( المؤمسات ) فى بلاط الصحافة !

لا توجد فروق جوهرية كبيرة بين العمل فى مهنة الصحافة السودانية وبين العمل فى مهنة الدعارة بين ( المؤمسات ) وبين ( المثليين ) الرجال الذين يخالفون الطبيعة البشرية ويشذون عنها بطريقة تعيفها حتى الحيوانات ، فبلاط الصحافة السودانية التى يفترض ان يكون بلاطاً ملكياً لا يتعتبه الاالملوك ابناء الملوك من سلالة الاخلاقيين من قدامى المؤسسيين رواد العمل الصحفى امثال الاساتذة حسن نجيلة والاستاذ سيد احمد الخليفة .. الخ العظماء ، بات اليوم مرتعاً خصباً ( للمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما اكل السبع ) وما دونهما امثال الهندى عزالدين ومايسمى بيوسف عبد المنان وفاطمة الصادق .. الخ الجهلاء اساتذة الغفلة الذين سطوا على المهنة مثلما يسطو قاطع الطريق على مقتنيات المسافرين بين المدن .. وهذا ليس بالضبط مربط الفرس ، فالادهى والامر مثلما تنشب بين الداعرات مشاكل شخصية عميقة بسبب الغيرة وبسبب الحسد ! كذلك تحدث مثل هذه التفاهات بين ( داعرى ) الصحافة السودانية ، فالهندى عزالدين سطر ( مقالة ) عصماء فى عموده بالصحيفة التى يمتلكها متشفياً من يوسف عبد المنان لان الاخير كما قال عنه لا يستطيع ان يميز هل هيلارى كلنتون هى زوجة الرئيس الامريكى الاسبق بيل كلنتون ام هى ابنته ! وهل الحسن بن على رضى الله عنه من العشرة المبشرين بالجنة ام لا ! بالاضافة الى الكثير من الهراءات والاسئلة السوقية التى لا تجدها الا عند المثليين عندما يتعاركون من اجل ضحية ما ، ولان شرف المؤمس يكمن فى براعة ( لسانها ) فأن يوسف عبد المنان ( فشر ) عليه ان يفوت مثل هذه المناسبة ( المجزرة ) دونما ان يبين للجميع مدى خطورته كارتزاقى متغول على المهنة فاكتفى فى عموده بتذكير الهندى عزالدين بعديد المقالات التى كتبها عنها الاستاذ محمد عبد المنعم بالغراء ( الراكوبة ) ، وللحقيقة والتاريخ كانت تلميحات يوسف عبد المنان الخبيثة بمثابة طعنة نجلاء غرسها فى ظهر الهندى عزالدين ، فهو – اي – يوسف عبد المنان ، قصد يقول ان الهندى عزالدين كان يستعمل كريم ( ديانا ) ليبدو اكثر جاذبية فى وجه المجتمع ! …
وايضاً من قصص ابتذال مهنة الصحافة السودانية وجود ما اتفق على تسميتهم اصطلاحاً بالصحفيين ( السريحة ) فهولا داعرين من نوع اخر يمارسون المهنة مثلما تمارس فتيات الاستوب الدعارة ( تيك اوى ) فهولا يبتذون ولاء الولايات ومعتمدى المعتمديات يسلبونهم الاموال بحجة عدم نشر الملفات عنهم ! وموطن هولا الطفيلين هى الولايات البعيدة عن المركز خاصة ولايات جنوب كردفان على وجه التحديد حيث يتهددون السياسيين ( بالفارغه والمقدودة ) واذا حرموا من الاموال التى يتصدق بها المسئولون عليهم تثور ثأرتهم مثل البغايا ويصدرون الكثير من الضجيج لكن بدون طحين ومع ذلك تتهيبهم اجهزة الولاية التنفيذية والتشريعية ! .
