بخصوص ما ذكره الاستاذ حسين خوجلي حول تعويضات اسرة المهدي

ماياها تعويضات السجم دي هي الودّت البلد في ستين الف داهية بسبب انشغال عرابكم المنظراتي الكبير بها الى ان وقعت لقمة سهلة في ايدي الكيزان الذين تشاركوهم اللعن، ويجب ان يحاسب بتهمة الخيانة العظمى.

لم نجني من اسرتكم غير الخراب والدمار من زمن جدكم مدعي المهدية. يحلنا منكم الله..

اشكر السيدة القديرة انعام عبدالرحمن المهدى على هذا الاضاح كما اشكرها على حكمتها وشجاعتها
اعتقد ان٢٤عام من الفساد الانقاذى كفاية جدا لمعرفة نزاهة احفاد من انفق ماله وعمره كى يهب هذا الشعب وطن ينتمى اليه

اذا كان هنالك قضاء نزيه يعمل من اجل السودان و مستقل عن باقى السلطات
لو لو كان هنالك دولة ديمقراطية حقيقية
لو لو
لما اعاد الانسان الاول اكتشاف النار؟

لم تقدم أسرتكم يا انعام أية تضحيات و لم تقدم أي عطاء يذكر من اجل السودان وعزة اهله كما لم تقدم أي شهداء و لم تسيل دماؤها على ارض أي بقعة من بقاع السودان المختلفة ولم تعط للوطن أي شئ بل اخذت منه كل شئ و ما زالت تقتات منه و أنتم الآن آل المهدى جميعكم عطالة بما فيكم كبيركم فمن أين تأكلون ان لم يكن من أموال الوطن. سمى لى شهيداً واحدا قتل منكم حتى جدكم الكبير رحمه الله مات موتاً طبيعيا و لم يمت شهيداً فى أرض المعركة أو سمى لى شيئاً واحدا قدمته أسرتكم للوطن لا تقولى لى انكم حاربتم الاستعمار، الاستعمار حاربه جميع السودانيين و اسهامكم فى ذلك مثل اسهام أى عائلة سودانية أخرى
النرجسية واضحة فى كلامك و التعويضات التى أخذتها أسرتكم ليست مستحقة لكم فهى من أموال الشعب.
تمنون على الشعب السودانى بعطاءكم و لا ندرى أين هذه العطاء المزعوم الذى لا يوجد الا فى مخيلاتكم بل الشعب السودانى هو من يجب أن يمكن عليكم لأنكم عايشين من خيراته و أمواله.

اولا هذا المنافق حسين خوجلي انما هو عميل من عملاء الانقاذ الي الان وما يقوله بالطبع نفاق محض ولكن ما ذكره عن اسره المهدي هو اقرب للحقيقه وانا اذكر عندما كان الصادق رئيسا للوزراء اول شي عمله هو كسب تعويض لاسرته بأدعاء ان سجن كوبر ملك لهم وهذا الامر لا يستطيع حتي الصادق انكاره اذا لا اري داعي لثوره ال المهدي عن ما قاله خوجلي ولدينا مثل في دارفور يقول (ابوانقدح بعرف محل بعضي اخو ) فلو رضي ال المهدي ام لم يرضون فأن الحقيقه التي لا جدال فيها ان المهدي لا يقل انتهازيه عن الانقاذ

“لا اريد ان اعرض قناة امدرمان لمسائلة قانونية باشانة سمعتنا (وهو حق يكفله لنا القانون)”

الحبيبة الأستاذة/ إنعام المهدي بعد التحية والتقدير ،،،

الأتهامات للصادق المهدي وأسرته بأستغلال النفوذ والإستيلاء على المال العام بغير وجه حق وقبول الرشوة السياسية، تحت زريعة التعويضات للآل المهدي معروفة للقاصي والداني، خاصة بالنسبة لنا في معشر كيان الأنصار وشباب حزب الأمة. ولا يحتاج أثباتها لـ حسين خوجلي أو قناته الفضائية الموسومة بـ “أم درمان”.

