لا أظن
محمد المكي إبراهيم
لا أظن
ضاقت الروح،ضاقت كثيرا
وطافت بنا الأرض في فلك الشؤم والاكتئاب
هل سنخرج للشمس ثانية
بعد هذا العذاب؟
– لا أظن.
هل سنغسل اسناننا؟
ونغير أثوابنا؟
وننزه أعيننا في كتاب؟
– لا أظن
هل سننفث تبغا
ونشبع أرزا
ولحما وبُن؟
– لا أظن.
هل سيقبل أطفالنا أن نقبلهم؟
-لا أظن.
هل ستلبس أزواجناعطرهن لنا
وغلائلهن؟
– لا أظن.
–
القيامة قائمة وهو اليوم يوم الحساب؟
– لا أظن
لانزال على كوكب الارض
في زمن بعد ختم النبوة
أم أننا في سديم السراب
-لا أظن
هل لديك قليل من الموت
كي نتقاسمه في كؤوس الشراب
-لا أطن
قل لها(هذه الأرض)أن تتوقف شيئا قليلا
لننزل عن ظهرها
– فليكن
فتح الباب
أجفلت الأرض من تحتنا
وانطلقنا مضيئين نحو القرى والدمن
كوكبيين
نبحر
في زمن قبل عصر الهراوات
قبل نشوء الوطن
(تحت التعذيب في بيت الاشباح)
عفواً مبدعنا ود المكي .شعرك مازال يطربنا …لا أظن
فنحن في عصر المحن … تطربنا قصيدة أبيض اللون بدلاً عن بعض الرحيق أنا والبرتقالة أنتي ..
طارت الطيارة …طارت الطيارة طارت
الصورة القاتمة رسمتها أبداعا فارسنا وشاعرنا الكبير جدا محمد المكى أبراهيم ولم يكن فى هذه القصيدة كوة لتدخل لنا بصيص الأمل للغد ياشاعر الأكتوبريات فنحن نعيش فى الجحيم لاغيره لكن الأمل لا زال فينا لننهض ونجتث العفن الكيزانى وتعود البسمة لك ولنا ويخضر الحقل من جديد ويصبح الوعد والتمنى حقيقة ماثلة للأعين.شكرا الشاعر الكبير محمد المكى.
شاعرنا الكبير اهدانا قصيدة لاشك انها تعبر عن واقع بائس عميق التعاسة نعيشة منذ ان تحكم فينا من لاقدرات خلاقة لهم فى فتح الباب المغلق على وجة كل فئآت الشعب السودانى فى اتخاذ ما يرونة مناسبا فى ادارة شؤونهم العامة دع عنك الخاصة
لك كل التقدير والمحبة الانسانية يا شاعرنا الكبير واسال اللة ان يمتعك دوما بالصحة العافية فنحن احوج فى هذا الزمن اللعين الى شعرك الرصين فهو سلوان فيما نعيشة من محن على مدار الساعة
عفواً مبدعنا ود المكي .شعرك مازال يطربنا …لا أظن
فنحن في عصر المحن … تطربنا قصيدة أبيض اللون بدلاً عن بعض الرحيق أنا والبرتقالة أنتي ..
طارت الطيارة …طارت الطيارة طارت
الصورة القاتمة رسمتها أبداعا فارسنا وشاعرنا الكبير جدا محمد المكى أبراهيم ولم يكن فى هذه القصيدة كوة لتدخل لنا بصيص الأمل للغد ياشاعر الأكتوبريات فنحن نعيش فى الجحيم لاغيره لكن الأمل لا زال فينا لننهض ونجتث العفن الكيزانى وتعود البسمة لك ولنا ويخضر الحقل من جديد ويصبح الوعد والتمنى حقيقة ماثلة للأعين.شكرا الشاعر الكبير محمد المكى.
شاعرنا الكبير اهدانا قصيدة لاشك انها تعبر عن واقع بائس عميق التعاسة نعيشة منذ ان تحكم فينا من لاقدرات خلاقة لهم فى فتح الباب المغلق على وجة كل فئآت الشعب السودانى فى اتخاذ ما يرونة مناسبا فى ادارة شؤونهم العامة دع عنك الخاصة
لك كل التقدير والمحبة الانسانية يا شاعرنا الكبير واسال اللة ان يمتعك دوما بالصحة العافية فنحن احوج فى هذا الزمن اللعين الى شعرك الرصين فهو سلوان فيما نعيشة من محن على مدار الساعة
Beutiful words ,with excellent set up ,, greetings to Mr meki….Only one verse , he could add ,is that …ARE WE ROTATING COLCK-WISE OR …ANTI-CLOCKWISE
كهذا الأرض تحمل أوزانا بعد ان فاضت بها اكاذبينا بسطر جميل…وسراب يصنعه الشعراء ويموتون تحت ظله…يحمل الناس نعوش امالهم دافنين معها خيبة شعرائهم وسر الكذبة الأولي.
الأرض تمحو بامطارها قصائد الوهن بعد رحيل القطار وبكاء المودعين وهروب اللصوص.
حياة بموقف نضيد تأتي بعد ان يشيع الناس شهداء الحرية ولا تأتيْ الخيول بعد أن ضاع الطريق والبوصلة..
اظن
لا شيء يمحو صوت الطبل غير النزيف…
لا شيء يعد اصابع الندم غير الطبل…نقتفي اثر البحر والسهل…لا رحيق سياتي بل الخريف
كلنا سواسية …نحن والشعراء والانتظار…
تمردت ليالي انغامنا وتهاوت حصونها ….باحلامنا نستفيق ….هرب الشعر هروب الوطن الكبير..
أظن