هل صحيح سيعود برنامج"ساحات الفداء"..وتعود البلاد إلى الأيام (النحسات) والدجل والخرافة والتهريج باسم الدين. و(أعراس الشهيد)والقرود التي تنزع الألغام وروائح المسك التي تفوح من أجساد ضحايا التضليل والتدليس السياسي؟

هل صحيح سيعود برنامج"ساحات الفداء"
رشا عوض
أنذرتنا صحيفة الانتباهة لسان حال ما يسمى بمنبر السلام العادل ذي التوجهات العنصرية والذي ينشط الآن وتنشط صحيفته في قرع طبول الحرب وبث الكراهية وزرع الفتنة؛ أنذرتنا بأن سيء الذكر برنامج (ساحات الفداء) سيعود إلى شاشة التلفزيون القومي قريبا، ونتمنى أن يكون هذا الخبر كاذبا شأنه شأن كثير من أخبار هذه الصحيفة التي ظلت تتحرى الكذب منذ صدورها، أما إذا كان هناك توجه فعلي لإعادة هذا البرنامج البائس إلى التلفزيون مجددا لكي يستأنف دوره الخبيث في استنفار الغرائز العدوانية والكراهية العنصرية ضد شعب جنوب السودان (وربما ضد دارفور أيضا)،
وليستأنف دوره مجددا في تكريس ثقافة الاستعلاء الديني والعرقي وبث الأوهام والتخريب المبرمج والممنهج لعقول الشباب بتسطيح القضايا وإشاعة أنماط التفكير (الثنائي البسيط) الذي يختزل صراعات البلاد السياسية والاجتماعية والاقتصادية المعقدة في أنها صراع بين الإسلام الذي تمثله(حصريا) السلطة الحاكمة بأمر الله والكفر الذي يمثله كل معارض لهذه السلطة، إذا كان هناك توجه فعلي لإعادة هذا البرنامج فهذا ينذر بأن البلاد مقبلة على الدخول في ظلمات الحرب والعنف والهوس وأن تيار(الجنون والتخريب) فاعل ونشط في جرجرة المجتمع والبلاد إلى تلك الأيام (النحسات)، أيام الدجل والخرافة والتهريج باسم الدين، أيام (أعراس الشهيد)،و أيام القرود التي كانت تنزع الألغام، وروائح المسك التي تفوح من أجساد ضحايا التضليل والتدليس السياسي باسم الدين الذين تمت تعبئتهم لمحاربة الصهيونية والإمبريالية والصليبية في أحراش الجنوب وفي خاتمة المطاف انتهى الأمر بدولتهم الإسلامية المزعومة التي دفعتهم للقتال تحت هذه الدعاوى، انتهى بها الأمر إلى التعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية في حربها على الإرهاب ومد جهاز مخابراتها بالمعلومات الوافية عن تحركات الإرهابيين الذين من المفترض أن يكونوا (اخوة الجهاد)، وانتهى بها الأمر لأن يقول أحد وزرائها (لقد كنا عيون وآذان أمريكا في المنطقة)!! وانتهى بها الأمر إلى أن وقعت على اتفاقية السلام الشامل بضغوط أمريكية وبرعاية دول الإيقاد وشركاء الإيقاد وأصدقاء الإيقاد وكل هؤلاء من الذين يصفهم برنامج ساحات الفداء بالكفر وعداء الإسلام والمسلمين، وحق لنا أن نتساءل بعد كل هذه التطورات ما هو محتوى الرسالة التعبوية التي سيبثها برنامج ساحات الفداء إن ارتكب القائمون على أمر التلفزيون القومي حماقة إعادته؟ بالتأكيد لا يمكن أن يخاطب الناس وكأنه يخاطبهم للوهلة الأولى ويتجاهل كل ما حدث من تطورات، إن التعبئة الحربية الجديدة بالتأكيد هذه المرة سوف تتضمن تخوين وتجريم وربما تكفير أعضاء المؤتمر الوطني أنفسهم الذين قادوا مفاوضات نيفاشا والذين يتفاوضون الآن على قضايا ما بعد الاستفتاء، والتعامل معهم ككبش فداء للمشروع الإسلاموي الجهادوي الذي انهار بعد أن كلف البلاد أثمانا باهظة، وهذا الخطاب (التخويني والتجريمي) للقيادات البراغماتية في المؤتمر الوطني التي تتعامل مع السياسة بمنطق المصالح وفق ما هو ممكن وفق الشروط المحيطة وبعيدا عن التشنجات الآيدولوجية تعالت نبرته وله صحفه ومنابره وهو خطاب يدل على أحد أمرين: الأمر الأول أن يكون هناك انقسام في الرأي بين اتجاه حربي يقوده صقور يهدفون إلى الإطاحة باتفاقية نيفاشا عبر التنصل من حق تقرير المصيروالعودة إلى الحرب لفتح الجنوب وإخضاعه للسلطة المركزية في الشمال بشروط ما قبل نيفاشا واتجاه آخر يدرك مخاطر مثل هذه التوجهات الانتحارية ويريد إكمال مشوار نيفاشا إلى نهايته، أما الأمر الثاني هو أن يكون الخطاب التخويني الذي يقرع طبول الحرب هو خطاب مزايدات في إطار كسب النفوذ السياسي داخل حزب المؤتمر الوطني وكذلك المزايدة على الحركة الشعبية في المفاوضات على قضايا ما بعد الاستفتاء، وهذا السياق بكلياته وتفاصيله يدل على الأزمة الكبرى التي يعاني منها المؤتمر الوطني ككل، وفي تقديري المتواضع فإن أخطر شق في هذه الأزمة هو أن حزب المؤتمر الوطني لم يراجع تجربته على مستوى النظرية والتطبيق مراجعة عميقة وبصورة جادة، ولم يحسن التعلم من أخطائه القاتلة ولم يسع لاستخلاص العبر التي تعينه على السير إلى المستقبل، إن شبح (ساحات الفداء) سيظل يطارد أحلام السلام والاستقرار والعقلانية والاعتدال ما دامت التجربة الإسلاموية لم تتم مراجعتها بشجاعة وعمق من قبل الممسكين بزمام الأمور الآن، فقد تمت مثل هذه المراجعة من قبل الإسلامويين الذين خرجوا على التجربة سواء فيما يعرف بالمفاصلة أو من قبل أفراد مثقفين مثل الدكتور عبد الوهاب الأفندي والتجاني عبد القادر وغيرهما، مخطئ من ظن أن السموم التي حقنها برنامج ساحات الفداء وما شابهه في عقول الشباب وربما الشيب أبطل مفعولها بمنطق الأحداث التي قادت البلاد نحو خيار السلام، فهذه السموم لا تزال كامنة في انتظار أية (ساعة صفر) للاستنفار العنصري البدائي، ولا يمكن إبطال مفعولها إلا بتدابير بعضها سياسي وبعضها ،الآخر إعلامي وعلى الصعيد الإعلامي بالذات نتمنى أن ينفي التلفزيون القومي خبر عودة برنامج ساحات الفداء ليكون هذا التلفزيون قوميا بحق ولو لمرة واحدة خلال أكثر من عشرين عاما هي عمر الإنقاذ، فالقضية القومية الكبرى اليوم هي الحفاظ على السلام الهش أصلا وطرد شبح الحرب من البلاد نهائيا، ولكن تبقى أهم التدابير لإبطال مفعول سموم ساحات الفداء هي النقد المنهجي للأفكار التبسيطية للإسلام السياسي ولا سيما الأفكار التي استخدمت في التعبئة الجهادية في مرحلة كهذه من مراحل تاريخ السودان لا يمكن أن تكون (قضية الحرب والسلام) مجالا للمزايدات والمساومات ويكون جزء من هذه المزايدات والمساومات إطلاق العنان لبث الفتن العرقية والدينية والتلويح بالعودة إلى الحرب التي دائما يكون أولها كلام!! إن البلاد الآن غارقة في الأزمات وكل شيء فيها قابل للكسر وقابل للاشتعال، وفي مثل هذه الحالات فإن التلاعب بالنيران حتى لو كان على المستوى اللفظي فعل غير أخلاقي و غير مسئول.
