انا والبسطاء من امثالي لا نفهم

اولا قصيدةعبدالله الطيب ضعيفة جدا وعارف عبدة الاصنام ماحيرضيهم الكلام ده ثانيا قصيدة الهادي قوية فنيا وتحكمه انفعالات اللحظةولكن عتبي علي شوقي بدري اثارة مواضيع في غير زمانها المناسب دعنا نرمم ثلمة الانفصال ودعنا نستدع العناصر الايجابية لا نحمس الطبل وسبق ان اثرت معركةود حبوبة في غير معترك ادا كنت فعلا باحث جاد نحن نحتاج لنطاسي يرتق جراحنا ياحفيد بابكر بدري رائد نهضتنا الحديثة وحفيدرجل الاستقلال العظيم ابراهيم بدري مؤسس الحزب الجمهوري الدي اعجب بهالاعداء قبل الاصدقاء(راجع مدكرات صلاح دوالفقار)محتاجين نعرف اكثر عن جدك ابراهيم بدري وهو عندي اعظم من الازهري بما لايقارن

السيدة عائشة رضي اللـه عنها وأرضاها لم تكن زوجة الرسول (ص)وحسب بل كانت باحثة في علوم شتى وعاصرت مختلف الأجناس والسحنات فمن الطبيعي أنها كانت على دراية بخصالهم ولا أجد فيما قالت أي غرابة . عندنا في السودان بيقولوا كل قبيلة وفيها خصيلة . عندإحتكاك الشخص بأعراق متعددة يمكن له أن يعرف طباعهم ..يتعامل مع الطيب منها ويتجنب السئ .والرسول (ص) أخبرنا عندالزواج أن نتخير لنطفنا لأن العرق دساس ..وقد فسرت بما ينتقل من جينات للطفل حتى لا يكتسب أمراض وراثية معينة واللـه أعلم , لكن حتى الطيبة والخبث ينتقلان بالوراثة ولدي شواهد كثيرة على ذلك . قبل عدة سنوات قرأت أن الإجرام يورث أيضا ..سبحان اللـه .
الإسلام وضع حلول لكل الأنماط البشرية مراعيا الإختلاف .. والحمدللـه أعطانا العلاج لأمراض القلب والعقل وللتعاملات مع الآخر .. بقي علينا العمل بالدين بحق وحقيقة..بعمق وبإخلاص وبأمانة حتى نعيش بسلام ومحبة مع الناس أجمعين وشكرا

******* شكرا عمنا شوقي ******* وهنا ايضا بعض الخليجين و العرب ***** يسيئون الي السودانين بوصفهم سوود الوجوه مقتبسين التشبيه القرآني (يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ) او غيرها من الايات التي تقبح اللون الاسود ***** مع ان المقصود دائما الكفار و المشركين الخ ****** و انا دوما اتساءل لماذا اللون الاسود تحديدا ؟؟؟ *********

