هوس..!!

شمائل النور
قبل فترة ليست طويلة، أوقفت الشرطة عددا من الفتيات، بينهن طفلات، أوقفتهن بتهمة “الزي الفاضح” ذلك بعد خروجهن من إحدى الكنائس، ومن عجائب هذه التهمة التي يُطلق عليها الزي الفاضح- تحديدا- في قضية فتيات الكنيسة، كان القاضي الذي ينظر هذه القضية قد حوّل ملف إحدى المتهمات إلى محكمة الطفل؛حيث إن المتهمة بالزي الفاضح لم تبلغ سن المسؤولية الاجتماعية حتى..فأي هوس هذا الذي يحكم؟.
قبل يومين، أوقفت الشرطة عددا من الشباب بتهمة الزي الفاضح، الشباب هم منتخب السودان لألعاب القوى، لاعبو ولاعبات المنتخب السوداني كانوا يتلقون تدريبات على شاطئ النيل الأبيض في جبل أولياء، فاجأتهم سيارة الشرطة،واقتيدوا بتهمة الزي الفاضح رغم أنهم أحرزوا الميداليات باسم السودان..الحادثة تتزامن مع حديث لأحد الشيوخ المتشددين، وهو قطعاً يمثل تياراً حاكماً، حيث قال إن قانون النظام العام لن يلغى وفينا عين تطرف، وحديثه ليس مجرد رأي، هو يقول لن يُلغى، وهذا يعني أن له من القرار نصيب، ويأتي الحديث كذلك رداً على مقترح لإلغاء القانون.
بالتركيز على المادة 152 من القانون الجنائي نجد أن هذه المادة نفسها لم تحدد أو توصف الزي الفاضح ومعاييره، وهذه أسوأ من المادة ذاتها، فتُركت تقديرات الفضاحة لمن يتقدم بالبلاغ أو للحالة المزاجية للعسكري الذي ينفذ الأمر، المعركة القانونية ينبغي أن تركز جيداً على هذه النقطة..ثم هل تعلمون أن مؤسسات كثيرة تُطبق قانونا لمظهر النساء بجانب قانون النظام العام هذا، هل تصدقون أن برلمان الشعب الدخول إليه إلا بعد فحص المظهر، زميلاتنا الصحفيات يحكين باستمرار عن معاناتهن من تركيز البرلمان على مظهرهن، الزميلة لينا يعقوب، حكت قبل اليوم عن تدخل سافر لموظف استقبال البرلمان الذي كان مصرا على التعرف على ما ترتديه من ملابس وهي داخل السيارة، هذا الرجل لم يجد حرجا أن يحشر رأسه داخل السيارة ليتأكد إن كانت ترتدي بنطالا أم غير ذلك- بالفعل- لم تستطع دخول البرلمان لأداء مهمتها، والزميلة سارة تاج السر كانت قد روت ذات القصة، ومُنعت من الدخول، وغيرهن.
دع عنك برلمان الموتورين الذي لا يمثل الشعب أصلاً، إحدى المؤسسات التي تتبع إلى القوات المسلحة، تتبع ذات اللوائح، ويحدثونك عن القومية.
القضية أكبر من مادة في قانون..القضية الحقة في العقلية التي تحكم وتصنف النساء- كل النساء- مجرد شياطين، وتجتهد مثل هذه العقلية في فرض الفضيلة القشرية وحراستها، ثم لا يهزها أي مظهر من مظاهر فساد الحاكم، ولو بلغت قتل الروح..تجدهم يشتاطون حينما يتصل الحديث بمظهر النساء، لكنهم يجدون المبررات والفتاوى لتبرئة السلطة حتى من القتل العمد..لكن في عز “فضائحيتهم”هذه يبقى السؤال الذي حيّر العلماء، ما مشكلة إسلاميي السودان مع بنطال المرأة؟.
