الراكوبة تنفرد بنشر تفاصيل وقائع تعذيب المواطن الأمريكي السوداني بشارة حسن جميل الله، شاهد وثيقة
عبدالوهاب همت
على مدى اليومين الماضيين ظلت الراكوبة على تواصل مستمر مع المواطن الامريكي السوداني بشارة حسن جميل الله والذي تناولت وسائط التواصل الاجتماعي بعض من مشاهد تعذيبه على أيدي وحوش كاسرة تدربت على أذى الناس وهي تتلذذ بذلك بعد أن انحطت إنسانيتهم الى درك سحيق، ووجدوا الحماية الكاملة من عصابة المجرمين التي تحكم قبضتها على البلاد لثلاثة عقود من الزمان.
حرصاً منا على سلامة الاخ بشارة آثرنا عدم نشر تفاصيل ما جرى للرجل الى حين مغادرته مطار الخرطوم، وبالفعل فقد تم له ذلك في تمام الحادية عشرة من مساءً أمس الاثنين 4 يونيو، بعد تأخر طائرة الخطوط الاماراتية لمدة عشرين دقيقة عن موعدها.
كان ممثلو السفارة الامريكية مع “بشارة” الى حين وصوله الى داخل الطائرة، وقبيل إقلاعها بدقائق أرسل لنا الصورة المرفقة تأكيداً على أنه قد مر بسلام هذه المرة من بين أيادي هؤلاء السفاحين القتلة، والذين ينتظرون يوم حسابهم طال الزمن أم قصر.
بداية القصة:
يقول “بشارة” ذهبت يوم السبت الى المطار حوالي الساعة الثانية عشرة ظهراً لأني عائد الى مكان إقامتي في أمريكا عن طريق طائرة الخطوط الجوية الاماراتية بعد أن كنت قد وصلت الى السودان في شهر أبريل الماضي، زرت خلالها أهلي في نيالا.
وعند وصولي الى بوابة المطار تحدثت الى أحد رجال الأمن طالباً منه السماح لي بالدخول لأنني مسافر، فطلب مني إبراز التذكرة الورقية ، فقلت له أنني لا أحمل تذكرة ورقية إنما تذكرتي موجودة في موبايلي ، وعندما أذهب الى كاونتر الخطوط الاماراتية سيقومون بعمل إسكاننق Scanning للتذكرة ليعطوني بطاقة الصعود الى الطائرة وشحن متعلقاتي، ولكن رجال الأمن رفضوا لي السماح بالدخول بشكل قاطع، وطلبوا مني أن أذهب الى السوق أو الى مركز عفراء لاستخراج التذكرة الورقية حتى يسمحوا لي بالدخول، ونتيجة لإصرارهم اضطررت لاستئجار سيارة والذهاب الى مركز عفراء وعدد من الدكاكين المجاورة له ، لكن بكل أسف لم أجد أي مكان منها مفتوحاً لأنها عطلة السبت، وعندها عدت أدراجي مرةً أخرى حتى لا تفوتني الطائرة وتضيع عليّ التذكرة ، خاصةً وأني مرتبط بعمل هناك. وعندما عدت لهم وأوضحت ما حصل، إلا أنهم رفضوا مرةً أخرى السماح لي بالدخول، وطلبوا مني مغادرة المكان نهائياً، وإحتد النقاش بيننا، وبعدها طلبت منهم أن أقابل الشخص المسئول منهم لكنهم رفضوا ذلك، وبعد لحظات جاء أحد الاشخاص وقال أنه الشخص المسئول وطلب مني مرافقته الى أحد المكاتب خارج المباني الملحقة بالمطار وقبل ذلك كانت قد جرت عدة اتصالات من جانبهم معظمها كان همساً عن طريق الراديو المحمول، وبعد أن تجمع حوالي 5 أشخاص دفعوني بالقوة، فذهبت معهم لأشرح لهم الموضوع، وقام أحدهم بتعريف نفسه بالرائد مصطفى وقال لي لماذا لا تسمع الكلام، وبتعمل مشاكل؟! فأوضحت له ما حصل لكنه لم ينصت إلي، بل ولم يعر حديثي أي اهتمام.
ونحن نسير مررنا بثلاثة أبواب مفتوحة وعندها لم أرتاح نفسياً لما حولي ففتحت وبهدوء كاميرا الموبايل لأسجل عن طريق الفيديو ووضعت الكاميرا في مكانها الصحيح وشرعت في التسجيل. وعندما دخلنا الى أحد المكاتب كان المكان مظلماً وساخناً اذ لا توجد بداخله مروحة أو مكيف وهناك 6 أشخاص داخل المكتب، كان أحدهم يحمل في يده عصى تخص مكنسة والآخر يحمل خرطوشاً أسود اللون، والثالث يحمل في يده سلك كهربائي منزوع الرأس، وبمجرد دخولي قام حامل السلك الكهربائي بصعقي بالتيار الكهربائي فتجمد كل جسمي بشكل تام، وقبض بعضهم على كلتا يدي، وشرع البقية بضربي في كل أجزاء جسمي ، وقد بدأ الضرب في حوالي الساعة الواحدة ظهراً واستمر حتى الرابعة إلا ربعاً تقريباً، وبعد مدة من الضرب المتواصل على في كل أجزاء جسدي فقدت الوعي بشكل ربما لعشر دقائق، وعندما فقت وجدت نفسي ملقياً على الارض وكنت ألبس في منتصفي شنطة صغيرة فيها جواز سفري وبطاقاتي ومبلغ 10ألف ومائي دولار أمريكي، قلت لهم ألستم مسلمين وهل أنتم لا تصومون وأنا مسلم وصائم لماذا تفعلون بي ذلك ولماذا هذه القسوة؟!
وعند اشتداد الضرب وازدياد الألم أوضحت لهم أنه أجريت لي عملية جوار قلبي وأنهم ضربوني فيها، وليتني لم أقل … لأنهم بعدها ركزوا الضرب في مكان العملية وبشكل دقيق، كما ضربوني على رأسي ورقبتي بالعصاة وقبضات الأيدي والأرجل وكانت ضربات الارجل هي الاقسى، ومرة أخرى فقدت وعيي، وكنت أتألم وأصيح من الألم كما سمعتم من خلال الفيديو، وعندما وجدوا الموبايل والجزلان وبقية متعلقاتي قاموا بأخذ كل المبلغ المالي وهو 10 ألف و200 دولاراً أمريكياً.
وباستمرار الضرب العنيف على جسدي فقدت القدرة على الكلام والتركيز، وعندها ربما شعروا بأنني سأموت تحت أياديهم وذلك ربما كان السبب في توقفهم عن تعذيبي. وبعد ذلك قالوا لي سنسمح لك باللحاق بالطائرة الآن ولكن لدينا شرط، وهو أن تكتب وتوقع على إقرار بأننا لم نقم بعمل أي شيئاً معك، على أن أحمل جوازي وموبايلي والذي كانوا قد حذفوا منه 3 فيديوهات وكانت كلها تحوي وقائع كل ما حصل لي من تعذيب وإهانات عنصرية وازدراء وسألوني هل أنا من جنوب السودان أم من جبال النوبة واتهموني بأنني طابور خامس، أما الفيديو الذي شاهده الناس الان فهو كان قد اختفى في وسط متعلقات الموبايل فتمكنت من نشره بعد إطلاق سراحي.
وعندما طلبوا مني أن أتنازل عن كل شيء فهمت أنهم أخذوا كل أموالي ويريدون مني أن أتنازل عنها لان كتابتي لإقرار بأنه لم يحدث لي شيء معناه أنهم أخذوا قروشي، ولأنني كنت ما بين الحياة والموت فضلت أن أفعل لهم ما يريدونه مني، وبالفعل وقعت على الورقة التي طلبوا مني التوقيع عليها حتى أخارج نفسي من الورطة الكبيرة، وبعد أن استلموا هذه الورقة قاموا بالإفراج عني . ومباشرة حملت جوازي وتوجهت عن طريق عربة الى السفارة الامريكية مباشرة وقبل ذلك كنت قد اتصلت بموظف الاستقبال وبكل أسف كان اليوم هو يوم عطلة نهاية الاسبوع وبالتالي فالسفارة خالية، لكن الموظف اتصل بعدة جهات منها القنصل وشرح لهم ما جرى لي.
وذهبت إليهم في اليوم التالي وكانوا قد طلبوا مني أن أحضر لمقابلة القنصل في تمام الثامنة صباحاً ، وكنت عند الموعد ، وعملوا معي تحقيقياً كاملاً لكل ما جرى وأرسلوا عدداً من الرسائل الى واشنطن بعد أن فتح القنصل خطاً ساخناً معها.
طلب مني القنصل ضرورة إجراء فحص طبي شامل قبل سفري للتأكد من سلامتي، وظل طاقم السفارة يوالي اتصالاته بكل كل عشر دقائق كما كنت تتابع أثناء مكالماتك معي وانقطاع التواصل الهاتفي.
ذهبت الى المستشفى لإجراء الفحوصات الطبية فسألوني عن سبب ما أعاني منه وعندما شرحت لهم الامر قالوا لي لابد لك من أورنيك 8 وإلا فاننا لن نستطيع أن نساعدك مهما كان، وعندما ذهبت لقسم الشرطة وحدثتهم بما جرى لي بدأوا في إجراء عدة اتصالات وفي الاخير رفضوا أن يستخرجوا لي أورنيك 8 ، وظللت طوال الفترة منذ خروجي من المطار وحتى الآن لحظة صعودي الى جوف الطائرة أعاني من آلام مبرحة في كل أجزاء جسدي ولا أقوى على السير وأتألم حتى عندما أشرب الماء أو أأكل وحتى عندما أتنفس .
وعندما سألت الراكوبة الاخ “بشارة” هل حاولت الدفاع عن نفسك؟ أجابني قائلا: هم كانوا 7 أشخاص والصعقة الأولى بالتيار الكهربائي كانت مؤلمة غاية الألم حتى كدت أن أطير، لكن جسمي كان مشلولاً شللاً كاملاً وتركيز الضرب في الرقبة والرأس ومكان العملية كان كأنه بيني وبينهم ثأر قديم لأن ذلك تم بوحشية مفرطة، ولا تنسى أنا صائم وجسمي ضعيف فتألمت غاية الألم لذلك لم يكن في مقدوري الدفاع عن نفسي والغرفة مظلمة وبلا مروحة أو تكييف والضرب بالشلاليت والبونية والعصاة والكهرباء، أنا شاهدت الموت بعيني، أما مكان العملية فلا أحتمل تمرير أصابعي من فوقه فقد ركزوا الضرب فيه ويبدو أن تنبيهي لهم كان خطأ إرتكبته بعفوية لأني حسبتهم بشر.