قدرنا يا عزيزتي أن نكون أعضاء في حزب سياسي عملاق وذو قاعدة جماهيرية كبيرة، تتسيده أسرة من الأقزام والمرضى بحب السلطة والمال وأضواء الإعلام. قدرنا يا عزيزتي أن نكون أعضاء في حزب يدار بطريقة المونودراما أو مسرحية الشخص الواحد.

القضية، ليس كونك تريدي أو لا تريدي تعريض حسين خوجلي أو قناته للمسالة القضائية، الحقيقة التي تدريكها جيداً ويدركها السواد الأعظم من الأنصار وأعضاء حزب الأمة، بأنك لم ولن تستطيعي أنتي أو غيرك من أعضاء حزب الأمة أو حتى الصادق المهدي نفسه الذهاب للقضاء للرد علي أي أتهامات تطال الصادق المهدي أو أحد أفراد أسرته بدواعي سرقة المال العام، الرشوة أو التأمر السياسي، السبب ببساطة لأن اللص والمرتشي شخص جبان ويتحاشي دوماً القضاء والتحقيق والشهود والأثبات أو النفي. لذلك طاب لأبي حنيفة (حسين خوجلي أو علي كرتي) أن يمدّ رجليه، ويقذف الصادق المهدي وأفراد أسرته بما شاء له من الأتهامات.

نحن كأنصار وأعضاء حزب أمة ليس أمامنا سوى التودد والتوسل لأمثال لحسين خوجلي ليصمتوا، طلما أرتضينا لأنفسنا وقبلنا أن يكون على قمة هرم السلطة في حزبنا وإمامة كيان الأنصاري شخص مثل الصادق المهدي سياسي مرتشي رخيص، قبل تجنيد أبناءه في قمة هرم نظام الأنقاذ وجهاز أمنها الفاشي، وقبل الرشوة السياسية من خلال أعتراف المكتب السياسي لحزب الأمة بتسلمه مبلغ (2) مليار جنيه ابان فترة الأنتخابات 2010 م. هذا إلى جانب الكم الوقاحة والعنصرية البغيضة.

قال أيه “عمر البشير جلدنا ما بنجر فوقوا الشوك”

علي الدكوك
ناشط في كيان الأنصار وشباب حزب الأمة

الاحباب الاعزاء المجتمع الذي لايحترم تاريخه لا يكتب له التقدم والتطور والنماء وامثال ود كركوج وغيره يحتاجون لقراءة التاريخ مرة اخرى واحقاق الحق لاهله وكما يقول رسولنا الكريم (الناس معادن ) واحب ان اذكر الاحباب قدموا لي اسرة تعرضت لمذابح ومجازر وتصفية مثل اسرة المهدي ؟؟؟

تعويضات بتاع شنو يا عالم دي كلها خيرات الشعب السوداني و استوليتم عليها بدون وجه حق ،،،،،،، سؤال لآل المهدي من اين لكم هذه الأموال .

كنت (استمتع) بمتابعة البرنامج المذكور واذا شغلتني عنه الشواغل ليلاً (احرص )على متابعته في الاعاده صباح اليوم التالي لما كنت ارى فيما يقدم من (تحليل جريء ومقترحات ذكية) ويروي قصصاً محزنة مؤلمه تنفطر لها القلوب ما أظن الأستاذ يذكرها إلا (ليوقظنا للانتباه والتصدي لمعالجة وضع مخيف) أوصلتنا له الإنقاذ ومشروعها الحضاري الذي (كان )الأستاذ من مؤيديه وعرابية في (البداية) فلهذا فإنه وبالتأكيد من (اقدر) الناس على معالجة الخلل و(تصحيح المسار).!!!
.يا سيدة إنعام راعى الضان فى الخلا يعلم بأن حسين منافق ومنتفع وكوز كاذب تم اختياره بعناية لكي يلعب هذا الدور المفضوح والمكشوف (إزالة الاحتقان وتنفيس الشارع السودانى عبر برنامج يوحى بوجود حرية تعبير وإعلام حر) وهو نفسه حسين (الكان) فى (البداية) والنهاية.
.ويبدو انك لم تكونى (تعلمى) حتى لحق طرف السوط اسرتكم الكريمة !!
. السيد الصادق مواطن سودانى من حقه اللجؤ للقضاء لاسترداد ما افترض انه قد سلب منه وهو ما فعله
الصادق المهدى ولكن اللصوص الأرازل الأن يسرقون اموال الناس وينهبون البلد عيني عينك.
.السيد الصادق فقد تقدير الشارع السياسى له كقائد وزعيم سياسى..نعم
.السيد الصادق عفيف اليد واللسان..نعم
.البون شاسع والفرق كبير بينكم وبين هولاء السفلة القتلة اللصوص الاوغاد..نعم

