فيديو: وزير النفط يثور في وجه مقدم برنامج تلفزيوني وينهي المقابلة بصورة مفاجئة

أنهى وزير النفط في السودان عبد الرحمن عثمان عبد الرحمن، استضافته في قناة “سودانية 24” بطريقة مفاجئة، وقام بقطع الاتصال الهاتفي على الهواء مباشرة، رافضاً الإجابة على أسئلة الطاهر حسن التوم مقدم برنامج “حال البلد” بالقناة.
وحل الوزير ضيفاً عبر الهاتف على برنامج حال البلد بقناة “سودانية 24” في حلقته المخصصة لمناقضة أزمة الوقود والغاز في السودان.
وبدأ وزير النفط المقابلة التلفزيونية هادئاً قبل أن يثور في وجه مقدم البرنامج، ويطلب منه في المرة الاولى عدم مقاطعته أثناء حديثه. مشدداً على ان وزارته ليست مسؤولة عن أزمة الوقود في السودان. لافتا الى ان المسؤولية تقع على ثلاث جهات “يقصد وزارة المالية وبنك السودان المركزي وجهاز الأمن”. وعندما طلب منه مقدم البرنامج تحديدها ثار في وجهه ورفض ان يحددها، قبل أن يقوم بقطع الخط وإنهاء المكالمة بعدما حاصره مقدم البرنامج بالأسئلة حول فشل الحكومة في توفير الوقود والغاز.
وقابلت قطاعات واسعة من المشاهدين والمواطنين، خطوة الوزير بمزيد من السخط، واستغربوا من طريقته في تشخيص الأزمة، وانتقدوا هروبه وعدم جراته على تحميل المسؤولية لوزارة المالية وبنك السودان المركزي وجهاز الأمن.
[SITECODE=”youtube sDHdsmfUAPo”].[/SITECODE]
مقدم البرنامج غلطان كان يشكروا علي العمل الجميل البيقوموا بيهو في خدمة (عذاب الشعب) الشعب
اصلا هم معينين عشان المرتبات والبدلات والسياحه مش حاجة تانيه
يا خي فقعتو مرارتنا الله يفقع مرارتكم يا خي اذا انت ما بتعرف معنى المسئولية وما قدر المسئولية ليييييييييييييييه بتمسك ليك مسئووولية انت لا قدرها ولا حتى عارف هي شنو اصلاً ليييييييييييييه ما بتعتذر وتقول آآآآسف لا استطيع حا تموت يعني لو اعتذرت ولا حا يقطعوا رقبتك بلا يأخد كل مسؤوووول ما قدر عليها ومكنكش فيها الله بتنقم من حكومة المؤتمر الوطني فرداً فرداً.
مستفز بكل مايحمله الكلمة من معني
ونحن نستاهل طول مامنتظرين ناس زي ديل
ياخي ناس الحكومة ديل في كل مواقعهم بتعاملو بي
دونية مع الشعب وقضاية الشعب تقول نحن الشاحدنهم
عشان يحكمونا …
الله لاجاب باقيكم
حرامية وجبانين … وعدم تحمل مسئولية
عجب…
واضح ان الرجل جبان و ضعيف الشخصية و يخشى علي منصبه و مخصصاته — هذه واحدة من بلايا عصر التمكين اذ اتى بالعناصر الرخوة فاقدة التأهيل و مواهب و انحدرت بالسودان و شعبه الي اعماق سحيقة من التردي و الانحطاط —
اصلكم زفت فى زفت و اخلاقكم زفت فى زفت و تحتاجون لتربية و مراقبة لتحسين السير و السلوك و المفروض الواحد فيكم يحترم شيبتو الفى راسو و دقنو دى فاذا كان مثلك يتصرف هكذا تصرف و انت تسير بسرعة لا نهائية نحو القبر و الاعمار بيد الله فما بال الصغار و بعدين يا شيخ عندما تقبل ان تتحمل الامانة فيجب عليك تحمل تبعاتها و الا عليك الإنزواء بعيدا فى بيتك لانو ما فى شخص من الشعب حنسك عشان تتحمل مسؤولية الامة و لا أجبرك على ذلك فما دام جابت ليها نرفزة و عدم احترام لمقدم البرنامج و المشاهدين امشى بيتكم على طووووول غير مأسوفا عليك ((يا جماعة ديل شنو الذين أُبتلينا بيهم ديل))
مافى مسئول فى عهد ود الحرام البشير قادر يشيل المسئوليه
وكلهم ضعاف الشخصيه والكيزان شابكننا القوى الأمين
لاشفنا كوز قوى ولاشفنا كوز امين كلهم حراميه
الله ياخدكم اخذ عزيز مقتدر
اللهم إن الترابى وعصابته شقوا علينا فأشقق عليهم
لو في بلد زي البقولو عليها كفار كان يعتذر و إحتمال ينتحر زي الأوربيين واليابانيين البوذيين…لكن ديل دمهم دم تقيل.