سألني أحدهم عن قبيلتي فقلت له أنا لا أتحدث عن القبيلة، أنا الان أحمل جوازاً أمريكياً ولا أهتم بأمر القبيلة فوجه لي ألفاظاً نابية وأخذ جوازي ووضعه على رأسي وداس عليه بحذائه وأنا ملقي على الارض.
اليوم ومنذ الصباح وعندما تحدثت الراكوبة معي كنت ولازلت أعاني من الصداع الحاد وهناك عدم تركيز أحياناً، ذهبت الى المستشفى في رفقة أحد المحامين وقد تحرك معي محامون من رابطة دارفور وبعد جهد جهيد تمكنت من استخراج أورنيك 8 وبموجبه تم السماح لي بأخذ صور أشعة لأجزاء مختلفة من جسدي ولازالت الآلام مستمرة.
السفارة الامريكية وفرت لي الحماية الكاملة منذ لحظة إخطارها ووفروا لي ملاذاً آمناً وجرت الاتصالات بالخارجية الامريكية وهناك أشياء كما تعلم لا نود الافصاح عنها الآن، كما أبدوا استعدادهم الكامل لشراء تذكرة عودتي لكني رفضت وشكرتهم على ذلك.
عند ذهابي الى المطار بالأمس هرع نحوي عدد كبير من عناصر الأمن وهم راجفين ويطلبون الصفح والعفو، لكني لم أعيرهم أدنى اهتمام. كلفت أحد المحامين في متابعة القضية من هنا وعندما أصل الى أمريكا سأحرك دعاوى مختلفة بالتنسيق مع الجهات المختصة.
كل الذين شاركوا في تعذيبي صورهم موجودة وبعضها نشرته وسألاحقهم أينما كانوا.
أصدقائي في أمريكا أرسلوا لي تذكرة العودة وأموالي التي نهبت سأستردها وأسأل المعنيين كيف لحماة الأمن أن يسرقوا أموال الناس ويستولون عليها بالباطل وهذا نداء للمسئولين كيف يكون حماة القانون هم السارقون؟
عند نشر هذا الخبر كان الاخ بشارة حسن جميل الله قد وصل الى أبوظبي والتي سيقضي فيها ثلاث ساعات ومنها يتجه الى واشنطن ومنها الى ألاسكا حيث يقيم، وهو يتوجه بالشكر الجزيل لكل من تضامن معه وتساءل مستفسراً عن صحته.
الراكوبة حاولت التحدث إلى مندوب السفارة الذي كان مرافقاً “لبشارة” في المطار إلا أنه أعتذر ورفض الأدلاء بأي تصريح بحجة أن الوقت الحالي غير مناسب.”
أين الدين أين الأخلاق أين البشير أين أعضاء البرلمان هذه مسألة مستعجله لقوش ويجب أن يقال من منصبه فورا كفى عنصرية وحقد من قبائل الشمال شايقية وجعليين هم اس العنصرية وقد استعمروا البلد وكلهم حقد على سكان الخرطوم ناس البراري والجريفات وشمبات لقد جاؤوا إلى العاصمة باغنامهم يرتدون السفنجه وعراقي الدمورية يجب اعادة السودان إلى عهده
حمدلله على سلامه السيد بشاره جميل الله والعار العار لكلاب الأمن
وشكراً الاستاذ عبدالوهاب همت
كيف لحماة الأمن أن يسرقوا أموال الناس ويستولون عليها بالباطل وهذا نداء للمسئولين كيف يكون حماة القانون هم السارقون؟ أ. ھ. هل هؤلاء حماة قانون؟ هولاء مجموعة من السفلة و المنحطين!! و من هم المسؤولون الذين تتحدث عنهم؟ إنهم عديمو أصل..شذاذ آفاق…ذوو ضمائر منحطة خربة!!
اللهم ارنا في عمر البشير ما لم نسمع به في كل الطغاة واجعل له ذلة تتحدث بها الركبان
اللهم شتت شملهم ولا تعادر منهم احدا ببركة هذا الشهر الكريم
الله المستعان…سبحان الله
اللهم ياجبار السموات والارض انتقم للاخ بشارة من هؤلاء السفاء والصعاليك الفاقد التربوى الفاشلين الجهويين عديمى الضمير والرجولة والانسانية اللصوص عديمى التربية ,, لك ان تتخيل هؤلاء هم حراس المشروع الحضارى والدولة الرسالية وطاغية كافورى ,,,,,,, القصاص ات ات وغدا ان ناظره قريب
عادي جدا اخي الكريم بعد وصولك بالسلامه تقوم بتنزيل برنامج اعاده الملفات المحذوفة من سلة المهملات وعند استرجاع الفيدوهات قم بنشرها حتي يكونوا هؤلاء الحثالة عبرة لمن لا يعتبر
حتى فى الاسم المطبوع على اورنيك 8 هناك خطأ بدل كتبابه جميل الله كتبوهو جمعه الله!!!!بالله فى سفاله وغباء اكتر من كده؟عندما شاهدت الفديو كانت هناك صرخات ألم فعلا انه الصاعق الكهربائى تضامنا معك اخ بشاره وماتخليهم لو دخلو بطون امهاتهم انهم اوغاد سفله عنصريون جبناء.
اللعنة عليهم كلاب السلطة ديل وصلوا مرحلة من الافتراء والغطرسة والجبروت أعمت عيونهم عن ان هذا المواطن يحمل جواز سفر امريكي لم يكترثوا لتداعيات ذلك بغباء وجهل سيجلب لهم ولنظامهم المصائب .
بالرغم من قبح هذا الحدث الفظيع والمشين إلا أنه سيلفت الانتباه عن سلوك هذا النظام الذي لايرعوي
ولا يكترث من شئ وسيعري هذا السلوك كذبهم ونفاقهم عن حقوق الانسان ..
ترامب غالباً ماسيعلق علي هذه الحادثه . اها ياترامب لاهاي مالها إتأخرت؟؟!!
الليله يا فوش جاك طافي النار
ياخ كان تشوف ليك اي كتاب انجليزي تشرط منو ورقة كان سافرت والله ….. ديل طير مابيفهمو اي حاجة .. كيزان هبل فاقد تربوي . حاقديييين
بعض القوادين الوسخ من المعلقين وهم عارفين نفسهم كويس بعد ملأونا ضجيجا وتنظيرا ماذا يقولون بعد مقال الأستاذ همت هذا؟؟؟….لكن انا متأكد حيطلوا مره اخرى لأن القواد لايستحى.
دائما كنت أسأل نفسى هل العيب فى الانقاذ ام الشعب حتى أختلفت مع حد الكتاب الذى أثبت بالحجه والمنطق بأن الخلل اولا واخيرا فى الشعب.
تقريبا جيلنا آخر جيل ألهم الشعراء وما بقى منه إلا القليل وبعدها لا أدرى كيف يكون شكل المجتمع السودانى الذى نخرت فيه أعراض الأنحلال وإنعدام القيم حتى أصبحت شئ طبيعى بأن تحكى واحده فى تسجيل صوتى لصديقتها هيام بفرح شديد لفقدانها عذريتها بواسطة صديقها عبده وبالمناسبه هذه هى الاسماء الحقيقيه كما ذكرتها وإذا هى لم تستحى من نفسها فهل مطلوب منى ان استر عيبها بالرمز هاء و عين؟؟ .
لا أشك ابدا بأن الأنقاذ باقيه ليوم الدين والبشير اصبح فقط ترس فيها فأذا مات فهناك مليون بشير فى الصف لمواصلة المسيره.
عارفه كلام زى الحنظل ولكنها الحقيقه ومن له رأى غير هذا فليطرحه بشجاعه هنا.
العملية لها طابع عنصرى شمالي حقيقي والله انا علي ثقة لو كان هذا الشاب الدارفوري من الشمالية وبالعنصرية كدا شاقي جعلي ومن ينتمون الي بقايا الاتراك والغزو ما كان تم رشو بالموية ساي كل هذه الاهانة والكراهية لانه من دارفور ومن اثنية معينة . ارجو ابلاغ السفارة الامريكية فورا ومناشدة كل المنظمات الانسانية ومناهضة التعذيب وارفاق صور هؤلاء الكلاب اولاد الكراتيين وسقطاء الطرق اولاد المايوقوما
قصة مامنطقية على الاطلاق .
حسبنا الله ونعم الوكيل …. يمهل ولا يهمل
قال ليك الجنسية بعدها القبيلة ….ومن هنا تبدأ مأسي السودان
عند ذهابي الى المطار بالأمس هرع نحوي عدد كبير من عناصر الأمن وهم راجفين ويطلبون الصفح والعفو، لكني لم أعيرهم أدنى اهتمام. كلفت أحد المحامين في متابعة القضية من هنا وعندما أصل الى أمريكا سأحرك دعاوى مختلفة بالتنسيق مع الجهات المختصة.
واللايييييييلا
يا حيوان دا عايز يوري موظفي شركة الامن والناس الشغالين فى المطار علي انو هو امريكي وشايل جوازهم.. واي واحد علج زي دا بستاهل شطة فى مؤخرته وانت معاهم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
كثييييييير مساكين فعل بهم هذا وأشد.
أسوأ أمن مطار مررت به مطار الخرطوم.
عندهم حقد باين على الناس ( بالذات المغتربين ) عداوة بغير مبرر.
المطار الأخرى الابتسامات. والحمد لله على السلامة. وممكن يمازحك شوية. يشعرك كأنك ضيف خاص عليه. هذا لا ينفي وجود بعض حالات الجدية والجفاف لكن أبد لا يخرج عن طور اللياقة. وإذا كنت غير جاهز يقدمون لك المساعدة. على أقل تقديريستمع إليك بصبر. ومن أيسر الأشياء الوصول للمسؤول. الموظف يحولك بكل بساطة على مكتبه ليتفرغ هو لخدمة الذي بعدك.
عندنا أنت في حالة خوف منذ ظهور الأجواء السودانية حتى تغار مرة أخرى. ضابط مرور غرمني وتأميني ساري. قال لأنو ما شامل !!!!! والدفع في الطريق حار حار. واحد غرمني لأنو رخصتي منتهية رغم علمه أنني جايي إجازة . يعني أمشي أكملها في تجديد الرخصة. الأجنبية قال ما تمشي في السودان!!!!!!!! . عاملين تظليل وأنت تقلعو من بورتسودان!!!!!
استأذنت مرة للخروج من الصالة بعد خلصت الميزان لضرورة. وعند العودة ممكن بس 5 دقائق لقيت الوردية غيروها. وتعال شوف العك والتوتر وضغط السفر نص ساعة أو أكثر تحقيق في غرفة الأمن بس الحمد لله دي الفي المطار فيها نور وفيها ناس هم أنفسهم. على شوية كان بودوني الغرفة التانية لكن بحمد الله أحدهم أنقذ الموقف.