استغرب للذين يصدقون حسين خوجلي ويستمعون لبرنامجه المنافق صحيح أننا شعب ذاكرته مش مصابة بالنسيان ولكنها خربة،،، مهما كان اختلافنا مع الصادق المهدي ،، فهل هناك من عاقل يصدق حسين خوجلي حتى وان قال ان الشمس تشرق من الشرق،، أنسيتم الوان والراية والقتل الممنهج للديمقراطية والشخصيات ،، للذكرى والتاريخ حسين خوجلي كان يستخدم الوان في مساديره وكراكاتيراته واعمدته لضرب الديمقراطية في شخص الاشخاص الذين كانوا يمثلونها : الصادق المهدي، والمرحوم الشريف زين العابدين الهندي، وادريس البنا، ووزير الاعلام التوم محمد ، ومحمد الحسن عضو مجلس السيادة، والمرحوم أحمد الميرغني، ووزير العدل ابن كوستي وكان يصوره في شكل زرافة لأن رقبته التي خلقه بها الله طويلة ،،، وكان هؤلاء جميعا حلماءلأنهم تربية أسر لا تربية التنظيم الاسلاموي ،،، إنه لمن المؤسف ان يلتف الناس لمشاهدة برنامج يمثل العهر السياسي ” مع حسين خوجلي” هذا الرجل فاقد لأدنى مقومات الخلق والادب،،، وكفى أن الانصار في العهد الديمقراطي ارادوا ان يؤدبوهوا بايديهم ولكن كبارهم منعوهم،،، فمن هم كبار حسين خوجلي حتى يمنعوه من ممارسة دعارته السياسية منذ 1985،،،

يبقي السوال من أين لال المهدي بهذه الأموال والممتلكات ؟؟؟
ممييزين شنو عن باقي الناس انتو و الاسرة التانية ال الميرغني
انتو مسكتو امدرمان وديل مسكو بحري واديتونا الكسرة الناشفة
أسرة ما فيها واحد شغال خلاف مساعد الرئيس وناسي اسمو والله بتجيبو مصادر معيشتكم من وين؟؟؟ إنها أموالنا وعادت الينا وبغباء رجعت اليكم مره أخري
أسرة لم تقدم شي للسودان والسودانيين وظلت تعتقد أن السودان والسودانيين ملك لها
أسرة لم تحارب منفردة حتي يول نصف السودان لها ولم تقدم شهيداً واحدا ولم يسيل دم أي من أفرادها من أجل السودان ويتكلمو عن أنه دي حاجاتنا
أسرة غريبة ومنتهي الانانية وحب الذات متجسد فيها ولقو ليهم ناس تابعينهم بدون هدي وسرحو وافتكرو الناس كلهم تبعم
قومي بلا يخمك انتي وكبيركم

وجايكم يا ال الميرغني

مع اختلافي مع حسين خوجلي و برنامجه الهايف لكني ارى ان اٌل المهدي هم شاركوا في جزء من تخلف السودان.

