ايداع مشروع قانون في البرلمان ينص علي تبعية جيش حميدتي للجيش الحكومي

دى فوضى اى واحد يكون مجموعه او عصابه تعمل فى خط الحكومه يطلعوا ليها مشروع قانون ويضموها للجيش او الا من وتبقى تدفع الحكومه اتحداهم لو كلامى خطا يفصلوا حميدتى ويدخلوا باقى العناصر للجيش كان ما بقى زى عبدالواحد او غيروا كلامى يكون خطا

لماذا الاستعجال في اجازة قانون قوات الدعم السريع مع العلم انه يفترض ان تعلن اليوم حكومة الوفاق الوطني حسب مخرجات الحوار ؟ ويفترض ان تعلن الحكومة بعد عشرة ايام اي يوم 20 يناير 2017م حسب الموعد الجديد بعد التأجيل؟؟؟ الذي يصادف يوم تنصيب الرئيس الامريكي ترامب طبعا دا لو الكيزان/المؤتمر الوطني اوفوا بوعدهم في اعلان الحكومة الجديدة.. والتي سيتم تأجيلها من وقت لأخر الى ما شاء الله.

مع العلم ان النواب الحاليين لا يهشوا ولا ينشوا وان طبخة القوانين تأتي جاهزة من القصر او من وزارة العدل كما ان الإضافة القادمة 63 نائب للبرلمان لا ينتظر منهم شيئاً.

حسبي الله ونعم الوكيل ؟

قوات الجنجويد لحيكومة الانفاد مثل “العمل الردي” مهما يحاولوا درء افعالها النتنة تلطخ وجه حامليها بالغذارة والعار ..
قائد الجنجويد هو حرامي وتاجر حمير ..البرطلمان السوداني ليس غريب عليه شرعنة الجنجويد لان اغلب نوابه ينتمي الي فصيلة”حاااااااااااا عر يا حمار

السؤال الذى يفرض نفسه هل القوات المسلحة السودانية بتاريخها الناصع هل هى بحاجة لمثل هذه القوات سيئة الصيت فى أوساط المجتمع السودانى؟

فى قناعاتى حتما لا فالقوات المسلحة السودانية لها تأريخ داخلى واقليمى وعالمى ومحل فخر واعتزاز كل السودانيين إذا ما أُبعِدت عن السياسة وقامت بمهامها الدفاعية عن الشعب وحمايته، وما تقسم السودان إلا عندما أعطيت حماية حدوده للدفاع الشعبى والجنجويد والدبابيين

والغريب فى الأمر أن الجنجويد طوال الفترة الماضية كانت تعمل بلا قانون وخارج الدستور هل فكر المجلس الوطنى فى محاسبة الجهاز التنفيذى على هذا التخطى لنظام الدولة وتجاوز القوات المسلحة والإعتماد على جماعات مشبوعة واشتهرت بالنهب والسلب وحرق القرى؟

يمكن ان تدمج كعناصر وليس كمسمى ولها قايد لوحدها اين قايد الجيش السوداني هذه من البدع السيئة للانجاس

دي حبكة لقوات الدهب والفوضى والجنجويد والحقيقة طفيليات الكيزان تعيش في الاجواء القذرة ومن قذرة الي أكثر قذارة بالامس يتم عبر عرض النشرة الاخبارية البرلمان للعلم والاعتبار تحويل قوات الفوضى والجنجويد وما يعرف بقوات الدعم السريع الي فرع للقوات المسلحةو لا نرى قوات مسلحة وهي الان اصبحت منذ مجيء كيزان السوء قوات مشلعة ولو كانت هناك قوات لما صار الحال عليه الان… تم تشليعها سرا والان علانية… هذا تحدي البشير الغشيم الذي (يطبذ) عيناه بيديه ويفعل في قواتنا المسلحة ما يفعل تحت امرة الكيزان الفاسدين… على العموم انتهى السودان ببيع اراضيه ورهانها وتشريد شعبها واستجلاب الاجانب لاحلا ما تبقى من الشعب السوداني… ونقول للسودانيين المتبقين شوفوا بلد ثانية للذل والهوان الحقيقي طالما هان السودان عليكم. ابدا ما هنت يا سوداننا يوما علينا اصبح حبر على ورق.

لقد أصبح حميدتي وجيشه كلاً على مولاه البشير، أينما يوجهه لا يأتي بخير، حتى احتار البشكير فيه وفي محنه أيمسكه على هون أم يدسه في التراب. وأخير فكر البشير وقدر حتى هداه أبليسه الذي لا يفارقه بإدماج الجنجويد في جيش الهنا الحارق مالنا ودمنا وبذلك يكون قد قنن وجود الغراب وسط البلابل وربما نسي الناس الجنجويد وأفعالهم مع مرور الوقت. ولكن نتوقع أن يكون هناك بعض الشرفاء في القوات المسلحة والذين سيرفضون تطعيم فريقهم بلاعبين مشاغبين منتهي الصلاحية.