=
صحيفة التيار
كما تعلمين يااستاذه شمايل انه منذ جاءت هذه الحكومة الاسلاميه الرشيده الى حم هذه البلاد باختيار الشعب السوداني كافة فانها الزمت الشعب باللبس المحتشم والسلوك القويم والابتعاد الفساد والمفاسد مما اتاح لها توفير الحياة الريمه للشعب السودانيه وتحقيق الكفايه والرفاهية له واصبح اكثر شعوب الارض اطمئنانا ويستمتع بكل الحقوق من تعليم وعلاج وغيرها
اما ان يستغل البعض الحيه التى تمنحها حكومة المؤتمر الوطني له فيلبس لبسا غير محتشم ليثير غرائز الشباب والكهول فهذا لا يجوز وقد تعاملت الحكومة مع هؤلاء بالتسامح هذه المره لربما لما لمسته من جهلهم بالمبادئ والقانون على ان لا يعودوا لمثل ذلك مرة ثانيه مما يستوجب الرقابه عليهم حتى لا يعودوا لمثل ذلك مرة اخرى بما ان الحكومه تعمل على تزكية المجتمع ومشروعها الحضاري الذي يكافح الفساد والافساد بكل وجوهه .. والله اكبر .. وهي لله لا للجاه ولا السطه..
مع التحيه وارجو مراجعه ما كتبتي يااستاذه وحاسبي نفسك بنفسك
يعنى انتو متخيلين انه فى المؤتمر الوطنى فى راجل والله كلهم مافيهم راجل واحد عبارة عن اشباه رجال لانه كما معلوم للشعب السودانى عامة انهم يكسرون عين بعضهم بطريقة قوم لوط حتى لاتحدث فتنة بينهم ويتم تفكيكهم لهذا السبب يستمتعون بدمار الشعب والوطن لانهم مرضى نفسيون
العزاء لك الرائعة شمائل ولحرائر السودان فالقوم معذورون زي المرأة هذا ما بقي لهم من شريعتهم المدغمسة – حتى المخدرات والنفايات تصل بالسفن وماعارفيين الجابها منو .بس علقو في زي المرأة عشان اقول لا نحيد عن الشريعة.
سبحان الله.السودان فيه أذدواجية غريبة عجيبة في المعايير. كنت في زيارة للسودان منذ شهرين و صادف دعوتنا لحفل زفاف احد الاخوان.مع انو علاقتي بالزواج تنتهي بإنتهاء مراسم العقد في الجامع إلا أن أصر الشباب أن أذهب للنادي عشان الراجل دة صديق مقرب جدا و البيناتنا عامرة جدا و أخاف اللوم و كدة. المهم مشيت النادي و رأيت العجب العجاب، كان زفاف أقرب لعرض إستربتيز.شي مفتح وشي مشرط وشي فوق الركب و شي صدر برة.سألت الشباب في إندهاشة دة شنو يا شباب ما قالو شريعة وكدة قالوا لي نسيت ابو الفردة جنرال كبير
عزيزتي شمايل
يكرهون المرأة لانها نصف المجتمع بل هي كل المجتمع
هي الام و الأخت و المربية و الطبيبة و العائل حين هرب المعيل!!!!
“اعوذ بالله”
ي العقلية التي تحكم وتصنف النساء- كل النساء- مجرد شياطين،
ولماذابفضلونهن ساخنات تحت ال18 عاما ورباعيات هؤلاء لديهم مركب نقص اي امراه عورة واطلقوا سفهاء من يسمون انفسهم ب النظام العام او الشرطة عامة وجعلوهم سبايا لهم ف المراة اليوم غنيمة حرب للانقاذ كل م اشتدت عليها خناق المهوسين والمعارضة ترفع راية الشريعة
عدوانيتهم نحو المرأة واحتقارهم لها عموما أسبابه فاقد تربوى ونشأة في بيئة جافة عاطفيا مع صراع نفسى وعقد وحرمان وثقة في النفس متدنية, لذا تنمو روح الحقد والكراهية والغيرة والحسد لديهم فيوجهونها نحو المرأة الحلقة الضعيفة في المجتمع التي يجب أن تتحمل كل ضربات عاهاتهم النفسية, عقول ونفسيات خربة بأختصار.