ياانعام تضحيات شنو اذكرى لى انجاز واحد للمصلحه العامه سوا للبلد او للمواطنين قدمو وال المهدى عايشين على زكره الماضى ذى المصريين يقولو ليك احنا قبل 500 سنه و700 سنه عملنا وعملنا طيب الان ماذا عندكم او فعلتم لاشئ يذكر وقيس على ذالك ال المهدى بالعكس اول مرة تحصل فى تاريخ السودان ضابط يحال الى الصالح العام وبعد سنين من الاحاله يعاد تعينه فى نفس الرتبه العسكريه التى سبقته ليلتحق بأقرانه مغع العلم انو السودان كله يعلم يوجد من هو احق وأكفأ واحق منه لأعادة توظيفه من الضباط والقيادات العسكريه التى خدمت وقدمت للوطن وكذالك اخوة عين ضابط بالامن وشغال بلطجه وضرب فى الناس من دون حسيب ولا رقيب بعدين السودان دة ملك لكل مواطن كدى احسبى لى عقارات ال المهدى قدر شنو تكاد تكون لو مانصف السودان ما اقل من ربع مساحته وفى اوسط وافضل المناطق لو لم تكن من المساحه من ناحيه تقييمها المادى وحسبى الله ونعم الوكيل

حضرت الحلقة المذكورة واذكر ان فيها ناشد الاستاذ/ حسين خوجلي وطلب من الامام/ الصادق المهدي ان يحدد بكل شفافية اجمالي تعويضاتهم (ان شئت ديونهم علي الشعب السوداني) , كم قبضوا منها وكم المبلغ المتبقي ؟؟ حتي يعرف الشعب حجم التزامهم تجاه اسرة المهدي . يعني الموضوع حساب .
الاستاذة / انعام المهدي .. عارفة كم ؟؟ قولي لينا .. ما عارفة كم .. السؤال موجه لللامام

حكي لي صاحبي وصدق الروايه علي ذمه الرواي ان هنالك امرأه ذات شأن عظيم في السودان جمعتها ندوه او محاضره بالاستاذ حسين وبتهكمه المعروف قال ليها ها المره المسترجله دي فما كان منها الا ان قالت له انت قائل نفسك راجل مع الرجال تتخج كدي زي حلاوه اللكوووووم.

الإمام المهدى كان يصطاد السمك دون طعم و بالتالى هو صوفى متقشف و لم يورث أبناءه ثروة … من أين جاء آل المهدى بالثروات المطالب بها ، و فيم أنفقت لتصبح ديناً علينا ؟ و هل هذه الديون لأشخاص بعينهم أم أن كل من آل المهدى له نصيب بحكم النسب الشريف ؟ و هل أنتم رأسماليين و أصحاب أعمال أم أنكم ساسة أم مرشدين دينيين ؟ … سبحان الله

هذا المدعو حسين خوجلى اتى الى العاصمة الخرطوم بعد ان كان يعيش فى قرية يتبرز ويتبول فى العراء ولا يرى شئ اخر من الجمال الذى يتحدث عنه الان غير برازه وبوله ..فيا للعجب من امثاله كثيرون ممن يديرون شؤون هذا البلد فالان لا نرى غير الاوساخ والزبالة فى الشوارع وارزل القوم يتحكمون فى مصائر هذا البلد المنكوب بهولاء

بالطبع هناك مظالم لكن ليس هكذا تؤخذ يا حسين لا بالتجريح بالمحاكم كدا انت قذفت !!!!” بدون ماتسبت الامر ……..لكن وين هم ظلم الانقاذيين و الحال الحاصل ؟؟؟خمش جد و استباحة لكل شئ ربنا يكون في عون الشعب

و ماذا عن مقولة أبو العفين ( يأخدوا فلوسنا بالليل و يشتمونا بالنهار)) في معرض حديث لآل المهدي و آل الميرغني قبيل الإنتخابات الخج التي جرت بعد أن أعلن الحزبين المخرفين الإنسحاب من المنافسة ؟؟؟ كم قبضوا ثم أنسحابهم من تلك الإنتخابات المخجوجة خج؟؟؟؟ لو حقا عفيفوا اليد فاليأتوا إلينا بقرىنهم و يحلفوا عيه أنهم لم يأخذوا مليما واحدا من حكومة الإنقاذ ؟؟؟؟

