أم درمان: محاسن أحمد عبد الله
شهد مسرح اتحاد الفنانين بأم درمان الموردة مساء أمس الجمعة، أحداث شغب ونهب للسيارات، وذلك أثناء قيام أمسية غنائية بحضور عدد كبير من الضيوف وأعضاء الاتحاد.
وقام شخص مجهول بإلقاء عبوة بمبان داخل المسرح ما أدى إلى تدافع الحضور نحو بوابات الدار للخروج وحدثت حالة من الفوضى.
فيما تمت سرقة معدات من داخل الدار من بينها كشافات الاضاءة ومجموعة من الكراسي وتهشيم زجاج السيارات التي كانت تقف أمام الدار وسرقة ما بداخلها ولم يتم القبض على الجاني الذي فر هاربا وتم فتح بلاغ بقسم الشرطة التي بدأت إجراءتها.
من جانبه أصدر رئيس اتحاد المهن الموسيقية عبد القادر سالم، حول الحادثة موضحا فيه تفاصيل ما حدث بأنه حسب شهود عيان ان شخص مجهول ألقى بعبوة بمبان علي الحضور داخل المسرح لتسود حالة من الهرج والمرج.
وغادر الضيوف المكان مسرعين وتمت سرقة كراسي المسرح والدار، وكشافات الاضاءة وتكسير زجاج أربع سيارات وسرقة مابداخلها من بطاريات ولساتك اسبير، وسرقة موترين وتهشيم أثنين أخرين فيما حضرت الشرطة وباشرت إجراءات التحقيق.
وتأسف رئيس الاتحاد لما حدث من بلطجة وسرقة والإعتداء على الممتلكات، مشيرا إلى انه سلوك لا يشبه الشعب السوداني العظيم.
سرق كراسي المسرح والدار، وكشافات الاضاءة وتكسير زجاج أربع سيارات وسرقة مابداخلها من بطاريات ولساتك اسبير، وسرقة موترين وتهشيم أثنين أخرين؟؟؟؟
دا كلللو حصل ولا واحد شافو مافي؟ ليه دخلهم في جيبو واندس وسط الجمهور المذعور؟
والغريبة انه معظم الفنانيين والصحفيين مصرح لهم حمل سلاح شخصي عبارة عن مسدس ، مافي واحد فيهم اطلق رصاصة في الهواء ههههههههه ليس الحدث من افعال الكيزان بل طريقة كتابة هذا الخبر ياكد ان كاتبه كوز منظم
دا شغل سياسة..الغرض ليس السرقة …ببساطة لأن الهجوم حدث في ذات ليلة إعلان عام 2022عام الفنان محمد وردي…في ليلة التدشين…بحضور ..حمدوك..وجدي صالح…خالد عمر ..وكان الاحتفال بالأمس منقول على الهواء مباشرة على التلفزيون القومي وغيره…دا شغل فيو تخطيط ..اولا بمبان.. تحطيم سيارات..التعامل الجاد من الشرطة ضرورة..الكلمة الفارغة (متفلتين)يجب محوها من اذهان الشرطة.
انه سلوك لا يشبه الشعب السوداني العظيم.
********************************************************
نعم انه سلوك لا يشبه الشعب السوداني العظيم.لكنه سلوك يشبه الكيزان
مؤشر خطير – بعد اليوم – حتى سرادق العزاء ما حتلم السودانيين.
شغل يشبة الكيزان المجرمين 00 تشموها قدحو السلطة تاني بطلو عباطة راحت علكيك يا كيزان
شغل كيزان
التعدي الحدث
مخطط ضد المدنية ودولتها
والاتهام بالطبع سيطال كثر من المتبطحين فى “ملجة سوق الفوضى السياسية والامنية والمليشياوية” المسيطرة اليوم والان على الساحة السودانية؟؟
الظاهر إنو سيناريوهات عديدة ستعرض
الاجهزة النظامية مسؤولة شغلة تخويف ولدينا مسؤولين ما رجال المرحلة بعد كل هذه التصرفات يقولوا صلح
الفاعل معروف هم فلول الكيزان وأذنابهم .. والهدف معروف هو زعزعة إستقرار البلاد طمعاً في عودة عصابة الإرهاب على سدة الحكم ثانياً والمابشوف من الغربال يبقا أعمى .. لو عاوزين تضربو العفن بيد من حديد يللا ونحن أمامكم وليس خلفكم ولو عاوزين تولولو كدا وتمسكو لينا في حرامية وعصابات متفلتة والشرطة بتطارد فيهم واطاتكم أصبحت .. شرطة مين يا عم والشرطة كلها فلول إرهاب وعناصر كيزانية تربت على أموال السحت وعقيدة القتل والإقصاء
ده كله حصل و شرطتنا وين ؟؟؟
ولا عاملين زي الشرطة الهندية بجو بعد نهاية الاحداث يكون فيها البطل دمر و قتل كل المجرمين …!!!