العمليه بقت واضحه تاني مابنحارب ليهم والناس فهمت المؤتمرجيه والكيزان تاني يحاربو اولادهم ونعمل ليهم عرس الزين ويجيبو المزارعين من باكستان وافغانستان انحنا مابنحارب تاني ومابيقشونا عشان مايقولو فطايس ماتو كفايه 20 سنه يخدعونا بي اسم الدين المنافقين قتلتو نص الشعب وشرتو النص الاخر وجاء يوم الحساب اين المفر لاهاي بس واحد وراء التاني مقول بس الحكايه تمر كده موت في الشرق والغرب والجنوب والشمال النوبي وتقول ساحات فدا ساحات فدا تاني بس في كوبر والمنشيه والرياض والمعموره بس انتهيتو زي نهايه صدام بس صدام ارجل نطق الشهاده انت الشهاده ماحتقدرو تنطقوها
الاخت رشا اطمئنى لان الشعب السودانى اكتشف لعبة هولاء الحرامية والجماعة ديل اصبحو يحبون الحياة اكثر من قبل ومنههم من تزوج باربعة وثلاثة وعلى كرتى اشترى فندق قاعة الصداقة قبل ستة ايام ولة ثلاثة من الزوجات داخل قصر ببري اللاماب ومصطفى اسماعيل اشترى اراضى بالشجرة كثيرة
ولو الشعب السودانى سمع لحديثهم مرة اخرى فاتة شعب لايرجى من شئ وميئوس منة بعد كل انواع الذلة والهوان هذة
اين العقل في كل ما فعل – و يفعل – اسلمويو السودان منذ استيلائهم علي السلطة بانقلاب عسكري الي انتخاباتهم المزورة و حتي مجطة استفتاء تقرير المصير؟ مجموعة مصلحجية و مرضي نفسيون يقودون مجموعة من المرضي المغسولة ادمغتهم.. الحرب بالنسبة لهم غنائم و مصالح مادية و غالبا من يدعون الي الحرب و يروجون لها لا يشاركون فيها و لا يموتون في ساحاتها بل يديرونها و يبتلي بها المغفلون…. اما الوطن و مصالحه و امنه و استقراره و تقدمه فذلك ما لا يفكر فيه احد .. كل المهم كم ستزيد الارصدة من السمسرة و العمولات و "دعم الجهاد" و "زاد المجاهد" و دمغة الجريح" الي آخر مسميات الجبايات التي تصب في جيوب المنتفعين كما راينا من قبل.
أخت رشا بارك الله فيك اللهم أوقف هذا البرنامج التعبوي الذي يعده اسحق فضل الله ويقرأه مذيعين من الأصوات الجهورة وتصاحبه أصوات اطلاق نار ومدفعية وموسيقى القوات المسلحة وجنود يقفزون من عربة الجيش المجروس وعلى ظهورهم أشجار نيم وفتيات دفاع شعبي من ذوات الأجسام القوية يرفعن صدورهن ويحملن كلاشات ويضربن الأرض بأرجلهن مع صرخات منافية لطبيعة المرأة ورقتها .
الله اكبر ولا نامت عين الجبناء جبنا دبابات
هععععععععععععععععععع
ههههههههههههههههههههههههه
ياريتك اختى يا رشا
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على الرسول الأمين
اما بعد،
لايمكن لمثل هذا البرنامج أن يجد له رواجا الأن او يجد له سمعا كما كان في الماضي عندما ضحك علينا الدجالون وكذبوا علينا بأسم الدين والدين منهم براء. لذلك لن ولن نسكت على مثل هذه المهازل ولن نسمح لبائعي الشعارات الدينية أن يلعبوا بعواطفنا وعقولنا برفع مثل هذه الشعارات والتي عرف الجميع مدى كذبهم وحبهم للسلطة والجاه والمال. فكيف يعقل هذا ونحن نراهم قد تمتعوا بكل خيرات البلد والشعب لا يجد مايقتات به ولا يجد علاج له ولا تعليم الا بعد دفع مبالغ طائلة لا مقدرة له بها اما هم فقد استباحوا السودان وكذبوا علينا كثيرا ولكن هيهات بعد الأن فان كانت هنالك ساحات للقتال فلتكن في الخرطوم عاصمتهم التي سكنوها وعمروها فلنحاربهم ي عقر دارهم ولنفجرها على رؤوسهم حتى يعلموا الى اي مدى نحن منقلبون وجاهزون لرد كيدهم في نحرهم بعد ان شردوا اهلنا وقلتوا بناءنا ولكننا لهم باذن الله.
وليعلموا اننا قد يئسنا من مثل هكذا حياة – لذلك خير لنا ان نأخذ حقنا بأيدينا منه فليس عندنا مانخاف عليه لا قصور ولا اموال في البنوك فعلى الاقل لنزقهم طعم الهوان والذل الذي تكبدناه معهم والعيشة الضنك التي وجدناها منهم.
جماعة المؤتمر الوطنى الامر عندهم سيان ____ اندلاع الحرب واغراق البلد فى الدماء
والموت والدمار وكما قالت هذه المرة تختلف عن سابقتها وذلك من منظور فشل عملية
السلام والرجوع للمربع الاول _____ هذا هو حال السودان يدورون فى حلقة مفرغة
وسيعود برنامج ساحة الفداء وستعود الذكريات الاليمة بحرب مفروضة على الشعب
المسكين سواء فى الشمال أوالجنوب ________ متى ترتاح البلاد من هؤلاء الملاعين
المتطرفين ؟؟؟________ ان غد لناظره قريب _____
والله نحنا خلينا تلفزيون السودان ده من زمن خطرفاتم دي.