لعنه الله علي الترابي شبيه القرد ومخلفاته اشباه القرود المسخوتين الملعونين
وزير شنو ياناس ديل غنم …انتو وهم اصحوا من نومكم وثوروا يانوامييين انتو بلدكم انتهت انتو ماعندكم بلد كيزان وبيموصوا فيكم ياشعب كان هنا
الكوز ماتناقشو دايما هو صاح
وفاقد للمنطق وبفقد صوابه باقل كلمة
ولو عارضتو يعتقلك ويعذبك وممكن يقتلك لا يتقبل الراي الاخر
الديمقراطية هي الحل
تسقط عصابة الترابي
تسقط عصابة البشير
من وين جابوا الوزير ده ؟!
على كل حال الموضوع واضح أنه خارج سلطته لكن كان يجب أن تكون عنده شجاعة و يوجه أصبع الاتهام بشكل واضح
دي عاقبة نظام السودان الذي يقر الاحزابت وفوضى الانتخابات صراعات حزبية واستاثار حزب بالسلطة بعد ان يقفز ويتمكن من السلطة وامكن لنفسه حمايتة لنفسه من بقية الاحزاب المتربصة شغل الاحزاب الفي السودان دا بقى زي شغل العصابات لابد من الغاء النظام الحزبي الفوضوي لا احزاب في السلطة لا احزاب معارضة دا استنزاف وتدير للدولة
يجب ان نفهم شيئا واحدا نحن الشعب السوداني بكل مكوناتنا باننا مخالفين خالفنا هدي ونصح وامر النبي عليه الصلاة والسلام واطعنا الغرب الكافر اعداء الله ورسوله فإما ان نسارع باصلاح ما بيننا وبين الله او فالنتربص حتى ياتي الله بامره وما ينتظرنا من العذاب والدمار لان النبي عليه الصلاة والسلام نهانا في اكثر من حديث ان لا ننازع الحاكم في سلطانه باي شكل من الاشكال سواءا منازعته ومنافسته بالانتخابات على مختلف مستوياتها ففتنتها وحرمتها لا يختلف فيها عاقلان خالفناه بالنزاع على الحكم بقيام الاحزاب والتنظيمات والمعارضين و بالانقلابات وبدعاوا الانتفاضات وبالنقد وبالتشهير بالحاكم في الصحف والاعلام والاسافير في سبيل اسقاطه وتغييره كل تلك الصور من مظاهرمنازعة الحاكم في سلطانه التي نهى عنها النبي عليه الصلاة والسلام سواءا كان الحاكم بر ام فاجر او جاء بالقوة اذا اكان النبي عليه الصلاة والسلام نهى عن منازعة الحاكم حتى وان اخذ مالك او ضرب ظهرك قال النبي عليه الصلاة والسلام اسمع واطع له وقال من خرج عن اميره قيد شبر فقد عصى ابا القاسم وقال ستكون بعدي اثرة وامور تنكرونها قالوا فما تامرنا قال ادوا الذي عليكم وسلوا الله الذي لكم كل هذا النهي بسبب علم النبي عليه الصلاة والسلام ان الفتن ستدب في الامة وتظهر الفرق والجماعات والطوائف والاحزاب الضالة التي يتعذر ان تقام شورى تنجح مع هؤلاء بل اي نظام يقوم على مبدأ الشورى مع هؤلاء سيكون سببا لنزول فتنة عظيمة على الناس باشتعال الاحتراب والتزاعات والفوضى للاسف نحن بعيدين عن هذا المنهاج الذي اختطه لنا النبي عليه الصلاة والسلام وهذا سبب ما نحن فيه من خراب وضنك في العيش بسبب الصراعات السياسية وتاكالب الجميع على السبطة ومنازعة الجميع الحكام واهل الامر وولاة الامر فشر غائب