرياف، كما أنّها قد ألهمت المهنيين بالنهوض لإنتزاع نقابتهم الشرعية. ولكن لمواجهة عسف الانقاذ والاطاحة بها، فإنه يجب التأكيد علي عاملين رئيسيين وهما التنظيم (organization/structuring ) والتنسيق (coordination). فالثورة قد أصحبت اليوم علماً يستمد منهجه من الواقع التجريبى. وما أكثرها من أمثلة فى حقبة الأشهر الماضية فى دول الجوار. فبالنظر الى حيثيات وتطور (evolution) الثورات فى تونس، مصر، اليمن، وسوريا فإنه يمكننا التقاط هذين العنصرين كأهم المقومات لإنجاح هذه الثورات. وعلى سبيل المثال لا الحصر، فإن الثورة المصرية، تنظيمياً، قد إستطاعت حشد 80 ألف فرد لينزلوا للشارع يوم 25 يناير. لقد بدأت الهَّبة بمجموعة صغيرة فى ال Facebook?” تهدف لتحويل يوم 25 يناير من عيد للشرطة المصرية إلي يوم للدفاع عن حقوق الانسان وضحايا عسف الشرطة عبر صفحة “كلنا خالد سعيد”. ولقد إستطاعت هذه المجموعة عبر العمل الدقيق والمنظم الوصول لروابط مشجعى فرق كرة القدم كما والتنسيق بين المجموعات المعارضة لجمع توقيعات حوالي ال 80 ألف متظاهر والدفع بهم لميدان التحرير كشرارة لتلك الثورة الفريدة، والتى حبست أنفاس العالم حتي تم اسقاط مبارك. وكذلك يتبع للتنظيم تشكُّل الجسم المقاوم، أي أن تصبح له قيادة معروفة وجمهور محتجين بمهام محددة أثناء أعمال المقاومة مثلما رأينا في “التحرير” من العيادات الميدانية ومجموعات توصيل الأكل والشرب ومجموعات حماية ظهر المعتصمين .. الخ. فى حالتنا فإنه يجب أن يدفع التنظيم بنفسه فى شكله الإرتقائي حسب خصوصية كل مدينة / حى / جامعة أو منظمة. ولكن كوادر وقيادات المقاومة يقع على عاتقها إستلهام واقعهم هذا لإنجاز الخطوة القادمة والنقلة النوعية من خلال التواصل الدائم مع جماهيرهم المحتجة. كذلك فإنه يجب تكثيف التنسيق بين قطاعات الطلاب فى الجامعات والمدارس وبين المواطنين فى الاحياء والمساجد وكذلك المهنيين فى أماكن العمل، لتوحيد الفعاليات الاحتجاجية ورفع وتيرتها بصورة مستمرة.

سقطت، سقطت يا كيزان
الطلاب فى الميدان
~~ ~~ ~~
جوعتوا الشعب، يا ظلمة
نحن نريد تحرير الأمة
~~ ~~ ~~
العار العار، يا كيزان
لن يحكمنا أب سرطان
~~ ~~ ~~
ثورى، ثورى. يا الجامعة ثورى
لن يحكمنا لص كافورى
~~ ~~ ~~
قتل الطلاب
قمة الإرهاب
~~ ~~ ~~
الموت و الدم لكلاب الأمن
الدم بالدم لكلاب الأمن
~~ ~~ ~~
تقتل، تنهب
الثوار ما بترهب
~~ ~~ ~~
شهداء دارفور ليه فى الخور؟
قبايل السودان كلهم فور
~~ ~~ ~~
إلى لاهاى، يا كيزان
حراً، حراً هو السودان
~~ ~~ ~~
السودان بلا جربان
السودان بلا كيزان
حراً، حراً هو السودان
~~ ~~ ~~
القصاص، القصاص.
القصاص للأنجاس.
للجحيم، يا الإنقاذ.
~ ~~ ~~
السن بالسن، يا الهزاز!
لن يحكمنا الرقاصصصص!!
~~ ~~~ ~~
التحية لشهدائنا
و عاجل الشفاء لجرحانا
.
.
ود آدم
الجبهة الثورية
إدمنتون، ألبرتا، كندا.

شدوا الوثاق على شذاذ الآفاق المؤتمرجية و الأمنجية الكلاب. جامعة الحرطوم يا لها من جامعة إنها قلعة الشطارة و الرجالة يا شباب الجامعات الأخرى بالخرطوم لا تتركوا أخوانكم وحدهم بالميدان و يا مواطنين العاصمة أتركوا الخوار جانباً و التحموا مع ابنائكم الطلاب لإسقاط هؤلاءالملاقيط.