با ختصار شديد هذا البرنامج لن يتم بثه الا بالمواد القديمة
اما عمليات جديدة فالمؤتمر الوطنى الحالى ومن لف لفه ليسو اهل حارة
الجيش داير تحميس وهذا للاسف سوف يكون مفقود لعدم وجود اى دعم شعبى لهذا المشروع
وارجو ان يكون فى ذاكرة المؤتمر الوطنى ان الانتخابات التى جاءت به مزورة بنسبة مائة المائة وهم ادرى بذلك وعليه يرجى عدم المغامرة
المره دي إلا كان يمشي الرئيس وخاله براهم يحاربوا
الله يحفظ السودان والله البلد ماشة لي وين مامعروف لاكن اذا عادت الحرب الخدمة الالزامية بتجي علي المساكين القلابة بكشوهم من المواصلات واولاد الموتمر الوطني راكبين عربات بقت عليهم ميتة وخراب ديار البلد عشرين سنة نفس الوزراء ياهم زاتم ناس المتعافي ولم يحاسب اي من هولا الوزراء الجنوبين الناس القالوا اصحاب فساد تمت محاسبة وزير مالية حكومة الجنوب الحكومة الدور دا لو قامت حرب يجروا علي ماليزيا ساي مافي زول بحارب معاهم بتولع جنوب وغرب
لاتخافي استاذة رشاعلى الشباب فبعد المفاصلة التاريخية في 4 رمضان اصبح المجتمع السوداني اكثر وعيا واصبح يسخر من كل من يقدم نفسه بانه اسلامي ويريد دولة الشريعة ونشر الاسلام والجهاد وووووووو الخ .
فاصلا تلفزيون السودان لا تاثير له لانه غير مشاهد حتى العاملين فيه لايشاهدونه ومن المضحك المبيكي بان احد الاصدقاء وفي زيارة للتلفزيون وجد الحرس في الاستقبال متابعين وباهتمام قناة اخرى غير قناتهم الشغالين فيها فما بالك بالاخرين ، مع انتشار الدجتال فالشباب لا يرونه ولا يستمعون اليه ،
( كل تجربة لا تورث حكمة تكرر نفسها )
هذه هي القاعدة الذهبية وهي سنة الله في الكون . ومن حسن التوفيق ان الشعب السوداني قد تعلم كثيرا ولكنه ايضا دفع ثمنا غاليا في سبيل ذلك .
ومن حسن التوفيق ان عددا كبيرا من منسوبي النظام قد استفادوا من التجربة ايضا وهذا ما يجعل بصيصا من التفؤل يتخلل ظلام عدم الثقة الذي لازمنا من اناس تعودوا على نقض العهود
شوفى يا اخت رشا يسلم قلمك ولكن الكيزان الفيهم اتعرفت فحكاية ساحات فداء وكلام فاضى دى والله المرة دى الا كن يمشوا ليها هم واولادهم لكن والله وبالله وتالله اذا واحد فيهم هوب ناحية اى واحد من اولادنا والله نستشهد بيه اول حاجة وبعد داك نشوف البحصل شنو يا ستى نحن نقعد عمرنا كله نضيعه مع هطرقات الكيزان التى ما انزل الله بها من السلطان وبعدين لو حاولوا يجربوا جاحة زى دى تانى تاكدى انو دى نهايتهم لانو المسالة بعد دا بقت فى اللحم الحى وليس مسالة غلاء معيشة ولا يحزنون ولكن بقت فى اولادنا وديل نحن ربيناهم بالغالى و النفيس وما حنفرط فيهم تانى .
عن قصد أو غير قصد فأن طرح الاستاذه رشا عوض الكاتبه صعبة الميراس وبتناولها على ما يرد في سيئة الذكر يعتبر دعاية رخيصه لتلك الصحيفه الصفراء .. ويؤدي ذلك الى إستقطاب حاد ويزيد من شقة التطرف . فالرد أو حتى لفت النظر الى مايكتب على صفحات هذه الصحيفه يزيد من إهتمام القارئ بهذه الصحيفه التي لا تساوي الحبر الذي يكتب بها .
خير رد على هذه الصحيفه الضاربه في عدائية الشعب السوداني وتخريب موروثه المتسامح هوعدم الاشاره الى ما تسطره . فالمواطن لكي يتنفس يحتاج الى كل مايخرجه من عصر الظلام حتى يستنشق عبير يقربه من الحريه والانعتاق من ثاني اكسيد الكربون الخانق حيث الاكسجين النقي . ان ماسبق ليس متعلق بالاستاذه فقط بل بكل من يطالع تلك الصحيفه الباهته .. فمجرد قراءة هذه الصحيفه ولو حتى قراءة إسمها يدل على الاهتمام بها . ولمحاربت أفكارها وما تروج له على جميع الكتاب والصحفيين والسياسيين وغيرهم من المهتمين بالشأن العام تجاهل ما تغرسه هذه الصحيفه من أفكار حتى لا يفكر القارئ او المضطلع مجرد الالتفات لها ، وبذلك لن تجد من يغطي تكلفتها فيقوم بشرائها من هم ينتمون لها .
وبالتعرض على ما اوردته الكاتبه فان ذلك البرنامج المذكور يذيد من القتل والتقتيل بين أبناء البلد الواحد فالدين الاسلامي لم يأتي بالقتل والترهيب فتلك رواية العاجز والاسلام ليس عاجزا ولا بحوجه لمن ينشره فهو انتشر الى غرب افريقيا وجنوبها ووسطها من غير قتال بل حتى الصين واليابان وامريكيا الجنوبيه وغيرها .
فالاسلام هو الحياة وليس الحرب والقتل … أما من يستخدمون القتل بدعوى الاسلام فهم كاذبون ومنافقون ونفعيون . فواحد وعشرون عاما كفيله بتغيير الاجيال، ولوعي قطاعات كبيره من الشباب ظل الانقاذيون حفنه لن يجدو من يساندهم ومادل على ذلك الانتخابات السابقه والتي بينت أن مايزيد عن 90% من الاصوات لم تحالف أصحاب المشروع الحضاري فسعوا لتزويرها بطريقة حتى يتسنى لهم إعاده تأهيل الشباب مرة أخرى .
إن هذا النظام لا يستطيع ان يهب الحياة فتلك عملية صعبه ان تهب الحياة أو تذليل الصعاب أمام هذه الحياة فكلفه ذلك كبيره ، أما القتل فذلك أسهل بكثره في منظورهم فثمن ذلك " في ايدنا رصاص في ايدنا خنجر ". ويذكرني هنا الخطاب الشهير لاحد القاده خلال التسعينيات بقوله " نحن عايزين السودانيين ديل يموتوا كلهم ويبقى بس 12 مليون " .