ينتظر بعدنا كثيرا وطويلا عن المنهج الرباني النبوي الذي اختطه لنا النبي عليه الصلاة والسلام لذلك القادم سيكون ادهى وامر والله وتالله وبالله ان سرنا على هذا المنوال القادم سيكون اسوء واشر خصوصا ان الم بالبشير خطب لا قدر الله بعد حكمه كل هذه السنوات الطوال واجتمعت له من خيوط الحكم والتحكم في يده ما لم تجتمع لغيره من قبل في سابقة فريدة في نوعها على الاختلاف الفريد الذي في السودان تجمع في يد حاكم واحد كل تلك الخيوط والاطراف الاجهزة الامنية والقوات النظامية على اختلافها والاجازة التنفيذية والتنظيمية داخل الحزب على التباينات والصراعات التي بينهم والاحزاب المتخالفة اضف الى ذلك العداوات الاقليمية والدولية التي نمتها اصرار الحكومة على الاستقلالية في اتخاذ القرارات وعقد التخالفات هذا ازعج دول كثيرة ومنهم من هم جيران لنا وصاروا يتحينون الفرص لتوجيه ضربات للدولة بشتى السبل لتدميرها ولثنيها عن طريق الاستقلالية هذا الذي يشعرون انه يهدد مصالحهم بل ومستقبل شعوبهم كيف نجابه تلك التحديات الخارجية المتفاقمة بشكل كبير والداخل غارق في الصراعات السياسية الحزبية التي شقت الصف وفرقت الكلمة وبذرت العداوة والبغضاء الاحقاد بين افراد الشعب واججت اطماع الجميع في الفساد ونهب ثروات البلاد بلا ضمير بقمة الانانية وانعدام للوطنية لابد من انهاء النظام الحزبي باسرع ما يكون وانهاء كل اشكال العمل السياسي التنظيمي وتنصيب البشير ملكا ليتفرغ للتحديات ويرتب لمن يخلفه في الحكم وكلي ثقة ان الغرب سيوافق على هذا المشروع ان درس المهددات التي تنتظر البلاد ان استمر بالنظام الحزبي ستستعر الحرب الاهلية وستنهار الدولة وستعم الفوضى في كل المنطقة بشكل مرعب يهدد حتى اوروبا بالنازحين والمهاجرين الغير شرعيين لا بد ان يعلم الغرب كل ذلك واكثر لابد ان يبتعد السودانيين عن السياسة بالكلية حتى الصحف الكتابة فيها باذن من الحكومة والله ان الامر جلل قال عليه الصلاة والسلام تنقض على الاسلام عروة عروة اولها الحكم واخرها الصلاة صدق رسول اللة بالحكم نقض بمقتل عثمان وعلي رضي الله عنهما فلم يعد شورى كما كان لذلك سيدنا عمر كان كثيرا ما يسال رسول الله عن الفتن وكان رسول الله صلى عليه وسلم يقول له مالك والفتن وبينك وبينها باب قال له ايكسر الباب ام يفتح قال بل يكسر فقال عمر اذا لا يغلق ابدا وعمر كان الباب وبمقتله كسر الباب واخبر النبي عليه الصلاة والسلام ان الحكم سيكون ملكيا عاضا على السلطة لذلك امرهم بالصبر والسمع والطاعة وعدم منازعتهم الحكم لان ذلك سيؤجج الفتن اكبر كما هو حادث في السودان بقيام الاحزاب التي تطلب الحكم وتنازع ممن هو في الحكم فاججت الفتن بشكل مخيف وافقرت واقفرت البلاد وصرتا على شفير الهاوية وضال ومضل نن يزعم ان النظام الحزبي والديمقراطية الكفرية هو