ان واقع مهنة الصحافة السودانية واقعاً متغبشاً بالمتغولين عليها حتى ما عاد العمل فى الصحافة بالمهنة الشريفة التى تجذب اولاد الناس ، ففى زيارة من زياراتى الى مهرجان من المهرجانات الشكلية التى تقيمها بعض الحكومات الولائية للترويج لولاءها الفاشلين ، واثناء اقامتى بمكان استضافتنا فوجئت باحد الزملاء يصارع زميلة محاولاً اغتصابها داخل غرفتها التى انفرج بابها لكى يفضحه ! والغريبة بعدها اكتشفت والعهدة على محدثى بأن الزميل ( مثبت ) الزميلة ، وطلب ان يقضى منها وطراً على الريق ، فكانت تمانعه بحجة ان الوقت غير مناسب !! والشاهد من القصة اذا التئمت الدعارة الفعلية مع دعارة المهنة الضمنية فأن النتيجة ستكون نتيجة كارثية .
عموماً هذه ( تسخينه ) بسيطة ومحاولة متواضعة لبداية ستكون قوية اوعدكم من خلالها تمليككم ادق الخفايا والاسرار عن مهنة ( دعارة ) الصحافة .
[email][email protected][/email]
انت فعلا مودة ام اسم مستعار؟
الابنة العزيز / مودة — لك التقدير— لا أغمطك حقك في التعبير لكن انت ( مودة) فاجعلي من اسمك معني ومخبرأيضا وربما يشاركني الزملاء في أن رسالتك وصلت وأطل الصباح بفلقه الجميل لتنام شهرزادنا مودة — مع الشكر
نتفق مع المقصد ونختلف مع الأسلوب
انت فعلا مودة ام اسم مستعار؟
الابنة العزيز / مودة — لك التقدير— لا أغمطك حقك في التعبير لكن انت ( مودة) فاجعلي من اسمك معني ومخبرأيضا وربما يشاركني الزملاء في أن رسالتك وصلت وأطل الصباح بفلقه الجميل لتنام شهرزادنا مودة — مع الشكر
نتفق مع المقصد ونختلف مع الأسلوب
هذا من أسوأ ما يمكن أن يأتي على لسان إمرأة سودانية .. لقد استخدمت الكاتبة من الألفاظ السوقية ما لا يليق وتعد بالمزيد .. رجاء أغلقوا سوق التفاهات وتوقفي عن المزيد من السقوط .. لعنة الله تغشاك وتغشاهم .. أي صحافة هذه ؟؟
غايتو يا موده جانبك الصواب فى المدعو سيد احمد خليفه فهو اكبر قواده فى ساحه العمل الصحفى…
لا يختلف عن الهندى عز الدين الا بفارق الزمن …
انتي ذاتك انزلاقي الى مستواهم الضحل
ودعارت لسانهم يعني ما احسن منهم
هؤلاء الأشخاص الذين قلتي عنهم هذا الكلام
معروفين وهم متسلقين الصحافه
ارجو منك الابتعاد عن هذه الكتابات
يا ساتر
يرى الكثير من الناس أن الدعارة حالة عقلية قبل أن تكون فعل جسدي، ولا أظن أن هذه النظرة للدعارة ستكون في صالح كاتبة المقال. لا أظن أن أكثرنا مسرورين بحال الصحافة السودانية لكنني أظن أن لا أحد يشارك هذه الكاتبة هذه الهجمة السوقية التي تنحط بالكتابة إلى ما دون الوصف الذي جعلته وجه التشبيه هنا.
وهي تدعي أنها صحفية لكنها لا تعرف أقل القليل من لغة الكتابة، أو حتى اللغة العربية البسيطة الصحيحة، فمثلاً، كتبت هذه الكلمات بصورة خاطئة:
مؤمس:صحيحها مومس، الهندى: صحيحها الهندي، داعرى: صحيحها: داعري وهكذا عشرات الكلمات المشابهة. هولا: صحيحها هؤلاء. تثور ثأرتهم: صحيحها تثور ثائرتهم … هذا رغم كوني رطاني.