والبرنامج سئ الذكر وغيره ك " أيها الشعب السوداني البطل " برامج تدل على حقد وظل وسوء نيه من قبل النظام للشعب السوداني بل جميع الشعوب في أرجاء الارض فعواءها عبر الاثير يوحي بانهم شعب الله المختار وجميع البشر مع الشيطان وهم وحدهم الناجون
" لست عليهم بمسيطر "
""""""""""""
كفى زيفاً وبهتاناً … لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين .. لكنا فى فى هذا البلد الغريبى الاطوار اهلة لدغنا من نفس الجحر تسعون مرة وباقى المرة الاخيره وترق كل الدماء كما قالوا فى بدايات عهدهم… لله درك ايها الوطن الضائع بين خنادق المؤتمر الوطنى الغمئ وترهات الحركة الشعبية الغبية!!!!!!
-يافردةكان عندك كلام فى السياسة قوليه حسب القالب الذى تنتمي الية ( اسلامى وغير اسلامى) لكن ماتتحدثي عن الشهداء بهذه الطريقة .
* الدين مادجل الدجل هو الكلام البتقولى فبه ده
* هل عندك شك بان الشهيد تخرج منه رائحة المسك.
* ولا ماعرفة انو الشهيد حي عند الله ولايموت.
الحاجات دى ما يومن بها الا شخص مسلم مؤمن بالله ورسوله
* ولا ماكده يابت عوض
الله يستر ويلطف بشعبنا
والله مش يعود برنامج ساحات الفداء لو ركب الرئيس دابابه ومعه اعوانه وانصاره تان مافي زول بصدقكم يا ناس اقتنعو علي كده وصراحه انتم انفسكم لاتصدقون انفسكم ولا تثقون في بعضكم ولا حتي في اهل بيتكم هكذا انتم؟اما هذا الشعب فقد وعي تماما ان اهله في دار فور وفي الجنوب وحتي في كل بقاع السودان لن ولن يحمل اي سلاح لاحد منهم يا ناس اتقو الله هذا ما اتفقتم عليه والمسلمون عند عهودهم وتقتلون ابرياء دار فور اليس هم مسلمين ؟؟ اتقو الله اتقتلون رجلا ان يقول ربي الله وانتم قتلتم نفوس كثيره من اجل مقاعدكم هذه وجاع من جاع من ظلمكم الا تعلمون ان دعوه المظلوم مجابه ولا نسيتم الله نعم فانساكم انفسكم
انتم حقيقه مسلطون علينا كفانا الله شركم كفي الله اهل السودان شركم
يا ناس النظريه واضحه انت لا تستطيع ان تكذب العمر كله لابد للحقيقه ان تنجلي وبقت ما دايره ليها صلعه جلوووووووووووووونا
الظاهر راح نتأثر كثيرا بأعادة هذا البرنامج الشيق جدا ؟ و الما عندو قديم ما عندو جديد ؟ و الظاهر كده راح الجيش يتكون من دار المايقوما؟؟
انتي يا علاء الدين روح نوم أحسن ليك .. عن أي شهداء تتكلم ألم يقل عنهم الذي كان قائدهم (الترابي) أنها فطايس .. بعد انتفاء الحجة السياسية ..
وبعدين والله إلا يروحوا يحاربوا براهم ..
الله الله جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا(0) كانت ايام ما احلاها وذكريات ما اطيبها (0) هل تعلمين يامن غشيت الغشاوة اعينهم وران عليها الران والعمي ان هنالك عشرات الالاف في اشد الشوق لمنازلة الباطل ودك حصون وعروش الطغاة اعداء الدين والوطن هل تعلمين ويعلم امثالك ذلك ؟؟؟ انها ايام من ذهب مهما غشيتها عاديات الزمان وغبار السنين ستبقي خالدة في القلوب العامرة (0) المعدن النفيس لايصدأ (0) لن نذل ولن نهان طالما اننا علي ذات الطريق
انتو يا ناس لا بتحاربو لا عايزين غيركم يحارب .. طيب .. البلد حا يحميها منو ؟؟ إذا كلكم متقاعسين وخايفين … كيف الوضع ؟؟؟
القرود التى تنزع الالغام من الارض وتحارب مع الشهداء ذهبت الى ما ليزيا لان الاشجار هناك وارفة والجو رومانسى
اما الشهداء الذى قال عنهم الترابى انهم فطائس لااظنهم سيحاربون هذة المرة بعد انكشاف الوجه الحقبقى للشيخ وتلاميذة النبلاء((الحوار الغلب شيخو))
اسال نفسى دائما لماذا تهتم امريكا بخيشنا الترابى بدل شيخنا وهذا نوع من الرندوق وكلام الشماشة
واخيرا انكشف الغطاء الرجل مهم للامريكان ولقد نجح الشيخ فى انفصال الجنوب وكما قلت دائما قوش والبشير ونافع وسيد الخطيب وامين حسن عمر كلهم ماخدين الطريقة الامريكية من السى اى اية
على الاخوات رشا عوض والاخت لبنى حسين تاسيس حزب جديد كما يوجد روساء احزاب فى بعض الدول نراه فيهن القيادة والجراءة حزب موسس بطرق الحديثة مع قناة فضائية خاص بالحزب
ابوالشيماء/ عن اى حق تتحدث ؟ وكلامك ده كلام انسان ماعاقل __ الغشاوة بل
والعمى أصابك أنت ايها النشاذ ___ ياخى شوف الموقع ده بس فى واحد موافقك
على سخافاتك دى؟؟ عشرات اللالاف مثلك من اربعين مليون ودى نسبة البلهاء
والسذج __ نوعك ده مافاهم حاجة مطبلاتى جماعة سير سير يابشير __ والسد السد
ياخى لو كنت فى عماك طيلة السنوات الماضية ماغيرتك مواقف النظام الاخيرة ؟؟
ناس النظام نفسهم انسحبوا وبيفتشوا لمنفذ يتخارجوا بيه من الورطة ___
وبعدين انت دائما بتلف وتدور فى حتة واحدة وعامل فيها كوز وللاسف الشديد جهلك
مغطى على كل شىء____ وكفى__
اما علاء الدين/ وده اسلوبه اسلوب شوارع ___ شوف اسلوب كاتبة المقال واسلوب
المدعى الثقافة والفهم __ الكلام البتقول فيه عن الشهداء لوسألت أى طالب فى
مرحلة الاساس حيجاوب احسن منك __ المشكلة انك ماعايز تفهم ياخى كاتبة المقال
ماشككت فى الشهداء لكن شككت فى البيحاولوا يستغلوا (سذاجة) من يفهمها مثل
فهمك ___ فهمت حاجة؟؟؟ ماأظن ___ وكلمة سذاجة بين قوسين عرفت ليه؟؟
ماأظن عرفت؟؟ والله خسارة الواحد يضيع وقته فى الفاضى ____
وشنو حكاية يابت عوض !!!!!!!!! بالله ده اسلوب واحد محترم نفسه ؟؟؟
اقولها ليكم ولامثالكم __ لوقامت حرب الكيزان مايفكروا انو الشعب السودانى
حيلدغ للمرة الثانية ___ الشعب عرفهم جيدا والا يحاربوا هم واولادهم المنتشرين
فى ارقى جامعات الدنيا _____