مرة تأخرت بسبب وحل السيارة والبابور اللي جات تطلعها وحلت جيت الكاونتر والشاشة مفتوحة قال لي خلاص البت شالت البوردنق. قلت ليه الشاشة فاتحة .قفلها وقال لي شوف البت. مشيت للبت . البت سبحان الله كأني مطلق أختها. قدرت ما شلت وختيت قفلت. أخيرا فاتتني الرحلة مع أسرتي وعلينا دوام وبقيت حجز جديد وأغراضنا بهدلة وبشتنة .عرفت أنها كان ممكن بحركة بسيطة تسهل أمرنا ونلحق الرحلة التي تأخرت أكثر من ساعة من بعد قفل شاشة الكاونتر.
موضوع الأخ بشارة أبسط مما صار إليه ممكن واحد منهم يرافقه حتى الكاونتر ويشوف كيف الناس بتعاملوا مع التذاكر عشان يتعلم.
الناس الآن في بعض المطارات فعلوا الخدمة الذاتية. ما لازم موظف ذاتو يشوفك. ودا يقول لك إللللللللللللللللللللللللا تجيبا ورقة. وممكن بعد دا يطلع ليك سبب تاني.
الله يقتص لنا منكم عاجلا غير آجل.
وأنت يا بشارة لو وضعوا الشمس في يمينك والقمر في يسارك ما تعفو.
ناس سافلين. نحنا عملنا ليكم شنوووووووووووووووووو؟
قلت وموبايلي والذي كانوا قد حذفوا منه 3 فيديوهات وكانت كلها تحوي وقائع كل ما حصل لي من تعذيب وإهانات عنصرية وازدراء ….
ياأخ بشارة لو موبايلك معاك تقدر تعمل back up لكل الفيديوهات الحذفوها وترجع ليك كلها أديهالأى واحد حريف أو لأى محل موبايلات يرجعها ليك زى ماهى…
وعندى نصيحة لكل الشرفاء من حملة الجوازات الأجنبية لما تسافروا السودان خلى معاكم تلفون سفارتكم الأجنبية فى الخرطوم يوجد تلفون فى كل سفارة للظروف الطارئة…
للناس البقولو السفارة ح تعمل وترمب ح يعمل اصلا ترمب اكبر عنصري
وزي ديل بيعتبرهم جايين من بؤر غزرة
والسفارة عملة شنو لما كتلو الدبلوماسي جون غرانفيل الخواجة ابو عيون خضر
بعدين الشغلة دي مقصودة ومرتبة والجماعة الفارات ابتلعو الطعم
إقتباس
أخذ جوازي ووضعه على رأسي وداس عليه بحذائه وأنا ملقي على الارض.
وهل هؤلاء الرمم يدركون ما معني أن يدوسون علي الباسبورت الإمريكي بالحذاء ؟؟؟؟
نحن بالتأكيد كسودانيين نحترم الولايات المتحدة الأمريكية و لكن قد حان الوقت ليفهم الأمريكيين أن كل منسوبي الأمن في السودان ينتمون للأخوان المسلمون و هم ينفذون رؤية حزبهم حيث أن أمريكا عدوهم اللدود و نحن كشعب مسحوق نناضل و نموت ضد تنظيم الأخوان المسلمون و إذا لم تستطع الولايات المتحده أن تقتص من الذين أسائوا لرمز أمريكا أولاً و لمواطن أمريكي ثانيا فنحن كشعب نعتزر لهم و سنرد إعتبارهم بعد أن نزيل الأخوان المسلميين الذين داسوا علينا بأحذيتهم قبل أن يدوسوا علي باسبورتهم .
بالله حتى اورنيك 8 فيهو القبيلة دي بلد ميئوس منها والله
صورة وصوت وين المخرج؟
اولا حمد الله على السلامه اخونا بشارة وتصل بلسلامه الى بلدك.
هذا هو حال السودان لن ينصلح حاله ابدا فى زمره العصابه الحكامة انهم لقوص من عمر البشير الى احقر شخص فى الامن.
ضربهم فقط فى المواطنين اما السوريون والمصريين وذوات الشعر السببى فهم نساء.اذا كانوا هم رجال امن كما يظنون فلماذا لا يذهبوا الى حلاليب والقفشه ولا ديك هم الرجال.انهم مجردين من الانسانيه حياتهم كلها ضرب فى ضرب ليس لديهم نخوة شخصية الرجل السودانى ذات طابع المروة.
اذا كان عمر الببشير حرامى واخوانه وزوجته 2 كلهم حراميه فمابلك بسجم الامن.
امشى أمريكا وافضحهم عالها تكون قاسمه البعير لازلت هذا الكابوس البشيرى وزمرته العفنه النجسة.
والله الموضوع ده ما حايفوت على خير وحاتشوفوا ترامب ردت فعله المرتده.
لكل يعلم لماذا هرول زعيم كوريا الشمالية نحو ترامب عندم فال ياامريكا دنا عذابك.
اخيرا رساله الى قوش من الان أبدا باعتقال البشير وزمرته والا حا تكون مع دفعه لاهاى.ا
بصراحه من اين اتى هؤلاء الناس…..
الحرامية النهابين الشرطة الامن الجيش كلهم سجم ومافي قانون بحكمهم وما عندهم اي اخلاق بعد تدخل العسكرية تنزع اخلاقك وتصبح كالانسان الالي لا قيمة ولا خلق لاتعرف غير التبختر والتكبر على الناس
اتوقيع ان القنصلية لن تحرك ساكناً وسيتم المتجارة بالموضوع ويا بشارة الله في وهو العدل
أولا لا بد من توجيه صوت شكر كبير لصحيفة الراكوبة على هذا الاهتمام والموقف المهني ، وان كان غير مستغرب مما تعودناه منهم كأحد الوسائط المحترمة القليلة والنادرة التي تدافع عن الشعب السوداني الأعزل وتوصل صوته بكل ما أوتيت من قوة وتفضح جرائم جلاديه المنكرة وزبانية النظام ورباطته. والأهم من ذلك هو احتفاظهم ، وأنا على قناعة من ذلك ، بالسجل المخزي لهذه الجرائم وتوثيقها ليوم الحساب الذي نراه قريبا انشاء الله.
ثانيا: لا بد أن الجميع لاحظ عنصرية النظام المقيتة بادية حتى في أونيك (8) سيئ السمعة ، اذ لا زال سؤال القبيلة أحد أهم البيانات التي يجب على (المجني عليه) أن يوضحها حتى يتم التعامل معه على هذا الأساس وعلى هذه الخلفية. وكلكم تعلمون ما هي ردة فعل هؤلاء اذا كنت من قبائل معينة — أعوذ بالله.
انا أهيب بالراكوبة أن تواصل (مع ان اليتيم ما بوصوه على البكاء) في هذا الأمر لنهايته وتوصل من خلاله وتثبت بما لديها من سجلات ووثائق أن ما حدث لهذا المواطن هو نهج متبع وراسخ لهذا النظام ومستمر منذ 30 عاما ، خاصة ضد الجنوبيين وأهلنا في دارفور وجبال النوبة.وغيرهم من المواطنين الشرفاء ، بما في ذلك على وجه أخص الأسباب السياسية. وأذكر أني قرأت ما نشره هذا الصحفي القامة الاستاذ عبد الوهاب همت بالأمس عما يحدث لطلاب وطالبات دارفور في داخليات شمبات.
يجب كذلك أن نقول لأمريكا أن تتوقف عن دعم هذا النظام لهذا السبب وأسباب أخرى ونحن نعلم أنه لولا دعم أمريكا والغرب لهذا النظام لما استمر حتى الآن. ويتمثل احد أبسط أوجه دعمهم له في غض الطرف والتغاضي عمدا عن جرائمه المكشوفة والعلنية والتي يعلمونها جيدا. وقائمة الدعم وأشكال تعاونهم مع هذا النظام لا يمكن حصرها. وطبعا هنالك سبب بسيط لدعمهم للنظام وهو أنه أصبح أفضل نظام يحقق مصالحهم في أفريقيا والشرق الأوسط. يكفي أن تقيم امريكا أكبر سفارة لها في الشرق الأوسط في السودان ، ولا أظن أن الأمر يحتاج استدلال أو توضيح أكثر من ذلك.
شفت كيف يا حميدتى الناس ديل حقدهم على ناس دارفور وبرضو إنت تقول أنت ما رزيقى ,قلت أنا سودانى وبس, أصحوا يا دارفوريين, لن يكف الجلابه عن إستهدافكم أيهاالجهله.
أين الدين أين الأخلاق أين البشير أين أعضاء البرلمان هذه مسألة مستعجله لقوش ويجب أن يقال من منصبه فورا كفى عنصرية وحقد من قبائل الشمال شايقية وجعليين هم اس العنصرية وقد استعمروا البلد وكلهم حقد على سكان الخرطوم ناس البراري والجريفات وشمبات لقد جاؤوا إلى العاصمة باغنامهم يرتدون السفنجه وعراقي الدمورية يجب اعادة السودان إلى عهده
حمدلله على سلامه السيد بشاره جميل الله والعار العار لكلاب الأمن
وشكراً الاستاذ عبدالوهاب همت
كيف لحماة الأمن أن يسرقوا أموال الناس ويستولون عليها بالباطل وهذا نداء للمسئولين كيف يكون حماة القانون هم السارقون؟ أ. ھ. هل هؤلاء حماة قانون؟ هولاء مجموعة من السفلة و المنحطين!! و من هم المسؤولون الذين تتحدث عنهم؟ إنهم عديمو أصل..شذاذ آفاق…ذوو ضمائر منحطة خربة!!
اللهم ارنا في عمر البشير ما لم نسمع به في كل الطغاة واجعل له ذلة تتحدث بها الركبان
اللهم شتت شملهم ولا تعادر منهم احدا ببركة هذا الشهر الكريم
الله المستعان…سبحان الله
اللهم ياجبار السموات والارض انتقم للاخ بشارة من هؤلاء السفاء والصعاليك الفاقد التربوى الفاشلين الجهويين عديمى الضمير والرجولة والانسانية اللصوص عديمى التربية ,, لك ان تتخيل هؤلاء هم حراس المشروع الحضارى والدولة الرسالية وطاغية كافورى ,,,,,,, القصاص ات ات وغدا ان ناظره قريب
عادي جدا اخي الكريم بعد وصولك بالسلامه تقوم بتنزيل برنامج اعاده الملفات المحذوفة من سلة المهملات وعند استرجاع الفيدوهات قم بنشرها حتي يكونوا هؤلاء الحثالة عبرة لمن لا يعتبر
حتى فى الاسم المطبوع على اورنيك 8 هناك خطأ بدل كتبابه جميل الله كتبوهو جمعه الله!!!!بالله فى سفاله وغباء اكتر من كده؟عندما شاهدت الفديو كانت هناك صرخات ألم فعلا انه الصاعق الكهربائى تضامنا معك اخ بشاره وماتخليهم لو دخلو بطون امهاتهم انهم اوغاد سفله عنصريون جبناء.
