اعتقال اثنين من العاطلين عن العمل أمام مكتب الخضر

هنالك تناقض كبير فى الخبر فقد شاهدنا اولئك الباحثين عن العمل يجلسون على الارض بينما يقول الخبر انه قد جهزت لهم كراسي واكواب الماء البارد …
هم جايين عزاء ياخي ؟؟؟

معتقل افضل من عاطل . وﻻ شنو رايكم يا جماعة .

مافيش داعى ياسيادة الوالى تحى الاحساس فى هؤلاء الشباب من جديد . فشباب السودان انقطع عشمة وظل لايحلم بتوظيف ( الحال يغنى عن السؤال ) وبدا فى رحلة البحث عن البدائل فنجد من حباة اللة بموهبة الصوت اتجة نحو برنامج ( نجوم الغد ) ومنهم من غادر البلد ( وأرضع اللة واسعة ) ومنهم من ينتظر ومنهم من استسلم للواقع وزهد الدنيا ومافيها .. فنرجو شاكرين يا سيادة الوالى التوخى الدقة فى التصريحات ولاداعى تنكأ الجراح واللة يسعدك ويوفقك لخير البلاد والعباد وربنا كفيل بعبادة

عسل ساكت،داء برى جداَ فى وقت انتهى فيه المتأسلمون من كل القيم والمبادى والاخلاق،قلت كراسى واكواب ما بارد،هاهاهاها

دخول الجهات السياسية في مثل هذه القضايا الحيوية امر مشروع و تحمد عليه — و ما فائدة التنظيمات السياسية اذا لم تهتم بقضايا الناس و من اهمها تشغيل الخريجيين –و من مهام المعارضة فضح و كشف فشل الحكومة و استغلال كل الثغرات لاظهار ضعف و محسوبية النظام الحاكم و من اهم اولويات المعارضة اثبات ان الاسلاميين السودانيين حرامية و كضابيين .

انتم الشموع التي تنير طريق العطالة والنجوم التي تهتدي بها من ينتظر التخرج او العمل

ما خسرانين بل ربح بيعهم علي الاقل يتناولو 3 وجبات تعبانة وتغيير جو وبالمقابل استفادة الاسر بتخفيض ضغط المصروفات لكن كل شئ ثمنه اعجبوني هؤلاء الفتية بتوصيل الحرامي القرصان للباب بل اراد بمكره زجهم بالسجون لتخفيض الضغط كذلك علي العاصمة اخذهم رهائن في حالة عدم التسديد تقوم اسرهم ببيع منازلهم او حليهم لفك الرهائن اكلوا حاره لا تضوقوا بارده

ديل حراميه عندهم اساليب كتيره لي النصب تمويل اصغر ووظائف عن طريق لجنه الاختيار للخدمه العامه يااااخ الوظائف كلها بي الواسطات مافي داعي لي لجنه الاختيار ويعملوا لي الشباب بطاقات كلام فاضي لكن لابد ان يجي اليوم البنغلعكم فيهو ونحاسبكم علي كل العذاب العذبتونا ليهو ان شاء الله يجي اليوم دا غريب