قال القيادي بالحرية والتغيير التوافق الوطني د. علي عسكوري أن هنالك كتل جديدة انضمت للتوافق الوطني مشيرا الى انهم لايرفضون مقترح المحامين ولكن لايجب ان تفرض علينا كمرجعية اساسية لاننا لا نقبل وصاية على الشعب السوداني ولايمكن ان يحكمنا فولكر ولا الآلية الرباعية .
وأشار في حديثه لبرنامج (حديث الناس) بقناة النيل الأزرق أن وثيقة المحامين ليس حولها إجماع كبير والخواجة ابو عيون خضر فصلها على مقاس المجلس المركزي للحرية والتغيير وهم فقط لديهم سلطات تعيين رئيس الوزراء وغيره ويمارسون ديكتاتورية مدنية اسوأ من العسكرية ولو خيروني بالدكتاتورية المدنية والعسكرية ساختار العسكرية ووثيقة المحاميين وثيقة لقيطة كما قال الحزب الشيوعي ونعترض على مضمونها والمجلس المركزي ماعندو حاجة في الشارع وشايلاهو الرباعية في ظهرها ولايمكن ان يكونوا اوصياء على الشعب ويكرسون لدولة مركزية عبر وثيقة المحاميين.
وقال مستعدون للجلوس معهم (لكن مابنمشي لناس مابجونا) مشيرا الى انهم في غاية السعادة بعودة مولانا الميرغني مشيرا الى ان هنالك جهات داخل المجلس المركزي للحرية والتغيير لاتريد عودة الميرغني وتعتبر عودته خصما عليها.
كيف ماجابوك ناس الحرية والتغير !!!! ياخ انت والزبالة المعاك من اردول وجبريل والزرطه التوم هجو والهبنقة مناوى ماقادرين تغير اسم التحالف بتاعكم ( الحرية والتغير الميثاق) !!!!
غايتو الحاجة الإسمها الحرية والتغيير (التوافق الوطني) دي .. ينطبق عليها تماماً المثل البيقول :
(إتلم المتعوس على خايب الرجا)
الانتهازي البغيض عسكوري يقول… .مستعدون نجلس معهم لكن ما بنمشي لناس ما بيجونا. أرأيتم كيف يحاول هذا الانقلابي الخائن ان يتقرب للحرية والتغيير المركزي. بعد ان تيقن ان مصيرهم سلة المهملات في مكاتب قادة العسكر بعد استعمالهم لمرة واحدة وانتهاء صلاحيتهم تماما كاوراق التواليت
لا مكان لك ايها المافون الجاحد ناكر الجميل انت ورفاقك الخونة. غدرتم وخنتم الثورة التي أتت بكم من المنافي والغابات والصحاري فكان الجزاء التطبيل للعسكر وتاييدهم والمشاركة والدفاع عنهم على قتل مئات الشهداء من الشباب اليافع واكثر من سبعة الاف من الجرحي والمعاقين ومحاولة القضاء على الثورة المجيدة التي مهرها الشباب بارواحهم ودمائهم وامالهم واحلامهم في وطن ينعمون فيه بالحرية والسلام والعدالة
سبحان الله الكيزان يتحدثون عن المبدئية والاخلاق،كانهم يعرفون هذه المثل ، ويهاجمون التدخل الخارجي ونسى هذا الارزقي الاهبل المعتوه جولات نيروبي وابوجا ١،٢،٣ ونيفاشا والدوحة ودانفورث وامبيكي والتدخل الامريكي السافر حتى فصل الكيزان الجنوب ، عن يد وهم صاغرون، بل ان دستور ٢٠٠٥ لم يفتتح ببسم الله ، وكان ذلك حلالا عليهم، ويجدر الاشارة هنا الى ٤٠٠٠٠ جندي اممي في دارفور، تحت البند السابع، بعد ذلك القسم بالطلاق وتلك البذاءة وتحت جزمتي من الرقاص، واين كان هذا الأهطل عندما جسى المخلوع الراقص على ركبتيه طالبا الحماية من بوتن الشيوعي من دون الله، اظن الكيزان غير افعال حاج نور فهم ايضا لو***ة في مخهم.
سبحان الله انتو فى شنو والغبش فى شنو الحاله اصبحت صعبة جدا ناس تبحث عن قوت يومها ولا تجد وتقول لي الميرغنى وصل وثاثيره علي القرار عن اى قرار وعن اى شعب حسيى الله ونعم الوكيل