اللعنة عليهم كلاب السلطة ديل وصلوا مرحلة من الافتراء والغطرسة والجبروت أعمت عيونهم عن ان هذا المواطن يحمل جواز سفر امريكي لم يكترثوا لتداعيات ذلك بغباء وجهل سيجلب لهم ولنظامهم المصائب .
بالرغم من قبح هذا الحدث الفظيع والمشين إلا أنه سيلفت الانتباه عن سلوك هذا النظام الذي لايرعوي
ولا يكترث من شئ وسيعري هذا السلوك كذبهم ونفاقهم عن حقوق الانسان ..
ترامب غالباً ماسيعلق علي هذه الحادثه . اها ياترامب لاهاي مالها إتأخرت؟؟!!
الليله يا فوش جاك طافي النار
ياخ كان تشوف ليك اي كتاب انجليزي تشرط منو ورقة كان سافرت والله ….. ديل طير مابيفهمو اي حاجة .. كيزان هبل فاقد تربوي . حاقديييين
بعض القوادين الوسخ من المعلقين وهم عارفين نفسهم كويس بعد ملأونا ضجيجا وتنظيرا ماذا يقولون بعد مقال الأستاذ همت هذا؟؟؟….لكن انا متأكد حيطلوا مره اخرى لأن القواد لايستحى.
دائما كنت أسأل نفسى هل العيب فى الانقاذ ام الشعب حتى أختلفت مع حد الكتاب الذى أثبت بالحجه والمنطق بأن الخلل اولا واخيرا فى الشعب.
تقريبا جيلنا آخر جيل ألهم الشعراء وما بقى منه إلا القليل وبعدها لا أدرى كيف يكون شكل المجتمع السودانى الذى نخرت فيه أعراض الأنحلال وإنعدام القيم حتى أصبحت شئ طبيعى بأن تحكى واحده فى تسجيل صوتى لصديقتها هيام بفرح شديد لفقدانها عذريتها بواسطة صديقها عبده وبالمناسبه هذه هى الاسماء الحقيقيه كما ذكرتها وإذا هى لم تستحى من نفسها فهل مطلوب منى ان استر عيبها بالرمز هاء و عين؟؟ .
لا أشك ابدا بأن الأنقاذ باقيه ليوم الدين والبشير اصبح فقط ترس فيها فأذا مات فهناك مليون بشير فى الصف لمواصلة المسيره.
عارفه كلام زى الحنظل ولكنها الحقيقه ومن له رأى غير هذا فليطرحه بشجاعه هنا.
العملية لها طابع عنصرى شمالي حقيقي والله انا علي ثقة لو كان هذا الشاب الدارفوري من الشمالية وبالعنصرية كدا شاقي جعلي ومن ينتمون الي بقايا الاتراك والغزو ما كان تم رشو بالموية ساي كل هذه الاهانة والكراهية لانه من دارفور ومن اثنية معينة . ارجو ابلاغ السفارة الامريكية فورا ومناشدة كل المنظمات الانسانية ومناهضة التعذيب وارفاق صور هؤلاء الكلاب اولاد الكراتيين وسقطاء الطرق اولاد المايوقوما
قصة مامنطقية على الاطلاق .
حسبنا الله ونعم الوكيل …. يمهل ولا يهمل
قال ليك الجنسية بعدها القبيلة ….ومن هنا تبدأ مأسي السودان
عند ذهابي الى المطار بالأمس هرع نحوي عدد كبير من عناصر الأمن وهم راجفين ويطلبون الصفح والعفو، لكني لم أعيرهم أدنى اهتمام. كلفت أحد المحامين في متابعة القضية من هنا وعندما أصل الى أمريكا سأحرك دعاوى مختلفة بالتنسيق مع الجهات المختصة.
واللايييييييلا
يا حيوان دا عايز يوري موظفي شركة الامن والناس الشغالين فى المطار علي انو هو امريكي وشايل جوازهم.. واي واحد علج زي دا بستاهل شطة فى مؤخرته وانت معاهم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
كثييييييير مساكين فعل بهم هذا وأشد.
أسوأ أمن مطار مررت به مطار الخرطوم.
عندهم حقد باين على الناس ( بالذات المغتربين ) عداوة بغير مبرر.
المطار الأخرى الابتسامات. والحمد لله على السلامة. وممكن يمازحك شوية. يشعرك كأنك ضيف خاص عليه. هذا لا ينفي وجود بعض حالات الجدية والجفاف لكن أبد لا يخرج عن طور اللياقة. وإذا كنت غير جاهز يقدمون لك المساعدة. على أقل تقديريستمع إليك بصبر. ومن أيسر الأشياء الوصول للمسؤول. الموظف يحولك بكل بساطة على مكتبه ليتفرغ هو لخدمة الذي بعدك.
عندنا أنت في حالة خوف منذ ظهور الأجواء السودانية حتى تغار مرة أخرى. ضابط مرور غرمني وتأميني ساري. قال لأنو ما شامل !!!!! والدفع في الطريق حار حار. واحد غرمني لأنو رخصتي منتهية رغم علمه أنني جايي إجازة . يعني أمشي أكملها في تجديد الرخصة. الأجنبية قال ما تمشي في السودان!!!!!!!! . عاملين تظليل وأنت تقلعو من بورتسودان!!!!!
استأذنت مرة للخروج من الصالة بعد خلصت الميزان لضرورة. وعند العودة ممكن بس 5 دقائق لقيت الوردية غيروها. وتعال شوف العك والتوتر وضغط السفر نص ساعة أو أكثر تحقيق في غرفة الأمن بس الحمد لله دي الفي المطار فيها نور وفيها ناس هم أنفسهم. على شوية كان بودوني الغرفة التانية لكن بحمد الله أحدهم أنقذ الموقف.
مرة تأخرت بسبب وحل السيارة والبابور اللي جات تطلعها وحلت جيت الكاونتر والشاشة مفتوحة قال لي خلاص البت شالت البوردنق. قلت ليه الشاشة فاتحة .قفلها وقال لي شوف البت. مشيت للبت . البت سبحان الله كأني مطلق أختها. قدرت ما شلت وختيت قفلت. أخيرا فاتتني الرحلة مع أسرتي وعلينا دوام وبقيت حجز جديد وأغراضنا بهدلة وبشتنة .عرفت أنها كان ممكن بحركة بسيطة تسهل أمرنا ونلحق الرحلة التي تأخرت أكثر من ساعة من بعد قفل شاشة الكاونتر.
موضوع الأخ بشارة أبسط مما صار إليه ممكن واحد منهم يرافقه حتى الكاونتر ويشوف كيف الناس بتعاملوا مع التذاكر عشان يتعلم.
الناس الآن في بعض المطارات فعلوا الخدمة الذاتية. ما لازم موظف ذاتو يشوفك. ودا يقول لك إللللللللللللللللللللللللا تجيبا ورقة. وممكن بعد دا يطلع ليك سبب تاني.
الله يقتص لنا منكم عاجلا غير آجل.
وأنت يا بشارة لو وضعوا الشمس في يمينك والقمر في يسارك ما تعفو.
ناس سافلين. نحنا عملنا ليكم شنوووووووووووووووووو؟
قلت وموبايلي والذي كانوا قد حذفوا منه 3 فيديوهات وكانت كلها تحوي وقائع كل ما حصل لي من تعذيب وإهانات عنصرية وازدراء ….
ياأخ بشارة لو موبايلك معاك تقدر تعمل back up لكل الفيديوهات الحذفوها وترجع ليك كلها أديهالأى واحد حريف أو لأى محل موبايلات يرجعها ليك زى ماهى…
وعندى نصيحة لكل الشرفاء من حملة الجوازات الأجنبية لما تسافروا السودان خلى معاكم تلفون سفارتكم الأجنبية فى الخرطوم يوجد تلفون فى كل سفارة للظروف الطارئة…
للناس البقولو السفارة ح تعمل وترمب ح يعمل اصلا ترمب اكبر عنصري
وزي ديل بيعتبرهم جايين من بؤر غزرة
والسفارة عملة شنو لما كتلو الدبلوماسي جون غرانفيل الخواجة ابو عيون خضر
بعدين الشغلة دي مقصودة ومرتبة والجماعة الفارات ابتلعو الطعم
إقتباس
أخذ جوازي ووضعه على رأسي وداس عليه بحذائه وأنا ملقي على الارض.
وهل هؤلاء الرمم يدركون ما معني أن يدوسون علي الباسبورت الإمريكي بالحذاء ؟؟؟؟
نحن بالتأكيد كسودانيين نحترم الولايات المتحدة الأمريكية و لكن قد حان الوقت ليفهم الأمريكيين أن كل منسوبي الأمن في السودان ينتمون للأخوان المسلمون و هم ينفذون رؤية حزبهم حيث أن أمريكا عدوهم اللدود و نحن كشعب مسحوق نناضل و نموت ضد تنظيم الأخوان المسلمون و إذا لم تستطع الولايات المتحده أن تقتص من الذين أسائوا لرمز أمريكا أولاً و لمواطن أمريكي ثانيا فنحن كشعب نعتزر لهم و سنرد إعتبارهم بعد أن نزيل الأخوان المسلميين الذين داسوا علينا بأحذيتهم قبل أن يدوسوا علي باسبورتهم .
بالله حتى اورنيك 8 فيهو القبيلة دي بلد ميئوس منها والله
صورة وصوت وين المخرج؟
اولا حمد الله على السلامه اخونا بشارة وتصل بلسلامه الى بلدك.
هذا هو حال السودان لن ينصلح حاله ابدا فى زمره العصابه الحكامة انهم لقوص من عمر البشير الى احقر شخص فى الامن.
ضربهم فقط فى المواطنين اما السوريون والمصريين وذوات الشعر السببى فهم نساء.اذا كانوا هم رجال امن كما يظنون فلماذا لا يذهبوا الى حلاليب والقفشه ولا ديك هم الرجال.انهم مجردين من الانسانيه حياتهم كلها ضرب فى ضرب ليس لديهم نخوة شخصية الرجل السودانى ذات طابع المروة.
اذا كان عمر الببشير حرامى واخوانه وزوجته 2 كلهم حراميه فمابلك بسجم الامن.
امشى أمريكا وافضحهم عالها تكون قاسمه البعير لازلت هذا الكابوس البشيرى وزمرته العفنه النجسة.