نظام شوري في الحكم والله هذا هو الضلال البعيد احزاب ضالة متنافسة متشاكسة في الحكم يكيد يعضها لبعض ايت الشورى هنا اتقوا الله النظام الحزبي من اقبح الصور لبذر الفوضى والشقاق والفرقة كيف يكون شوري وفيه احزاب علمانية وشيوعية ملحدة وطائفية لا تحكم القران والسنة و ملئت بالدجل والشعوذة والخرافات وخلط الحق بالباطل الا فالنتقي الله عباد الله فلم يعد هناك وقت فشر غائب ينتظر اتقوا الله في الفقر الذيرانتشر وسط الشعب كل ذلك راجع الصراعات السياسية والله كل من يشتم ويؤلب على الحاكم ليؤجج الفتن هو شريك في تجويع وفقر وتشريد هؤلاء الضعفاء الله امرنا ان نبتعد عن شؤون الحكم نتركها العلماء لينصحوهم في السر اما نحن فؤمرنا بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة الى الله في مجتمعاتنا واحيائنا ومنازلتا واسواقنا وفي مدارسنا وجامعاتنا ومساجدنا لكننا فعلنا العكس تركنا مل ذلك وانشغلنا بالحاكم بكل مافيها من جهل وسطحية وامية في الفقه والدين فاثرنا الفتن والخراب والفوضى والقادم بلا شك سيكون كارثي وماساوي اخشى ان نكون قد تاخرنا
http://www.facebook.com/ramy.king.7946?ref_component=mfreebasic_home_header&ref_page=%2Fwap%2Fhome.php&refid=7&ref=tn_tnmn
استمعت الى الحلقة ، بصراحة هذا الشخص لا تعلم من تعليمه ولا وظيفته انه فى منصبه هذا هو خادم للشعب وليست سيدا عليهم ، كان يتكلم بتعالى و عنجهية ويفتقد للياقة واللباقة والدبلوماسية ، بل حتى التهذيب العادى للسودانى العادى الذى ارضعته امه و لولته خالته وحبوباته … من اين اتى هؤلاء
الكوز راس ماله دقينة زي شعرة الشافع في حنكه وراسه اوسخ من الكوشة في سوق ستة, تفو عليك وعلى شيطانك العلمك قلة الادب الفطيسة الترابية النتنة النجسة المعفنة
… ليس سبب أزمة الوقود صيانة المصفاة أو جشع أصحاب الطلمبات بل مشكلة الندرة سببها جشع ونهب و تحويل نصف الكمية المخصصة لولاية الخرطوم مثلا إلى السوق السوداء و التهريب لجني مزيد من الأموال لعصابات مافيا النظام و الأجهزة الأمنية و مليشيات النظام المسلحة والله أعلم ما يحدث لنصيب الولايات و هذا ما لم يتمكن ويتخوف وزير النفط الجبان التصريح به !!!
مقدم البرنامج غلطان كان يشكروا علي العمل الجميل البيقوموا بيهو في خدمة (عذاب الشعب) الشعب
اصلا هم معينين عشان المرتبات والبدلات والسياحه مش حاجة تانيه
يا خي فقعتو مرارتنا الله يفقع مرارتكم يا خي اذا انت ما بتعرف معنى المسئولية وما قدر المسئولية ليييييييييييييييه بتمسك ليك مسئووولية انت لا قدرها ولا حتى عارف هي شنو اصلاً ليييييييييييييه ما بتعتذر وتقول آآآآسف لا استطيع حا تموت يعني لو اعتذرت ولا حا يقطعوا رقبتك بلا يأخد كل مسؤوووول ما قدر عليها ومكنكش فيها الله بتنقم من حكومة المؤتمر الوطني فرداً فرداً.
