عاهرة في ولاية الخرطوم أين النظام العام !!

عاهرة في ولاية الخرطوم أين النظام العام !!
هيئة مياه ولاية الخرطوم عاهرة لا أخلاق لها، فاسدة وفاجرة هذه الصفات وغيرها تنطبق تماما على القائمين على أمر هذه الهيئة التي تصنف بوق من أبواق الكذب والنفاق والخداع الذى لا تحده حدود، من شيم هذه الهيئة الضحك بعقول المواطنين، كل سنة وكل مناسبة يتكرر نفس السيناريو أحياء ولاية الخرطوم تعاني الأمرين من قطوعات المياه في شهر رمضان المبارك، في بلد تنسج فيها الأنهار بيت العنكبوت، وعاصمة تعرف في العالم بمقرن النيلين !
مع ذلك بعض الأحياء لم تصلهم المياه منذ ثلاثة أيام، كأنهم يعيشون في العصر الحجري وليس الألفية الثالثة، وخارج عن نطاق بما يسمي البرمجة التي إبتدعتها هذه الهيئة، والتي يفترض وفق حساباتها أن تقطع لساعات محددة باليوم وليس لأيام ..؟! والحقيقة المؤلمة لماذا أصلا برمجة القطوعات سواء كانت في المياه أو الكهرباء ؟ عادة تلجأ الهيئات لتلك الحلول لظروف طارئة أو كوارث طبيعية معروف للجميع، فتكون البرمجة أو غيرها من الحلول الآنية لفترة محددة حتي تتم معالجة المشكلة.
ولكن منذ عشرات السنيين ونحن في البرمجة، وفي تصريحات المسؤولين عن أسباب هذه القطوعات والوعود الجوفاء بحل هذه الأزمة نهائيا، وحتي الآن كم من تصريح قيل وكم من قرار أصدر ومازال الوضع متأزم، والواقع المواطن حتي كتابة هذه السطور يعيش معاناة حقيقة خاصة مع شهر رمضان، ووصل سعر برميل المويه 40 جنية، تدفعها الأسرة من قوت أفطارها اليومي، ولا حياة لمن تنادي لمسؤول ؟
وهذه جريمة بحق المواطن وهناك أطفال وعجزة ومرضي فرضت عليهم هيئة المياه الصيام قصرا، نحن ليس بصدد المطالبة بعودة المياه لمجاريها ولكن في فشل هذه الهيئة وموظفيها على مدار أكثر من عقدين من الزمن وهي توعد وتخلف وتضلل والمواطنين بحديث لا ينطلي على طفل، وهي الجهة الفنية المسؤولة أولا وأخيرا عن هذه الأزمة.
إن كان هناك عدل يجب أن تحاسب هيئة مياه ولاية الخرطوم على هذا الفساد والتلاعب بأرواح العباد.
والحديث موجه لرئيس الوزراء بكري حسن صالح الذى ينادي بطهارة اليد، الطهارة التي نريد محاسبة هذه البؤرة الفاسدة وإستئصالها، وليس هناك مجال للتبرير والتضليل من جديد.
السر جميل
[email][email protected][/email]
العنوان غير موفق …
دا اسمو بلد العجائب بلد لا يشكر فيها حاجة مكتملة ولا عشرة في المئة أمس سعر البرميل المائة ب 80 نحمدك ي اللة
وقت انتهيت من كلامك أحب اؤكد ليك عدم وجود عدل وعدم وجود يد نضيفة وعدم وجود من يسمع كلامك أصلا
لانه لا حياة لمن تنادي
العصابة الحاكمة فاسدة ونشرت الفساد في كل مكان ومواصلة في تدمير الوطن وقتل المواطن
لو الشعب عندو اعتراض على الوضع دا يقول كلمته
ما هو نحن في حله علو طرف النيل الازرق الحكومة ماحصل قدمت لينا اي خدمة وبنجيب المويه البرميل ب30 يعني النص علي مسافة500 متر من مصدر الموية .مشرع كلو قيفة انشاء الله المحلية تقول نصلحة ليكم .بنعرفهم في القطعان والانتخابات تاني نافي زول بجينا .
