إلتقى عضو مجلس السيادة الإنتقالي الفريق أول ركن شمس الدين كباشي اليوم وفد المقاومة الشعبية بولاية النيل الأبيض حيث إطلع على الجهد الشعبي الذي تقوم به في دعم وإسناد القوات المسلحة في معركة الكرامة.
وقال إسماعيل نواي السيد رئيس وفد المقاومة الشعبية بولاية النيل الأبيض في تصريح صحفي أن الهدف من اللقاء هو دعم القوات المسلحة في معركتها ضد مليشيا الدعم السريع المتمردة مبينا أن الوفد يضم عدد من قدامى العسكريين وأعيان ولاية النيل الأبيض والطرق الصوفية وهو يمثل كل محليات الولاية.
وأضاف أن اللقاء شكل فرصة سانحة لإطلاع عضو المجلس السيادي حول الجهد الشعبي المبذول بالولاية لإسناد القوات المسلحة ودعمها مبينا أن عمليات المقاومة الشعبية إنطلقت في كل أرجاء النيل الأبيض مؤكدا جاهزية هذه المقاومة للمشاركة جنبا إلى جنب مع القوات المسلحة لدحر التمرد والقضاء عليه.
سونا
لماذا لا يقاتل الجيش السوداني إلأ ومعه قوة من خارج المنظومة الأمنية ؟
هل أصبحت المقاومة الشعبية بديل للجيش السوداني ؟
إذاً لماذا الهجوم علي من يقول (ما عندنا جيش ) ؟
من هم الدعم السريع وتاريخه ؟
المقاومة الشعبية دي ي كوز ي معفن ي شاويش ي جبنان ما هي إلا تقنين لكتائب الكيزان وكتائب الظل ولا تفتكر فذورة حس ما حدس سوف تمر مرور الكرام الشعب والثوار وأسر الشهداء منتظرين بلهفة إنتهاء حرب الكيزان المصطنعة للقضاء عليكم وانت هارب ليه لو انت فعلاً فريق ونائب الشاويش البرهان الجبنان كان وقفتو مع جندوكم الآن عاوزين الشعب يدافع عنكم وين ميزانية جيش الهناء الـ 80% المية إشتريتوا بيها شقق وفلل في تركيا والامارات ولكن الحساب ولد إنتظروا الجاييكم
فلل وقصور وشقق برة السودان واولادهم مواصلين تعليمهم برة السودان تركيا مصر الإمارات ماليزيا ..الخ (الوهم دة عندو فيلا في مدينه الرحاب وشقة فخمة في المهندسين دي من طرف الشنطه بس) لا هم لا نكد لا بؤس وهنا نحن دينا طالع نزوح وتشرد وفقر وشفعنا بقو فاقد تربوي الله لا كسبكم لعنة الله عليكم ….
اسماعيل نواى دا كوووووووز كبيييييييييييييير قدر الضربة وهو من كبااااااار الكيزان الارهابيين بالنيل الابيض وهو من المتمكنين في النيل الابيض منذ انقلابهم المشروم في ١٩٨٩م ولغاية سقوطهم في ابريل ٢٠١٩ م بالثورة العظيمة وهو من القطك السمان جدا التى نهبت واغتنت من النيل الابيض وكان رىيس المجلس التشريعي بالنيل الابيض وهو من كبار ارهابيي وفاسدي الكيزان.
الفلنقاى كباشي شنتو افتكر انو ممكن يساوى نفسو بالكيزان لو انو خدمهم واشتغل ليهم مرمطون لكن نذكره بمقولة داوود يحي بولاد (العرق اتقل من الدين) ولن يقبل بك تنظيم الكيزان الارهابي وسطهم الا خادم وصاخب مهام قذرة.
المشكلة ناس الهامش بيختاروا يكونوا فلنقايات باختيارهم وبعدين عندما يغدر بهم الكيزان طوالى يشيلوها للجلابة والشريط النيلي عشقهم الكبير
الانفصال هو الحل فك الارتباط المصنوع بين وادى النيل او كوش قديما وبين دولة دارفور واقليم جبال النوبة وان يحكم ابناء كل منطقة بلدهم وان نعود الى مكوناتنا الطبيعية المعروفة هو الحل
تبا للرخاص
THE MAN-عادل امام-الوجيع-الناشط لفصل دارفور عدو البلابسة الملاعين (كل هذه الاسماء لشخص واحد)
الكباشي والمجتمعين معه .. كلهم لا هم لهم بالمواطن السوداني ..ولماذا يجتمعوا في بورتسودان اذا كانوا جادين يجتمعوا في الدويم ..