السودان.. موقوفون من نظام البشير يضربون عن الطعام

أعلن موقوفون من رموز نظام الرئيس المعزول عمر البشير، الأربعاء، دخولهم في إضراب مفتوح عن الطعام حتى إطلاق سراحهم أو تقديمهم للمحاكمة.
جاء ذلك بحسب بيان صحافي صدر عن 13 موقوفا محسوبين على نظام البشير، ونشرته وسائل إعلام محلية.
وجاء في البيان: “نحن المعتقلين قسرا بحراسة التحقيقات (على ذمة التحقيقات) بمدينة الخرطوم بحري قررنا الدخول في إضراب مفتوح عن الطعام منذ الثلاثاء إلى حين إطلاق سراحنا أو تقديمنا لمحاكمات وفقا للقانون”.
وأشار البيان إلى أن المتهمين مكثوا نحو 55 يوما بإحدى الحراسات الأمنية (مقر احتجاز خلال التحقيقات) بالخرطوم بحري.
وأضاف: “الدخول في إضراب مفتوح من أهم دواعيه عندنا هو إهدار حقوقنا القانونية والإنسانية متمثلة في عدم الاستجابة للطلبات التي قدمت من أسرنا ومحامي الدفاع”.
من أبرز الموقعين على البيان نقيب المحامين الأسبق عبد الرحمن إبراهيم الخليفة وهو عضو فريق الدفاع القانوني عن البشير في قضية انقلاب 30 يونيو 1989، ونعمان عبد الحليم محمد مسؤول الشباب والطلاب بالحركة الإسلامية السودانية (مرجعية حزب “المؤتمر الوطني” الحاكم في عهد البشير)، وشاذلي حامد المادح المتحدث السابق باسم جهاز المخابرات العامة.
من جانبه، قال محمود أحمد محمود والد الموقوف عبد الباقي، أحد الموقعين على البيان: “اعتقل نجلي المحامي من مكتبه بالخرطوم قبل 57 يوما، وهو محتجز من دون تقديمه للمحاكمة”.
وأضاف: “نجلي مضرب عن تناول الطعام منذ الثلاثاء مع بقية المحتجزين معه في الحراسة بالخرطوم بحري”.
وطالب مجلس السيادة بالتدخل لإطلاق سراحهم، مناشدا منظمات حقوق الإنسان بالسودان والأمم المتحدة بالضغط على الحكومة لوقف ما اعتبره “انتهاكات قانونية” بحق نجله والموقوفين معه.
ولم تصدر السلطات السودانية أي تعليق حول بيان هؤلاء الموقوفين، لكنها تؤكد أن ملفات رموز النظام السابق بيد الجهاز القضائي في البلاد، ويتم التعامل معها وفق ما يقره القانون.
وفي 30 يونيو الماضي، أعلنت لجنة إزالة التمكين التابعة لمجلس السيادة السوداني، القبض على 79 من كوادر حزب المؤتمر الوطني الحاكم سابقا بالبلاد، بتهمة “محاولة خلق الفوضى”.
وفي 10 ديسمبر 2020، أصدر رئيس المجلس السيادي عبد الفتاح البرهان، قرارا بتشكيل لجنة “إزالة آثار التمكين”؛ بهدف إزالة آثار تمكين نظام عمر البشير، ومحاسبة رموزه على اتهامات بالفساد، لكن الأخير يعتبرها “لجنة سياسية تشكلت بغرض الانتقام منه”.
ومنذ 21 أغسطس 2019، يعيش السودان مرحلة انتقالية تستمر 53 شهرا تنتهي بإجراء انتخابات مطلع 2024، ويتقاسم خلالها السلطة كل من الجيش و”قوى إعلان الحرية والتغيير” (مدنية) وحركات مسلحة وقعت مع الخرطوم اتفاقا للسلام، في 3 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
(الأناضول)
وفي 10 ديسمبر 2020، أصدر رئيس المجلس السيادي عبد الفتاح البرهان، قرارا بتشكيل لجنة “إزالة آثار التمكين”؛ بهدف إزالة آثار تمكين نظام عمر البشير، ومحاسبة رموزه على اتهامات بالفساد، لكن الأخير يعتبرها “لجنة سياسية تشكلت بغرض الانتقام منه”.