شكرا لعمنا شوقي على التنوير
يلاحظ اختلاف النسبة عند المسلمين فعندهم علم للتصحيح والتضعيف
والحديث الذي أوردته موضوع يعني ألفوه عديل وكل أحاديث ذم الحبشة والنوبة والسودان موضوعة كما قال ابن القيم
ودا نقد الحديث للألباني
” الزنجي إذا شبع زنى، وإذا جاع سرق، وإن فيهم لسماحة ونجدة “.
موضوع.
…..
وتعقبه السيوطي بالحديث الذي قبله وسبق الجواب عنه. وقد وافق ابن الجوزي على وضع الحديث الإمام ابن القيم فقال في ” المنار ” (ص 49) :
” أحاديث ذم الحبشة والسودان كلها كذب ”
ثم ذكر أحاديث هذا أحدها، وثانيها الحديث الآتي: ”
730 – ” تخيرو النطفكم، وأنكحوا في الأكفاء، وإياكم والزنج فإنه خلق مشوه “.
موضوع.
رواه أبو نعيم في ” أخبار أصبهان ” (1 / 314) عن روح بن جبر: حدثنا الهيثم بن عدي عن هشام مولى عثمان عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة مرفوعا. قلت: وروح هذا لم أعرفه. وأما الهيثم فكذاب، كذبه ابن معين والبخاري وأبو داود وغيرهم. وأما هشام مولى عثمان فلم أعرفه أيضا.
725 – “… وإياكم والزنج، فإنهم قصيرة أعمارهم، قليلة أرزاقهم “.
موضوع.
رواه الطبراني (3 / 93 / 1) وفي ” الأوسط ” (1 / 155 / 1): حدثنا أحمد بن داود المكي: أخبرنا حفص بن عمر المازني: أخبرنا حجاج بن حرب الشقري: أخبرنا سليمان بن علي بن عبد الله بن عباس عن أبيه عن جده مرفوعاً.
قلت: وهذا إسناد واه مظلم… وقد روي من غير طريقه، أخرجه أبو نعيم في ” أخبار أصبهان ” (2 / 58) من طريقين عن عبد العزيز بن عبد الواحد: حدثنا عبد الله بن حرب الليثي: حدثنا جعفر بن سليمان بن علي عن أبيه به.
وهذا سند مظلم أيضاً فإن من دون سليمان ثلاثتهم لم أجد من ترجمهم، غير أن جعفر بن سليمان أورده الحافظ في الرواة عن أبيه سليمان من ” التهذيب”.
هذا حال إسناد الحديث، وأما متنه فإني أرى عليه لوائح الوضع ظاهرة، فإن قصر الأعمار وقلة الأرزاق لا علاقة لها بالأمم، بل بالأفراد، فمن أخذ منهم بأسباب طول العمر وكثرة الرزق التي جعلها الله تبارك وتعالى أسباباً طال عمره وكثرة رزقه، والعكس بالعكس، وسواء كانت هذه الأسباب طبيعية أو شرعية، أما الطبيعية فهي معروفة، وأما الشرعية فمثل قوله صلى الله عليه وسلم: ” من أحب أن ينسأ له في أجله، ويوسع له في رزقه، فليصل رحمه “. رواه البخاري. وقوله: ” حسن الخلق وحسن الجوار يعمران الديار ويطيلان الأعمار “.
رواه أحمد وغيره وهو مخرج في ” الصحيحة ” (519).
والله تبارك وتعالى سهَّل لكل أمة الأخذ بأسباب الحياة من الرزق وطول العمر وغير ذلك ولم يخصها بقوم دون قوم ولذلك نجد كثيراً من الأمم التي كانت متأخرة في مضمار الرقي أصبحت في مقدمة الأمم رقيا وثروة كاليابان، وغيرها، فليس من المعقول أن يحكم الشارع الحكيم على أمة كالزنج بالفقر ويطبعهم بطابع قصر العمر، مع أنهم بشر مثلنا وهو يقول: (إن أكرمكم عند الله أتقاكم). وقصر العمر وقلة الرزق ليسا من التقوى في شيء كما يشير إلى ذلك الحديثان المذكوران، بل إنهما ليصرحان أن خلافهما وهما الغني وطول العمر من ثمار التقوى، فإذن أي أمة أخذت بأسباب طول العمر وسعة الرزق لاسيما إذا كانت من النوع الشرعي فلا شك أن الله تبارك وتعالى يبارك لها في عمرها ورزقها، لا فرق في ذلك بين أمة وأمة، للآية السابقة: (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم).
وخلاصة القول: إن هذا الحديث موضوع متناً لعدم اتفاقه مع القواعد الشرعية العادلة التي لا تفرق بين أمة وأمة أو قوم وقوم … أن الحديث يحمل في طياته ما يشهد أنه موضوع، وفي كلام ابن القيم الآتي ما يشهد لذلك والله أعلم.
727 – ” دعوني من السودان، إنما الأسود لبطنه وفرجه “.
موضوع.
أخرجه الطبراني في ” الكبير ” (3 / 122 / 2) والخطيب (14 / 108) من طريق عبد الله بن رجاء: أخبرني يحيى بن سليمان المديني عن عطاء بن أبي رباح عن ابن عباس قال: .. فذكره. قلت: وهذا سند ضعيف، عبد الله بن رجاء هو الغداني. قال الحافظ: ” يَهِم قليلا “، فليس هو علة الحديث وإنما شيخه يحيى هذا، قال الحافظ: “لين الحديث “. وبه أعل ابن الجوزي الحديث فأورده في “الموضوعات” وقال: (2 / 233): ” لا يصح، ويحيى قال البخاري: منكر الحديث “. وهو قد تبع البخاري في هذا التجريح، ومن المعلوم أن البخاري لا يقول في الراوي ” منكر الحديث ” إلا إذا كان متهماً عنده….
وجملة القول أن هذا الإسناد ضعيف لا تقوم به حجة، وأما المتن فلا أشك في وضعه، ولَنِعم ما صنع ابن الجوزي في إيراده إياه في ” الموضوعات “، وتعقب السيوطي إياه إنما هو جمود منه على السند دون أن ينعم النظر في المتن وما يحمله من معنى تتنزه الشريعة عنه، إذ كيف يعقل أن تذم هذه الشريعة العادلة أمة السودان بحذافيرها وفيهم الأتقياء الصالحون العفيفون كما في سائر الأمم، وليت شعري ما يكون موقف من كان غير مسلم من السودان إذا بلغه هذا الذم العام لبني جنسه من شريعة الإسلام؟! فلا جرم أن ابن القيم قال كما يأتي بعد حديث:” أحاديث ذم الحبشة والسودان كلها كذب “.