والله الموضوع ده ما حايفوت على خير وحاتشوفوا ترامب ردت فعله المرتده.
لكل يعلم لماذا هرول زعيم كوريا الشمالية نحو ترامب عندم فال ياامريكا دنا عذابك.
اخيرا رساله الى قوش من الان أبدا باعتقال البشير وزمرته والا حا تكون مع دفعه لاهاى.ا
بصراحه من اين اتى هؤلاء الناس…..
الحرامية النهابين الشرطة الامن الجيش كلهم سجم ومافي قانون بحكمهم وما عندهم اي اخلاق بعد تدخل العسكرية تنزع اخلاقك وتصبح كالانسان الالي لا قيمة ولا خلق لاتعرف غير التبختر والتكبر على الناس
اتوقيع ان القنصلية لن تحرك ساكناً وسيتم المتجارة بالموضوع ويا بشارة الله في وهو العدل
أولا لا بد من توجيه صوت شكر كبير لصحيفة الراكوبة على هذا الاهتمام والموقف المهني ، وان كان غير مستغرب مما تعودناه منهم كأحد الوسائط المحترمة القليلة والنادرة التي تدافع عن الشعب السوداني الأعزل وتوصل صوته بكل ما أوتيت من قوة وتفضح جرائم جلاديه المنكرة وزبانية النظام ورباطته. والأهم من ذلك هو احتفاظهم ، وأنا على قناعة من ذلك ، بالسجل المخزي لهذه الجرائم وتوثيقها ليوم الحساب الذي نراه قريبا انشاء الله.
ثانيا: لا بد أن الجميع لاحظ عنصرية النظام المقيتة بادية حتى في أونيك (8) سيئ السمعة ، اذ لا زال سؤال القبيلة أحد أهم البيانات التي يجب على (المجني عليه) أن يوضحها حتى يتم التعامل معه على هذا الأساس وعلى هذه الخلفية. وكلكم تعلمون ما هي ردة فعل هؤلاء اذا كنت من قبائل معينة — أعوذ بالله.
انا أهيب بالراكوبة أن تواصل (مع ان اليتيم ما بوصوه على البكاء) في هذا الأمر لنهايته وتوصل من خلاله وتثبت بما لديها من سجلات ووثائق أن ما حدث لهذا المواطن هو نهج متبع وراسخ لهذا النظام ومستمر منذ 30 عاما ، خاصة ضد الجنوبيين وأهلنا في دارفور وجبال النوبة.وغيرهم من المواطنين الشرفاء ، بما في ذلك على وجه أخص الأسباب السياسية. وأذكر أني قرأت ما نشره هذا الصحفي القامة الاستاذ عبد الوهاب همت بالأمس عما يحدث لطلاب وطالبات دارفور في داخليات شمبات.
يجب كذلك أن نقول لأمريكا أن تتوقف عن دعم هذا النظام لهذا السبب وأسباب أخرى ونحن نعلم أنه لولا دعم أمريكا والغرب لهذا النظام لما استمر حتى الآن. ويتمثل احد أبسط أوجه دعمهم له في غض الطرف والتغاضي عمدا عن جرائمه المكشوفة والعلنية والتي يعلمونها جيدا. وقائمة الدعم وأشكال تعاونهم مع هذا النظام لا يمكن حصرها. وطبعا هنالك سبب بسيط لدعمهم للنظام وهو أنه أصبح أفضل نظام يحقق مصالحهم في أفريقيا والشرق الأوسط. يكفي أن تقيم امريكا أكبر سفارة لها في الشرق الأوسط في السودان ، ولا أظن أن الأمر يحتاج استدلال أو توضيح أكثر من ذلك.
شفت كيف يا حميدتى الناس ديل حقدهم على ناس دارفور وبرضو إنت تقول أنت ما رزيقى ,قلت أنا سودانى وبس, أصحوا يا دارفوريين, لن يكف الجلابه عن إستهدافكم أيهاالجهله.
القصة دي حصلت معاي بالضبط و نفس الاشخاص الواقفين والقاعدين في الطاولة و لابسين ملكي او بيجي او بني. وريتهم التذكرة الالكترونية وهاك يا عبط وقلت ادب. دايرين التذكرة او ما بدخل. ناس مدمرين حاقدين كل ده عشان يجهجهوا ليك امورك… لكن علي مين..
هذا ليس بمستغرب من عناصر الامن ، لأن اختيارهم وتدريبهم وعقليتهم وسلوكهم مبنى على العنجهية والصلف وهم بالتأكيد يعتمدون على انهم غير مساءلين على كل ما يفعلونه الى حد القتل ولذلك يستهينون بأى انسان لأنهم عديمى الاحساس والحساسية الانسانية بل تجدهم يتلذذون بأصوات الالم والتعذيب الذى يمارسونه على البشر .
يجب ان تتلقى هذه الحكومة صدمة كبيرة حتى تفيق من غيها وعنجهيتها فى التعامل مع الناس .
للاسف من يوظفونهم فى هذه الاماكن هم صعاليك ومقطوعى النسب بالاخلاق والتربية ولأنهم فاسدين ومفسدين ويملكون سلطة مطلقة والسلطة المطلقة مفسدة بطبيعتها لذلك تجدهم هكذا يهيمون على كيفهم ومزاجهم فى التعامل مع البشر .
بالطبع الحكومة واعلامهمها سوف يحاول تضليل الناس والادعاء ببراءتهم ولكننا بتجاربنا نعرف ان هذه الحكومة واعلامها فاقدى المصداقية والضمير ومهما حاولوا التبرير وفبركة الفيديوهات المضادة لن نصدقهم .
كل عام او كل فترة يظهر وتظهر انتهاكات الحكومة لحقوق الناس وتحدث ضجة فى الصحف والاسافير والوسائط ثم يطويها النسيان وبعد فترة اخرى تعود الحكومة لنفس غيها وعنجهيتها مما يدل على ان سلوكها ممنهج وليست طارىء عليها ولا يمكن ان تقنعنا بأن هذا تفلت فردى او تجاوز فردى ، بل هذا منهج وسياسة ثابتة للحكومة وافرادها ومتنفذيها .
بئس هذه السلطة والمتسلطين على رقاب الناس
يا ناس الراكوبة هناك خطأ جسيم أعلاه الوثيقة المرافقة تتحدث عن اسم فيه خطأ ” جمعة الله ” بدلا عن جميل الله وليست تلك هي الكارثة بل الكارثة في أن الوثيقة تتضمن طال ” فحص جثة ” والتشريح والالتسليم والدفن ..
انتبهوا … انتبهوا لما تنشرون
هذا الأورنيك المرافق فيه فبركة واضحة وقعت فيها الراكوبة فالاسم مطبوع وهذا غير صحيح وكان الأحرى كتابته بخط اليد لأن محل القسم مملوء بخط اليد وهذا يعني أن الأورنيك موزع لجميع الأقسام وبالتالي البيانات الخاصة بالأفراد تكون فارغة وكذلك محل السكن مطبوع وأطن في هذا خطأ والأمر كله متعلق بفحص جثمان وتشريحه ودفنه والرجل حي يرزق
حمدالله علي السلامه وربنا اكبر من كل ظالم وربنا ينتقم ليك ولكل مضهد من قبل هذا النظام الكيزاني البغيض ..
وياكلاب الامن المخنثين ارجو الراجيكم ..
ومانشتغل بتعليقات الجداد وكلاب الامن الحايكتبوها هنا وفي اي حته عن الحصل ليك .. ديل ناس فاقد تربوي ومأجورين واشباه رجال .. اذا كان رئيس جهازهم الكلب قوش بكي وجعر لمن اعتقلوه .. فمايعملوا لينا فيها رجال ..
انتو الجداد ده مابربطوا في رمضان مع الشياطين
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .. يا اخي انتو بشر ؟ انتو ناس ؟ مشكلتكم شنو مع الناس شنو؟ وهل دا شغل تاكلوا من وراه عيش وانتم مرتاحين ؟؟
فوقوالانفسكم يا ناس الامن واعلموا انكم ملاقوا الله عز وجل ولن ينفعكم نافع ولا قوش ولا البشير ولا غيره وكل هذه الاهانات ستكون معلقة برقابكم ..
والله يا همت ما عندك همة ابدا كنت متوقع منك اكبر من كدا كنت متوقع اولا تزكر أسم الشركة الأمنية المتعاقدة مع هيئة الطيران المدني التي قامت بهذا العمل (الفني) وتعمل تحقيق صحفي مع إدارة الشركة مع ذكر الاسماء طلعتو فاشلين أفشل من الفشل الحاصل في السودان
الشغل دا شغل مخابرات … والحكاية ما جات صدفة ساكت … العملية مرتب ليها بإحكام شديييد وعبر سيناريو محبوك والراجل كان جاهز للتوثيق صوت وصور من خلال الكاميرا الخفية .. الراجل عرف كيف يجرجر رجال أمن المطار بغاباءهم للحته الهو عاوزها ونجح في ذلك … إلى هنا انتهى دور الراجل المعتدى عليه … وبقي دور الأمريكان ليكملو السيناريو … لك الله يا وطني ..
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم هذا شي فظيع لا يصدق ما حدث لهذا الرجل المسكين شي لا يمكن تصوره حتى في اخطر اوكار العصابات لا يمكن ان يصدق احد ان هذا الذي حدث حدث لمواطن في بلده بل وفي مطار البلد الرسمي المحمي بقوات الأمن والشرطة لا حول ولا قوة الا بالله يا اخي بشارة ارجو ان لا تتنازل عن حقك ارجو يا اخ بشارة ان تصعد الموضوع بأمريكا وان تتقدم بقضيتك هذه للبيض الأبيض أو الكونجرس وتطلب من دولتك امريكا ان تأخذ لك حقك من هولاء السفلة حتى لو استدعى الأمر استعمار السودان هذا البلد الفاسد الذي لم يعد يشرفنا ان نقول اننا ننتمي له نعم والله كرهنا هذه البلد بسبب هولاء المجرمين المنحطيين
The events in this story are not well connected ? the accuracy of document provided is questionable
يا ناس الشرطه . القانون واضح بقول فى الحاله الجنائيه دى يستخرج اورنيك 8 .
تليفونات شنو ؟ .
ولا برضكم سلطه صوره ساكت . وتعليماتكم من الأمن ؟!! .
وليه جنسيته في الاورنيك سوداني؟
طيب، انت كنت بين الحياة والموت ومشغل كاميرا الموبايل؟ وشايل الموبايل في يدك والا جوه جيبك؟ والشي البعرفة انه اليانكي لو روحك بتطلع ما بيدفعو لك حق تذكرة طيران، والشي التاني ممكن ترسل التذكرة في ايميلك والا اي ايميل وتطبعها من الايميل، معروف في اي مطار ما بتخش من غير تذكرة ورقية عشان تعبر الامن، تذكرة الموبايل دي للمرور في الخطوط. انت رسلوك تعمل الفلم ده، يا انت حبيت تعمل وهمة ساي. عموما المرة الجاية اطبع ليك تذاكر كتار، كلنا عارفين سجم ناس الامن وموظفين السودان، لكن انت يمكن عملت ليهم انك امريكي ومن حقك تخش وتطلع زي ما عايز.
