أزمة الوقود في السودان تدخل مرحلة جديدة وشلل في حركة المواصلات بعدد من الولايات
ضربت ازمة الوقود العاصمة وكل الولايات ما ضاعف من معاناة المواطن مع الغلاء وارتفاعا للاسعار الذي عم كل الاسواق في الريف والمدن والحضر تعيش مدينة نيالا في ظلام دامس لثلاثة ايام متتالية مع انقطاع تام للمياه وانعدام للوقود ما ضاعف من معاناة المواطنيين مع الغلاء والارتفاع الشديد في اسعار السلع الضرورية والاستهلاكية في الاسواق وقال موظف في مدينة نيالا لراديو دبنقا ان المدينة تشهد ايضا ازمة اخري في الوقود ما خلق صعوبة شديدة وندرة في المواصلات وقال محامي في نيالا انه اوقف عربته في البيت بسبب انعدام الوقود وصعوبة الحصول عليه في نيالا وفي شرق السودان أفاد مواطن من حلفا الجديدة بولاية كسلا إن صفوف المركبات أمام محطات الوقود تستمر لمدة يومين.
وشهدت ولايات دارفور وكردفان والشمالية ونهر النيل والنيل الابيض والجزيرة وسنار أزمة خانقة في الوقود في جميع المحليات .وأفاد الصحفي عثمان هاشم من بورسودان بتكدس المركبات أمام محطات الوقود لساعات طويلة . وقال أن جالون البنزين في مدينة جبيت بولاية البحر الاحمر وصل الى 60 جنيها بينما وصل الى 80 جنيها في مدينة سنكات .
راديو دبنقا
الكيزان عايزين يزيدزا اسعار المحروقات لذلك يختلقون هذه الازمة حتى يصل الناس الحد و يرضوا باي ثمن لتوفير المواد البرتولية …عندها تظهر المواد البترولية بالسعر المضاعف الجديد
ناس العربات والشطح في الأسعار
بلوهن واشربو مويتن
والله جالون البنزين في النيل الابيض بـ250 جنيه ان و ج د
نفسي تعليقي هذا كتبته في تعليق لمقال للأستاذ مجدي عبد اللطيف مع زيادته هنا وهو :-
لماذا لا يحول الشعب هذه المعاناة لإضراب شامل يشل حركة الحياة في السودان مرة واحدة، خاصة وأن كل جهات السودان الأربعة تعاني من أزمة الوقود؟لتكن هذه البداية يا شعبي العزيز لإسقاط النظام بطرق ساهلة منها الإضراب العام والٱن هذا وقته.لنبدأ من اليوم أوقفوا تحرك جميع السيارات إلا للضرورة ولا تذهبوا للعمل غدا….نرجوا من كافة المعارضة توجيه الشعب بالإضراب العام.
الكيزان عايزين يزيدزا اسعار المحروقات لذلك يختلقون هذه الازمة حتى يصل الناس الحد و يرضوا باي ثمن لتوفير المواد البرتولية …عندها تظهر المواد البترولية بالسعر المضاعف الجديد
ناس العربات والشطح في الأسعار
بلوهن واشربو مويتن
والله جالون البنزين في النيل الابيض بـ250 جنيه ان و ج د
نفسي تعليقي هذا كتبته في تعليق لمقال للأستاذ مجدي عبد اللطيف مع زيادته هنا وهو :-
لماذا لا يحول الشعب هذه المعاناة لإضراب شامل يشل حركة الحياة في السودان مرة واحدة، خاصة وأن كل جهات السودان الأربعة تعاني من أزمة الوقود؟لتكن هذه البداية يا شعبي العزيز لإسقاط النظام بطرق ساهلة منها الإضراب العام والٱن هذا وقته.لنبدأ من اليوم أوقفوا تحرك جميع السيارات إلا للضرورة ولا تذهبوا للعمل غدا….نرجوا من كافة المعارضة توجيه الشعب بالإضراب العام.