هذا البرنامج الشيطانى كان يقوم بكتابتة سى الذكر الكذاب الشر اسحاق احمد فضل الله ويزيعة مزيع قناه الجزيرة السابق الزبير نائل وكان اسحاق يكتب النصوص عن الشهداء كما يزعم وينمق العبارات والهرطقات وكان اسحاق كذابا بامتياز قال فى سقطاتة فى هذا البرنامج والكلام مسجل قال عندما وضعنا الشهيد فى ود الاحد وقرانا سوره يس علية قال بكل برود اعصاب ان الشهيد قد اتمها معنا :mad: حينها لم اكن رجل صغير فى السن لا اعقل الكلام بل كنت فى ثالثة جامعة سالت اخى لعلى اجد منه مايشفى صادر ماذا يقصد هذا الصعلوق بهذا الكللام كيف لشخص توفى مهما كانت مكانتة ان يقراء القراءن وهو ميت كيف لم يجد اخى اى رد سوا ضرب كف بكف وضحك ساخر وبقيت انا فى حيرة من امرى قلت اذا هذا الشخص تم دفنة حى وعلى اهلة مقاضات اسحاق الكذاب الخبيث لان ابنهم لم بدليل كلام اسحاق انه اتم سوره يس معهم والله والله لقد رددها اسحاق اكثر من وانتهى عليها البرنامج وقال انى على ذلك اشهد انى على ذلك اشهد احبتى احب ان اعرف منكم من مره بتجربة اسحاق لكى يرويها حتى يشفى قليلى واعلم انكم قد دفنتم الاقارب والحباب والعباد والذهاد وكريمى الخصال هل سمعتوا احد تلى سورة الخلاص عندما تقراوون هذة السورة ترحما علية لم اسمع هذا الكلام البيض الا من اسحاق الدجال الكذاب
كلامك جميل يا بتي لكن هؤلاء الحمقى ليس لهم الا السيف ولن يذهبوا الا بذهاب السودان . اقام الالمان الحرب العالمية الثانية بدعوى انهم الجنس الاري المتفوق وهكذا يريد أن يفعل اصحاب الانتباهة اقصد الغفلة ولكن ان للسحر أن ينقلب علي الساحر
بسم الله الرحمن الرحيم
اتقى الله فى نفسك من اين انت سمعتى هذه الاشياء عل قالها
رئس الدولة ام ناس سياسين ام المحاربين نفسهم ؟
اتقى الله فى نغسك وابعدى الشيطان عن ذهنك وجسدك حتى
تعرفى وتسمعى عن الكرامات 0
كيف تسمحى لنفسك ان تحطمى انفس محاربين جاربوا من
اجل دينهم ووطنهم وطبعا سوف تقولى دينهم هذا كلام فقظ0
اذا تريدى ان تعرفى عن اى دين دافعوا سوف تعرفى
واهم شئ فى الدين تعرفى انهم اطاعوا والى الامر 00
وطنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى00000
اختي الكاتبة اتفق معك في بعض من طرحك لان لكل نظام سياسي أخطاؤه وهناته و ان اراد الاستمرار فلابد من تصحيح مساره بما يخدم قضية الوطن و شعبه ولكني اشتم من كتاباتك دائما روح العداء الشخصي و اتجاهك طريق لاتجاه واحد و يفقد الموضوعية فانتي تنقدين و لا تبنين وهذه واحدة من عيوب كتابناخافوا الله في وطنكم
الحروب السابقة كانت حروب داخلية وفي الوقت الحالي أنتم تشعلون حرب مع دولة عضو في الأمم المتحدة وحماية هذه الدولة مسئولية الأمم المتحدة ، ما تلعبوا بالنار .. أي محاولة لأثارة الحرب معناها نهاية الوطن وما تجربة غزو العراق للكويت ببعيدة ونحن ما عندنا قدرة للصواريخ العابرة القارات !!!
انها الأكاذيب بعينها هؤلاء القوم يعملون على اخافة الشعب السوداني عبر حيل لاتنطلي على الشعب السوداني الذي ارتفع حجم وعيه بتناسب عكسي مع حجم انحطاط الجرزان الخاسئين الذين قدموا السودان أرضا وشعبا قربانا للمتع والملذات التي ماحلموا بها يوما لايمتلكون شجاعة قيادة معركة تحرقهم ثم عن أي ساحات يتحدثون ساحات التنازلات أم ساحات الكذب التدليس أم ساحات الضعف والهوان أم تراها ساحات اهدار حقوق الشعب السوداني في شراء الذمم بل انها الهرطقات ليس الا
ساحات الفداء افضل برنامج والشهداءوالمجاهدين افضل من البقية والترابي لم ولن يعلم مافي نوايا هؤلاء الشهداء والمجاهدين والله اكبر وما نامت اعين الجبناء.
فى احدى النوادى كان الجمهور يشاهد البرازيل وايطاليا فى الدورة الرباعية استعدادا لكاس العالم فرنسا 1998 تم قطع المباراة لبرنامج ساحات الفداء (ايام قناة الخرطوم الدولية جديدة) قام الجمهور بسب الدين زكر احد الحضور بانه توقع ان تاتى اليهم صاعقة من السماء.
عيش رجبا تري عجبا الفاضي يعمل قاضي اتقي ربك في حساب ولا يعلم الغيب الا هو
لكن السؤال هل الماتو ديل شهداء ولا فطايس؟
البوصله طاشت واختلط الامر علي الناس واصبح شهدائنا الابرار مجال للسخريه والتهكم كلنا ساخطين علي هذا النظام وفي نفس الوقت يجب ان نترحم علي من اخلصوا النيه لله ووهبوا ارواحهم قربان لهذا البلد
اين تقيم برامج ساحات الفداء هزه المرة واين يكون الشهداء المرة دي مافيش حرب في جنوب السودان شوف ليكم إتجاه تاني وإيكم و الجنوب
الاخ الدمك هل بالفعل كنت تدرس بالجامعة دى لغة شنو لا حولا ولا قوة الا بالله
صدق القال الاختشوا ماتوا
مقال غريب وتعليقات اغرب
نفس كلام بني اسرائيل لنبيهم موسي
(اذهب انت وربك فقاتلا انا هاهنا قاعدون )
اصلا الحكومة ماحتبادر بالحرب لكن لو فرضت علينا من قبل الاعداء اطمئنوا ياجماعة مافي زول حيناديكم للحرب وانتوا زاتكم ماعنكم استعداد تموتوا في سبيل الله فداء للدين والوطن اقعدوا احرسوا البيوت مع الخوالف
ماتخافوا المؤتمر الوطني مجهز ليها رجالها البيوقدوا نارها ويتوطوا جمرها
وانتي يارشا شكلك ما من اخوات نسيبة لكن نصيحتي ليك بطلي الرغي المامنو فايدة والخوض في اعراض الشهداء مابتكسبي منه شيء غير يملاك ذنوب و احسن تتدربي علي حمل السلاح علي الاقل تحمي نفسك واهل بيتك عشان ما يسوقوك ناس باقان مع السبايا
اختى رشا شكرا على المقال الممتاز لكن كان فى برامج اخطر من ساحات الفداء كمان — وانا بتكلم عن برنامج انا حضرتو فى التلفزيون ومقدم البرنامج الدكتور التيجانى حسن الامين كان مستضيف شيخ اسمو يوسف نور عوض انا الاسمين دول متذكرهم كويس واليوم داك الشيخين دول اجمعوا انو الملائكة نزلت فى حرب الجنوب لتحارب فىصف الجيش السودانى ضد الجنوبيين والكلام كان بالصوت والصورة وموجود فى ارشيف التلفزيون–والشيخ يوسف قال انو القضية لو عادلة ربنا ممكن ينزل الملائكةوانا ما بقول انو الشيخ كذب لكن اين عدالة حرب الجنوب من حرب فلسطين مثلا
ياابوالشيماء المرة دى روح ودك قصور وفلل حرامية الانقاذ لو انت فعلا متحمس الى الاسلام
لله درك عزيزتي , كتر الله من امثالك , يا فخر النساء
ياجماعة مافي رجعة لوراء .. مافي دفن دقن يارجالة والله تلقونا قدامكم
اكان ما لقيتونا قدامكم في الحارة والله سوو الدايرنو
نحنا امهاتنا كحلونا باشطة .. مولودين للتعب والاكل الكعب ..