الاورنيك ملفق، يتحدث عن جثة وجنسية صاحب الاورنيك سوداني. الراجل بيقول انه كان بين الحياة والموت وموبايله شغال كاميرا، في يده والا جوه جيبه؟. اليانكي مستحيل يعرضو على مواطن دفع تذكرة طيران. من حق موظفي المطار يسالوك عن تذكرة السفر الورقية، حتى في مطار جوف اف كيندي لازم تظهر تذكرة ورقية عشان تعبر الامن. والا انت قايل حوازك ده هو جواز عبور ساي؟
غالبية السودانيين المشردين في العالم وعملو جوازات (حتى الرمم الجايين من بلاد الصحراء) لما يصلو مطار الخرطوم بيكونو متعالين ومتغطرسين على الموظفين المساكين وبيعاينو لهم كانهم اقل منهم درجة، ومرات بيقلو ادبهم، لكن في المطارات التانية بيكونو زي الجداد الصبت فوقه مطره.
احترموا بلدكم واهلكم ما بتجيكم عوجة.
حاء اجازه للسودان وسلم علي الاهل .. كلنا كنا مغتربين عند انتهاء الاجازه بنكون مفلسين ومقشطين نستدين مبلغ رسوم المغادره في المطار.
المغترب دايما له عاطفه تجاه اهلهو يبزل المال . كيف دا راجع وشايل معاهو 10 ألف و200 دولاراً أمريكياً. الشغلانه فيها ملعوب سياسي استخباراتي لتوريط السودان. اصلا البلد ما ناقصه توريط. التلفون بتاعو جاهز صوره وصوت …
سلام للجميع
شي يصدق وشي لايعقل ولايقبل التصديق
مثلا هو يقول الغرفة مظلمة فكيف بالتصوير والجوال بالجيب او وين مكانه مانعلم
تاكد لو ناس امن المطار اخدو الجوال ماراح يرجع لك مرة اخرى إلا مممكن بعد اخذ الذاكرة
ثانيا المبلغ من وين جابه من نيالا
او غسيل اموال
والله الكلام لوصل لترامب ياهو الراشيكم بالمبيد الحشري علشان الرصاصه اغلي من جواسيس السودان .اول مره اسمع حثاله امنيه عينوهم من كوشه جبل!!!!طبعا شكلهم زرق كوانين الواحد ماتعرفو جعبتو من راسو يمكن تم تعينهم من بوركينافاسو
خبر مفبرك ولا يعقل انو ناس الأمن يضربوا في هذا الشخص وهو قاعد يصور في الفيديوهات. بعدين نحن سمعنا رواية أخرى تتحدث عن أن هذا الشخص حضر الى المطار قبل موعد الرحلة بزمن كبير وطلب منه أكثر من مرة أن ينصرف من المدخل. وأخيرا اعطوه كرسي ليجلس عليه حتى يفتح الكاونتر بتاع رحلة الطائرة الإماراتية. لكنه بكل قلة أدب قال لأفراد الأمن انا معاي ربكم الأعلى. ولهذا السبب أخذ علقة ساخنة عشان يعرف الله واحد.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالرغم بقناعتى التامة بظلم السلطة الحاكمة في السودان من رئيسها الى وزيرها والى مديرها
الا اننى كذالك على قناعة تامة بان كثير من المواطنيين سواء من دارفور او غيرها لجأوا الى حمل الجنسيات الاوربية والامريكية كعقدة والاحساس بالدونية
نرجوء من كل مسلم ان يفتخر بأسلامه وببلاد الاسلام وان لا ينخدع بالتقنية التى تزول بزوال الدنيا
انت مسلم ارفع رأسك عالى
انت مسلم افضل انسان على الارض رغم الفقر والجوع
انت مسلم اعزك الله تبارك وتعالى بالاسلام على هؤلاء الانجاس الصليبيين
نسأل الله تبارك وتعالى بأن يولى من يصلح حال البلاد والعباد
نسأل الله تبارك وتعالى أن يرد المسلمين الى دينهم الاسلامى الحق بالنهج السليم (( الكتاب والسنة )) ردا جميلا وأن يوحد كلمتهم يعزهم وينصرهم على عدوهم فى كل زمان ومكان
ياسر عبد الله محمد طه
جماعة أنصار السنة المحمدية
ليبيا
بنغازى
اه يا ابو جلمبو رايك شنو ديل عيال” دينار” مغروفين من وين انت ود منو ارجو ان ﻻ اوصف من القراء اﻻعزاء بالعصرى يا ابوجلمبو تان علشان ما توصف الناس باﻻلفاظ البيصفوكم بيها اولا بمبا اها ده هوى مع كتاحتو بالانجليزية storm
والله شفنا مطارات اجمل من مطار الخرطوم لا يوجد احد بيسألك عن تذكره ولا حاجه والسؤال عن التذكره في الباب الاخير بعد التفتيش الشخصي . والتذاكر تجي شايلها في الموبايل . تذاكر الكترونيه ويتم معينتها بالاجهزه وتاخد تذكرة الصعود للطائره التي لن يراها احد ولا سيأل عنها احد.
مش مطار الخرطوم الوسخان بالصاعود والتمباك في كل جنباته وكمان حارسين ابوابه العساكر (الفاقد التربوي) الذين لايفقهون شيئا عن التكنولوجيا حاجه .
العساكر الذين لا يعرفون سوي معاقبة وجرجرة المواطنين العزل .
امشوا اقبضوا الصينين القلتو هربوا بي اثيوبيا ولا كما قال الشاعر
أسدٌ عليَّ وفي الحروب نعامةُ …….. ربداءُ تنفر من صفيرِ الصافرِ
هلاّ برزت إلى غزالة فالوغى ……..بل كلن قلبك في جناحي طائرِ
واقول لكل من اخذ جواز سفر دولة اخري احترم نفسك يحترمك الأخرون ولا تتعجرف فتأكل العلقة ولا يحلك سفير اي دوله تأمتلك جوازها : وهاك بيت الشعر دا
مَن يَفعَلِ الخَيرَ لا يَعدَم جَوازِيَهُ لا يَذهَبُ العُرفُ بَين اللَهِ وَالناسِ
وعند المصريين مثل :بيقول : اذا عند حاجه عند الكلب قول له ياسيدي
والكلام السمح يرقد شعر الاسد
اقتباس
****هؤلاء السفاحين القتلة، والذين ينتظرون يوم حسابهم طال الزمن أم قصر****
هؤلاء مرضى نفسانيين ….وقسما بالله لو يخضعوا خنازير وكلاب امنجية عمر البشكير وكل زبانيته من مدنيين وعسكريين(العسكرية شرف لايليق بكلالالالاب المتامر الواطى) لجلسات معلجة طبية نفسانية لاحتاجت البلد لعشرات المشافى النفسانية لحجز هؤلاء الكريهين
شيىء مؤسف وعمل حقير لابد من محاسبتهم هؤلاء الذين ياخذون القانون بايديهم والمشكلة انه مواطن امريكى اى يحمل الجواز الامريكى هل كان يعتقد هؤلاء بانه مواطن عربى او مواطن افريقى حقهما ضائع شيلوا شيلتكم مع امريكا والادهى والامر بانهكم تنافحون لكى يرفع اسمكم من قائمة الارهاب وهذا هو الارهاب بعينه قدم الى الامريكان على طبق من ذهب … فاين تذهبون يا حكومتنا … هذبوا افرادكم فليتعاملوا مع البشر بانسانية هل يعقل الكفار يكونون احسن منا ونحن ديننا يحثنا على المعاملة الحسنة والدين المعاملة
تعليق على رد المسمي نفسة الصريح الواضح أولاً يا واطي احترم نفسك وعلق بأدب يا كلب يا حقير لانو ما في داعي لقلة الأدب ونحن هنا اعتقد في موقع محترم لكن لانك واحد من زبانية هذا النظام وواحد من كلاب الأمن هؤلاء الذين ارتكبوا هذا الجرم البشع في حق هذا المسكين لذلك ليس لديك منطق ولا ادب لكي ترد به ثانياً كونك تقول انو الراجل رفع ليهم الجواز وقال ليهم انا شايل ربكم الأعلى فهذا طبعاً كلام واضح مفبرك ومختلق لكن خانك التصرف في الفبركة وقمت بها بطريقة تدل على غباءك طبعاً واحد امنجي زيك كده من اين لك اللباقة وحسن الاخراج طبعاً لو نحنا ناس ريالتنا سايلة كان ممكن نصدق انوا الراجل ده جاء وقف قدام بتاعين الأمن ديل وقال ليهم السلام عليكم انا شايل ربكم الأعلى استغفر الله افتحوا لي الباب عشان اخش لكن يا حيوان نحنا ناس بنعرف تقدر الأمور عشان كده كلام زي كلامك ده ما بنطلي علينا المهم نحن الموضوع عرفنا تفاصيلوا والسبب من وراه هي العملية مجرد عملية بلطجة وافتراء وسطو من نوع العمليات التي يقوم بها الجهاز الأنت واحد منو لكن المرة دي دقسوا وجات كبيرة شوية عشان كدة ارجو الجاياكم لو كنتوا رجال صحيح الراجل ده مشى بلدوا الهي امريكا البتحترم مواطنيها وبتجيب ليهم حقهم تالت ومتلت انتو وحكومتكم وقوش بتاعكم ده خليكم رجال صحي وحلوا مشكلتكم دي مع امريكا بلد بشارة ده وتاني يا بشارة اكرر ليك طلبي بالله اوعك تتجاهل الموضوع ده حاول بقدر ما تستطيع تصعيد الموضوع ده في امريكا ان شاءالله يرسلوا بي سببوا قنبلة زرية يرموها في السودان ده عشان نرتاح كلنا من نوع الوسخ المسمي نفسو صريح وواضح ده
اعتقد انك كادب كادب كادب اسافر بالمطار الخرطوم كثير لم اجد هدا الكلام نهائيا مؤدبين ومحترمين وفي مرجع لكل دوائر المطار من الجوازات للامن واكيد انت اسات التعامل او ظننت معك جواز امريكي معناها الامن سيركعون الك كم عبرت برجوعك وهدا مطار دولي وهم عرفوا انك تحمل الجنسية الامريكي مو جنسية عربية وبيعرفوا ان السفارة تتدخل لصالحك فكف عن الكدب وانت صائم وتكدب وتظخم الامور والله اعلم
كأنما الأمر مرتب له سلفاً. وكأنما ذلك السوداني الأمريكي يعمل لحساب حركات دارفور المتمردة. وكأنه أساء لأمن المطار واستدرجه حتى فقدوا أعصابهم. وهو يعلم أن السودانيين يفقدون توازنهم عندما تحاول أن تهددهم بأنك أمريكي. فتتعالى عليهم. استدرجهم ونجح في ذلك. أدى مهمة الحركات المتمردة التي يعمل لحسابها. أخد علقة لتعاليه وهي علقة مدفوعة الثمن. الهدف تخريب العلاقة التي بدأت في التحسن وافراغ مجهودات سيادة الفريق ( قوش ) من ثمارها. بس.