دى فوضى اى واحد يكون مجموعه او عصابه تعمل فى خط الحكومه يطلعوا ليها مشروع قانون ويضموها للجيش او الا من وتبقى تدفع الحكومه اتحداهم لو كلامى خطا يفصلوا حميدتى ويدخلوا باقى العناصر للجيش كان ما بقى زى عبدالواحد او غيروا كلامى يكون خطا

لماذا الاستعجال في اجازة قانون قوات الدعم السريع مع العلم انه يفترض ان تعلن اليوم حكومة الوفاق الوطني حسب مخرجات الحوار ؟ ويفترض ان تعلن الحكومة بعد عشرة ايام اي يوم 20 يناير 2017م حسب الموعد الجديد بعد التأجيل؟؟؟ الذي يصادف يوم تنصيب الرئيس الامريكي ترامب طبعا دا لو الكيزان/المؤتمر الوطني اوفوا بوعدهم في اعلان الحكومة الجديدة.. والتي سيتم تأجيلها من وقت لأخر الى ما شاء الله.

مع العلم ان النواب الحاليين لا يهشوا ولا ينشوا وان طبخة القوانين تأتي جاهزة من القصر او من وزارة العدل كما ان الإضافة القادمة 63 نائب للبرلمان لا ينتظر منهم شيئاً.

حسبي الله ونعم الوكيل ؟

قوات الجنجويد لحيكومة الانفاد مثل “العمل الردي” مهما يحاولوا درء افعالها النتنة تلطخ وجه حامليها بالغذارة والعار ..
قائد الجنجويد هو حرامي وتاجر حمير ..البرطلمان السوداني ليس غريب عليه شرعنة الجنجويد لان اغلب نوابه ينتمي الي فصيلة”حاااااااااااا عر يا حمار

السؤال الذى يفرض نفسه هل القوات المسلحة السودانية بتاريخها الناصع هل هى بحاجة لمثل هذه القوات سيئة الصيت فى أوساط المجتمع السودانى؟

فى قناعاتى حتما لا فالقوات المسلحة السودانية لها تأريخ داخلى واقليمى وعالمى ومحل فخر واعتزاز كل السودانيين إذا ما أُبعِدت عن السياسة وقامت بمهامها الدفاعية عن الشعب وحمايته، وما تقسم السودان إلا عندما أعطيت حماية حدوده للدفاع الشعبى والجنجويد والدبابيين

والغريب فى الأمر أن الجنجويد طوال الفترة الماضية كانت تعمل بلا قانون وخارج الدستور هل فكر المجلس الوطنى فى محاسبة الجهاز التنفيذى على هذا التخطى لنظام الدولة وتجاوز القوات المسلحة والإعتماد على جماعات مشبوعة واشتهرت بالنهب والسلب وحرق القرى؟

يمكن ان تدمج كعناصر وليس كمسمى ولها قايد لوحدها اين قايد الجيش السوداني هذه من البدع السيئة للانجاس

دي حبكة لقوات الدهب والفوضى والجنجويد والحقيقة طفيليات الكيزان تعيش في الاجواء القذرة ومن قذرة الي أكثر قذارة بالامس يتم عبر عرض النشرة الاخبارية البرلمان للعلم والاعتبار تحويل قوات الفوضى والجنجويد وما يعرف بقوات الدعم السريع الي فرع للقوات المسلحةو لا نرى قوات مسلحة وهي الان اصبحت منذ مجيء كيزان السوء قوات مشلعة ولو كانت هناك قوات لما صار الحال عليه الان… تم تشليعها سرا والان علانية… هذا تحدي البشير الغشيم الذي (يطبذ) عيناه بيديه ويفعل في قواتنا المسلحة ما يفعل تحت امرة الكيزان الفاسدين… على العموم انتهى السودان ببيع اراضيه ورهانها وتشريد شعبها واستجلاب الاجانب لاحلا ما تبقى من الشعب السوداني… ونقول للسودانيين المتبقين شوفوا بلد ثانية للذل والهوان الحقيقي طالما هان السودان عليكم. ابدا ما هنت يا سوداننا يوما علينا اصبح حبر على ورق.

لقد أصبح حميدتي وجيشه كلاً على مولاه البشير، أينما يوجهه لا يأتي بخير، حتى احتار البشكير فيه وفي محنه أيمسكه على هون أم يدسه في التراب. وأخير فكر البشير وقدر حتى هداه أبليسه الذي لا يفارقه بإدماج الجنجويد في جيش الهنا الحارق مالنا ودمنا وبذلك يكون قد قنن وجود الغراب وسط البلابل وربما نسي الناس الجنجويد وأفعالهم مع مرور الوقت. ولكن نتوقع أن يكون هناك بعض الشرفاء في القوات المسلحة والذين سيرفضون تطعيم فريقهم بلاعبين مشاغبين منتهي الصلاحية.