الشاهد أنها كلها أحاديث مكذوبة
والمكذوب أسوا من الضعيف
فالضعيف احتمال الخطأ غالبا من غير قصد
أما الموضوع فهو مكذوب أي ان الراوي الف السند والمتن ونسب إلى المصطفى صلى الله عليه وسلم كذبا
وهذا متوعد بالنار

بارك الله فيك يا شوقى بدرى
الاصحاح السادس عشلا من سفلا التكوين يحدثنا عن زواج (هاجر المصرية من ابى الأنبياء ابراهيم عليهما السلام)هاجر هذه هى ام اسماعيل (ابو العرب) عليهما الصلاة والسلام وهاحر نوبية اى أفريقية ولكا البعض يخشى قول اليهود انها(جارية) وتبقى الحقيقة ان من ينتسبون للعباس يتناسون ان جد العباس هو اسماعيل ابن ابراهيم وحاجر عليهم جميعا السلام….
ولكن
common sense is no more common
فى عصرنا هذا
ولو انهم يقرأون كتاب(Black Athena).

يا سيد شوقي ما الفائدة من ايراد مقاطع من غناء واشعار بعض افراد السودان الشمالي للتدليل دائما على ان الجنوب مظلوم من الشمال وعاش ويعيش آلاف الجنوبيين في الشمال ليسو بمستعبدين ولا ناقصي حقوق ويتعامل السودانيون معهم باريحية زاخوة ومساواة لماذا تجرمنا ونحن لم نقم بأي شي ينتقص منهم وتحملنا جريرة آباء عاشو في زمن كان يستعبد السود ام هي عقدة المحرقة هل تريد منا ان نعيش ونحن نحمل وزر اناس كان زمنهم هكذا حتى في البلاد التي اخترتها موطنا اليك عنا فلن نتحمل هذا الوزر مثلنا مثل كل شعوب الأرض والجنوبيون ليسو السود الوحيدين في افريقيا وغيرها ونحن لا نقل سوادا عنهم

اخ شوقي خليك في الموردة والعباسيةوحول سوق امدرمان لك طعم ومذاق خاص لاهل ام در
وخلينا من بيع السمك في بحرو٠مع احترامي وودي

عم شوقي السلام عليك و رحمة الله و بركاته ..
انا متشائم اليومين دي من أي حاجة .. و قاصمة الظهر كان خطاب البشير .. و صدق حدسك الرجل عندما قلت بأنك غير متفائل ..
إن كان غدا أو بعد أربعين سنة ليس السودان بمستقر بعد الآن .. و أرجو ان لا أموت فيه ..
لك التحايا الطيبة ..

عمنا نهارك سعيد: ما دام انت غاوي تبحت عن الماضي ،اكتب عن الجنوب و الاشكال الذي يوصف بانه قبلي بتفاصيل تعرفها انت كمل تدعي دائما ………مع مودتي.

القصة الوهمية بتاعت سيدنا نوح وابنه حام دي سبب المصايب كلها النزلت علي الانسان الاسود وعشان الناس تعرف انو اليهود الكتبوا العهد القديم بايديهم ناس عنصريين كيف…رواية الحبشي اذا جاع سرق واذا شبع زني دي جايبنها من راس بيتم ومافي حديث زي ده وكفاية ان الرسول صلي الله عليه وسلم قال لسيدنا بلال اني سمعت صوت اقدامك في الجنة

الأستاذ شوقي بدري
والله تشرف كل القبايل وكل السودانيين، والف شكر على المعلومات، وآسف على حرف النقاش.. وهاك الحكوة دي؛ مرة في ريدو ريفر في أتاوا وقفت اصطاد جنب ناس كتار، كلهم بقبضوا في walleye وBass وأنا كل مرة يطلع معاي كات فيش لما اتعقدت قلت يا ربي عشان سوداني تباريني القراميط لي هنا،
المهم صمويل بيكر تحدث عن أنو الأهالي في منطقة الصوفي علي نهر عطبرة قرب الحدود الحبشية بيسموا نوع من السمك الكور “وليس الكوارة” وكتبها بالحروف اللاتينية Coor ووصفها على إنهاسمكة رئوية قبيحة، فلم أجد سوى القرموط شبهاً لها: فهل أنا محق؟
ولك أوفر الشكر

// خارج الموضوع // ياشوقي رحل صديقك وأستاذتي الجليل واخي الكبير غازي … ها انا يعتصرني الآلم ياشوقي ولم افق حتى الأن من صعقة الخبر …. هلا تكرمت علينا ببعض السطور عنه ؟؟؟؟!!!! أسأل الله أن ينزلن عليك شأأبيب الرحمة والمغفرة أخي الكبير غازي .