مالو بتاع الكارو ما عندو موبايل يعرف بيهو مكان القطوعات؟ عادي
هولاء البشر الذين يعملون في هذه المصالح التي ترتبط بالخدمات للناس لان ليس هنالك محاسبه في فقه هذا النظام علي اعلي المستوي كنهم ملايكه لا يعرفون الخطاء والله في كل الدول هنالك خط احمر هيه خدمات الشعب ولكن حكومتنا شغلها الشاغل هذه الايام المنتجات المصريه كن الشعب وصل حدا من الرفايه والشعب الان بن من المشاكل مثلا الان ولاية النيل الابيض تعانى من انتشار مرض الكورلاء للاسف ولات الامر عندنا لا يعترفون بهذاالمرض والله نري ولات الامر في الدول التي لا تدين بالدين الاسلامي لو مرض عندهم حيوان تلقي وزير الصحه قدم باستغالته من محض ارادته ولكن عندنا حدث ولا حرج
أنا أستغرب عندما يُخاطب أحد في هذه الحكومة علي أنه شخص سوي او طاهر أو عفيف استغرب جداً لأنه لا يوجد شخص راشد سوي يمكنه ان يضع يده في يد هذا النظام ولو بالغلط والطيور علي اشكالها تقع فقط الخبثاء والظلمة والابالسه الذين يتكالبون علي فعل الشرور ويساندون هذه الحكومة لإهانة وذلة شعب السودان المغلوب علي أمره
والله مقالك جميل ويصب في مصلحة الجميع ولكنك بدأته بكلمة فاجرة شنو عاهرة يا اخي ما لقيت في اللغة العربية دي مفردة اجمل واحلى نبدأ بها قراءة المقال..
وثانياً ختمت مقالك بأسواء خاتمة يمكن ان ينتهي بها مقال وهي (والحديث موجه لرئيس الوزراء بكري حسن صالح الذى ينادي بطهارة اليد، الطهارة التي نريد محاسبة هذه البؤرة الفاسدة وإستئصالها، وليس هناك مجال للتبرير والتضليل من جديد)
يا اخي بكري شنو الذي تستغيث به وتريد معالجة الداء بالداء ؟ يا اخي بكري وجماعته 28 سنة يلفوا ويدوروا في حلقة مفرغة وهم سبب مشاكل السودان وهم الذين ادخلوا السودان في نفق مظلم والغريبة الناس مصدقة ان بكري حسن صالح يمكن ان يحل مشكلة السودان مع العلم ان بكرى وامثاله هم سبب المشكلة وهم المشكلة نفسها..
قال ينادي بطهارة اليد؟ سبحان الله والله المستعان .. 28 سنة في السلطة والصولنجان والكنز ويعرف الذين يمتلكون ثلاثة واربعة عمارات في شارع جبرة من الوزراء الذين لم يكونوا يملكون فلس واحد والآن لهم ممتلكات تجري من تحتها الانهار (اللهم لا حسد) ومع ذلك لم يحقق رئيس مجلس الوزراء مع واحد منهم ..تقول لي طهارة يد ؟؟
يا اخي بكري حسن صالح هو رئيس للخدمة المدنية وينادي بإصلاحها ولم يصدر قرار واحد لإصلاح الخدمة المدنية ولكنه يحوم حول الحمي وكل يوم يتحدث عن اصلاح الخدمة المدنية فاصبح اصلاح الخدمة المدنية مثل حوار الوثبة وهو يعلم ان الخدمة المدنية موبوءة بمرض الكيزان والتمكين ..
لو عايز بكري يحل لك مشكلة المياه ابشروا بالجوع والعطش والدموع
وبإختصار شديد إذا سألتم اصحاب الكوارو الذين يتجولون فى المربعات والاحياء السكنية ستعرف لماذا يتم البرمجة اصلا … وكيف يعرف صاحب الكارو ان المربع الفلانى او الحى الفلانى ستكون الماء مقطوعا فى اليوم الفلانى … فهى موسم الاغتراب الداخلى لمجموعة منظمة تدير فى عمل منظم من المكتب الى الكارو ….
العطشان والجعان والمالاقي علاج … يطلع الشارع .. يطلع يقاتل .. والخائف خلي يموت بعطشوا … قال بكري قال .. معلم دخاخين جابوهوا رئيس وزراء وقيس علي كده باقي البلد
لا تنسي هيئة البيئة…سيئة الذكر..
