أخبار السودان

“الكتلة الديمقراطية” تعلن اقتراب توقيعها على الاتفاق الإطاري

كشف الأمين السياسي لحركة العدل والمساواة سليمان صندل، عن توصلهم في الكتلة الديمقراطية، لاتفاق “بنسبة 95%” مع الأطراف الموقعة على الاتفاق الإطاري.

التطورات تأتي على خلفية اجتماع استمر لأكثر من ست ساعات مع نائب رئيس مجلس السيادة

وقال صندل إن التطورات تأتي على خلفية اجتماع استمر لأكثر من ست ساعات مع نائب رئيس مجلس السيادة وقائد قوات الدعم السريع، الفريق أول محمد حمدان دقلو “حميدتي”، وبحضور قائد ثاني قوات الدعم السريع الفريق عبدالرحيم دقلو، لاستكمال مبادرة دقلو لتقريب وجهات النظر بين الكتلة الديمقراطية والأطراف الموقعة على الاتفاق الإطاري.

وقال صندل في تصريح صحفي عقب الاجتماع إنهم أمنوا على نسبة الاتفاق التي وصلت بـ”95%” مع الاطراف الموقعة على الاتفاق الإطاري، مع “الاستمرار في المشاورات” بين الطرفين ضمن مبادرة نائب رئيس مجلس السيادة، لتكملة ما تبقى من قضايا وصولًا للتوقيع على الاتفاق الإطاري.

وأشار صندل إلى أهمية استمرار الحوار، واستكمال ما تبقى من القضايا التي لا تتجاوز خمسة بالمائة، وزاد: “ليس هناك منطق أو مبرر لإهدار هذا القدر من الاتفاق بين الأطراف، طالما أن هناك أكثر من 95% من القضايا تم الاتفاق بشأنها”.

ونوه صندل إلى “مهددات كثيرة تواجه البلاد”، وكذلك “تدخلات خارجية”، وشدد: “ليس بمقدور أحد مواجهة هذه التحديات بصورة منفردة”، وأكد أن ذلك “دفعهم للمضي قدمًا من أجل التوصل لاتفاق بفضي إلى التوقيع على الاتفاق الإطاري”.

وكان المكون العسكري قد وقع في كانون الثاني/ديسمبر المنصرم، على اتفاق سياسي إطاري مع مجموعة من القوى السياسية والكتل، أبرزها قوى الحرية والتغيير – مجموعة المجلس المركزي.

الترا سودان

‫10 تعليقات

  1. قحت المركزي وقحت الكتلة الديموقراطية لايمثلون الا انفسهم
    مازالت كتلة الإسلاميين والتغيير الجذري خارج الرصة
    حتى الآن ومازال مسلسل الخيار والفقوس والاقصاء والعنصرية والتفتيت مستمرا حتى اللحظة
    اي حل فوقي لن ينتج سوي حكومة ضعيفة منبوذة
    ينتظرها سيناريوهين اما انقلاب عسكري او حرب اهلية
    وأما انفلات أمني شامل يعقبه فشل تام
    اما اصرار بلينكن على الاطاري فما الا لانه يتبنى وجهة نظر امريكا في تأسيس دولة علمانية
    اي إقصاء لااحد هذه المصفوفات الأربعة وسيطرة احداها ولو تشدقت بالدعم الدولي لن يحل المشكلة اطلاقا

    1. برغماتيه الي آخر حد اليوم الشيوعيين بقوا مطيتكم تتحدثون عن عدم قبولها ايجابي معاكم اما انكم ليس برغماتيين بل سفله الي احقر حد.

  2. قلنا ما عندهم اي حل غير يوقعوا همهم الحفاظ على مناصبهم فطمنوهم ما بيفرق معاهم حل مشكلة المعسكرات ولا اهلهم البموتوا ويتم تشريدهم واغتصابهم هؤلاء عملاء وخدم لمن يدفع اها الكيزان شماعتهم خليتوها بعدما استمر القتل ولاغتصاب وهل زال تهميش الجلابة وناس الشريت النيلي لانه شايف النغمتين ديل خليتوهم

  3. يعنى حيوقعوا على الإطارى ام على جثة منا اى
    نحن كنا عارفين انهم فشنك
    بعدين يا محمد عمر ناصر كتلة الإسلاميين والتغيير الجذرى ديل مكانهم وين من الإعراب
    اقول لك مكانهم مع رئيس وزراء شرق السودان الذى يسرنا به الاولى فضل السيد شعيب

  4. يعنى حيوقعوا على الإطارى ام على جثة منا اى
    نحن كنا عارفين انهم فشنك
    بعدين يا محمد عمر ناصر كتلة الإسلاميين والتغيير الجذرى ديل مكانهم وين من الإعراب
    اقول لك مكانهم مع رئيس وزراء شرق السودان الذى يسرنا به الفلولى فضل السيد شعيب

  5. اها من الذي ينشر الاخبار الكاذبة ياقحاتة ياملاعيين انتو اختشو علي دمكم قالو ليكم رجعنا عن راينا وماعاوزين معاكم اتفاق خلاص اخلصو تخلص روحكم انشاءالله

  6. ما قلتوا نوبة، عفواً زغاوة !!!!!!!

    في إعتقادي المتواضع، إن الكنكشة في المناصب التي يُصرون عليها، إنما مردها إلي قناعاتهم الشخصية أنهم مسطحين، ولا يستطعون علي المنافسة الشريفة لأي منصب دستوري، لإفتقارهم للتأهيل، والكفاءة، والخبرة، والمعرفة، والوطنية، والثورية، ومثلهم مثل الذي يأتي من الخلا إلي كرسي الوزارة، علي الرغم من أن هنالك العديد من الكوادر المؤهلة، التي لا يُشق لها غبار، بما في ذلك كوادر إقليم دارفور نفسه !!!!!!!!

    زد علي ذلك، ورغماً عن تشدقهم بالديموقراطية، إلا أنهم يجهلون أن التداول السلمي للسلطة، لهو من أساسياتها !!!!! كم وكم بروفيسورات ودكاترة، بمن فيهم رئيس الوزراء الدكتور حمدوك، قد تقدموا بإستقالاتهم، لإحساسهم بإرتكاب أخطاء، أو شعورهم بعدم القدرة علي العطاء والإنجاز، بغض النظر عن الأسباب !!!!!!!

    عليهم أن يُدركوا جيداً، أن إمتلاكهم لمرتزقة مسلحين، لن يمِدوهم بالقوة اللأزمة للخلود في السلطة، بل إن تفكيراً كهذا، إنما ينم عن الجهل والجهالة !!!!!

    وَقِعوا، وبلاش فنجطة بائسة !!!!!

  7. لا يفل الصفيح يا صندل الا الحديد وانتو جضيما متعود على لطمى حديد عيال دقلو علشان كده جريتو وراء علما ان مركزية الحرية والتغيير مواصلة مشيها وما توقفت عشان توجهت ولا مانجوها مش مهم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..