وزير الصحة : لا نستطيع وقف هجرة الأطباء
قال وزير الصحة السوداني بحر إدريس أبوقردة، إن وزارته لا تستطيع وقف هجرة الكوادر الطبية، متعهداً بوضع سياسات تساهم في تنظيم الهجرة وحفظ حقوق الدولة والأطباء، حاثاً الدول الصديقة على الوقوف مع السودان للفائدة المشتركة من هذه الكوادر.
وناقش اجتماع موسع في حاضرة ولاية البحر الأحمر مدينة بورتسودان، يوم الأحد، ضم وزراء الصحة بالولايات المشكلات التي تعترض النظام الصحي في السودان، بمشاركة ممثلي وكالات الأمم المتحده العاملة في المجال الصحي.
وكشف أبوقردة عن ترتيبات لانعقاد مجلس القومي للتنسيق الصحي منتصف مارس المقبل من أجل التنسيق في القطاع الصحي، مؤكداً أن إصلاح النظام الصحي هو جزء من برنامج إصلاح الدولة.
وأعلن اعتماد عدد من الأوراق ستطرح خلال مجلس التنسيق، تشمل قضايا التمويل والهجرة، آملاً في الخروج برؤية متكاملة لتقوية النظام الصحي في السودان.
وأشار إلى الشراكة القائمة مع الصندوق القومي للتأمين الصحي لمعالجة قضايا التمويل، كما أشار إلى عدد من الاتفاقيات سيتم التوقيع على بين وزارته ووزارة الرعاية والضمان الاجتماعي، متمثلة في الصندوق القومي للتأمين الصحي لمعالجة قضايا تمويل العمل الصحي كافة.
لجنة قومية
وأكد الوزير التزام وزارته بتنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية بتعيين الكوادر الوسيطة في كل الولايات، مشيراً إلى إنشاء لجنة وزارية قومية لمتابعة تنفيذ القرار. وقال إنه خلال الربع الأول سيتم تعيين 75% و25% خلال بقية العام الحالي.
ورأى أن “السودان يتعرض لظلم في القطاع الصحي بالحصار المفروض عليه الذي يؤثر في الصحة، وندعو لرفع الحصار لاستفادة من دعم المجتمع الدولي، ونعلن موافقتنا على التوصيات كافة التي تصدر في هذا الاجتماع”.
من جهته، أوضح وكيل وزارة الصحة عصام الدين محمد عبدالله أن وزارته سبقت الوزارات كافة في عقد مثل هذه الاجتماعات، ودرجت على عقدها دورياً، وضمت وزراء الصحة بالولايات والمديرين العامين لمناقشة قضايا السياسات الصحية، وسياسة تمويل القطاع الصحي.
وأضاف أن الاجتماع سيناقش مشروع برنامج مكافحة الملاريا الذي أجازه مجلس الوزارء مؤخراً، وتدعمه الدولة بمبلغ 100 مليون سنوياً، إضافة لمبادرة العواصم النظيفة، داعياً الولايات لتتبنى هذه المبادرة لتصبح كلها مثل مدينة بورتسودان.
ودعا إلى التوسع في معامل الصحة العامة بالولايات وإكمال النقص في المعامل بالولايات، فضلاً عن مشروع الإسعاف القومي وخلق شبكة من الإسعاف تغطي كل خدمات الرعاية الصحية، إضافة لمراجعة التقدم في البرامج القائمة، والتوسع في خدمات الرعاية الصحية وأكاديمية العلوم الصحية، ومشروع استبقاء الاختصاصيين.
