تفاصيل جديدة عن قضية ?شجرة الصندل?

الخرطوم: رجاء نمر
أثارت قضية ?شجرة الصندل? التي اختفت منذ أعوام من مباني المتحف القومي في ظروف غامضةّ وأثارت جدلاً واسعاً وقال نبيل ثابت في تصريح نقلته صحيفة (التيار) أمس الثلاثاء، إنّ ابن عمه ثابت حسن ثابت أول مدير للمتحف القومي في السودان، درس بجامعة أكسفورد وعاد الى السودان واهتم بالآثار السودانية والتاريخ، لافتاً الى أنّ ثابت أحضر في ستينيات القرن الماضي أربع أشجار من دولة الهند تزامناً مع افتتاح المتحف، وأضاف أن هذه الشجرة وجدت حظها من الرعاية داخل المتحف، وقال: لا أعرف أين ذهبت الأشجار الثلاث وما هو مصيرها..؟!
وقال شاهد العيان، إنّ ثابت له الفضل في نقل معابد أبو سنبل جنوب أسوان عن طريق تفكيكها إلى بلكات حفاظاً عليها، حيث تم نقلها الى أعلى الجبل بسلام، وأضاف أنه عند افتتاح المتحف قام بنقل التماثيل في إطارات زجاجية من مدينة حلفا إلى الخرطوم، مبيناً أنّ ثابت لم يكتب اسمه على أي عمل قام به حفاظاً على الآثار والتاريخ، وأضاف أنّه لم يأخذ إجازة لمدة خمس سنوات وكل ما نسأله، يقول مقولة الشهيره: ?نحن في سباقٍ مع الزمن لنُحافظ على آثارنا?.
وألقت نيابة المال العام القبض على مدير المتحف القومي وآخرين على خلفية اختفاء شجرة صندل من داخل مباني المتحف.. وحقّقت نيابة المال العام مع مدير المتحف ونظاميين كانا في الحراسة ليلة اختفاء الشجرة، الذي أطلق سراحه بكفالة مالية، كما أنّ النيابة لم تستطع حتى الآن تحديد قيمة الشجرة المُختفية، لذلك لم تستطع إطلاق سراح مدير المتحف، ونوّهت المصادر بأنّ شجرة الصندل تم اقتلاعها من جذورها، ولم تتم حتى الآن معرفة الشخص الذي قام باقتلاعها.
ولفتت وزارة الداخلية لارتفاع جرائم سرقة الآثار في السودان، وحمّلت عمليات التعدين العشوائي مسؤولية تنامي جرائم السطو على الآثار.
ولو عاوزين يقبضوا على السارق لتم ذلك في رمشة عين ولكن هناك أيادي خفيه نافذه في القضيه كانا نعلم أن القضيه لما تأخذ أكثر من أسبوع القبض على الجناه فاعلم رحمك الله ان يد خبيثة دخلت في الملف والله المستعان …نسوا الله فانساهم أنفسهم
كدى اسألوا بدرية سليمان ….جنها حنة ودخان
من يتحمل المسؤولية المفروض المديرين العشوائين وليس المعدنين لم نسمع عنة تهريب لاسرقة
يجب قتل من أقتلع شجرة الصندل, أويسجن مدى الحياة وإرجاع الشجره ,, ناس لاتخاف ولاتختشى ,, والكل صاروا لصوص وحراميه ,, بلدهامله ,, وكل من فيها يريد أن يأكل حراما ,, وإذا كان رب البيت بالدف ضارب ,, ولاحول ولاقوة الابالله
ديل ناس مساكين مش حرامية حتي هذه اللحظة قطاعنا الزراعي ضعيف لان منتجاتنا تقليدية وفرص تسويقها ضعيفة وناس المتحف اكتشفوا امكانية نجاح زراعة الصندل في السودان وكان بوسعهم الاستفادة من هذه الشجرة الواحدة في استزراع الاف الاشجار والثراء العريض وعلي معلقي الراكوبة الراتبين التفكير في زراعة الصندل بدلا من مهاجمة النظام
انما الامم الاخلاق ما بقيت فان هى ذهبت هم ذهبوا ولا حول ولاقوة إلا بالله
و لفتت وزارة الداخلية لارتفاع جرائم سرقة الآثار في السودان، وحمّلت عمليات التعدين العشوائي مسؤولية تنامي جرائم السطو على الآثار.