لقد ثبتت الكاتبة، بهذه العقلية وهذه اللغة، ما حاولت أن تنفيه56 عن نفسها وتلصقه بالآخرين
أكاد لا أصدق أن يكتب صحفيا سودانيا مثل هذا الوصف البذئ في حق زملاء مهنته كما كتبت هذه المسمى ( مودة )و التي أحسب أن بمقالها هذا قد قطعت كل مودة بينها وبين زملاء مهنتها دا إن كانت هي بالفعل من أصحاب مهنة الصحافة,
لقد حفل وطفح المقال بكل قبيح من القول الصريح في حق هؤلاء الكتاب نتفق أو نختلف معهم .. فالتأدب وأختيار لغة المخاطبة مطلوب خاصة من أصحاب القلم .. ومن العجيب أن تعيب عليهم إستخدامهم لغة الشوارع وإذا هي تغرق في مستنقع البذاءة اللفظية…وتعوم فيه كسباح ماهر ومتعلم على العوم ؟؟
لا أدرى إن كان لمجلس الصحافة رأى أو أتخاذ قرار فيما كتبته هذه المرأة بحق مهنة الصحافة في السودان وكذلك نقابة الصحفيين ,, هل يرضيهم مثل هذا القول بأن يشبه حامل القلم بالساقطات من بنات الهوى والليل ؟؟؟هل هانت مهنتكم الى تلك الدرجة من القدح والسب بل وتجريدكم من الرجولة وعفة المآل ؟؟
هذا من أسوأ ما يمكن أن يأتي على لسان إمرأة سودانية .. لقد استخدمت الكاتبة من الألفاظ السوقية ما لا يليق وتعد بالمزيد .. رجاء أغلقوا سوق التفاهات وتوقفي عن المزيد من السقوط .. لعنة الله تغشاك وتغشاهم .. أي صحافة هذه ؟؟
غايتو يا موده جانبك الصواب فى المدعو سيد احمد خليفه فهو اكبر قواده فى ساحه العمل الصحفى…
لا يختلف عن الهندى عز الدين الا بفارق الزمن …
انتي ذاتك انزلاقي الى مستواهم الضحل
ودعارت لسانهم يعني ما احسن منهم
هؤلاء الأشخاص الذين قلتي عنهم هذا الكلام
معروفين وهم متسلقين الصحافه
ارجو منك الابتعاد عن هذه الكتابات
يا ساتر
يرى الكثير من الناس أن الدعارة حالة عقلية قبل أن تكون فعل جسدي، ولا أظن أن هذه النظرة للدعارة ستكون في صالح كاتبة المقال. لا أظن أن أكثرنا مسرورين بحال الصحافة السودانية لكنني أظن أن لا أحد يشارك هذه الكاتبة هذه الهجمة السوقية التي تنحط بالكتابة إلى ما دون الوصف الذي جعلته وجه التشبيه هنا.
وهي تدعي أنها صحفية لكنها لا تعرف أقل القليل من لغة الكتابة، أو حتى اللغة العربية البسيطة الصحيحة، فمثلاً، كتبت هذه الكلمات بصورة خاطئة:
مؤمس:صحيحها مومس، الهندى: صحيحها الهندي، داعرى: صحيحها: داعري وهكذا عشرات الكلمات المشابهة. هولا: صحيحها هؤلاء. تثور ثأرتهم: صحيحها تثور ثائرتهم … هذا رغم كوني رطاني.
لقد ثبتت الكاتبة، بهذه العقلية وهذه اللغة، ما حاولت أن تنفيه56 عن نفسها وتلصقه بالآخرين
أكاد لا أصدق أن يكتب صحفيا سودانيا مثل هذا الوصف البذئ في حق زملاء مهنته كما كتبت هذه المسمى ( مودة )و التي أحسب أن بمقالها هذا قد قطعت كل مودة بينها وبين زملاء مهنتها دا إن كانت هي بالفعل من أصحاب مهنة الصحافة,
لقد حفل وطفح المقال بكل قبيح من القول الصريح في حق هؤلاء الكتاب نتفق أو نختلف معهم .. فالتأدب وأختيار لغة المخاطبة مطلوب خاصة من أصحاب القلم .. ومن العجيب أن تعيب عليهم إستخدامهم لغة الشوارع وإذا هي تغرق في مستنقع البذاءة اللفظية…وتعوم فيه كسباح ماهر ومتعلم على العوم ؟؟
لا أدرى إن كان لمجلس الصحافة رأى أو أتخاذ قرار فيما كتبته هذه المرأة بحق مهنة الصحافة في السودان وكذلك نقابة الصحفيين ,, هل يرضيهم مثل هذا القول بأن يشبه حامل القلم بالساقطات من بنات الهوى والليل ؟؟؟هل هانت مهنتكم الى تلك الدرجة من القدح والسب بل وتجريدكم من الرجولة وعفة المآل ؟؟