المكاتب ماهي محل الرجال .. محل الرجل في ساحات الفداء .. محل الكوع يحمي
واللسان يبقي دقيق
هذه كلمات الشهيد : عبدالمنعم الطاهر الشهير بحشرة استشهد في عمليات
الميل اربعين
كلمات الشهيد : علي عبد الفتاح .. الدبابين
اماه هل ترضي فراق بعدهم
اماه لوخيرت بين كفافهم
ونعيمنا فنعيمهم اختار
ااكون موفور المطاعم متخما
والجوع هد عظامهم والنار
ورفلت في بيض الثياب وطيبها
وعليهم اثر البلي اطمار
انفي تضمخ بالشذي
وانوفهم قد مسهن من المسير غبار
من اين اتي هؤلاء ؟!
f بختك يا اسحق فضل العيالاتى ابو نخره قدامك ايام واعدات بالاود والشفع الصغار لكن المره دى الاتهبش اولاد الذوات بتاعين المختمر الماوطنى
هنئيا ليك ولصحبك مصفر الاست الماطيب ولاصفى
الاخ الدمك والاخ قرنات لقد ضحكت كاننى لم اضحك من قبل لية لان الكذاب اسحاق والمنافق الحاج ادم يوسف زودوا العيار بصوره تكاد تكون لم تحصل فى زمن الصحابة والتابعين وتابعى التابعين فى ولاية الجزيره ايضا كان هناك شطحات المقبور ابراهيم عبيد الله وكان يحضر مزاعم مايسمى بهتانا عرس الشهيد وكان يرقى ويزبد ويهلل ويكبر ويمدح فى محاسن وشمائل الشهيد وان الشهيد الان فى الجنة وان معه الحور العين والله انى اشم رائحة المسك الان والكل يهلل ميكبر مع الوالى ولكن كانت المفاجاه التى لم تخطر على بال احد :D قبل ان ينفض الهرج المسمى بعرس الشهيد اذ بحضره الشهيد قادم يحمل شنطة الحديد مهرولا اذا كان احد من اهل بيتة حدث له مكروه وهنا الجمت الحضور المفاجاة بان هذا الوالى كبير الكذابين :mad: هسى انا الجهلول دحين مابركز فى الذب شوية عشان يكون مدنكل
إلى أختنا رشا بت العوض والسادة المعلقون والمستهزئون منهم خاصة أقول هنالك حلقات في برنامج "شاهد على العصر" يسضاف فيه شاب بسيط ولكنه مؤمن والحلقات تقدم يوم الأحد عند الساعة الثامنة مساءً من قناة الجزيرة أرجو حضورها قبل أن تطلقوا عبارات السخرية ولم يبرح أحدكم مكانه ولئن كان الحديث عن الغائب إما بهتان وإما غيبة فما بالكم بمن يسخر ممن غيبه الموت؟؟؟ أذكروا محاسن موتاكم وأسألوا لأنفسكم الرحمة لئن صرتم لما صاروا إليه فهم الآن فى رحمة الله التى وسعت كل شئ فما بالكم تضيقون واسعاًا؟؟ توبوا إلى الله!!!
سؤال خارج النص معليش بس…ياجماعه مسعولين من الخير النسعلكم ..إنتو البت الإسمها لوشيه جون مذيعة نشرة الإستفتاء على قناة الشروق الجماعه ديل أقنعوها بإنها جعليه ولاشنو؟
ما عندكم امانه فى نشر التعاليق ……. اشرحو شروطكم …….. ولا على حسب المزاج.
يا مسلمين ويا مؤمنين اذا كان ما ذكر من كرامات فى برنامج ساحات الفداء حقيقه وواقع لكان الوضع الان هو افضل من ذى قبل ولكن للاسف الشديد لم نجد شيئا يدل على صدق وحقيقة تلك الروايات بل العكس كلما تقدم اخوتنا فى الحركه الشعبيه خطوات تراجعنا نحن للوراء عدة خطوات مما يعنى ان المولى عز وجل اخذ بايديهم ليس على اساس دينهم ولكن على اساس انهم بشر …وللعلم والتاريخ ان كل ما كان يقال فى برنامج ساحات الفداء كل الناس صغيرهم وكبيرهم كانوا يدركون ان هذا حديث اعلام والاغلبيه التى انخرطت فى حرب الجنوب كانت ظروفها الماديه قاسيه وتتعشم فى حياة افضل اما الطلبه فكانوا يرجون الوظيفه بعد التخرج ..نامل ان نتعلم من اخطائنا وان لا نعيد الماضى البغيض للاجيال القادمه .:mad:
للملتحين وأصحاب العمائم الذين يفكرون بعقليات المداحين حاملي الطيران (جمع طار) _الله يطيّر رؤوسكم- والى الكذابين والخراصين الذين يصورون بطولات الأفيال والقرود (على طريقة توم آند جيري) كمن بهم مس من الجنون؛ أقول الحرب ليس( طق حنك ولا كلام حكّامات) وليس حشد شباب أبرياء مغرر بهم وليست (شكلة في إنداية) وانما للحرب قواعد وأصول ودوافع واستعدادات وتجهيزات وقناعات مقاتلين بأسباب القتال وفنون وموازين على رأسها ميزان القوى يا أمة ضحكت من جهلها الأمم.
I believe that we deserve it.
We let them get away with all that nonsence of jihad and those stupid rhymes about amerca.
Then they negotiated and brought us some peace.
If they go back to war again , that will be proof of thier failure. and if you fail , you should admit it and quit.