مستفز بكل مايحمله الكلمة من معني
ونحن نستاهل طول مامنتظرين ناس زي ديل
ياخي ناس الحكومة ديل في كل مواقعهم بتعاملو بي
دونية مع الشعب وقضاية الشعب تقول نحن الشاحدنهم
عشان يحكمونا …
الله لاجاب باقيكم
حرامية وجبانين … وعدم تحمل مسئولية
عجب…
واضح ان الرجل جبان و ضعيف الشخصية و يخشى علي منصبه و مخصصاته — هذه واحدة من بلايا عصر التمكين اذ اتى بالعناصر الرخوة فاقدة التأهيل و مواهب و انحدرت بالسودان و شعبه الي اعماق سحيقة من التردي و الانحطاط —
اصلكم زفت فى زفت و اخلاقكم زفت فى زفت و تحتاجون لتربية و مراقبة لتحسين السير و السلوك و المفروض الواحد فيكم يحترم شيبتو الفى راسو و دقنو دى فاذا كان مثلك يتصرف هكذا تصرف و انت تسير بسرعة لا نهائية نحو القبر و الاعمار بيد الله فما بال الصغار و بعدين يا شيخ عندما تقبل ان تتحمل الامانة فيجب عليك تحمل تبعاتها و الا عليك الإنزواء بعيدا فى بيتك لانو ما فى شخص من الشعب حنسك عشان تتحمل مسؤولية الامة و لا أجبرك على ذلك فما دام جابت ليها نرفزة و عدم احترام لمقدم البرنامج و المشاهدين امشى بيتكم على طووووول غير مأسوفا عليك ((يا جماعة ديل شنو الذين أُبتلينا بيهم ديل))
مافى مسئول فى عهد ود الحرام البشير قادر يشيل المسئوليه
وكلهم ضعاف الشخصيه والكيزان شابكننا القوى الأمين
لاشفنا كوز قوى ولاشفنا كوز امين كلهم حراميه
الله ياخدكم اخذ عزيز مقتدر
اللهم إن الترابى وعصابته شقوا علينا فأشقق عليهم
لو في بلد زي البقولو عليها كفار كان يعتذر و إحتمال ينتحر زي الأوربيين واليابانيين البوذيين…لكن ديل دمهم دم تقيل.
لعنه الله علي الترابي شبيه القرد ومخلفاته اشباه القرود المسخوتين الملعونين
وزير شنو ياناس ديل غنم …انتو وهم اصحوا من نومكم وثوروا يانوامييين انتو بلدكم انتهت انتو ماعندكم بلد كيزان وبيموصوا فيكم ياشعب كان هنا
الكوز ماتناقشو دايما هو صاح
وفاقد للمنطق وبفقد صوابه باقل كلمة
ولو عارضتو يعتقلك ويعذبك وممكن يقتلك لا يتقبل الراي الاخر
الديمقراطية هي الحل
تسقط عصابة الترابي
تسقط عصابة البشير
من وين جابوا الوزير ده ؟!
على كل حال الموضوع واضح أنه خارج سلطته لكن كان يجب أن تكون عنده شجاعة و يوجه أصبع الاتهام بشكل واضح
دي عاقبة نظام السودان الذي يقر الاحزابت وفوضى الانتخابات صراعات حزبية واستاثار حزب بالسلطة بعد ان يقفز ويتمكن من السلطة وامكن لنفسه حمايتة لنفسه من بقية الاحزاب المتربصة شغل الاحزاب الفي السودان دا بقى زي شغل العصابات لابد من الغاء النظام الحزبي الفوضوي لا احزاب في السلطة لا احزاب معارضة دا استنزاف وتدير للدولة
يجب ان نفهم شيئا واحدا نحن الشعب السوداني بكل مكوناتنا باننا مخالفين خالفنا هدي ونصح وامر النبي عليه الصلاة والسلام واطعنا الغرب الكافر اعداء الله ورسوله فإما ان نسارع باصلاح ما بيننا وبين الله او فالنتربص حتى ياتي الله بامره وما ينتظرنا من العذاب والدمار لان النبي عليه الصلاة والسلام نهانا في اكثر من حديث ان لا ننازع الحاكم في سلطانه باي شكل من الاشكال سواءا منازعته ومنافسته بالانتخابات على مختلف مستوياتها ففتنتها وحرمتها لا يختلف فيها عاقلان خالفناه بالنزاع