هذا زمانك يا مهازل فامرحي.
لا أضع الحركات المسلحه فى موضع إتهام ولكن وجودها بأسلحتها فى شوارع العاصمه , يمكن مثل هؤلاء المتفلتين أو الفلول من التحرك بسهوله للنهب ولزعزعة الأمن . على اللجنه الأمنيه القيام بواجبها فإن مبرر مشاركتها هو الحمايه وليس المكاسب الماديه.
البلد بقت فوضي، المسؤول الحكومة الإنتقالية.
إتحملوا المسؤولية شوية. ما أي مشكلة رامينها في الكيزان. الشماعة دي سئمنا من تكرارها.
الحرامي في العادة بيسرق خلسة و بالدس
اما البجي يعلن عن نفسه في حفل كبير دا شغل سياسة و حركات كيزان.
اخواني الكيزان عليكم الله بطلوا حركاتكم الأرعة دي علي قول المصريين.
حاسين بيكم و عارفين الفطام صعب.
حاجتين محيراتني
1- كيف يمكن لشخص و احد و لو كان سوبرمان يسرق كراسي و كشافات و لساتك عربات و بطاريات و ما بداخل العربات؟ الرجاء من كل صحافيننا التقصي الكافي و مراعاة الدقة في نقل الاخبار.
2- الشي التاني المحير الجمهور الغلبوا يواجه شخص واحد (ان صح) فالحين في الجبجبة بس. لو واحد شايل سكين 2 يشيلوا كراسي و الموضوع انتهي.
والله احس ان وراء العملية جماعة دينية متطرفة فلا يعقل ان يقوم بذلك شخص واحد واين اختفى الضيوف وكيف لهم ان يجروا ويتركوا الدار لشخص واحد فهذا جبن ما بعده جبن خاصة ان من ضمن الحضور شخصيات كبيرة من المفترض ان يكون معها حرس خاص
ايه فائدة الشرطة و كيف لا تضع حراسات كافية و طبعا ما مكن نتكلم عن كاميرات الأمن
الا ترون انه لا بد من تعيين مستشار يتم ضمه الى المستشارين اللى تم تعيينهم مؤخرا.. سمّوا مستشاريته باعتبار وجوده اصبح ضروريا. يا عبد القادر ياسالم.. الم تقم سيادتكم بطلب اهل الشرطه لحراسة الدار اثناء حفل تمت اقامته فى حضور السيد “خالد سلك” ناهيك عن وجود السيد حمدوك فى الدار. اليس هو نفس التقصير من ادارة الاتحاد واستمر من منذ ليلة مقتل الشهيد الفنان خوجلى ود عِتمان؟ الحكايه دايرالا مستشار سريعا!
الأمر لا يبعد كثيراً عن قُطَّاع الطرق و المجرمين وارد جوبا (شاملاً الجنجويدى المجرم [و اخيه] و عصابته) الذين يصولون و يجولون فى بلادنا بلا رقيب و لا حسيب، لأنهم محترفو نهب مسلح فيما نعلم و شاهدنا مؤخراً.
تعليقي على ما قرأت: إن كان من نسج مخيلة الكاتب، فهو مقال له الحق أن يعبر ولنا الحق أن نقرأ، وإن كان حدث مادي وحقيقي، فلنحني القبعات للفاعل المغوار ونضحك على القطيع المفعول به ( ناس كبار بخافو من الكديس اول مادخل الغرفة الشنبات كلها طلعت فوق السراير والطرابيز).
طيب وين حراسات وتامين الشرطة كل الحفلات العامة وحتى جزء من المناسبات الخاصة بيكون فيها تامين وحراسات من قبل الشرطة أو من جهة أمنية يتم التنسيق لها من قبل بواسطة تصديق مسبق