الله خيبك يا بليد – لاحظ مش صحفي بليد لأنك بليد ولا ترقى لصحفي، لأن البرهان لو الأمر بيده وحده هكذا لأصدر قراراً باستعادة وليس بإزالة النظام البائد
ماقلنا ليكم الكيزان الانجاس ديل اجبن واخوف من مشي علي الارض
الجماعة ديل رجالتهم قدام الكاميرات بس وشجاعتهم مع النسوان
وناس حنجوريين ساهي والواحد قلبوا مقطوع خلقه والخوف متملكو من تحت لفوق
ديل بشر طالعين من بيوت مفككة واسر مجهولة وتربية قائمة علي شك ابائهم في امهاتهم وامهاتهم في بناتهم وبناتهم في اخوانهم وهكذا… عشان كدا الكوز دائما بيفكر في انو كل الناس فاسدين زيو وخاصة النساء لانو خرج من بيئة عفنة رديئة مفككة مليانة بالشكوك والظنون والاتهامات
الكوز بياكل حرام وبياكل اهلو حرام وهو عارف وهم عارفين انو رزقو حرام في حرام
الكوز مابقي كوز الا عشان يسرق وينهب ويقتل ويزنى حتى في نهار رمضان وبعدين جماعته يستعملوا معاه فقة السترة بالرغم من انهم مفضوحين طبيعي.
الكيزان الارهابيين لايعرفوا الا لغة البل والقتل والضرب والتعذيب بدون بلهم وقتلهم وضربهم وتعذيبهم وتشريدهم ومطاردتهم والتضييق عليهم لن يتركوا السودان يستقر ولو ليوم ولن يتركوا الشعب يعيش في امان ابدا.
المخلوع اللص عمر البشير اعترف بكل بساطة بقتل ١٠ الف دارفوري وكانه بيتكلم هن فراخ وليس بشر
قالها الشعب السودانى العظيم الحل في البل
اعوذ بالله من هكذا ردود
يا اخي ولا تنابذوا بالالقاب دي ما مرت عليك
لا حول ولا قوة الا بالله
اين التنابذ يا بتاع الحقيقة فعلاً الحقيقة مرة وزي العلقم الراجل وضع ليك بس أنموزج من افعال الجماعة ولو هكذا ردود ما عجبتك فدي حقيقة الجماعة ديل .
القتل بدون سبب – حقيقة
السرقة – حقيقة
النهب – حقيقة
الكذب — حقيقة
الجلد في الشواع – حقيقة
الإرهاب – حقيقة
اما الموبقات زي الزنا والفسوق كما اورده الأخ وفي رمضان وبدون عقاب (البلدوزر)
ومثال اغتصاب الطالبة من قبل (شيخ ) بعد التخدير وبعد القبض عليه
يتم الإفراج عنه وويتم مكافأته مش حقيقة مرة
بلا حقيقة مرة بلا قرف معاك.. الرجل صدق في كل كلمة قالها… لو كنت كوز ولا من المؤلفة قلوبهم الحقيقة المرة أكيد بتوجعك، بالتالي تبا لك و إلى الجحيم. أما لو كنت مواطن عادي (بني آدم يعني) أمشي مارس الطبطبة بعيد وفي موضوع مافيهو أولاد الحرام ديل
كل من يقول النصيحة في زمن هذه الثوره التي سرقت
يوصف بانه كوز
هذا افلاس
دي حركات جديده وله شنو
ارجو الراجيكم في القبر وما بعده
بالمناسبة (المنافقين و المنافقات) ليهم العذاب ضعفين (ولا ما حدثوك)؟.
أحمدوا الله ايها المجرمين الفسقة انه لم يتم قتلكم بدق مساميرفي رؤوسكم او خوازيق في ادباركم كما فعلتم ذلك مع المعتقلين من الشرفاء الوطنيين تابعوا اي حلقة من بيوت الأشباح لتروا كيف كان يتم تعذيب المعتقلين وضربهم و هتك عرضهم في بيوت الأشباح من مجرمي وقتله الامن الكيزاني امثال صلاح قوش نافع ولا يستبعد مشاركتكم في تلك الافعال المشينة.
احسن. في اطفال ما لاقين الطعام بسببكم
يعني شنو لو اضربتم عن الطعام ي ابناء العاهرات انتو المعتقلين لديكم في بيوت اشباحكم لم يذقوا الطعام الا بشق الانفس وهو عبارة عن قشر فول نتن زيكم. وبعدين تعالوا انتم اصلا شبعانين 30 سنة تاكلون بأموال السحت ما لذا وطاب وكان همكم كروشكم وفروجكم ى انجاس.
