يركز على جهاد النكاح…داعش” ليبيا يجند نساء من دول إفريقية بينها السودان

فضحتونا وسط العالم الله لا جاب باقيكم

ليبيا للتوجد بها حكومة وصارت كلها قبلية ومجموعة من سرقة المال العام ياأخي من أين لهذه المجموعات ان تخرج لنا بتقارير وكمان تدعون ان نساء جهاد النكاح معظمهم من السودان والله القذافي كان ارجل منكم جميعا وتستأهلون ديكتاتور أفظع منه ثم هؤلاء السودانيين الذين يهللون لما ناعق بدعوي محاربة البشير ديل بناتنا واخواتنا ولا نقبل من كائن مهما ان يمس شعرة من عفافهن وطهرهن

والله غريبه، يعني السودان ما فيهو رجال للنكاح، لو كان في رجال ما كان حصل ده ،واقصد هنا الآباء والاسر التي تزوج بناتها بمقدار مال الرجل ،عشان كده بناتنا مشو يفتشوا
جهاد النكاح ،حتي يعيشوا طبيعتهم حلالا بشتي السبل ،،،،،السودان اصبح المال هو كل شي عشان كده مافي نكاح …

أسمهم المراهقين يا طرور مش حديثى السن ومعلوم ان نظام الكيزان له القدح المعلى في تصدير المراهقين المكبوتين أصلا لاسباب يعلمها الجميع ثم عدم توفير العمل المناسب فإحتكروا لانفسهم العمل وتزوجوا المثى والثلاث والرباع ومن ثم الشباب من حقهم التوجه للاماكن التي تلبى رغباتهم وغرائزهم فضلا عن الأموال التي توفرها لهم داعش وغير داعش من ريع البترول المسرق ثم تدفع للمغررين بسخاء وبالتالي لا يهمهم إن ماتوا او قتلوا وانا لا إستبعد بل اجزم بأن النظام هو الذى يخطط ويساعدهم للوصول لتلك المناطق وعلى اقل تقدير عدائهم لمصر ما بعد محمد مرسى يدفعهم لفعل هذه الأفعال المنكره والسلطات الليبيه عندما منعة هبوط الطيران السودانى فوق مطاراتها إلا لانها إكتشفت المستخبى ومنع الطائرات من الهبوط على اراضى لا يأتي إعتباطا ولا لمجرد ظن او وشايه !!.

الباطل المابخجل ولادة السجم كمان سايق اخته معاه عشان ينكحوها الدواعش

الموضوع اكبر من جهاد النكاح…لايمكن ان تصف شخص حدد مصيره بأنه انتحارى أن من أهتماماته الجنس…هؤلاء الدواعش لايمكن القول أنهم يميلون الى الشهوات الجنسية…هؤلاء يفكرون فى شهوة الاستشهاد فقط…فالحرب على داعش لاتصلح باختلاق الكذب عليهم وتشويه صورتهم بغير حقيقة…والدواعش هم امتداد تاريخى للخوارج…ولم ينسب للخوارج حبهم لشهوات النساء…الدواعش تكفيريين وينبغى على الفقهاء العمل على ازالة الافكار التكفيرية من رؤوس الشباب … ولان عامة الناس فقدت الثقة فى العلماء الذين أكثرهم علماء السلطان ..فقد لجأت الى المتطرفين تستقى منهم الافكار…وقد اصبح خطر داعش رهيبا…فدولة داعش اصبحت تمتد من روسيا حتى اليمن وشمال افريقيا وجنوب الصحراء…اكبر مساحة دولة على وجه الارض اليوم

حفاظ سمعة طيبة لبناتنا و شرف لكل السودانيين ، لذا نتمنى الناس خلي يروجوا في إي قضية عدا مثل هذه القضية نتمنى جهات إدارية تدافع بذلك و وضع حدود لمثل هذه إشعاعات .