طبعا قصة نوح عليه السلام في التوراة افتراء عظيم و لا يحتاج الى نقاش و كل ما ورد فيها باطل و ما بني على باطل فهو باطل.و بالمناسبة مثل هذه الافتراءات و المتناقضات الواضحة جعلت بعض علماء الغرب يشككون في الكتاب المقدس كله أي يشكون حتى في ان هناك كتاب مقدس من الاساس

لكن لماذا افترى اليهود هذه القصة ؟
السبب واضح الا وهو عداوتهم للكنعانيين سكان ارض فلسطين و هذه القصة لا تخص السود او اللون الاسود فالكنعانيون ليسوا سودا و لكنهم حسب التوراة يلتقون مع الشعوب السوداء في النسبة الى حام و بقدرة قادر تحولت اللعنة من الكنعانيين الى السود!

نقطة أخرى : في العهد التوراتي كان ابناء يافث من الاوربيين يعيشون في مرحلة ما قبل العصور المظلمة باستثناء اليونانيين و الرومان , حيث كان بقية الاوربيين يعيشون حياة بدائية و لم يسكنوا ارض سام و ارض حام

شكرا للأستاذ شوقي على الكلام الحار الذي لا بد منه
العنصرية وهي الاعتماد على الشيء المعطى لا المكتسب
بمعنى إبليس احتج بالشيء المعطى وهو كونه من نار
ولم يحتج بالعمل وهو الشيء المكتسب
فكون الإنسان جميلا أو قبيحا
أبيض أو أسود
هو شيء معطى
وعمله الديني والدنيوي هو شيء مكتسب
فالبشر يتفاضلون بالمكتسبات
لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى
والبشر لديهم عنصرية في كل شيء
فالذي يرد الماء اولا ينظر إلى البقية على أنهم متطفلون
وكذلك الذي يسكن البلد أولا
أو الذي يسكن في النيل يعير الذي في الصحراء والعكس صحيح
والذي كان أبوه غنيا يعير من كان أبوه فقيرا
ثم يطول الزمان وينسى هؤلاء
العنصري له حالتان
إذا كان متفوقا في أي شيء لا يرعوي أبدا
كما نتعامل نحن مع أخواننا الجنوبيين
ويكون المتعنصر عليه متأثرا
حتى يأتي يوم وربما فاتنا من نحتقره
فنصير لا في العير ولا في النفير
وإذا كان المتعنصر هو الضعيف
كحال العرب مع الغربيين
فإنك تجده يحس بعقدة نقص
لكن الأمم الفاهمة كاليابانيين كانوا في الأول من القسم المتنعصر المتخلف
لكنهم رأوا أن الغربيين فاتوهم
لذلك رضوا بمساعدتهم
والآن هم فاتوا الغربيين
لذلك صاروا معتزين بهويتهم
يذكر من الطرائف عند العرب
أن اعرابيا قال
نظرت في نسبي
فلم أجد هجنة إلا في جدي إسماعيل!!!!
والهجنة كون الأم غير عربية
وهذا الظريف ظن أن كونه عربيا يعني أنه خالص
والعرب الإسماعيلين مستعربة يعني أصلهم عجم
وقال بعض الشعراء
وليداً أبوه كان عبداً لجدنا … إلى علجة زرقاء جاش بها البحر
ويعني بزرقاء يعني زرقاء العين
ولا زال مصطلح طرش بحر مستعملا
وهو عربي إذ أن العرب لا يعرفون البحر

يا شوقى ما كتبته عن قصص نوح وأبناءه يدخل فى باب الإسرائيليات وهناك الكثير والغريب عن هذه القصص منها ما مس الذات الإلاهية وكثير من الأنبياء والمرسلين بل شككت فى نبوة بعضهم كسليمان مثلا إذ يعتبره اليهود مجرد ملك حكيم،، لذلك حذر العلماء بل الله سبحانه وتعلى من إتباع هذه القصص لأن ما فيها فتنة فى الدين الذى يقود إلى الشرك والكفران والعياذ الله،،

مشكلتنا فى هذا العصر تتمثل فى إنعدام العلماء المتقين والنابهين الذين ينيرون الدروب المظلمة لعباد الله،، فالذين نراهم الآن ما هم إلا علماء السلاطين يفتون بما يزين للسلطان عمله من فحش وربا وقتل وظلم ولذا ترى وجوههم تغشوها قترة بسبب الدجل والتدليس والعياذ بالله,,