خاطب الجلسة الإفتتاحية مهدي إبراهيم .. المجلس القومي لشورى الحركة الإسلامية السودانية يبدأ أعماله بحضور البشير ونائبيه

مؤتمر الحركة الاجرامية
اسلامية شنو

ما ممكن الرئيس ونائبه يكونا رئيس ونائب رئيس للحركة الاسلامية وبعد دا كله يقولوا انهم يعملون من اجل كل السودانيين؟ ما هذا النفاق
كيف يكون السودان مع السعودية في خندق واحد ومع قطر التي تؤيد الاخوان المسلمين وتحتضن قادتهم التي ترتبط بحبل سري مع ايران وقد سبق للبشير عام 2013م عند زيارة نجاد للسودان ان قال انه مع ايران في خندق واحد في ان واحد ؟
كيف يكون السودان مع امريكا ومع ايران في آن واحد ؟
كيف يكون السودان مع الحوثيين وضد الحوثيين في نفس الوقت؟
كيف يكون السودان مع داعش ويمدها بالرجال ومع سوريا في نفس الوقت؟
كيف يكون السودان مع الشيعة قلبا وقالبا وحباً ومع السنة ومع الاكراد في نفس الوقت؟
كيف يكون السودان مع الامارات ومع الاخوان المسلمين تأييدا وحباً في نفس الوقت وهو يعلم ان الاخوان المسلمين يكنون العداء لجميع البشر في الامارات وغيرها.
كيف يكون السودان مع مصر السيسي ومع الاخوان المسلمين الذين يقاتلون مصر في سيناء وفي الواحات وفي القاهرة ويديرون استديوهات التلفيق من تركيا..
لا يمكن للسودان ان يكون مع حماس والجهاد وتركيا وحزب الله ثم يكون مع اسرائيل ويطالبون سراً بالتطبيع.

كيف يكون البشير ونائبه مع الشعب السوداني ويتحدثون باسم حكومة السودان ويناصرون الحركة الاسلامية ويحضرون اجتماعاتها وهي حركة ليست شرعية اصلا وغير مسجلة لا كحزب سياسي ولا تنظيم اجتماعي ولا حركة دينية ولا حركة سياسية وتمارس السياسة علناً وسبق ان ادخلت البلاد في عقوبات ظلت جاثمة على صدر الشعب اكثر من 20عاما

لماذا ينحاز البشير ونائبه الى حركة مارقة تسببت في محاولات قذرة ادت الى تخريب علاقات السودان بالخارج ونتج عنها اضافة السودان الى لائحة الدول الداعمة للأرهاب مما تسبب في طامات كبرى على البلاد؟

لماذ يناصر البشير ونائبه حركة اسلامية هي السبب في كل ما يجري بالسودان من ويلات وآلام وفساد وشردت الناس وعذبتهم ولا ينحاز الى السواد الاعظم من المتضررين بسلوك الحركة كمجموعة وكأفراد.

لماذا ينحاز البشير ونائبه ويناصران حركة ليس لها وجود رسمي ولكنها تمتلك امن شعبي وشرطة شعبية ودفاع شعبي وتمتلك بنوك وشركات وتمتلك حسابات مصرفية بالداخل والخارج ؟

كل ما نريده من البشير ونائبه ان يتقوا الله ويعدلوا في القضيية يقسموا بين الناس بالسوية ولا نطالبهم بالخروج فقط من الحركة الاسلامية ومناصرتها فقط بل نطالبهم بمحاسبة جميع من تسبب في العقوبات الاقتصادية وجميع من تسبب في اضافة السودان الى لائحة الارهاب وجميع من كان سببا في الجنائية.

الرئيس ونائبه يعلمان علم اليقين ما يدور وما دار في السابق بسبب هؤلاء القوم المفسدين ولم يكتفي الرئيس ونائبه بذلك بل عين كبير الاخوانيين حسبو عبد الرحمن نائباً للرئيس وكبير الايرانيين الداعمين لأرهاب الاخوانيين في مصر والمناصرين لقطر السنوسي مساعدا للرئيس وكبير الاخوانيين الاخرين المهندس ابراهيم محمود مساعداً للرئيس وبقية المساعدين الذين رضو بالدنية في دينهم ودنياهم امثال (عبدالرحمن المهدي – والحسن الميرغني – وموسى محمد احمد ) تمومة جرتق بدون اوزان حقيقية وبدون اي ملفات فمساعد الرئيس الحسن الميرغني مسئول عن قاعة الصداقة والتكييف والتبريد.. وعبد الرحمن المهدي مسئول عن رياضة الخيول والدراجات وموسى لافي على عجل حديد في كسلا والشرق.

نامل ان يتقى الله البشير ونائبه ويتركوا ركوب السرجين اما مع السواد الاعظم واما مع الدجالين والمفسدين الذين لن يشبعوا قط من اكل المال العام ..

وعلى البشير ونائبه ان يحددوا لنا وجهتهم هل هم مع الحق والعدل ام مع الباطل والظلم..