على الحكم بقيام الاحزاب والتنظيمات والمعارضين و بالانقلابات وبدعاوا الانتفاضات وبالنقد وبالتشهير بالحاكم في الصحف والاعلام والاسافير في سبيل اسقاطه وتغييره كل تلك الصور من مظاهرمنازعة الحاكم في سلطانه التي نهى عنها النبي عليه الصلاة والسلام سواءا كان الحاكم بر ام فاجر او جاء بالقوة اذا اكان النبي عليه الصلاة والسلام نهى عن منازعة الحاكم حتى وان اخذ مالك او ضرب ظهرك قال النبي عليه الصلاة والسلام اسمع واطع له وقال من خرج عن اميره قيد شبر فقد عصى ابا القاسم وقال ستكون بعدي اثرة وامور تنكرونها قالوا فما تامرنا قال ادوا الذي عليكم وسلوا الله الذي لكم كل هذا النهي بسبب علم النبي عليه الصلاة والسلام ان الفتن ستدب في الامة وتظهر الفرق والجماعات والطوائف والاحزاب الضالة التي يتعذر ان تقام شورى تنجح مع هؤلاء بل اي نظام يقوم على مبدأ الشورى مع هؤلاء سيكون سببا لنزول فتنة عظيمة على الناس باشتعال الاحتراب والتزاعات والفوضى للاسف نحن بعيدين عن هذا المنهاج الذي اختطه لنا النبي عليه الصلاة والسلام وهذا سبب ما نحن فيه من خراب وضنك في العيش بسبب الصراعات السياسية وتاكالب الجميع على السبطة ومنازعة الجميع الحكام واهل الامر وولاة الامر فشر غائب ينتظر بعدنا كثيرا وطويلا عن المنهج الرباني النبوي الذي اختطه لنا النبي عليه الصلاة والسلام لذلك القادم سيكون ادهى وامر والله وتالله وبالله ان سرنا على هذا المنوال القادم سيكون اسوء واشر خصوصا ان الم بالبشير خطب لا قدر الله بعد حكمه كل هذه السنوات الطوال واجتمعت له من خيوط الحكم والتحكم في يده ما لم تجتمع لغيره من قبل في سابقة فريدة في نوعها على الاختلاف الفريد الذي في السودان تجمع في يد حاكم واحد كل تلك الخيوط والاطراف الاجهزة الامنية والقوات النظامية على اختلافها والاجازة التنفيذية والتنظيمية داخل الحزب على التباينات والصراعات التي بينهم والاحزاب المتخالفة اضف الى ذلك العداوات الاقليمية والدولية التي نمتها اصرار الحكومة على الاستقلالية في اتخاذ القرارات وعقد التخالفات هذا ازعج دول كثيرة ومنهم من هم جيران لنا وصاروا يتحينون الفرص لتوجيه ضربات للدولة بشتى السبل لتدميرها ولثنيها عن طريق الاستقلالية هذا الذي يشعرون انه يهدد مصالحهم بل ومستقبل شعوبهم كيف نجابه تلك التحديات الخارجية المتفاقمة بشكل كبير والداخل غارق في الصراعات السياسية الحزبية التي شقت الصف وفرقت الكلمة وبذرت العداوة والبغضاء الاحقاد بين افراد الشعب واججت اطماع الجميع في الفساد ونهب ثروات البلاد بلا ضمير بقمة الانانية وانعدام للوطنية لابد من انهاء النظام الحزبي باسرع ما يكون وانهاء كل اشكال العمل السياسي التنظيمي وتنصيب البشير ملكا ليتفرغ للتحديات ويرتب لمن يخلفه في الحكم وكلي ثقة ان الغرب سيوافق على هذا المشروع ان درس المهددات التي تنتظر البلاد ان استمر بالنظام الحزبي ستستعر الحرب الاهلية وستنهار الدولة وستعم الفوضى في كل المنطقة بشكل مرعب يهدد حتى اوروبا بالنازحين والمهاجرين الغير شرعيين لا بد ان يعلم الغرب كل ذلك واكثر لابد ان يبتعد السودانيين عن السياسة بالكلية حتى الصحف الكتابة فيها باذن من الحكومة