يا جماعة فى فرق بين الاختلاف السياسى والحق!!
آل المهدى عندهم مليون حق اذا ظلموا ان يطالبوا بحقهم!!
واذا اى زول يدعى انهم اخذوا حقه فالقضاء والقانون موجودين ومافى زول فوق القضاء والقانون!!
الم ياخذ دكتور التجانى عامر تعويضا عن عيادته الصادرها النميرى بدون وجه حق؟؟
هل يوجد وجه مقارنة بفساد الانقاذ والديمقراطية الثالثة؟؟
الكل كان يكتب فى الجرايد ويسير المظاهرات وكل شىء كان تحت الاضواء فى الديمقراطية الثالثة ومافى زول فوق القانون لا صادق ولا آل المهدى ولا غيرهم الم يلغى الصادق زيادة السكر بعد مظاهرات الشعب هل قتلهم او ضربهم زى الانقاذ؟؟؟ وهل كان ياخذ راتبا من الدولة؟؟انا لا اتكلم عن الادارة والاخطاء السياسية فالصادق او آل المهدى ليسوا فوق النقد او القانون او الشعب ولكن الحق حق والقضاء والقانون فوق الجميع ولا يجب خلط الامور السياسية بالحق !!!
الديمقراطية مهما كانت اخطائها فهى رحيمة بالشعب وتخاف منه وتعمل ليهة الف حساب وما بتخاف من الخارج لان ورائها شعب مؤيد او معارض للحكومة كلهم مع الوطن عكس الكيزان فهم مع اخوانهم العواليق الما سودانيين وطظ فى السودان لكن طظ فيهم هم والاسس حركتهم ذاتها والسودان فوقهم وفوق اى زول!!
انا لا حزب امة ولا انصارى ولكن الحق حق ولا احب خلط الاشياء وما عايزين نكون كالكلاب تحب خناقها واستغرب للناس البتشتم الديمقراطية وتحب الديكتاتورية لانها بنت ليهم طرق وكبارى والتى لا تسوى ساعة واحدة من الحرية والكرامة وكان الدول الديمقراطية كامريكا مثلا لم تستطيع ان تبنى كبرى او طريق؟؟؟؟

إذا رأيت الرجل يدافع عن الحق فيشتم ويسب ويغضب، فاعلم أنه معلول النية؛ لأن الحق لا يحتاج إلى هذا.
(الإمام مالك)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ?ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء?
لذلك كلام السيده انعام فيه الهدوء والحكمة وبعض الردود تنطلق من سوء في النفس. أقول لك يا ابنه الأمام حقكم مشروع ولن يضيع مهما قال الحاقدون والحاسدون لانه حق من قال لابنه
لو ما بعت بيتي ده ما تجي تقول لي مافي قروش لاستقلال السودان
الإمام عبدالرحمن المهدي مات مديونا في سبيل تحرير الوطن

ما بني على باطل فهو باطل عن ماذا يتم تعويض آل المهدي اذا كانت اراضي زراعية او عقارات او قطع اراضي فهي ملك للشعب السوداني منحها المستعمر للسيدين الميرغني والمهدي حتى يكسب رضاهما ويضمن جماهيرهم الى جانبه وبعد رحيل المستعمر من المفترض ان تعود هذه الاملاك للشعب السوداني ولنا مثال حينما طالب السودانيين في زمن المستعمر بدار للرياضة ولم يكن القانون يسمح بممارسة الانشطة الرياضية والاجتماعية قام المستعمر بتسجيل ارض استاد الخرطوم باسم المرحوم عبد الرحيم شداد وكان بامكانه المطالبة بهذه الارض لكنه سجلها طائعا مختارا للاتحاد السوداني لكرة القدم لتكون ملكا عاما