قال معاوية بن ابي سفيان..
ما حاربتكم لتادوا الصلاة واني ل اعلم انكم لتادونها
وماحاربتك لتادوا الزكاة واني ل اعلم انكم لتادونها
ولكني حاربتكم لاتامر عليكم .
السوق مليان مسدسات اي زول يقربوا من حريموا
يملاهم رصاص يا راح شهيد وعدل السكة للبعدوا
او حما عرضوا من الاخوان المسلمين.
هن امهاتنا و اخواتنا و اساس مجتمعنا …لكن للآسف الشديد النظام الحاكم دمر كل شئ……لكن التحيه و التقدير …
كلام شمائل وفيصل بابكر …
دايما مركز ….
ما يخرش
اقتباس:
(يبقى السؤال الذي حيّر العلماء، ما مشكلة إسلاميي السودان مع بنطال المرأة؟.)
انتهى:
السؤال الذي يجب أن يسأل ما مشكلة الذين يزكون ويميزون أنفسهم بصفة (الإسلاميين) من بين جميع المسلمين سابقهم ولاحقهم مع الدين الإسلامي!!!!
لأول مرة أختلف معك يا استاذة شمائل هذا ليس مادة من القانون الجنائي انما قانون الهى وشرع ربنا .. ألا تتفق معى بأن المرأة السودانية والشباب السوداني مقلدون غيرهم من الدرجة الأولى ولا يفرزون بين الحق والباطل وخاصة النساءاذا ترك لهن الحرية لخرجن فى الشارع بفستان الرقاصة الروسية وهذا القانون هى المحمدة الوحيدة فى حكومة الشؤم ومن العلامات الصغرى ليوم القيامة ( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات روءسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وان ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ) هل نحن مسلمين أم لا ولماذا أصبحت تخرج أصوات ناشزة من هنا وهناك لحرية المرأة فى كل شئ حتى فى الملبس وان كنا مسلمين دعونا نطبق شرع الله
لا تفق مع عري النساء وظهورهن بمظهر مخزي ولا مع فساد الحاكم ولا مع من يسرق في المكتب ويؤم الناس في المسجد وينظم كراسي الحفلة و يقبض عبى البنت في الشارع الحق واضح والحرام حرام والحلال حلالوواجب علينا قبول الحق ولو من عند اي حد حتى لو اختلف معه
اى واحدة لابسة لبس ماحشمة .. مفروض يجيبو ولى امرها يجلدوه .. الماعندها ولى امر هى المشكلة !!!
ااي والله انا ذاتي عايزة اعرف مشكلتهم شنو مع البنطلون واسع ضيق فضفاض محزق كلو عندهم واحد …ماعدا بنطلون ندي القلعة ده عندو حصانة
….