كلهم غلطانين علي السيد بشارة توضيح لهم الأمر بتاع التذكرة الرقمية بهدوء لأنهم غير معتادين عليه ولديهم اوامر وهم بنفذوها بحذافيرها وكان عليهم التواصل مع كاونتر الطيران المعني قد تحل المشكلة ببساطة ولكن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل يا ده السودان النااس وصلت وين ونحن وين والله المستعان
ما عارف المشاكل دي بتحصل مع ناس دارفور بس ليه ؟
الاسلاميين عنيفين مع بعضهم البعض ويعتبرون بأن كل دارفوري يجب أن يكون كوز بالميلاد ويعتبرونه منطقة مقفولة لهم ، وما لم يكون اسلامي فهو منشق مجرم ، مثل النظرة لنا نحن اهل حلفا والسكوت والمحس يعتقدون بأن كل رضاني شيوعي بالميلاد، الكيزان انطباعيين ويعتبرون كل من هو ليس اسلامي فهو شيوعي وهذي النظرة كرسها لديهم الهالك الترابي لعنة الله عليه وهو حي ولعنة الله على سيرته القذرة وهو ميت.
القصة دي حصلت معاي بالضبط و نفس الاشخاص الواقفين والقاعدين في الطاولة و لابسين ملكي او بيجي او بني. وريتهم التذكرة الالكترونية وهاك يا عبط وقلت ادب. دايرين التذكرة او ما بدخل. ناس مدمرين حاقدين كل ده عشان يجهجهوا ليك امورك… لكن علي مين..
هذا ليس بمستغرب من عناصر الامن ، لأن اختيارهم وتدريبهم وعقليتهم وسلوكهم مبنى على العنجهية والصلف وهم بالتأكيد يعتمدون على انهم غير مساءلين على كل ما يفعلونه الى حد القتل ولذلك يستهينون بأى انسان لأنهم عديمى الاحساس والحساسية الانسانية بل تجدهم يتلذذون بأصوات الالم والتعذيب الذى يمارسونه على البشر .
يجب ان تتلقى هذه الحكومة صدمة كبيرة حتى تفيق من غيها وعنجهيتها فى التعامل مع الناس .
للاسف من يوظفونهم فى هذه الاماكن هم صعاليك ومقطوعى النسب بالاخلاق والتربية ولأنهم فاسدين ومفسدين ويملكون سلطة مطلقة والسلطة المطلقة مفسدة بطبيعتها لذلك تجدهم هكذا يهيمون على كيفهم ومزاجهم فى التعامل مع البشر .
بالطبع الحكومة واعلامهمها سوف يحاول تضليل الناس والادعاء ببراءتهم ولكننا بتجاربنا نعرف ان هذه الحكومة واعلامها فاقدى المصداقية والضمير ومهما حاولوا التبرير وفبركة الفيديوهات المضادة لن نصدقهم .
كل عام او كل فترة يظهر وتظهر انتهاكات الحكومة لحقوق الناس وتحدث ضجة فى الصحف والاسافير والوسائط ثم يطويها النسيان وبعد فترة اخرى تعود الحكومة لنفس غيها وعنجهيتها مما يدل على ان سلوكها ممنهج وليست طارىء عليها ولا يمكن ان تقنعنا بأن هذا تفلت فردى او تجاوز فردى ، بل هذا منهج وسياسة ثابتة للحكومة وافرادها ومتنفذيها .
بئس هذه السلطة والمتسلطين على رقاب الناس
يا ناس الراكوبة هناك خطأ جسيم أعلاه الوثيقة المرافقة تتحدث عن اسم فيه خطأ ” جمعة الله ” بدلا عن جميل الله وليست تلك هي الكارثة بل الكارثة في أن الوثيقة تتضمن طال ” فحص جثة ” والتشريح والالتسليم والدفن ..
انتبهوا … انتبهوا لما تنشرون
هذا الأورنيك المرافق فيه فبركة واضحة وقعت فيها الراكوبة فالاسم مطبوع وهذا غير صحيح وكان الأحرى كتابته بخط اليد لأن محل القسم مملوء بخط اليد وهذا يعني أن الأورنيك موزع لجميع الأقسام وبالتالي البيانات الخاصة بالأفراد تكون فارغة وكذلك محل السكن مطبوع وأطن في هذا خطأ والأمر كله متعلق بفحص جثمان وتشريحه ودفنه والرجل حي يرزق
حمدالله علي السلامه وربنا اكبر من كل ظالم وربنا ينتقم ليك ولكل مضهد من قبل هذا النظام الكيزاني البغيض ..
وياكلاب الامن المخنثين ارجو الراجيكم ..
ومانشتغل بتعليقات الجداد وكلاب الامن الحايكتبوها هنا وفي اي حته عن الحصل ليك .. ديل ناس فاقد تربوي ومأجورين واشباه رجال .. اذا كان رئيس جهازهم الكلب قوش بكي وجعر لمن اعتقلوه .. فمايعملوا لينا فيها رجال ..
انتو الجداد ده مابربطوا في رمضان مع الشياطين
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .. يا اخي انتو بشر ؟ انتو ناس ؟ مشكلتكم شنو مع الناس شنو؟ وهل دا شغل تاكلوا من وراه عيش وانتم مرتاحين ؟؟
فوقوالانفسكم يا ناس الامن واعلموا انكم ملاقوا الله عز وجل ولن ينفعكم نافع ولا قوش ولا البشير ولا غيره وكل هذه الاهانات ستكون معلقة برقابكم ..
والله يا همت ما عندك همة ابدا كنت متوقع منك اكبر من كدا كنت متوقع اولا تزكر أسم الشركة الأمنية المتعاقدة مع هيئة الطيران المدني التي قامت بهذا العمل (الفني) وتعمل تحقيق صحفي مع إدارة الشركة مع ذكر الاسماء طلعتو فاشلين أفشل من الفشل الحاصل في السودان
الشغل دا شغل مخابرات … والحكاية ما جات صدفة ساكت … العملية مرتب ليها بإحكام شديييد وعبر سيناريو محبوك والراجل كان جاهز للتوثيق صوت وصور من خلال الكاميرا الخفية .. الراجل عرف كيف يجرجر رجال أمن المطار بغاباءهم للحته الهو عاوزها ونجح في ذلك … إلى هنا انتهى دور الراجل المعتدى عليه … وبقي دور الأمريكان ليكملو السيناريو … لك الله يا وطني ..
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم هذا شي فظيع لا يصدق ما حدث لهذا الرجل المسكين شي لا يمكن تصوره حتى في اخطر اوكار العصابات لا يمكن ان يصدق احد ان هذا الذي حدث حدث لمواطن في بلده بل وفي مطار البلد الرسمي المحمي بقوات الأمن والشرطة لا حول ولا قوة الا بالله يا اخي بشارة ارجو ان لا تتنازل عن حقك ارجو يا اخ بشارة ان تصعد الموضوع بأمريكا وان تتقدم بقضيتك هذه للبيض الأبيض أو الكونجرس وتطلب من دولتك امريكا ان تأخذ لك حقك من هولاء السفلة حتى لو استدعى الأمر استعمار السودان هذا البلد الفاسد الذي لم يعد يشرفنا ان نقول اننا ننتمي له نعم والله كرهنا هذه البلد بسبب هولاء المجرمين المنحطيين
The events in this story are not well connected ? the accuracy of document provided is questionable
يا ناس الشرطه . القانون واضح بقول فى الحاله الجنائيه دى يستخرج اورنيك 8 .
تليفونات شنو ؟ .
ولا برضكم سلطه صوره ساكت . وتعليماتكم من الأمن ؟!! .
وليه جنسيته في الاورنيك سوداني؟
طيب، انت كنت بين الحياة والموت ومشغل كاميرا الموبايل؟ وشايل الموبايل في يدك والا جوه جيبك؟ والشي البعرفة انه اليانكي لو روحك بتطلع ما بيدفعو لك حق تذكرة طيران، والشي التاني ممكن ترسل التذكرة في ايميلك والا اي ايميل وتطبعها من الايميل، معروف في اي مطار ما بتخش من غير تذكرة ورقية عشان تعبر الامن، تذكرة الموبايل دي للمرور في الخطوط. انت رسلوك تعمل الفلم ده، يا انت حبيت تعمل وهمة ساي. عموما المرة الجاية اطبع ليك تذاكر كتار، كلنا عارفين سجم ناس الامن وموظفين السودان، لكن انت يمكن عملت ليهم انك امريكي ومن حقك تخش وتطلع زي ما عايز.
الاورنيك ملفق، يتحدث عن جثة وجنسية صاحب الاورنيك سوداني. الراجل بيقول انه كان بين الحياة والموت وموبايله شغال كاميرا، في يده والا جوه جيبه؟. اليانكي مستحيل يعرضو على مواطن دفع تذكرة طيران. من حق موظفي المطار يسالوك عن تذكرة السفر الورقية، حتى في مطار جوف اف كيندي لازم تظهر تذكرة ورقية عشان تعبر الامن. والا انت قايل حوازك ده هو جواز عبور ساي؟
غالبية السودانيين المشردين في العالم وعملو جوازات (حتى الرمم الجايين من بلاد الصحراء) لما يصلو مطار الخرطوم بيكونو متعالين ومتغطرسين على الموظفين المساكين وبيعاينو لهم كانهم اقل منهم درجة، ومرات بيقلو ادبهم، لكن في المطارات التانية بيكونو زي الجداد الصبت فوقه مطره.
احترموا بلدكم واهلكم ما بتجيكم عوجة.
حاء اجازه للسودان وسلم علي الاهل .. كلنا كنا مغتربين عند انتهاء الاجازه بنكون مفلسين ومقشطين نستدين مبلغ رسوم المغادره في المطار.