والله ان الامر جلل قال عليه الصلاة والسلام تنقض على الاسلام عروة عروة اولها الحكم واخرها الصلاة صدق رسول اللة بالحكم نقض بمقتل عثمان وعلي رضي الله عنهما فلم يعد شورى كما كان لذلك سيدنا عمر كان كثيرا ما يسال رسول الله عن الفتن وكان رسول الله صلى عليه وسلم يقول له مالك والفتن وبينك وبينها باب قال له ايكسر الباب ام يفتح قال بل يكسر فقال عمر اذا لا يغلق ابدا وعمر كان الباب وبمقتله كسر الباب واخبر النبي عليه الصلاة والسلام ان الحكم سيكون ملكيا عاضا على السلطة لذلك امرهم بالصبر والسمع والطاعة وعدم منازعتهم الحكم لان ذلك سيؤجج الفتن اكبر كما هو حادث في السودان بقيام الاحزاب التي تطلب الحكم وتنازع ممن هو في الحكم فاججت الفتن بشكل مخيف وافقرت واقفرت البلاد وصرتا على شفير الهاوية وضال ومضل نن يزعم ان النظام الحزبي والديمقراطية الكفرية هو نظام شوري في الحكم والله هذا هو الضلال البعيد احزاب ضالة متنافسة متشاكسة في الحكم يكيد يعضها لبعض ايت الشورى هنا اتقوا الله النظام الحزبي من اقبح الصور لبذر الفوضى والشقاق والفرقة كيف يكون شوري وفيه احزاب علمانية وشيوعية ملحدة وطائفية لا تحكم القران والسنة و ملئت بالدجل والشعوذة والخرافات وخلط الحق بالباطل الا فالنتقي الله عباد الله فلم يعد هناك وقت فشر غائب ينتظر اتقوا الله في الفقر الذيرانتشر وسط الشعب كل ذلك راجع الصراعات السياسية والله كل من يشتم ويؤلب على الحاكم ليؤجج الفتن هو شريك في تجويع وفقر وتشريد هؤلاء الضعفاء الله امرنا ان نبتعد عن شؤون الحكم نتركها العلماء لينصحوهم في السر اما نحن فؤمرنا بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة الى الله في مجتمعاتنا واحيائنا ومنازلتا واسواقنا وفي مدارسنا وجامعاتنا ومساجدنا لكننا فعلنا العكس تركنا مل ذلك وانشغلنا بالحاكم بكل مافيها من جهل وسطحية وامية في الفقه والدين فاثرنا الفتن والخراب والفوضى والقادم بلا شك سيكون كارثي وماساوي اخشى ان نكون قد تاخرنا
http://www.facebook.com/ramy.king.7946?ref_component=mfreebasic_home_header&ref_page=%2Fwap%2Fhome.php&refid=7&ref=tn_tnmn
استمعت الى الحلقة ، بصراحة هذا الشخص لا تعلم من تعليمه ولا وظيفته انه فى منصبه هذا هو خادم للشعب وليست سيدا عليهم ، كان يتكلم بتعالى و عنجهية ويفتقد للياقة واللباقة والدبلوماسية ، بل حتى التهذيب العادى للسودانى العادى الذى ارضعته امه و لولته خالته وحبوباته … من اين اتى هؤلاء
الكوز راس ماله دقينة زي شعرة الشافع في حنكه وراسه اوسخ من الكوشة في سوق ستة, تفو عليك وعلى شيطانك العلمك قلة الادب الفطيسة الترابية النتنة النجسة المعفنة
… ليس سبب أزمة الوقود صيانة المصفاة أو جشع أصحاب الطلمبات بل مشكلة الندرة سببها جشع ونهب و تحويل نصف الكمية المخصصة لولاية الخرطوم مثلا إلى السوق السوداء و التهريب لجني مزيد من الأموال لعصابات مافيا النظام و الأجهزة الأمنية و مليشيات النظام المسلحة والله أعلم ما يحدث لنصيب الولايات و هذا ما لم يتمكن ويتخوف وزير النفط الجبان التصريح به !!!
إنه زير بترول وليس وزيره.
سيماهم في وجوههم هو والركابي يركبو الجن.