والله المستعان

مؤتمر الحركة الاجرامية
اسلامية شنو

ما ممكن الرئيس ونائبه يكونا رئيس ونائب رئيس للحركة الاسلامية وبعد دا كله يقولوا انهم يعملون من اجل كل السودانيين؟ ما هذا النفاق
كيف يكون السودان مع السعودية في خندق واحد ومع قطر التي تؤيد الاخوان المسلمين وتحتضن قادتهم التي ترتبط بحبل سري مع ايران وقد سبق للبشير عام 2013م عند زيارة نجاد للسودان ان قال انه مع ايران في خندق واحد في ان واحد ؟
كيف يكون السودان مع امريكا ومع ايران في آن واحد ؟
كيف يكون السودان مع الحوثيين وضد الحوثيين في نفس الوقت؟
كيف يكون السودان مع داعش ويمدها بالرجال ومع سوريا في نفس الوقت؟
كيف يكون السودان مع الشيعة قلبا وقالبا وحباً ومع السنة ومع الاكراد في نفس الوقت؟
كيف يكون السودان مع الامارات ومع الاخوان المسلمين تأييدا وحباً في نفس الوقت وهو يعلم ان الاخوان المسلمين يكنون العداء لجميع البشر في الامارات وغيرها.
كيف يكون السودان مع مصر السيسي ومع الاخوان المسلمين الذين يقاتلون مصر في سيناء وفي الواحات وفي القاهرة ويديرون استديوهات التلفيق من تركيا..
لا يمكن للسودان ان يكون مع حماس والجهاد وتركيا وحزب الله ثم يكون مع اسرائيل ويطالبون سراً بالتطبيع.

كيف يكون البشير ونائبه مع الشعب السوداني ويتحدثون باسم حكومة السودان ويناصرون الحركة الاسلامية ويحضرون اجتماعاتها وهي حركة ليست شرعية اصلا وغير مسجلة لا كحزب سياسي ولا تنظيم اجتماعي ولا حركة دينية ولا حركة سياسية وتمارس السياسة علناً وسبق ان ادخلت البلاد في عقوبات ظلت جاثمة على صدر الشعب اكثر من 20عاما

لماذا ينحاز البشير ونائبه الى حركة مارقة تسببت في محاولات قذرة ادت الى تخريب علاقات السودان بالخارج ونتج عنها اضافة السودان الى لائحة الدول الداعمة للأرهاب مما تسبب في طامات كبرى على البلاد؟

لماذ يناصر البشير ونائبه حركة اسلامية هي السبب في كل ما يجري بالسودان من ويلات وآلام وفساد وشردت الناس وعذبتهم ولا ينحاز الى السواد الاعظم من المتضررين بسلوك الحركة كمجموعة وكأفراد.

لماذا ينحاز البشير ونائبه ويناصران حركة ليس لها وجود رسمي ولكنها تمتلك امن شعبي وشرطة شعبية ودفاع شعبي وتمتلك بنوك وشركات وتمتلك حسابات مصرفية بالداخل والخارج ؟

كل ما نريده من البشير ونائبه ان يتقوا الله ويعدلوا في القضيية يقسموا بين الناس بالسوية ولا نطالبهم بالخروج فقط من الحركة الاسلامية ومناصرتها فقط بل نطالبهم بمحاسبة جميع من تسبب في العقوبات الاقتصادية وجميع من تسبب في اضافة السودان الى لائحة الارهاب وجميع من كان سببا في الجنائية.

الرئيس ونائبه يعلمان علم اليقين ما يدور وما دار في السابق بسبب هؤلاء القوم المفسدين ولم يكتفي الرئيس ونائبه بذلك بل عين كبير الاخوانيين حسبو عبد الرحمن نائباً للرئيس وكبير الايرانيين الداعمين لأرهاب الاخوانيين في مصر والمناصرين لقطر السنوسي مساعدا للرئيس وكبير الاخوانيين الاخرين المهندس ابراهيم محمود مساعداً للرئيس وبقية المساعدين الذين رضو بالدنية في دينهم ودنياهم امثال (عبدالرحمن المهدي – والحسن الميرغني – وموسى محمد احمد ) تمومة جرتق بدون اوزان حقيقية وبدون اي ملفات فمساعد الرئيس الحسن الميرغني مسئول عن قاعة الصداقة والتكييف والتبريد.. وعبد الرحمن المهدي مسئول عن رياضة الخيول والدراجات وموسى لافي على عجل حديد في كسلا والشرق.

نامل ان يتقى الله البشير ونائبه ويتركوا ركوب السرجين اما مع السواد الاعظم واما مع الدجالين والمفسدين الذين لن يشبعوا قط من اكل المال العام ..

وعلى البشير ونائبه ان يحددوا لنا وجهتهم هل هم مع الحق والعدل ام مع الباطل والظلم..

والله المستعان

الحركة الاسلامية يتجاذبها الان قطبان د. علي الحاج يحن لانقلاب عسكري يعيد فيه صناعة العجل والبشير يود ارجاع المارد (الحركة) التي صارت قزما بعد ثلاثة عقود يود البشير اعادتها الي القمقم ويخط لها خارطة طريق عملها لتقتصر علي تحسس مشاكل أهل الحي بعد صلاة المغرب وحل مشاكل الجيران وهي ذات الدعاوي التي جيشت بها ( الحركة)أهل السودان للانقضاض علي الحكم أي بمعني اخر يود البشير اعادة الحيران الي ( المسيد) الذي شقوا منه عصي الطاعة علي الشعب السوداني — لكم التحية