غايتو انا تفسيري لاستشاطة شيوخنا بتاعين النظام العام كلما يشوفو واحدة لابسة بنطلون هو لبني الحسين والعملتو فيهم خلتهم اتعقدو من لبس البنطلون …ولسان حالهم يقول مش عايزين نشوف واحدة لابسة بنطلون خالص واسع وللا ضيق حتي لو كان زي بنطلون سندباد
راعو لمشاعرهم ياجماعة السوتو فيهم لبني ماساهل ماشوية
يعني الا يغنو ليكم غنية انصاف مدني غلبني كتر علي ماساهل ماشوية
ظلم الحاكم لا يعني ان تتعرى نسوانا .. ان كان الحاكم لا يحكم على الحرامية الكبار الذين سرقوا اموال الشعب السوداني هذا لا يعني ان ترك فتياتنا يلبسنا لبسا ول وقريب من الفاضح لماذا لا تتحجب النساء ليس خوفا من الحاكم الظالم وانما خوفا من الحاكم العادل …
هؤلاء دائما ما يتصدرون للهايفه فقط
ليس في صحيح الدين شي اسمو حجاب ولا لبس محدد الامر هو لتغطيه الصدر فقط بطلو هلوسه ودروشه بلا يخمكم للامام شمايل واخواتها المحترمات
عزيزتي هل أنتي من دعاة أظهار المرأه لتفاصيل جسدها وعرضه كسلعة ينهشها الكلاب …أنتي إذن مخالفة لشرع الله الذي نزل به القرآن …هذا الموضوع منفصل تماما عن مايحدث من فساد مالي أو حتي حروب وظلم وإنا كنا ضد ذلك تماما لكن ينبغي أن يناقش الموضوع علي حده …فهل يجوز لك أن تتمخطري بالبنطال أمام خلق الله وصدرك بارز …فماذا تتوقعي غير نظرات القريزيه …الستره هي ما حضنا عليه الدين الحنيف
…نعم هولاء بعيدين عن الدين لكن لايجوز أن يكون ذلك مبررا لإرتكاب المعاصي بحجة أنهم …كذا وكذا …نسأل الله الستر لأخواتنا وبناتنا…هداك الله
THE MAIN PROBLEM IN SUDAN ( THE WOMEN )WHERE IS THE THREE BASIC OF LIFE? WHERE IS THE SECURITY? THE HEALTH AND THE EDUCATION? THANK YOU SISTER FOR YOUR GOOD SUBJECT.DNT WASTE YOUR TIME WITH THOSE WHO CALLED ISLAMIC BROTHER HOOD BECOUSE THEY NO NOTHING ABOUT ISLAM.ONCE AGAIN I APPRICIATE YOU.
ي العقلية التي تحكم وتصنف النساء- كل النساء- مجرد شياطين،
ولماذابفضلونهن ساخنات تحت ال18 عاما ورباعيات هؤلاء لديهم مركب نقص اي امراه عورة واطلقوا سفهاء من يسمون انفسهم ب النظام العام او الشرطة عامة وجعلوهم سبايا لهم ف المراة اليوم غنيمة حرب للانقاذ كل م اشتدت عليها خناق المهوسين والمعارضة ترفع راية الشريعة
عدوانيتهم نحو المرأة واحتقارهم لها عموما أسبابه فاقد تربوى ونشأة في بيئة جافة عاطفيا مع صراع نفسى وعقد وحرمان وثقة في النفس متدنية, لذا تنمو روح الحقد والكراهية والغيرة والحسد لديهم فيوجهونها نحو المرأة الحلقة الضعيفة في المجتمع التي يجب أن تتحمل كل ضربات عاهاتهم النفسية, عقول ونفسيات خربة بأختصار.
قال معاوية بن ابي سفيان..
ما حاربتكم لتادوا الصلاة واني ل اعلم انكم لتادونها
وماحاربتك لتادوا الزكاة واني ل اعلم انكم لتادونها
ولكني حاربتكم لاتامر عليكم .
السوق مليان مسدسات اي زول يقربوا من حريموا
يملاهم رصاص يا راح شهيد وعدل السكة للبعدوا
او حما عرضوا من الاخوان المسلمين.
هن امهاتنا و اخواتنا و اساس مجتمعنا …لكن للآسف الشديد النظام الحاكم دمر كل شئ……لكن التحيه و التقدير …
كلام شمائل وفيصل بابكر …
دايما مركز ….
ما يخرش
اقتباس:
(يبقى السؤال الذي حيّر العلماء، ما مشكلة إسلاميي السودان مع بنطال المرأة؟.)
انتهى:
السؤال الذي يجب أن يسأل ما مشكلة الذين يزكون ويميزون أنفسهم بصفة (الإسلاميين) من بين جميع المسلمين سابقهم ولاحقهم مع الدين الإسلامي!!!!
