الحلو ما يكملش قناة المقرن وزيارة الشيخ موزة!

تاج السر حسين
(1)
زيارة الشيخه/ موزة
? الحلو ما يكملش مثل مصرى، لم أجد أنسب منه للتعبير عن هذين الموضوعين.
? وهذا جرس إنذار أقرعه قبل فوات الأوان.
? لا يمكن أن تابى نفس عاقل “الخير” لوطنه.
? خاصة وقد عانى الشعب السودانى كثيرا فى جميع إتجاهاته من سوءات هذا النظام وفساده.
? قامت الشيخ / موزة، والدة حاكم قطر بزيارة للسودان ثانى يوم من نشر قرار اصدرته محلية “أمبدة” يلزم “ستات الشاى” بإرتداء الحجاب.
? وأن تضع المتزوجات منهن “جونتى” على اياديهن لتغطية الحناء والدخان .. كما جاء فى القرار.
? والا ترتدى “الفتيات” منهن البلوزة والأسكيرت.
? و لاتعليق!!
? لكن الذى يستحق التعليق .. قيل أن الهدف من زيارة الشيخ/ موزه، هو ايجاد فرص عمل للشباب السودانى وتدريبهم ومساعدة اللاجئين السوريين.
? والسؤوال هنا .. معلوم أن الدول الغربية مثل أمريكا أو ألمانيا أو السويد وهولندا وغيرهم، حينما يفكروا فى مساعدة “لاجئ” يقومون بعملية تسمى “توطين” ذلك اللاجئ.
? فلماذا لا توطن “قطر” أولئك السوريين على أراضيها وتصرف عليهم هناك، وقطر دولة عدد سكانها أقل من سكان السودان وهى دولة “عربية” أكثر من السودان؟
? أما الأشد خطورة من كل ذلك ضمن أهداف تلك الزيارة هو الحديث الذى قيل عن مساعدة “العائدين” بعد مشاركتهم فى الإرهاب والتطرف.
? السؤال .. كيف يساعد من قتل وسفك الدماء وقطع الرؤوس و”أغتصب” النساء تحت مفهوم “السبى”؟
? والعائد من التطرف – لا نعرف أسباب عودته – وبعد مشاركته فى العمليات الإرهابية.
? هل يواجه ويراجع فكريا ويراقب أمنيا، أم يدعم “ماليا”؟
? وما هو الضمان فى عدم رجوعه مرة أخرى للإرهاب والتطرف؟
? علينا الا ننسى أن اشد الذين مارسوا العنف والقتل الذى طال الليبيين وغيرهم من جنسيات، من بينها سودانية.
? ومع راينا فى نظام المرحوم “القذافى” كنظام ديكتاتورى وشمولى لا يختلف عن نظام عمر البشير فى شئ.
? لكن بخطأ من “القذافى” وبماله وبمبادرة قام بها إبنه “سيف الأسلام” هى التى أدت لإطلاق عدد من المتطرفين الليبيين من سجون جونتانمو.
? إضافة للذين أصدر فى حقهم داخل ليبيا أو عادوا من خارجها.
? هؤلاء جميعا هم الذين يرهقون ليبيا الآن.
? ويرفضون أى حل أو الإتفاق على تأسيس دولة مواطنة ديمقراطية حديثة.
? فهم لا يرضون الا بدولة “داعشية” .. والإسلاموى لا أمان له ولا عهد أو ميثاق.
? ارجعوا لأشرطة “اليوتيوب” تجدوا “الإرهابى” “بلحاج” الذى كان يعيش فى السودان وقيل أنه تزوج بسودانية.
? كيف شكر “القذافى” على إطلاق سراحه والعفو عنه، فماذا حدث منه بعد ذلك؟
? لقد اصبح “أميرا” على منطقة “طرابلس”!!
(2)
قناة المقرن
? كان لى شرف الإعداد والمشاركة فى تقديم أول برنامج رياضى على قناة “هارمونى” بدون أن أحصل على أى عائد مادى.
? وذلك حينما كنت مقيما بمصر وكان البرنامج تحت عنوان “كفر ووتر”.
? بل دفعت من جيبى الخاص مصاريف الترحيل لبعض ضيوف البرنامج وللمطرب الذى شارك فى تلك الحلقة.
