السفير البريطاني يكذب مزمل أبوالقاسم ويتعهد بمواصلة دعم “تقدم”

مزمل أبوالقاسم موقفو إيه في الأمم المتحدة؟ أو يا شماتة آبلة ظاظا فيك!! (من أقوال عادل إمام)

صحفى الكورة المرتزق مزمل كمان بقى يألف خزعبلاته و طلسه عن دولة عظمى كبريطانيا دولة حكم القانون والمؤسسات ويفعل ذلك وكأن بريطانيا جمهوية موز و عالم تالت لا تقوم على اسس ديمقراطية تخضع فيها السياسة الخارجية لنظم وقوانين راسخة وليست عشوائية كما يصورها هو، صحفى الكورة المرتزق يواصل فى فضح جهله عن عالم السياسة المتطفل عليه.

مزمل بوق الكيزان تلاعبوا به بتمرير معلومة كاذبة لدعم السفير البريطاني لتقدم وجعلوه يثق تماما في المصدر
وبتهوره المعتاد نشر المعلومه على حسابه الخاص كسبق صحفي وخبطة صحفية ليحصد هذا المنافق الحقير السخرية والتهكم من الجميع في الداخل والخارج

المدعو مزمل هذا،
هل هو انجليزي الجنسية، او اذا لا هل يملك جنسية انجليزية حتي يتطاول علي ،ويسمح لنفسه بالتدخل في،سياسة بلد كانجلترا؟
وهل لا يري انه ممكن ان يبشع به، ويوصف باقذر الاوصاف ،منها الكذب ( وهي أقبح واوسخ ما يمكن أن يوصف به الانسان، ؟ لا استغرب ان يكون الامر وافتضاحه من قبل السفير لم يحرك شعرة فيه،علي اعتبار ان هذه النوعية من البشر أصبح الكذب بالنسبة لها كالاكسجين، وتعتمد علي ان لها متابعين لما يكتب ويقول من المغيبين، وهؤلاء في حد ذاتهم اصبحوا مشكلة كبيرة تقلق مضاجع اهل السودان ويشكلون خطرا مدقعا علي الواقع السوداني ويعيشون في السودان ويتعاملون معه ومع اهله كانه كوكب خارج الارض،بلادة وخيانة، وكذبا وغش، وعهر، وسفالة وانحطاط اخلاقي لا دين ولا قيم ولا فضيلة، الشئ الذي لا يوجد الا في السودان. لهذا السبب يجد اهل السودان في اي جهة من العالم المتحضر نزحوا او هربوا او التجاوا اليها تجدهم معزولين عن المجتمع الذي يتواجدون فيه وعن قيمه وقوانينه،وتجدهم حتي في جالياتهم مختلفين لا يتفقوا علي شئ. هذه هي النوعيات التي انتجت امثال المزمل هذا، فهو فعلا مزمل ولكنه مزملا بالحثالة.
اسكت يامخلوق وركز تدثرك وتزملك بالحثالة علي المفيبين من اهل بلدك