شبكة الشروق
هناك أطباء كثر تخصصوا علي حساب الشعب السوداني الكريم وسؤالنا للوزير هل هؤلاء يعودون إلي السودان ليقوموا بخدمته لفترة متفق عليها مسبقا قبل إبتعاثهم أو تدريبهم ، التي تبلغ في بعض الأحيان مئات الآلاف من الدولارات، فإن كانت هناك لوائح في هذا الخصوص فبجب تطبيقها بكل تفاصيلها وإلا يجب وضع لوائح صارمة تنظم هذا الأمر بكل صرامة وخاصة في المجال الطبي ولا تكون هناك أي إستثناءات( وإن كان هناك إستثناء فيجب دفع تكلفة التدريب أو الإبتعاث وبالعملة الصعبة حتي تدرب به الدولة آخرون) ، فكل من يبتعث علي حساب الدولة وفي جميع المهن أن يلتزم بخدمة الشعب السوداني لسنوات معروفة حسب فترة الإبتعاث والتكلفة ، وإلا تكون الدولة تأخذ من الشعب السوداني وتعطي قلة محدودة من دون وجه حق وهو الظلم بعينه
“بحر إدريس أبوقردة” من الذي باع للانقاذ مقابل هذا المنصب؟
و الله العظيم الذى لا اله الا هو لو قسمت ميزانية الصحة التى تدخل الجيوب و تسرق و تنهب على كل مواطن سودانى لكفته علاجه خارج السودان و تعيين وكيل عديم الخبرة هو من بلوة الصحة و وجود وزارة اتحادية معدومة الصلاحية و وزارة ولائية تمثل صحة السودان كله و تعاكس الاستراتيجيات لن تتقدم الصحة شبر و ما دخل الحصار فى مرتبات العاملين و هل منع الحصار انشاء مستشفى حديث فى جيبوتى انت وزير لترضية لا نعلم لماذا و الصحة انتهت فى السودان سوف يعود الشعب الى عهد المساعد الطبى و الحكيمباشا فابشروا بدمار الركيزتين التعليم و انتهى و الصحة و لفظت انفاسها فلا امة تبنى من غير هاتين الركيزتين
انشاء مستشفى حديث فى جيبوتى انت وزير
والله فاقد الشى لايعطى
اين النضال يا ابناء دارفور ؟ وانت بالذات رمتك الظروف فى وزارة الصحة لتكون مسؤولا عن الصحة فى السودان قاطبة وليس دارفور . دارفور التى تربيت فيها ولها الفضل عليك . لقم حملتم البندقية للأسترزاق وليس لمصلحة حياة كريمة لأهلكم فى دارفور الذين ما زالوا يعيشون فى العشش وليس الخيام الذى تراها فى التلفزيون للأجئيين فى دول العالم . لماذا لا تتدخل لفتح المستشفى التركى ؟ وانطبق عليكم المثل : جو الناس يساعدوا فى حفر قبر ابيه , قام دسى المحافير . مستشفى عالمى يضارع اكبر المستشفيات فى أوروبا , مجانى وكل مصروفاته لمدة خمسة سنين وتمنعوا افتتاحه لمصلحة المواطنين ؟ لما تبنوا مستشفى باموالكم , اضعوا له من القوانين ما تريدون , اما الشخص الذى يقدم لكم خدمة لوجة الله تقوموا تتحكموا فى ما اعطاكم . لو كان غرضكم ونياتكم حسنة وسليمة وتخافون الله , لأبتعدتم وتركتم اصحاب المستشفى ان يديروه . لكن لأن نواياكم سيئة وضمائركم خربة , سيكون هذا تصرفكم . الله لا بارك فيكم وفى كل من وقف فى طريق عمل المستشفى .وارجو بعد كل هذا ان تكون معلوماتى خطأ والمستشفى يعمل .
نصيحة
كملوا جميلكم..وصدروا أطباء لي جيبوتي
لكي يؤمنوا العمل في مستشفي البشير
اللي تعب في إنشاؤه..بحـــرً ماله,,
والعاوز علاج يسافر هناك..
( ألا لعنة الله علي الظالمين )
انتو بتقدرو علىةشنو طيب
عشان نعرف امكانياتكم
او اطلعوا قولو لينا ياجماعه احنا ناس فاشلين وما بنقدر على اى حاجه
واحنا قاعدين زى الكراسى ما عارفين نعمل اى حاجه
واحنا بنعذركم لانكم المختارون فى الارض والمنذهون …يعنى شنو. لو فشلتو 25 سنه مافيها حاجه …ياخى مافى مشكله عذرك معاك
استمر فى كرسيك ..واحنا بنستحمل ..
يعنى حيجى غيرك منو …وحيعمل شنو
ومبروك عليك ان العاصمه طلعت اوسخ عاصمه فى العالم
ده فى حد ذاتو انجاز وتفوق على نفسكم
اهم حاجه تطلعوا الاول فى افشل دوله فى العالم …الصومال شالت اللقب ده فتره طويله واحنا بصراحه عايزينكم تشدو حيلكم وتجوا الاول
(
ورأى أن “السودان يتعرض لظلم في القطاع الصحي بالحصار المفروض عليه الذي يؤثر في الصحة، وندعو لرفع الحصار لاستفادة من دعم المجتمع الدولي ) .
فلنواصل بناء المستشفيات فى جيبوتى ويرحل كل الشعب السودانى إلى جيبوتى والعيش هناك مادام لا يوجد حصار على السودان فى ذلك البلد الشقيق ..
حاثاً الدول الصديقة على الوقوف مع السودان للفائدة المشتركة من هذه الكوادر
What do you mean? Do you want to mug then even while they are abroad big thief?