سودان العزة

فالنتحرك جميعا من اجل اسقاط هذا النظام الظالم المستبد الذي فشل في النواحي الاقتصادية وتقسيم السودان وزرع الجهوية والعنصرية والتي كان السودان لايعرفها بتاتا

ليكم نهاية يا كيزان ونهايتكم قربت !![img]http://s01.flagcounter.com/mini/fcPpr/bg_ffffff/txt_fffff1/border_fffff2/flags_0.jpg[/img]

ستكون هناك ثورة ليس رغم أنف النظام ولكن رغم أنف الخنوع والمرجفين في المدينة لأن ما يحصل في السودان منذ 24 عام اقل وصف انه عبث ناس بلا عقول ولا ضمير وطني وهذا العبث يستفز حتى الشيطان ملك العبث على الأقل خجلاً من كلام الناس في كل العالم ووصف الشعب بالجبن والخنوع

كاتب اراد بكتابته الاحباط

أرجوا من جميع الأخوة الدعاء في جميع الصلوات بأن يدعوا علي هذه الحكومة الظالمة وبالأخص الذين ذاهبون الي بيت الله لأداء العمرة .

عا ش كفا ح الشعب المو ت و العا ر لكل من ينا صر حكم الظلم و القمع لنو حد الصفو ف و تسقط المجر مين لنعيش في حر ية و د يمقر ا طية يختا ر الشعب من يحكمة المو ت و الد ما ر للكيزا ن الخزي و العا ر لمن ينا صر هم من النفعيين و المر تز قة

قال هيثم مصطفى قال !!! بلا هيثم مصطفى بلا قرف هو اصلا في كورة
في ا لسودان حتى يتظاهروا عشانها؟؟؟ اي هلال واي مريخ ناس
فارغه وفاضية .. وابدا ماهنت ياسوداننا يوما علينا .. حتى
نتظاهر من اجل هيثم مصطفى وانت تروح في خبر كان وكان ياماكان هنالك
دولة اسمها السودان ..

لانقول الى اللهم أصلح حالنا و أحمنا من الفتن ما ظهر منها و ما بطن

اذا تكلم الشعب عن الثورة فيجب ان تكون باسم كل الوطن وان يعمل الجميع لنبذ العنصرية والطائفية فالسودان وطن لكل السودانيين بما فيهم الجنوبيين والعدل اساس الملك وعلي هذا سيروا لانتزاع حقوقكم من هؤلاء الكيزان ولا تظلموا احد واذا كان من هؤلاء الكيزان احد رشيد فليحثهم علي ان نهايتهم قاب قوسين او ادني فليخافوا ربهم وليحفظوا دماء الشعب وليخرجوا باقل خسائر في ارواح الناس وكفاكم 23 سنة من التفرقة والعنصرية والقتل والفشل واختلاس المال العام ومعادات دول الجوار وبيع السودان بازهد الاثمان رحم الله شهداءنا من دارفور ومن كل وطننا الغالي

مثل علماء السوء كمثل صخرة وقعت على فم نهر لا هي تشرب منه ولا هي تتركه يخلص إلى الزرع.

الأسيد فى سوريا على وشك السقوط وقناة الجزيرة لا بد أن تجد لها شغلة جديدة وها هى الأوضاع فى السودان تأتيها حارة وطاعمة،، ولذلك فأبشروا أصلوا هذه القناة أصبحت متخصصة فى الفتن وتغيير الأنظمة،،

ومع فتح أول نيران الجزيرة على نظام البشير ستسمعون بفرار بعض صعاليك الإنقاذ،، لكن إلى أى جهة سيذهبون،،

يلا يا شباب دفرة دفرة وسينهد جبل الإنقاذ الجاثم على صدورنا،،،

الصومال

لا خير اذا لم يتلاحم الشعب مع الطلاب بالقضية اكبر من تظاهرات طلابية…القضية هي تصفية اهالي دارفور جوه و بره فهبي هبي يا خرطوم ثوري ثوري يا سودان ضد الحكم الما بينطاق…

مستمرة يعنى ولا مرقوا ورجعوا؟ الجوة خلو بالكم من نفسكم لكن…
الخبر كدا لايشفى غليل العنقالي.

يلا شباب هيلا هيلا…..النوم طار من عيونهم …ثورة ثورة لازم نواصل ومافي رجوع لوراء أركزوا ياشباب الامور واضحة باذن الله النصر قريب والله البشارة نصر وخير كتير للبلد الصبرو ناسها سنين وسنين …. نحنا شعب ماهين والله اقولها نحنا شعب ماهين نحناشعب كبير محترم مايستاهل البحصل اصبحنا مشردين بالدول صدقوني بلدنا خيرها كتير شي مؤسف خيرنا يكون في يد صعاليك مجرمين

رشح خلال اليوم ان هناك ارتباك كبير قد اصاب الاجهزه الامنيه وان هناك مشادات قد وقعت
بين رؤوسه المتناحره اصلاً ، وان المظاهرات كانت مفاجأة لهم في هذا الظرف تحديداً ، وان اساليب التصدى للمتظاهرين قد تسببت في خلافات
كبيره داخل النظام نفسه ،
مصدر مقرب : ان النظام بات خائراً وقادته مذعورين و قد بدا الاحباط واضحاً في وجوه قيادته ، وان هناك حركة نشطه وواضحه بترتيب اخلاء اسر المسؤليين
مع اختفاء معظم المسؤلين الكبار ، وتململ واضح بين القوات المسلحة والشرطه (مشادة حامية بين القيادات وبين وزير الداخليه) .

شدوا الوثاق يا شباب الوطن ، قد جاءت لحظة الخلاص .