نسيتوا بيوت الأشباح!!!
ابقوا رجال وواصلوا حتى الموت جوعاً فتكونوا وفرتوا لنا أكلكم و تكلفة محاكمتكم وسجنكم اما دفنكم فانا متكلف بيهو مجاناً
لعلك يا عبد الرحمن الخليفة وكما يبدو من القترة التي على وجهك قد وعيت المثل البقول التسوي كريت في القرض تلقاه في جلدها! لقد كنت مدعياً عاماً ومستشاراً لجهاز الأمن ولم تعدل وتصدع بالحق وتبذل النصح وهناك في بيوت الأشباح من البشر المكرمين عند خالقهم لايكفي أن نقول عليهم مجرد محبوسين بدون تهمة بل محكوم عليهم من لحظة اعتقالهم وطريقة اعتقالهم وفي طريقهم لبيوت الأشباح بالضضرب والإساءة بالألفاظ النابية المقذعة والحرمان حتى من حق التنفس في الزنازين المراحيض عديمة التهوية ثم التحقيق الذي هو شتم وضرب وحشي من مجموعة من اولاد الحرام كل اخصائي في نوع من الأذي والضحية معصوب العينين لا يدري من أين تأتيه الضربات فمنهم المتخصص في فتق طبل الأذنين وفقأ العين وكسر الرقبة كل ذلك مع مصاحبة الشتم والتهديد بالاغتصاب وحشر الخوازيق في الأدبار.
فهل وجدتم شيئاً من ذلك أنت وزملائك ؟؟ إن لم تكن تعلم ما يفعل بالمعتقلين في عهدكم فاسأل زميلك في المحبس شاذلي حامد المادح المتحدث السابق باسم جهاز المخابرات العامة فهو يعلم ويكون جبان لو وقع معكم مولولاً من تأخر توجيه التهمة له بدل ما يحمد الله على السلامة وحفظ الكرامة والمعاملة الانسانية والعدلية التي تستمتعون بها من مقابلة ذويكم ومحاميكم الأكل من بيوتكم وكتابة البيانات الصحفية وتوزيعها على الصحف ووسائل الاعلام وانتم في الحبس؟؟ ما هذا الجحود يا رموز المشروع الحضاري هل قصر الشباب في حقكم حتى لو كانوا شيوعيين في اعتباركم؟ لا أظن لك لأن بيانكم الصحفي اشتكى فقط من طول مدة الحبس التي لم تتجاوز الشهرين بينما كان في عهدكم نحبسون لغاية مائة يوم بدون علم أي قاضي أو الدبان الأزرأ مع التعذيب والاتصاب والقتل ومن لا يخرج أبداً يعتقل ويعذب من يقول أنه رآه في مباني أو معتقلات الجهاز ناهيك عمن يقول رأيتهم يأخذونه.
أولاد الحرام (ولغوا في الحرام) عاوزين ينتحروا؟ حاكموهم بقانونهم: الشروع في الإنتحار
ثلاثين سنة بتملأوا في كروشكم دي، أضربوا يضربكم بلاء
خلوهم يمشوا لليوتيوب ويشاهدوا الفيديوهات التي وثقها تلفزيون السودان… كان الكيزان يحتجزون ضحاياهم من المواطنين الشرفاء لفترات طويله في زنازين ضيقه، ويضربونهم باستمرار ، ويمارسون فيهم كل أنواع التعذيب في بيوت اشباحههم… ويغتصبون بعض الضحايا. لقد شاهدت اخر فيديوا لاحد ضحاياهم من فرجينيا بأمريكا يصف فيه بالتفاصيل كيف اغتصبه الكيزان وكانوا يتبادلون فيه حتى سببوا له أذى فظيعا في الشرج… احتاج من بعد لعلاج طبي لفترة طويله، كما سببوا له أذى جسيما في أعضاء أخرى في جسده ما زال يعاني منها حتى الآن !!! هل أمثال هؤلاء البهائم يستحقون التعاطف معهم ولو اضربوا عن الطعام لدهر كامل… ؟؟؟ بالعكس يجب تركهم يضربون عن الطعام حتى يموتون فطائس ثم يقبرون دون صلاة عليهم… لأنهم منافقون وليسوا مسلمين!!! المؤكد انهم لن يضربوا حقيقة عن الطعام وياكلون بالدس، والمقصود معلوم للجميع وهو لفت النظر إليهم فقط، لذا يجب عدم الالتفات لتهديداتهم الفارغه!!!