يا اخوة اراكم ترقصون خارج الحلبة والاخت رشا عوض اكرمها الله اشارت لما سيقدم برنامج فى ساحات الفداء وقالت إن التعبئة الحربية الجديدة بالتأكيد هذه المرة سوف تتضمن تخوين وتجريم وربما تكفير أعضاء المؤتمر الوطني أنفسهم الذين قادوا مفاوضات نيفاشا والذين يتفاوضون الآن على قضايا ما بعد الاستفتاء، والتعامل معهم ككبش فداء للمشروع الإسلاموي الجهادوي الذي انهار بعد أن كلف البلاد أثمانا باهظة، وهذا الخطاب (التخويني والتجريمي) للقيادات البراغماتية في المؤتمر الوطني التي تتعامل مع السياسة بمنطق المصالح وفق ما هو ممكن وفق الشروط المحيطة
وهذا ما سيحدث فعلا اذا عاد البرنامج مرة اخرى لانه يمثل الصوت الاعلامى للجبهة الاسلامية وليس الموتمر الوطنى فاذا عاد البرنامج فهو يعنى عودة الجبهة الاسلامية وبالفعل ستتبرا مما فعل اهل الموتمر الوطنى وهذا ما سيحدث وبكل تاكيد
ابوالشيماء/ عن اى حق تتحدث ؟ وكلامك ده كلام انسان ماعاقل __ الغشاوة بل
والعمى أصابك أنت ايها النشاذ ___ ياخى شوف الموقع ده بس فى واحد موافقك
على سخافاتك دى؟؟ عشرات اللالاف مثلك من اربعين مليون ودى نسبة البلهاء
والسذج __ نوعك ده مافاهم حاجة مطبلاتى جماعة سير سير يابشير __ والسد السد
ياخى لو كنت فى عماك طيلة السنوات الماضية ماغيرتك مواقف النظام الاخيرة ؟؟
ناس النظام نفسهم انسحبوا وبيفتشوا لمنفذ يتخارجوا بيه من الورطة ___
وبعدين انت دائما بتلف وتدور فى حتة واحدة وعامل فيها كوز وللاسف الشديد جهلك
مغطى على كل شىء____ وكفى__
اما علاء الدين/ وده اسلوبه اسلوب شوارع ___ شوف اسلوب كاتبة المقال واسلوب
المدعى الثقافة والفهم __ الكلام البتقول فيه عن الشهداء لوسألت أى طالب فى
مرحلة الاساس حيجاوب احسن منك __ المشكلة انك ماعايز تفهم ياخى كاتبة المقال
ماشككت فى الشهداء لكن شككت فى البيحاولوا يستغلوا (سذاجة) من يفهمها مثل
فهمك ___ فهمت حاجة؟؟؟ ماأظن ___ وكلمة سذاجة بين قوسين عرفت ليه؟؟
ماأظن عرفت؟؟ والله خسارة الواحد يضيع وقته فى الفاضى ____
وشنو حكاية يابت عوض !!!!!!!!! بالله ده اسلوب واحد محترم نفسه ؟؟؟
اقولها ليكم ولامثالكم __ لوقامت حرب الكيزان مايفكروا انو الشعب السودانى
حيلدغ للمرة الثانية ___ الشعب عرفهم جيدا والا يحاربوا هم واولادهم المنتشرين
فى ارقى جامعات الدنيا __
******************************************
عافي عليك
عملية غسيل الدماغ في اعتقادي ليس لها مردود
اولا الانتهازيين هؤلا ليس مقاتلين ز دول همهم المال فقط
ثانيا طلاب المناصب غير متحمسين لانه الرواتب غير ملحقه على شي
يعني غسيلهم لم يجدوا اماكن النشرة
حرام عليك يا أخي مشكاح!
لا تشكك في نوايا قوم ذهبوا إلى ربهم بأنهم كانوا فقراء يبحثون عن الغنا أو طلاب يبحثون عن الوظيفة.
كلامك هذا شهادة قد أطلقتها على الملأ و ستسأل عنها أمام الملأ الأكبر يوم القيامة إن لم تتوب و يتوب الله عليك.
بالرغم من أني لا تجمعني أي علاقة بتنظيم الأخوان المسلمين بل أكره كل أجنحته إلا أنني كنت أتأثر عندما أرى برنامج في ساحات الفداء و كنت و ما زلت أسأل المولى عزّ و جلّ أن يجزي أولائك المجاهدين بنواياهم هو وحده العليم بما في الصدور و كفى.
الاخت رشا عوض ……………..مشكورة على المقال الأثار كل هذه الضجة إن شاء الله في ميزان حسناتك يا اختي ده كلام في الصميم..وساحات الفداء للانتاج الاعلامي هي دي افسد شركة وفيها فساد تقيل وكمال حسن علي وزير الدولة لا زال متحكم فيها والمدير العام حرامي كبير اشترى بيوت وعقارات باسم زوجته وأشقاءه والسودان ضيق وكل ناس الجريف يعرفونه……
وبعدين الحكومة حا تحارب بمنو……..؟؟
ولو قلنا يحاربوا بأولاد الوزراء والمسولين ديل ذاتهم مرضانين بامراض يعلمها الله وأكل الحرام والسحت امرض اولاد المسولين ونسوانهن كمان وانتشرت بينهم الامراض الفتاكة والولادة المشوه كله بسبب اكل اموال الناس وصدق ربنا العظيم (يأكلونها ثم تكون عليهم حسرة) واحد من المسوليين كل يوم مسافر للخارج لعلاج ولده المولود بتشوهات وهو داسي من الناس انه ولدوا مشوه يسافر كل اسبوع ماليزيا والاردن وآخر حاجة سافر لندن لعلاج ابنه.
زمان حذرناكم من اكل اموال المساكين لكن ما سمعتوا تاكلوا وتاكلوا يلا تاني اكلوا.. وسفوا التراب.