المغترب دايما له عاطفه تجاه اهلهو يبزل المال . كيف دا راجع وشايل معاهو 10 ألف و200 دولاراً أمريكياً. الشغلانه فيها ملعوب سياسي استخباراتي لتوريط السودان. اصلا البلد ما ناقصه توريط. التلفون بتاعو جاهز صوره وصوت …
سلام للجميع
شي يصدق وشي لايعقل ولايقبل التصديق
مثلا هو يقول الغرفة مظلمة فكيف بالتصوير والجوال بالجيب او وين مكانه مانعلم
تاكد لو ناس امن المطار اخدو الجوال ماراح يرجع لك مرة اخرى إلا مممكن بعد اخذ الذاكرة
ثانيا المبلغ من وين جابه من نيالا
او غسيل اموال
والله الكلام لوصل لترامب ياهو الراشيكم بالمبيد الحشري علشان الرصاصه اغلي من جواسيس السودان .اول مره اسمع حثاله امنيه عينوهم من كوشه جبل!!!!طبعا شكلهم زرق كوانين الواحد ماتعرفو جعبتو من راسو يمكن تم تعينهم من بوركينافاسو
خبر مفبرك ولا يعقل انو ناس الأمن يضربوا في هذا الشخص وهو قاعد يصور في الفيديوهات. بعدين نحن سمعنا رواية أخرى تتحدث عن أن هذا الشخص حضر الى المطار قبل موعد الرحلة بزمن كبير وطلب منه أكثر من مرة أن ينصرف من المدخل. وأخيرا اعطوه كرسي ليجلس عليه حتى يفتح الكاونتر بتاع رحلة الطائرة الإماراتية. لكنه بكل قلة أدب قال لأفراد الأمن انا معاي ربكم الأعلى. ولهذا السبب أخذ علقة ساخنة عشان يعرف الله واحد.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالرغم بقناعتى التامة بظلم السلطة الحاكمة في السودان من رئيسها الى وزيرها والى مديرها
الا اننى كذالك على قناعة تامة بان كثير من المواطنيين سواء من دارفور او غيرها لجأوا الى حمل الجنسيات الاوربية والامريكية كعقدة والاحساس بالدونية
نرجوء من كل مسلم ان يفتخر بأسلامه وببلاد الاسلام وان لا ينخدع بالتقنية التى تزول بزوال الدنيا
انت مسلم ارفع رأسك عالى
انت مسلم افضل انسان على الارض رغم الفقر والجوع
انت مسلم اعزك الله تبارك وتعالى بالاسلام على هؤلاء الانجاس الصليبيين
نسأل الله تبارك وتعالى بأن يولى من يصلح حال البلاد والعباد
نسأل الله تبارك وتعالى أن يرد المسلمين الى دينهم الاسلامى الحق بالنهج السليم (( الكتاب والسنة )) ردا جميلا وأن يوحد كلمتهم يعزهم وينصرهم على عدوهم فى كل زمان ومكان
ياسر عبد الله محمد طه
جماعة أنصار السنة المحمدية
ليبيا
بنغازى
اه يا ابو جلمبو رايك شنو ديل عيال” دينار” مغروفين من وين انت ود منو ارجو ان ﻻ اوصف من القراء اﻻعزاء بالعصرى يا ابوجلمبو تان علشان ما توصف الناس باﻻلفاظ البيصفوكم بيها اولا بمبا اها ده هوى مع كتاحتو بالانجليزية storm
والله شفنا مطارات اجمل من مطار الخرطوم لا يوجد احد بيسألك عن تذكره ولا حاجه والسؤال عن التذكره في الباب الاخير بعد التفتيش الشخصي . والتذاكر تجي شايلها في الموبايل . تذاكر الكترونيه ويتم معينتها بالاجهزه وتاخد تذكرة الصعود للطائره التي لن يراها احد ولا سيأل عنها احد.
مش مطار الخرطوم الوسخان بالصاعود والتمباك في كل جنباته وكمان حارسين ابوابه العساكر (الفاقد التربوي) الذين لايفقهون شيئا عن التكنولوجيا حاجه .
العساكر الذين لا يعرفون سوي معاقبة وجرجرة المواطنين العزل .
امشوا اقبضوا الصينين القلتو هربوا بي اثيوبيا ولا كما قال الشاعر
أسدٌ عليَّ وفي الحروب نعامةُ …….. ربداءُ تنفر من صفيرِ الصافرِ
هلاّ برزت إلى غزالة فالوغى ……..بل كلن قلبك في جناحي طائرِ
واقول لكل من اخذ جواز سفر دولة اخري احترم نفسك يحترمك الأخرون ولا تتعجرف فتأكل العلقة ولا يحلك سفير اي دوله تأمتلك جوازها : وهاك بيت الشعر دا
مَن يَفعَلِ الخَيرَ لا يَعدَم جَوازِيَهُ لا يَذهَبُ العُرفُ بَين اللَهِ وَالناسِ
وعند المصريين مثل :بيقول : اذا عند حاجه عند الكلب قول له ياسيدي
والكلام السمح يرقد شعر الاسد
اقتباس
****هؤلاء السفاحين القتلة، والذين ينتظرون يوم حسابهم طال الزمن أم قصر****
هؤلاء مرضى نفسانيين ….وقسما بالله لو يخضعوا خنازير وكلاب امنجية عمر البشكير وكل زبانيته من مدنيين وعسكريين(العسكرية شرف لايليق بكلالالالاب المتامر الواطى) لجلسات معلجة طبية نفسانية لاحتاجت البلد لعشرات المشافى النفسانية لحجز هؤلاء الكريهين
شيىء مؤسف وعمل حقير لابد من محاسبتهم هؤلاء الذين ياخذون القانون بايديهم والمشكلة انه مواطن امريكى اى يحمل الجواز الامريكى هل كان يعتقد هؤلاء بانه مواطن عربى او مواطن افريقى حقهما ضائع شيلوا شيلتكم مع امريكا والادهى والامر بانهكم تنافحون لكى يرفع اسمكم من قائمة الارهاب وهذا هو الارهاب بعينه قدم الى الامريكان على طبق من ذهب … فاين تذهبون يا حكومتنا … هذبوا افرادكم فليتعاملوا مع البشر بانسانية هل يعقل الكفار يكونون احسن منا ونحن ديننا يحثنا على المعاملة الحسنة والدين المعاملة
تعليق على رد المسمي نفسة الصريح الواضح أولاً يا واطي احترم نفسك وعلق بأدب يا كلب يا حقير لانو ما في داعي لقلة الأدب ونحن هنا اعتقد في موقع محترم لكن لانك واحد من زبانية هذا النظام وواحد من كلاب الأمن هؤلاء الذين ارتكبوا هذا الجرم البشع في حق هذا المسكين لذلك ليس لديك منطق ولا ادب لكي ترد به ثانياً كونك تقول انو الراجل رفع ليهم الجواز وقال ليهم انا شايل ربكم الأعلى فهذا طبعاً كلام واضح مفبرك ومختلق لكن خانك التصرف في الفبركة وقمت بها بطريقة تدل على غباءك طبعاً واحد امنجي زيك كده من اين لك اللباقة وحسن الاخراج طبعاً لو نحنا ناس ريالتنا سايلة كان ممكن نصدق انوا الراجل ده جاء وقف قدام بتاعين الأمن ديل وقال ليهم السلام عليكم انا شايل ربكم الأعلى استغفر الله افتحوا لي الباب عشان اخش لكن يا حيوان نحنا ناس بنعرف تقدر الأمور عشان كده كلام زي كلامك ده ما بنطلي علينا المهم نحن الموضوع عرفنا تفاصيلوا والسبب من وراه هي العملية مجرد عملية بلطجة وافتراء وسطو من نوع العمليات التي يقوم بها الجهاز الأنت واحد منو لكن المرة دي دقسوا وجات كبيرة شوية عشان كدة ارجو الجاياكم لو كنتوا رجال صحيح الراجل ده مشى بلدوا الهي امريكا البتحترم مواطنيها وبتجيب ليهم حقهم تالت ومتلت انتو وحكومتكم وقوش بتاعكم ده خليكم رجال صحي وحلوا مشكلتكم دي مع امريكا بلد بشارة ده وتاني يا بشارة اكرر ليك طلبي بالله اوعك تتجاهل الموضوع ده حاول بقدر ما تستطيع تصعيد الموضوع ده في امريكا ان شاءالله يرسلوا بي سببوا قنبلة زرية يرموها في السودان ده عشان نرتاح كلنا من نوع الوسخ المسمي نفسو صريح وواضح ده
اعتقد انك كادب كادب كادب اسافر بالمطار الخرطوم كثير لم اجد هدا الكلام نهائيا مؤدبين ومحترمين وفي مرجع لكل دوائر المطار من الجوازات للامن واكيد انت اسات التعامل او ظننت معك جواز امريكي معناها الامن سيركعون الك كم عبرت برجوعك وهدا مطار دولي وهم عرفوا انك تحمل الجنسية الامريكي مو جنسية عربية وبيعرفوا ان السفارة تتدخل لصالحك فكف عن الكدب وانت صائم وتكدب وتظخم الامور والله اعلم
كأنما الأمر مرتب له سلفاً. وكأنما ذلك السوداني الأمريكي يعمل لحساب حركات دارفور المتمردة. وكأنه أساء لأمن المطار واستدرجه حتى فقدوا أعصابهم. وهو يعلم أن السودانيين يفقدون توازنهم عندما تحاول أن تهددهم بأنك أمريكي. فتتعالى عليهم. استدرجهم ونجح في ذلك. أدى مهمة الحركات المتمردة التي يعمل لحسابها. أخد علقة لتعاليه وهي علقة مدفوعة الثمن. الهدف تخريب العلاقة التي بدأت في التحسن وافراغ مجهودات سيادة الفريق ( قوش ) من ثمارها. بس.
كلهم غلطانين علي السيد بشارة توضيح لهم الأمر بتاع التذكرة الرقمية بهدوء لأنهم غير معتادين عليه ولديهم اوامر وهم بنفذوها بحذافيرها وكان عليهم التواصل مع كاونتر الطيران المعني قد تحل المشكلة ببساطة ولكن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل يا ده السودان النااس وصلت وين ونحن وين والله المستعان
ما عارف المشاكل دي بتحصل مع ناس دارفور بس ليه ؟
الاسلاميين عنيفين مع بعضهم البعض ويعتبرون بأن كل دارفوري يجب أن يكون كوز بالميلاد ويعتبرونه منطقة مقفولة لهم ، وما لم يكون اسلامي فهو منشق مجرم ، مثل النظرة لنا نحن اهل حلفا والسكوت والمحس يعتقدون بأن كل رضاني شيوعي بالميلاد، الكيزان انطباعيين ويعتبرون كل من هو ليس اسلامي فهو شيوعي وهذي النظرة كرسها لديهم الهالك الترابي لعنة الله عليه وهو حي ولعنة الله على سيرته القذرة وهو ميت.