بياكلو ليهم تلاتين سنه يعني شنو كم يوم
خلوهم الجزم يموتوا بالجوع لو هم فعلا رجال، وفي الحالة دي يكونوا ريحونا، لكن أولاد الكلب تلقاهم تحت تحت قاعدين ياكلوا …
لعنة الله عليهم جميعا.
قالوا
( مناشدا منظمات حقوق الإنسان بالسودان )
هههههه
يعنى يا كيزان ، اعترفتو بمنظمات حقوق الانسان ، كنتو زمنكم كلو ، بتقولو عليها منظمات كنسية ، استكبارية ، وما بتعترفوا بيها ، الترابى لما مشى أوروبا في اول أيام الإنقاذ ، وواجهتو المنظمات بالتعذيب والاعتقال القسرى والاختفاء وتشريد العاملين ، انكر كل ذلك ، اما الشاذلى المادح المقبوض حاليا ، يكفى ان ترجعوا لكتاباتو في جريدة الانتباهة أيام المظاهرات ضد الإنقاذ ، انكر كل شيء ، وانكر القبض على أبناء دارفور ظلما ، ووصف الطلاب المقبوضين بأنهم عملاء لإسرائيل ، يكفى ان المدعو الشاذلى المادح انه كان ضابط أمن بيعذب الناس ، ولما جابوهو ملحق في سفارة السودان بالدوحة قطر ، مارس اقذر الأدوار ، كان ببلغ السلطات القطرية عن المعارضين ، عشان يقطعوا عيشهم الا ان السلطات القطرية كانت ارحم من هذا الكلب ، اما عبدالرحمن الخليفة هذا ، هذا كان يشرعن العنف ويدافع عن الإنقاذ في كل افعالها التي تمارسها من قتل وتعذيب وعنف واعتقال للنساء والطالبات والاغتصاب ،،نحن بنقول ليهم التسوى كريت في القرض بتلقى في جلدها ،،، وبنقول ليهم كما تدين تدان ،،، وبنقول ليهم ، يا حافر حفرة السوء وسع مراقدك فيها ،، لكن المشكلة وين ، المشكلة ، هل الكيزان بيتعلموا من الدروس ، هل سمعتموهم انهم اعتذروا للشعب السودان عن ممارساتهم ، هل سمعتموهم قال انهم كانوا على خطأ ، هل تابوا ؟ ياخى ديل أسوأ من السوء نفسو ، ديل قذارة على وجه البلد ، ديل مرض عضال مفروض يبتروا لأنهم اذا ردعوا ممكن يعيدو نفس السيناريو وأسوأ من ذلك ، هؤلاء خطر على البلاد والعباد .
الي جهنم وبئس المصير ايها الكفره الفجره
الجرائم المفروض توجه لهم القتل وخلق الفوضى والتخريب وتغويض النظام . عقوبتها الإعدام.
لعنة الله عليكم يا حرامية يا فاسدين , اضراب قال ,,,, كويس وفرتو على ادارة السجون حق الوجبات ,,, احسن يدوهو للدجاج من تاكلوه انتو …
الناس ديل عارفين دي ثوره عظيمه ذات اخلاق عظيمه عشان كدا رغم علمهم بفداحة جرمهم ووضاعة اخلاقهم يطلبون سرعة البت في قضاياهم التي لو هناك قاضي عادل اقل حكم عادل القصاص قطعة قطعه من اجسادهم النتنه لافعالهم القبيحه وهم لجبنهم المعروف و عدم مقدرتهم للوقوف بشجاعة لنيل العقاب الماسب يلوحون بالاضراب عن الطعام و لن يضربون عن طعام او غيره هم اجبن من ذلك بكثير
من شعارات الثورة حرية سلام و عدالة ..حاكموهم او اطلقوا سراحهم ..خلونا لا نكون مثلهم في الظلم
لا حريه لمجرم قاتل لا عداله فيهم الا القتل جميعا قصاصا لكل شهداء الثورة.. بطلوا هذه السذاجة والعواطف لو انقلبت الايه سوف يقتلون كل الشعب السوداني كما افتي لهم شيخ الضلال عبد الحي الكوز الني . الكوز لا دين له لا اخلاق لا ضمير.
لو تحاكموا لاسترحنا منهم ولكن ليس هناك محاكمه ولن تكون…
واقرب مثال كبيرهم… كم قتل… فهل تم محاكمته علي الجرائم
يكون الأكل الحلال قلب ليهم بطنهم