الأخت صاحبة المقال ونحن المعلقين كلنا نعلم ماحدث ولكن نستنتج الآتي ونجتهد في ذلك ويبقى علم غيب والعلم عند الله وحده ولكن المهم…
هل نحن أبناء السودان بكل سحناتنا وإسنياتنا وانتمائنا الحزبي فكرنا في عمل شئ للمستقبل ولمصلحه الوطن ووحدته بعيدا عن زلات اللسان وشتم الآخر
نعم ياأبناء السودان العزيز فلنعمل سويا لمستقبلنا ومصيرناالموحد ووالله مانهضت أمم من غير أبنائها ودمتم سالمين
واسفاه ونحن نرى مثل هذا … تتحدثون عن اشخاص دفعوا دمائهم للاوطان وهل هناك بالله عليك اجود من تلك الدماء التي بذلت للوطن في اشرف ساحات المعارك كيف نصف هؤلاء بغير انهم قوم ذهبوا إلى ربهم وهم يرددون الله اكبر … بإذن الله أن رضيت يا أختي الكريمة أم رفضتي فسوف نذلذل الأرض تحت اقدامهم سوف نمد أيدينا ولكنها بقوة الرجال بعيدا عن دهنسة القوم الكذابين الافاقين سوف نلعق الصبر حتى يرى غيرنا بأننا قادمون اقوياء رقم كيد الكائدين وحقد الحاقدين فوالله اني ارى بشائر النصر قادمة وما تلك الابتلاءات إلا للاختبارات ولكننا وان كثرة الفتن وظهر الكثير منها إلا ان الخير كل الخير في من تتحدثون عنهم واخوانهم باذن الله قادمون .. يا اختي الكريمة لماذا تتحدثين عن هؤلاء وهن ذلك البرامج لقد ادميت قلبي من مرارتي عليك وعلى ما جاد قلمك به علينا .. ولكن كثيرين سوف يدخلون في جحورهم عن قريب .. وباذن الله أن الانقاذ قادمة بقوة وان النصر حليفها … الهم ياالله نسألك التوفيق والسداد امين يا رب
شكرا لمقالك القوى المؤثر جد بس عندى سؤال المجرم عمر البشير ليه خلى الرقيص ومخاطبة الجماهير يكون مالو ؟
خلي يعود ويجيبو ليهم مجاهدين من طالبان او القاعدة
الحرب في السودان قادمة بلا شك وسف تكون مش تقليدية سوف يتم فيها تجربة اي سلاح اسرائيلي ,فرنسي , امريكي جديد علي الشعب السوداني بسبب حكومة الانقاد وليست الانقاذ والله يكضب الشينة ارجوا من كل سوداني او من يهمة السودان ان يدعي ويصلي للسودان لكي يكون موحدا خالي من اي مشاكل يارب.
قال عيسى عليه السلام: (إحذروا الأنبياء الكذبة) قالوا: كيف نعرفهم؟ قال: (بثمارهم تعرفونهم)..
لقد خبر الشعب السوداني ثمار أهل الانقاذ وأكاذيبهم فلن تنطلي عليه نبؤاتهم الكاذبة عن زواج الحور ومعاونة القرود والأشجار في حروب دموية ساقوها ضد أبناء الوطن باسم الدين والدين عنهم براء.. وإن استطاعوا التغرير ببعض البسطاء في الماضي وغسل أدمغتهم فساروا وراءهم معصوبي الأعين نحو حتفهم في أدغال الجنوب فإننا نرجوا أن يكون شباب اليوم قد تعلموا الدرس وعرفوا حقيقة الانقاذيين اذا لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين..
وإن تم اختطافه الشباب من الطرقات وزج بهم في ساحات الحرب في الماضي فلن يستطيعوا ذلك اليوم والعالم يرقبهم والمحاكم الدولية تنتظرهم بالمرصاد..
فلم يبق غيرهم وقود لحرب جهادية قادمة ولكنهم استطابوا الدنيا وجمعوا حطامها بالكذب والاختلاس والسرقة ولا أظن أن مفارقتها ستكون ميسورة لهم خاصة وأن حسابهم عند من يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور سيكون عسير ولن تزيده جريمة الحرب، إن هي قامت مرة أخرى، الا عسرا..
أشكر الأستاذة رشا على تسليط الضوء على جهالات عراب العنصرية السودانية، وخال الرئيس، وليس هنالك ما يقدمه هو وأمثاله سوى التبشير بالخراب والدمار لهذا الشعب الموبوء بهم..
والله يا رشا انت لسان حال 99% من رجال ونساء واطقال السودان يابتنا
الاعتقاد بعودة هذا البرنامج البئيس ، يماثل عودة ذلك المدعو بالرائد يونس ..
التلفزيون القومي ما عاد مُشاهداً كما كان في السابق ..
لا وقت للمواطن بمتابعة هكذا هرطقات ..
ماعادت هناك (ساحات) لانها ببساطة تحوّلت لدولة ، يعني مضى عهد (البرطعه) ..
هذه بعض أماني (فضل الله) وصاحب (الانتباهه) وهم قوم لازالوا يعيشون في كهوفهم .. وبحاجة لسنوات كي يخرجوا .. دعوهم
النظام الآن في من (يخارجه) من ورطاته التسعة وتسعين .. تقول لي (ساحات الفداء) ..
نحن بدلا لقرع طبول الحرب نعمل برنامج من ساحات النماء.
ونسن القوانين العادله وننبذ ونجرم العنصريه الجاريه في دمائنا
الكانت سبب في فرقتنا وتقسيم بلدنا والكل تحت مظلة القا نو ن ومجاملاتنا الغير ايجابيه وعد م سماعنا لبعض واحترام الرائ الاخر برحابة صدر.
:cool:
رغماً عن إختلافي التام مع هذه النظام وكلابه، وقناعتي بعدم مشروعية حرب الجنوب إلا أنني لا أشك إطلاقا في صدق وتجرد بعض من مات بالجنوب، وأخص تحديداً دكتور محمود شريف عليه رحمة الله، وستظل دماؤهم لعنة تطارد أشباه الرجال أمثال الراقص الأعرج وخاله وبقايا قوم لوط وامرأته.
بالتأكيد سينكفئ النظام، وسيكون هناك ما هو أسواء من ساحات الفداء، تقطيع،جلد، سجن، تشهير، وما يفوق تصور العقل البشري
وأقترح على شواذ المؤتمر الوطني مطالبة حكومة الجنوب بإستعادة القرود المؤمنة نازعة الألغام ليتم إستخدامها في التعدين، أو إستخدامهافي عملية تزوير الإستفتاء بالتسلل ليلاً وتغيير محتويات الصناديق، وصراحة كنت أسائل نفسي عن مصير هذه القرود؟ وربما تستخدم في جمع محصول البطاطس، كما يجب عمل مؤتمر لها، أسوة بمؤتمر تسخير الجن المسلم.
والله انحنا عاوزين فتوة شرعية من علماء الدين مش علماء المؤتمر الشيطاني يفتو فيها ؟ هل هؤلاء شهداء ام فطائس
مفروض نجاهد هؤلاء النجوس سافكين دماء الابرياء باسم الدين اول حاجة مفروض نجاهد رئيسنا كل يوم هو راقص ؟ شعبو جوعان في معسكرات ؟ مابخجل بيتكلم عن الشريعة حرام – الله في اوكامبوا
الله يهديكم تتحدثون عن الشهداء وتنسون انفسكم من الموت ويوم السؤال فردي ؟؟؟؟ وماذا عن ما كتبتم الذي سيظل باقيا ؟؟؟؟؟…….. هداكم الله نحسبهم شهداء ونسأل الله ان يتقبل شهادتهم وان يرزقنا الشهاده وحسن العباده …….. اميييييييييين والشهداء عرفو البيهم والعليهم الكلام نحنا ماذا قدمنا في هذه الدنيا الفانيه بعيدا عن السياسه ؟؟؟؟؟ وهي ماحاتشفع لينا يوم القيامه لذلك انصحكم ونفسي ان نستعد ليوم الموت والسؤال في القبر ؟؟؟؟ الله يهدينا ويهدي امة محمد وين ما كانت … امين يارب العالمين