? التى أترك تقويمها للذين شاهدوها .. وشاهداتهم مسجلة على مواقع التواصل الإجتماعى لمن أراد الرجوع اليها.
? لكن ذلك الأمر لم يمنعنى من إنتقاد الطريقة التى نقلت بها نفس القناة “حفل التأبين” الذين ٌإقمناه فى القاهرة بعد وفاة الفنان الهرم عثمان حسين، والذى لم يتناسب مع إسمه ومكانته.
? لأن المشرفين على “القناة” ما كانوا يريدون تحمل نفقات “حقوق” بث بعض المواد التى قدمها فنانون مثل “صلاح بن البادية” و؟محمد ميرغنى” وآخرين.
? وكان ذلك هو السبب الرئيس فى إنقطاع علاقتى بقناة “هارمونى” وبعد تقديم أول حلقة فى ذلك البرنامج، الرياضى الفنى الثقافى.
? نحمد الله على نعمته فى أن جعلنا لا نخشى فى الحق لومة لائم ولا نننظر للأمور بمنظار الخسارة والربح أو المصلحة الشخصية.
? الشاهد فى ألأمر .. لقد كنت اسعد الناس حينما تأكد لى خبر قرب ظهور “قناة المقرن” الفضائية من لندن.
? كأول قناة سودانية “معارضة” أو مستقلة.
? ولقد كنت من أكثر الناس إهتماما بهذا الجانب.
? لكن العين بصيرة واليد قصيرة كما يقول المثل.
? وللأمانة فقد إتصل بى قبل مدة من الزمن أحد مؤسسيها لمساعدته فى أمر ما فى المنطقة التى أعيش فيها الآن.
? وبذلت وقتها الجهد الذى استطيعه.
? المهم فى الأمر نشر على المواقع إسم مؤسسى القناة أو مجلس إدارتها.
? ولا أعتراض لى على أى واحد من الذين عرفتهم بين تلك الأسماء.
? حتى ىلو إختلفنا سياسيا ذات يوم.
? ولابد من الإشارة الى أننى لا أعرف البعض ولذلك لا استطيع الحكم عليه.
? ثم تبع ذلك نشر اسماء “مستشارين” للقناة وكذلك لا أعتراض لى على جلهم لكنى أتحفظ على بعض تلك الأسماء وكما هو واضح أن مجلس الإدارة لم يستشر أحدا فى إختياره لأولئك المستشارين.
? وربما بنوا إختياراتهم على معرفة سابقة.
? للأسف السودان موبوء بعدم ثبات “مواقف” بعض الشخصيات السياسية.
? فقد تعرف شخصا وحتى مساء اليوم معارضا شرسا، فتفاجأ به فى الصباح ضمن مؤيدى النظام!
? وعدد من الساسة غيروا مواقفهم نتيجة لخلافات مع رفاقهم أو لظروف شخصية أو لأحوال معيشية.
? ثم يبرر التحول بمبررات تبدو مقبولة ومقنعة.
? ولدينا أدلة كافية لتلك الشخصيات التى كانت تعارض معارضة شرسة للنظام.
? أخيرا وقعوا فى حضن النظام وتقلدوا المناصب وبعضهم ينتظر ويحلم بها فى التشكيلة الوزارية القادمة.
? لقد باعوا مواقفهم وهم ينتمون لأحزاب معارضة وبعضهم جاء من “المنافى” وهو يحمل جنسيات دول أجنبية أى أنه لا يعنى من فقر أو جوع أو حاجة.
? ما هى قيمة “معارض” يدعى أنه قد دافع فى السابق عن قضايا الهامش لمدة عشر سنوات؟
? بقوة وصلابة، ثم أنكسرووقع فى حضن النظام؟
? ما هى قيمة نضاله خلال تلك العشر سنوات؟
? وماذا يسمى غير أنه “خائن”؟
? الذى أود أن اقوله قد لا يعلم بعض أولئك “المؤسسين” أن من بين الأسماء التى أختاروها من غير مواقفه وبدلها واصبحت صلته “بالنظام” و”بجواسيسه” شديدة القرب.
? وهم لا ينفون ذلك بل يبررونه بمبررات واهية.
? أتمنى أن يعيد المؤسسون مراجعة تلك الأسماء بالرجوع لمن هم أقرب اليهم ويعرفونهم جيدا.