لأول مرة أختلف معك يا استاذة شمائل هذا ليس مادة من القانون الجنائي انما قانون الهى وشرع ربنا .. ألا تتفق معى بأن المرأة السودانية والشباب السوداني مقلدون غيرهم من الدرجة الأولى ولا يفرزون بين الحق والباطل وخاصة النساءاذا ترك لهن الحرية لخرجن فى الشارع بفستان الرقاصة الروسية وهذا القانون هى المحمدة الوحيدة فى حكومة الشؤم ومن العلامات الصغرى ليوم القيامة ( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات روءسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وان ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ) هل نحن مسلمين أم لا ولماذا أصبحت تخرج أصوات ناشزة من هنا وهناك لحرية المرأة فى كل شئ حتى فى الملبس وان كنا مسلمين دعونا نطبق شرع الله
لا تفق مع عري النساء وظهورهن بمظهر مخزي ولا مع فساد الحاكم ولا مع من يسرق في المكتب ويؤم الناس في المسجد وينظم كراسي الحفلة و يقبض عبى البنت في الشارع الحق واضح والحرام حرام والحلال حلالوواجب علينا قبول الحق ولو من عند اي حد حتى لو اختلف معه
اى واحدة لابسة لبس ماحشمة .. مفروض يجيبو ولى امرها يجلدوه .. الماعندها ولى امر هى المشكلة !!!
ااي والله انا ذاتي عايزة اعرف مشكلتهم شنو مع البنطلون واسع ضيق فضفاض محزق كلو عندهم واحد …ماعدا بنطلون ندي القلعة ده عندو حصانة
….
غايتو انا تفسيري لاستشاطة شيوخنا بتاعين النظام العام كلما يشوفو واحدة لابسة بنطلون هو لبني الحسين والعملتو فيهم خلتهم اتعقدو من لبس البنطلون …ولسان حالهم يقول مش عايزين نشوف واحدة لابسة بنطلون خالص واسع وللا ضيق حتي لو كان زي بنطلون سندباد
راعو لمشاعرهم ياجماعة السوتو فيهم لبني ماساهل ماشوية
يعني الا يغنو ليكم غنية انصاف مدني غلبني كتر علي ماساهل ماشوية
ظلم الحاكم لا يعني ان تتعرى نسوانا .. ان كان الحاكم لا يحكم على الحرامية الكبار الذين سرقوا اموال الشعب السوداني هذا لا يعني ان ترك فتياتنا يلبسنا لبسا ول وقريب من الفاضح لماذا لا تتحجب النساء ليس خوفا من الحاكم الظالم وانما خوفا من الحاكم العادل …
هؤلاء دائما ما يتصدرون للهايفه فقط
ليس في صحيح الدين شي اسمو حجاب ولا لبس محدد الامر هو لتغطيه الصدر فقط بطلو هلوسه ودروشه بلا يخمكم للامام شمايل واخواتها المحترمات
عزيزتي هل أنتي من دعاة أظهار المرأه لتفاصيل جسدها وعرضه كسلعة ينهشها الكلاب …أنتي إذن مخالفة لشرع الله الذي نزل به القرآن …هذا الموضوع منفصل تماما عن مايحدث من فساد مالي أو حتي حروب وظلم وإنا كنا ضد ذلك تماما لكن ينبغي أن يناقش الموضوع علي حده …فهل يجوز لك أن تتمخطري بالبنطال أمام خلق الله وصدرك بارز …فماذا تتوقعي غير نظرات القريزيه …الستره هي ما حضنا عليه الدين الحنيف
…نعم هولاء بعيدين عن الدين لكن لايجوز أن يكون ذلك مبررا لإرتكاب المعاصي بحجة أنهم …كذا وكذا …نسأل الله الستر لأخواتنا وبناتنا…هداك الله
THE MAIN PROBLEM IN SUDAN ( THE WOMEN )WHERE IS THE THREE BASIC OF LIFE? WHERE IS THE SECURITY? THE HEALTH AND THE EDUCATION? THANK YOU SISTER FOR YOUR GOOD SUBJECT.DNT WASTE YOUR TIME WITH THOSE WHO CALLED ISLAMIC BROTHER HOOD BECOUSE THEY NO NOTHING ABOUT ISLAM.ONCE AGAIN I APPRICIATE YOU.