و إنتو بتعملو شنو يا ناس وزارة الداخلية؟ بس تنوِّهو؟…..حاميها حراميها!!!
اوعك تسرق شجرة صندل عشان مايجينا جفاف وتصحر
رجاء نمر مهتمة بالشجرة دي أكيد عندها ذكريات تحت ضلها.
من يقدرعلي قطع شجرة ضخمة امام بوابة المتحف وفي شارع النيل المحروس بالامن والمراقب بالكاميرات ليل نهار بالقرب من القصر والوزارات وحمل افرعها وقلعها من جذورها كمان غير راس كبير في الدولة او الامن لا يخاف العقاب وضهرو قوي !
ما في كلب- وين الكلاب البوليسية وين الادلة الجنائية – يا ناس دي شجرة كبيرو من جذورها – ما ابرة في كوم تبن
أين التفاصيل ؟ كل هذا معلوم من قبل. ما في اى غموض الموضوع واضح أنو في شخص نافذ قام بهذه الجريمة والحكومة غير راغبة في كشف الجريمة ومتسترة عليها. دى دايرة ليها درس عصر.
يحاسب المتهمون حسابا عسيرا …..لكن اذا نجحت زراعة شجرة صندل واحدة لماذا لانزرع الآلاف من أشجار الصندل بدل من هذا العويل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عالم عجيبة
اين الامن والجيش والشرطة أين الرئيس ونوابه وزراءه اين العدل واين الوطنية
أين الصدق والشجاعة أين التمسك بالدين أين الاخلاص مع النفس الايماني اصبحنا منافين بكل خصلاته الاربعة يا ويلنا لا دنيا ولا أخرة نطحن يعضنا ببعض أين العدالة أي دولة لم قوم علي العدل منهار منهار حتي بعد حين وأي دولة تقول علي العدل الله ناصره ناصره وحتي علي الكفر ان متاع الدنيا قليل قليل والاخرة ابدي . واذا رجعنا الى الموضعوع لماذا الاحتجاج علي شجرة لم تعمل الغالبية العظمي من الشعب السوداني ولو سالت واحد شغال في المتحف كان عمال او موظفين لا يعلمون !!لماذا تبحثون عن الابرة ممكن صنعه مليار مره ولا تيحثون عن قطعة آثار لم تجدون كل ماحف العالم أبن هربت أثار صادنقا وصاي وحلفا جهارنا نهار أين ذهبت الاثار الذي نهبت في طريق أرقين فى جبل فوق قرية نلوة ولو رجعنا الي الوراء قدرت في الزمن المومياء المسروق من صاي 5 مليون دولار حسب مانشرة في ذاك الزمن وامثال كتير فى مواقع كثيرة الحكومة مشغولة في مهرجانات كزابة ومسمسرة كل جاري وراء مظاهر شيطانية لا يخدم والاثار ينهب جهار نهار من ابناء السودان شعب بلا هوية منهوب منهوب
الله يصلح القلوب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
. Please check (kafori) area
. Maybe fixed somewhere
اثار وين مع حكم اللصوص. ياحليل السودان والمسئولين البعرفوا معني اثار.
معقول متحف قومى مافيهو كمره مراقبه ياناس بقاله الان فى اى دوله بكون فيها كمره مراقبه عيب الشووم عليك ياسودان
رطل الصندل باكثر من 1500 جنيه و الشجرة دايرة ليها اكتر من خمسين او سبعين سنة حتي يمكن بيع خشبها كعطر، اتخيل كم رطل تزن تلك الشجرة،،، الموضوع ده خطير جدا
ولو عاوزين يقبضوا على السارق لتم ذلك في رمشة عين ولكن هناك أيادي خفيه نافذه في القضيه كانا نعلم أن القضيه لما تأخذ أكثر من أسبوع القبض على الجناه فاعلم رحمك الله ان يد خبيثة دخلت في الملف والله المستعان …نسوا الله فانساهم أنفسهم
كدى اسألوا بدرية سليمان ….جنها حنة ودخان
من يتحمل المسؤولية المفروض المديرين العشوائين وليس المعدنين لم نسمع عنة تهريب لاسرقة
يجب قتل من أقتلع شجرة الصندل, أويسجن مدى الحياة وإرجاع الشجره ,, ناس لاتخاف ولاتختشى ,, والكل صاروا لصوص وحراميه ,, بلدهامله ,, وكل من فيها يريد أن يأكل حراما ,, وإذا كان رب البيت بالدف ضارب ,, ولاحول ولاقوة الابالله
ديل ناس مساكين مش حرامية حتي هذه اللحظة قطاعنا الزراعي ضعيف لان منتجاتنا تقليدية وفرص تسويقها ضعيفة وناس المتحف اكتشفوا امكانية نجاح زراعة الصندل في السودان وكان بوسعهم الاستفادة من هذه الشجرة الواحدة في استزراع الاف الاشجار والثراء العريض وعلي معلقي الراكوبة الراتبين التفكير في زراعة الصندل بدلا من مهاجمة النظام
انما الامم الاخلاق ما بقيت فان هى ذهبت هم ذهبوا ولا حول ولاقوة إلا بالله
و لفتت وزارة الداخلية لارتفاع جرائم سرقة الآثار في السودان، وحمّلت عمليات التعدين العشوائي مسؤولية تنامي جرائم السطو على الآثار.