التي جعلت الخرطوم عاصمة الزبالة العالمية..بدون منازع
إيه رايكم نجزء نضالنا ضد النظام فنعمل مجموعات ضغط مطلبية مختلفة مجموعة لتوفير المياه والكهرباء و الدواء و التعليم و المواصلات و إصحاح البيئة ومجموعة ضغط من أجل محاربة الغلاء و الفساد و سرقة المال العام و مجموعة لتوفير وتحسين الخبز…ألخ و نعمل إتحاد لهذه اللوبيات بإسم (إتحاد جمعيات حماية الشعب من الحكومة) !!!
خلوها مستورة..التحلل…التمكين….الصالح العام….الموالاة..
وهلم جرا.اذا لم يتخلى النظام عن هذه المصطلحات فلا جدوى من اى إصلاح .وفاقد الشى لن يعطيه .
انه فشل حكومات السودان وفشل الانسان السوداني .. الخرطوم مدينة تجري من تحتها الأنهار واهلها يموتون عطشا اي عجز هذا؟ تصوروا لا يوجد في العالم مدينة تجري من تحتها 3 انهر غير الخرطوم !! تصوروا مدن ناشئة في قلب الصحراء أو اطرافهاا كالرياض عاصمة السعودية أو مدينة جده او مدينة نواكشوط عاصمة موريتنيا او مدن الجزائر الداخلية تتعجب من وفرة المياة ووسع المسحات الخضراء!! في الخرطوم ساحتهم الخضراء صارت صفراء من العطش !!
العنوان غير موفق …
دا اسمو بلد العجائب بلد لا يشكر فيها حاجة مكتملة ولا عشرة في المئة أمس سعر البرميل المائة ب 80 نحمدك ي اللة
وقت انتهيت من كلامك أحب اؤكد ليك عدم وجود عدل وعدم وجود يد نضيفة وعدم وجود من يسمع كلامك أصلا
لانه لا حياة لمن تنادي
العصابة الحاكمة فاسدة ونشرت الفساد في كل مكان ومواصلة في تدمير الوطن وقتل المواطن
لو الشعب عندو اعتراض على الوضع دا يقول كلمته
ما هو نحن في حله علو طرف النيل الازرق الحكومة ماحصل قدمت لينا اي خدمة وبنجيب المويه البرميل ب30 يعني النص علي مسافة500 متر من مصدر الموية .مشرع كلو قيفة انشاء الله المحلية تقول نصلحة ليكم .بنعرفهم في القطعان والانتخابات تاني نافي زول بجينا .
مالو بتاع الكارو ما عندو موبايل يعرف بيهو مكان القطوعات؟ عادي
هولاء البشر الذين يعملون في هذه المصالح التي ترتبط بالخدمات للناس لان ليس هنالك محاسبه في فقه هذا النظام علي اعلي المستوي كنهم ملايكه لا يعرفون الخطاء والله في كل الدول هنالك خط احمر هيه خدمات الشعب ولكن حكومتنا شغلها الشاغل هذه الايام المنتجات المصريه كن الشعب وصل حدا من الرفايه والشعب الان بن من المشاكل مثلا الان ولاية النيل الابيض تعانى من انتشار مرض الكورلاء للاسف ولات الامر عندنا لا يعترفون بهذاالمرض والله نري ولات الامر في الدول التي لا تدين بالدين الاسلامي لو مرض عندهم حيوان تلقي وزير الصحه قدم باستغالته من محض ارادته ولكن عندنا حدث ولا حرج
أنا أستغرب عندما يُخاطب أحد في هذه الحكومة علي أنه شخص سوي او طاهر أو عفيف استغرب جداً لأنه لا يوجد شخص راشد سوي يمكنه ان يضع يده في يد هذا النظام ولو بالغلط والطيور علي اشكالها تقع فقط الخبثاء والظلمة والابالسه الذين يتكالبون علي فعل الشرور ويساندون هذه الحكومة لإهانة وذلة شعب السودان المغلوب علي أمره
والله مقالك جميل ويصب في مصلحة الجميع ولكنك بدأته بكلمة فاجرة شنو عاهرة يا اخي ما لقيت في اللغة العربية دي مفردة اجمل واحلى نبدأ بها قراءة المقال..
