صوب قائد الهلال والمنتخب السوداني الأسبق، هيثم مصطفى انتقادات حادة لحكومة الفترة الانتقالية، على خلفية قمع احتجاجات لجان المقاومة يوم (الإثنين) الماضي أمام مجلس الوزراء”.
وكتب البرنس على صفحته بـ (فيس بوك) : ما حدث لموكب جرد الحساب الأخير، من قمع و بطش ، يعكس حقيقة واقع الحكومة٠
وأشار إلى أن الشعب السوداني الذي صنع الثورة قادر على حمايتها وتصحيح مسارها، مؤكداً أن الحكومة الحالية أثبتت فشلها وقلة حيلتها، ومنحت زمام أمور البلاد إلى المحاور الخارجية، ولفت إلى أن السودان اصبح مستباحاً من الجميع، تتقاذفه مصالح الدول وتعصف بآمال مواطنيه٠
حمدوك منبطح
البلد في يد حميدتي الجاهل جرو محمد بن زايد
لنعرف حجم التواطؤ والعمالة من كتاب الصحافة والاعلاميين … اختفوا تماما…. عثمان ميرغني سعى لتشويه صورة الحكومة وارسى واقعا ظل الجميع يحذو حذوه…. وحين تحقق مراده توقف عن التهكم على حمدوك والحكومة الانتقالية ….
اعلاميي الكيزان ظلوا على الدوام الطرق على وتر فشل الفترة الانتقالية …. سياسات واضحة : تعبئة الشارع المحتقن والمتعطش للحرية …
ما يحدث من مطالبات … في الشارع ولجان المقاومة مطلوب جدا وكان هذا دور المجلس التشريعي الذي عطلته الجبهة الثورية … لا حكموا ولا عايزين يحكموا…
مناوي ومن شاكله يسعى ليصبح رئيس او السعي لافشال الحكومة لا يهمهم حياة اهلنا ومعاناتهم يهمهم الكرسي …
وهم يعلمون في قرارة أنفسهم الا حلول سحرية ممكنة لكنهم بدل ان يساعدوا في ايجاد حلول يظلوا يناكفون ومعهم الكيزان في لي ذراع الفترة الانتقالية وتكسير امالاها ومجاديفها…
بالنسبة للاعلام .. لا ارى تناول صحفي للواقع الراهن ولا ارى من يبث روح التعاضض والوطنية بين فئات الشعب …
مجموعة شذاذ افاق من الكيزان اكتنزوا واصبحوا يشترون ذمم الناس وتجنيدهم لافشال الفترة الانتقالية … لكنهم يحلمون ما اراه من وعي في الساحة السياسية كفيل بردع كل متربص سواء من الداخل او الخارج ….
اللهم عليك باعداء الوطن …. ولا نامت اعين الجبناء…