و إنتو بتعملو شنو يا ناس وزارة الداخلية؟ بس تنوِّهو؟…..حاميها حراميها!!!
اوعك تسرق شجرة صندل عشان مايجينا جفاف وتصحر
رجاء نمر مهتمة بالشجرة دي أكيد عندها ذكريات تحت ضلها.
من يقدرعلي قطع شجرة ضخمة امام بوابة المتحف وفي شارع النيل المحروس بالامن والمراقب بالكاميرات ليل نهار بالقرب من القصر والوزارات وحمل افرعها وقلعها من جذورها كمان غير راس كبير في الدولة او الامن لا يخاف العقاب وضهرو قوي !
ما في كلب- وين الكلاب البوليسية وين الادلة الجنائية – يا ناس دي شجرة كبيرو من جذورها – ما ابرة في كوم تبن
أين التفاصيل ؟ كل هذا معلوم من قبل. ما في اى غموض الموضوع واضح أنو في شخص نافذ قام بهذه الجريمة والحكومة غير راغبة في كشف الجريمة ومتسترة عليها. دى دايرة ليها درس عصر.
يحاسب المتهمون حسابا عسيرا …..لكن اذا نجحت زراعة شجرة صندل واحدة لماذا لانزرع الآلاف من أشجار الصندل بدل من هذا العويل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عالم عجيبة
اين الامن والجيش والشرطة أين الرئيس ونوابه وزراءه اين العدل واين الوطنية
أين الصدق والشجاعة أين التمسك بالدين أين الاخلاص مع النفس الايماني اصبحنا منافين بكل خصلاته الاربعة يا ويلنا لا دنيا ولا أخرة نطحن يعضنا ببعض أين العدالة أي دولة لم قوم علي العدل منهار منهار حتي بعد حين وأي دولة تقول علي العدل الله ناصره ناصره وحتي علي الكفر ان متاع الدنيا قليل قليل والاخرة ابدي . واذا رجعنا الى الموضعوع لماذا الاحتجاج علي شجرة لم تعمل الغالبية العظمي من الشعب السوداني ولو سالت واحد شغال في المتحف كان عمال او موظفين لا يعلمون !!لماذا تبحثون عن الابرة ممكن صنعه مليار مره ولا تيحثون عن قطعة آثار لم تجدون كل ماحف العالم أبن هربت أثار صادنقا وصاي وحلفا جهارنا نهار أين ذهبت الاثار الذي نهبت في طريق أرقين فى جبل فوق قرية نلوة ولو رجعنا الي الوراء قدرت في الزمن المومياء المسروق من صاي 5 مليون دولار حسب مانشرة في ذاك الزمن وامثال كتير فى مواقع كثيرة الحكومة مشغولة في مهرجانات كزابة ومسمسرة كل جاري وراء مظاهر شيطانية لا يخدم والاثار ينهب جهار نهار من ابناء السودان شعب بلا هوية منهوب منهوب
الله يصلح القلوب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
. Please check (kafori) area
. Maybe fixed somewhere
اثار وين مع حكم اللصوص. ياحليل السودان والمسئولين البعرفوا معني اثار.
معقول متحف قومى مافيهو كمره مراقبه ياناس بقاله الان فى اى دوله بكون فيها كمره مراقبه عيب الشووم عليك ياسودان
رطل الصندل باكثر من 1500 جنيه و الشجرة دايرة ليها اكتر من خمسين او سبعين سنة حتي يمكن بيع خشبها كعطر، اتخيل كم رطل تزن تلك الشجرة،،، الموضوع ده خطير جدا