وثانياً ختمت مقالك بأسواء خاتمة يمكن ان ينتهي بها مقال وهي (والحديث موجه لرئيس الوزراء بكري حسن صالح الذى ينادي بطهارة اليد، الطهارة التي نريد محاسبة هذه البؤرة الفاسدة وإستئصالها، وليس هناك مجال للتبرير والتضليل من جديد)
يا اخي بكري شنو الذي تستغيث به وتريد معالجة الداء بالداء ؟ يا اخي بكري وجماعته 28 سنة يلفوا ويدوروا في حلقة مفرغة وهم سبب مشاكل السودان وهم الذين ادخلوا السودان في نفق مظلم والغريبة الناس مصدقة ان بكري حسن صالح يمكن ان يحل مشكلة السودان مع العلم ان بكرى وامثاله هم سبب المشكلة وهم المشكلة نفسها..
قال ينادي بطهارة اليد؟ سبحان الله والله المستعان .. 28 سنة في السلطة والصولنجان والكنز ويعرف الذين يمتلكون ثلاثة واربعة عمارات في شارع جبرة من الوزراء الذين لم يكونوا يملكون فلس واحد والآن لهم ممتلكات تجري من تحتها الانهار (اللهم لا حسد) ومع ذلك لم يحقق رئيس مجلس الوزراء مع واحد منهم ..تقول لي طهارة يد ؟؟
يا اخي بكري حسن صالح هو رئيس للخدمة المدنية وينادي بإصلاحها ولم يصدر قرار واحد لإصلاح الخدمة المدنية ولكنه يحوم حول الحمي وكل يوم يتحدث عن اصلاح الخدمة المدنية فاصبح اصلاح الخدمة المدنية مثل حوار الوثبة وهو يعلم ان الخدمة المدنية موبوءة بمرض الكيزان والتمكين ..
لو عايز بكري يحل لك مشكلة المياه ابشروا بالجوع والعطش والدموع
وبإختصار شديد إذا سألتم اصحاب الكوارو الذين يتجولون فى المربعات والاحياء السكنية ستعرف لماذا يتم البرمجة اصلا … وكيف يعرف صاحب الكارو ان المربع الفلانى او الحى الفلانى ستكون الماء مقطوعا فى اليوم الفلانى … فهى موسم الاغتراب الداخلى لمجموعة منظمة تدير فى عمل منظم من المكتب الى الكارو ….
العطشان والجعان والمالاقي علاج … يطلع الشارع .. يطلع يقاتل .. والخائف خلي يموت بعطشوا … قال بكري قال .. معلم دخاخين جابوهوا رئيس وزراء وقيس علي كده باقي البلد
لا تنسي هيئة البيئة…سيئة الذكر..
التي جعلت الخرطوم عاصمة الزبالة العالمية..بدون منازع
إيه رايكم نجزء نضالنا ضد النظام فنعمل مجموعات ضغط مطلبية مختلفة مجموعة لتوفير المياه والكهرباء و الدواء و التعليم و المواصلات و إصحاح البيئة ومجموعة ضغط من أجل محاربة الغلاء و الفساد و سرقة المال العام و مجموعة لتوفير وتحسين الخبز…ألخ و نعمل إتحاد لهذه اللوبيات بإسم (إتحاد جمعيات حماية الشعب من الحكومة) !!!
خلوها مستورة..التحلل…التمكين….الصالح العام….الموالاة..
وهلم جرا.اذا لم يتخلى النظام عن هذه المصطلحات فلا جدوى من اى إصلاح .وفاقد الشى لن يعطيه .
انه فشل حكومات السودان وفشل الانسان السوداني .. الخرطوم مدينة تجري من تحتها الأنهار واهلها يموتون عطشا اي عجز هذا؟ تصوروا لا يوجد في العالم مدينة تجري من تحتها 3 انهر غير الخرطوم !! تصوروا مدن ناشئة في قلب الصحراء أو اطرافهاا كالرياض عاصمة السعودية أو مدينة جده او مدينة نواكشوط عاصمة موريتنيا او مدن الجزائر الداخلية تتعجب من وفرة المياة ووسع المسحات الخضراء!! في الخرطوم ساحتهم الخضراء صارت صفراء من العطش !!