? حتى لا تخترق “القناة” وحتى لا يفاجأوا ذات يوم بأن أحد الذين أختاروه كمستشار.
? قد طبع علاقته “بالنظام”، هذا إذا لم يصبح “وزيرا” أو مسئولا وبعد أن يكون قد الم باسرار القناة التى أختاره مؤسسوها “مستشارا”.
? وهل يعقل أن لا يعرف مستشار اسرار المكان الذى شرفه بتلك الوظيفة.
? خارج الموضوع .. للأسف مساعد رئيس النظام “إبراهيم محمود” كذاب كبير.
? قال إبراهيم محمود أن “نظامه” لا يقدم الناس بناء على “حسبهم”.
? فماهى معايير وضع إبنى “الميرغنى” و”المهدى” فى منصبى “مساعد رئيس جمهورية”؟
? ثم كذب مرة أخرى حيث قال أن زمن “الثورة والثورات” قد إنتهى.
? الم يوقع “النظام” قبل عدة ايام إتفاقا فى الدوحة مع فصيل منشق عن حركة دارفورية تحت مسمى “الثورة الجديدة”.
تاج السر حسين ? [email][email protected][/email]
نشر قرار اصدرته محلية “أمبدة” يلزم “ستات الشاى” بإرتداء الحجاب.
? وأن تضع المتزوجات منهن “جونتى” على اياديهن لتغطية الحناء والدخان .. كما جاء فى القرار.
? والا ترتدى “الفتيات” منهن البلوزة والأسكيرت.
اذا كان الموضوع بيع شاي فاتفق مع قرار محلية ام بدة فلا يجب خلط القهوة والشاي مع اي مؤثرات ترويجية وربنا يصلح الحال و يمسح هذه المناظر القبيحة من وجه البلد – بلد كلها عبارة عن كراسي مشتتة و ناس عطالة يكعو في الشاي والقهوة النهار كلو – الله يجازي الكان السبب .
حديثك عن الشيخة موزة غير موضوعي …. كتر خيرها والله هى ودولتها ….
وابراهيم محمود الحبشى الاريترى رئيس اتحاد الطلاب الاريترين فى مصر يتكلم عن الثورات فى السودان وانها انتهت شكلو ناوى ضم الفضل منها ل بلدو اريتريا
يعني انت عشان ماعملوك مستشار داير تهاجم القناة قبل ماتبث
طيب اتريث شوية وما تسبق الاحداث …….. خطوه عجز عنه ديناصورات الاحزاب
ناس وداد يدينها كله دهب الوسخة بعد ما كانت مقطعة جلها التيس الكبير ولبلب فيها واداها كل شي تفو عليك يا الترابي الفطيسة ويا البشكير المعفن
نشر قرار اصدرته محلية “أمبدة” يلزم “ستات الشاى” بإرتداء الحجاب.
? وأن تضع المتزوجات منهن “جونتى” على اياديهن لتغطية الحناء والدخان .. كما جاء فى القرار.
? والا ترتدى “الفتيات” منهن البلوزة والأسكيرت.
اذا كان الموضوع بيع شاي فاتفق مع قرار محلية ام بدة فلا يجب خلط القهوة والشاي مع اي مؤثرات ترويجية وربنا يصلح الحال و يمسح هذه المناظر القبيحة من وجه البلد – بلد كلها عبارة عن كراسي مشتتة و ناس عطالة يكعو في الشاي والقهوة النهار كلو – الله يجازي الكان السبب .
حديثك عن الشيخة موزة غير موضوعي …. كتر خيرها والله هى ودولتها ….
وابراهيم محمود الحبشى الاريترى رئيس اتحاد الطلاب الاريترين فى مصر يتكلم عن الثورات فى السودان وانها انتهت شكلو ناوى ضم الفضل منها ل بلدو اريتريا
يعني انت عشان ماعملوك مستشار داير تهاجم القناة قبل ماتبث
طيب اتريث شوية وما تسبق الاحداث …….. خطوه عجز عنه ديناصورات الاحزاب
ناس وداد يدينها كله دهب الوسخة بعد ما كانت مقطعة جلها التيس الكبير ولبلب فيها واداها كل شي تفو عليك يا الترابي الفطيسة ويا البشكير المعفن