كل ما في الامر حرب مصالح فأسرة المهدي الان هي من اكبر داعمي نظام الإنقاذ ويكفي ان ولي عهد حزب الامة الان مستشار للرئيس . اما حسين خوجلي اعتقد انه ضل طريقه فحتي هو شخصياً لا يعرف نفسه اهو من مؤيدي النظام او ضده فلا يعقل لأنسان يريد ان يتحدث عن الإصلاح ويريد الشعب ان يبني اماله علي أساس لا يحتمل التنوع الثقافي للسودان فحسين خوجلي يريد الشعب السوداني بان يعيد الثقة في نظام البشير وهذا بالمنطق لا يعقل لان نظام الإنقاذ اخذ كفايته من الحكم وعليه السماح للشعب السوداني ببناء دولته

التحية لك ولاسلوبك الراقي الذي يدل علي انك انسانة عظيمة واتمني ان يرفعك الله درجات بقدر اسلوبك الجميل .
ولكن يا استاذه كل شخصية عامة ستكون مسار جدل وخاصة اذا كانت الصادق (حزب الامة )وهنا اتذكر قصة قالها لي احد دراويش الانصار الذي بلغ الان من العمر مابلغ قال :انهم في يوما استدعوا لعمل داخل بيت الاسرة وبعد الفراغ من العمل حال كل عامل طلبوا مقابل العمل فكان الرد …البيعمل في بيت سيده بدوه قروش فلم يدفعوا لهم شي .
لذلك اقول لك للشعب حق ولكن لسنا بحاجة للحديث عن الحقوق المالية لان الانقاذ احق بهذا الحديث ولن نحوم حول الحمى ولكن اقول لك للشعب حقوق كثيرة جدا بسبها وصل الشعب الي ماوصل اليه من السيدين واتمني ان يكون لهما الشجاعة فيدموا لنا نقض وتقيم علمي لتجربتهما في سيادة شعب السودان يومها من ثم سنقول لحسين خوجلي عميل لان ما قلته خطا 98

يا ناس سيدي وما سيدي تالله إنكم لجاهلون يعني انتي عاوزه تدافعي عن آل المهدي الزول اب نخره دا مستعد يعمل أي شي مقابل المال بعدين يا جهلا الناس الدافعو وخاضو معارك المهدية منو في ديل الصادق ولا مبارك _ خاضوها الأصلاء فقط من غرب السودان _ الأخلاق والصلاح والإستقامه والعفه لا تورث

بالله شوفو الزول ده مفرهد ومنفوخ كيف من نعمة الانقاذ اليه هذا الكاتب انقاذي حتي النخاع وبرنامجه تاكتك انقاذي بالضروره واحاديثه خطه انقاذيه بالدرجه الاولي ومدفوعة الاجر

الله اكبر ولله الحمد لقد قالها السيد الصادق وهو يعلم ان البلد ستسرق بانقلاب عسكرى تحت ضغوط من شباب الانصار بالقيام بأنقلاب استباقى لقد قال السيد الصادق انه لن يقوم بالسرقة لمجرد ان احد سيسرق. نعم الاخلاق السودانية التى هى من خصال كرام القوم. هذه القيم التى يجب ان يجسدها قادتنا فى المجتمع

قضية التعويضات هى قضية مدنية ويجب ان لا تأخذ منحنى سياسى فمتى ماوجد قضاء عادل مستقل ظهرت حقيقة تعويضات ال المهدى

حسين خوجلى يجب ان يقف امام قضاء جنائى بتهمة الخيانة العظمى للسودان وعليه ان يواجه حبل المشنقة

الاخت الكريمة كانت مستمتعة ب البرنامج ولو ما حضرتو لايف بتحضره بايت…. وفجاءة اتخلعت لما طرف السوط هبشها …بس ما وضحت لينا لايف ولابايت …

يدرك حسين خوجلى جيدا ان الامام الصادق لم يكن يوما مثار شك فى عفة اليد واللسان ولكنه اليوم يسير فى ددور مرسوم له فاوراق النظام احترقت وانتهت كل الحيل التى انهكت شعبنا ولم يتبقى مايراهنون عليه حتى هجرهم اقرب الاقربين وترك الامر لحسين ليبرز فى ثياب الواعظين ز
وكعادة الانقاذ دائما يمدون يدا للوفاق واحرى للغدر .