مقالات سياسية

الجيش أحرص على حياة المواطنين وعلى ممتلكاتهم برغم الأخطاء

عمر أرباب
بالتأكيد من حق أي زول يقيف الموقف المقنع بالنسبة ليهو لكن الموقف ده ما مفترض يتجاوز الحقائق أو يقفز فوقها ..
الحقيقة الأولى إنو الحرب دي بين الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع فمهما كان موقفك من الجيش وشايف إنو جيش مؤدلج أو عندك رأي في قيادتو أو شايفو جيش نخب نيلية أو جيش الاستعمار فده ما بنفي حقيقة إنو الجيش جيش السودان .. وإنو الدعم السريع ده مليشيا مهما رفع من شعارات فيظل مليشيا ..
الحقيقة التانية إنو الجيش لازم ينتصر في المعركة دي سواء بالتفاوض وده الأفضل طبعاً أو الحرب ولازم النتيجة تكون الوصول لجيش وطني واحد والقضاء على ظاهرة التمليش .. وإنو الخيارات التانية سواء كانت إنتصار المليشيا أو إستمرار الحرب فدي خيارات كارثية على الوطن .. والكلام ده بغض النظر عن منو الأشعل الحرب ..
الحقيقة التالتة إنو الجيش أحرص على حياة المواطنين وعلى ممتلكاتهم برغم الأخطاء لكن بالتأكيد ما مقصودة ولا الغرض منها قتل الناس وتدمير منازلهم .. في المقابل شايفين تصرفات المليشيا ومظاهر السلب والنهب والإختطاف والإحتلال وجعل المواطنين دروع بشرية وده بأكد الحقيقتين الأوائل وبأكد ضرورة وفريضة رفض الممارسات دي وإستنكارها ..
الحقيقة الرابعة إنو الحرب دي إمتداد للصراع السياسي التاريخي حول السلطة وإنو في أطراف سياسية واقفة وداعمة لأي طرف .. صحيح الأطراف دي نفسها بتتغير من معركة لأخرى وإنو أحزابنا قاتلت بجانب الجيش ورفعت السلاح ضدو .. وإنو عسكرة الحياة السياسية تعتبر أزمتنا الحقيقية من الإستقلال وحتى الآن .. ومع إننا اتكلمنا عن الحاجة دي قبل كده وأضرارها لكن محتاجين نتكلم عنها أكتر وإنو المخرج منها هو بتطبيق هتاف الثوار السلطة سلطة شعب والثورة ثورة شعب والعسكر للثكنات والجنجويد ينحل .. وإنو لا ضمان لعدم تكرار الممارسات دي إلا بتطبيق العدالة فالعدل أساس الحكم ..

‫20 تعليقات

  1. يا أستاذ كتاب المقال”’ الحقيقة الواضحة زى عين الشمس انو الجيش سبب البلا الكارثة الحلت بالبلد ???????????????? قاعد بتفرج فى الدعم السريع منذ سقوط البشير يتمدد ويكبر فى كل النواحى … الجيش البقا عدد الرتب فيهو اكتر من الجنود. جيش بتحكم فيهو زول واحد !!!البرهان السجمان!! ساط الدنيا والاخرة فى الجيش…كل معسكرات الجيش الاستراتجية ادها ليهم وكبر الدعم على حساب الجيش…. واصحاب الرتب الكبيرة البكون صدرو مليان نياشين تقول حارب فى الحرب العالمية التانية … وهو يكون فى حياتو ت ضرب طلقة فى حرامى … قاعدين يتفرجو فى الوضع ده …
    عشان كده اللوم كلو على الجيش واشباه الرجال المدعون ضباط جيش… بلا ياخدم كلهم… دم الناس الماتت و الاتفقدت فى رقابم كلهم الجزم الكلاب ????????

  2. ذكر المقال اربع حقائق على حسب رأي الكاتب طبعا؛ انا لي الشرف ان أضيف الحقيقة الخامسة.. وهي ان الجيش الحالي مثل الطعام الفاسد .. يجب أن يدلق هذا الطعام من الاناء و يتم غسله جيدا بالماء و الصابون و من ثم إحضار مكونات الطبخ لعمل طعام جديد

  3. تقديري انك تفتقد للشفافيه المطلوبه من “الكاتب”عند مخاطبته الرأي العام السوداني، و الذي بدوره يتمتع بقدر كبير من الوعي:
    1. عن قولك ان (الجيش) حريص على أمن و سلامة المواطنين (و هذه احد مهامه الاستراتيجيه)، لا بد انك تعلم، إن قائد الجيش و الذي هو رئيس البلاد في ذات الوقت، لا يمكن أن يكون حريصا على (أمن و سلامة) المواطنين كما تدعي، عندما يقوم هلقائد العام للجيش بضرب العاصمه القوميه للبلاد التي هو رئيسها، بسلاح الطيران.. هذا الفعل يطلق عليه افي في القانون الدولي”القتل بدون تمييز” او “الإباده الجماعيه”.. و هو ما حدث في دارفور، و فاعله مطلوب للمحكمه الجنائيه الدوليه، كما قد تعلم او لا تعلم.
    2. بدون لف و دوران، الدعم السريع هو صنيعة النظام. الإسلاموي البائد، كونه، و أسس له، و امده بالمال الوفير و جبال الذهب، و مجده فوق العالمين، و صاغ له” القوانين”.. و بالتالي، الصراع الحالي هو صراع على السلطه، بين فصيلين، و كلاهما لا يعترف بهما الشعب السوداني، و يعتبرها مليشيات تابعه للحركه الإسلامويه و النظام المباد.
    3. و لذا، فالموضوع بالنسبه للشعب السوداني، ليس امر “مفاضله”بين مليشيات، كلاهما كانا خصمينى على طموحات الشعب السوداني، المتمثله في الحريه و السلام و الحكم المدني…
    4. الشارع السوداني كان يخرج في مليونياته، على مدى 4 أعوام، مرددا الشعار الثوري الشهير:”الجيش للثكنات و الجنجويد ينحل”، و قد اريقت دماء كثيره، شباب و شابات و آلاف الجرحى بسبب ذلك.
    5. أما حكاية “ننتهي من الدعم السريع و بعدين نشوف موضوع الجيش”، فهذه “مسرحيه” من فصل واحد و بايخ، ظل يردد أمثالها دجاج الكيزان كثيرا، قبل سقوط المخلوع، على شاكلة “ايوه بس البديل منو”، و هي أمور لا تفوت على فطنة القارئ.
    هذا بإختصار شديد جدا…. و عموما، اقل ما يمكن أن يقال، إنك لم توفق البته في كتابة هذا المقال.. و نصيحتي لك ان تراجع نفسك، يا اخي؛؛؛

  4. يا زول انت في القرن الواحد و العشرين و السؤال هو كيف سينتصر الجيش و ليس ( الجيش لازم ينتصر) فكلمة ( لازم) بتاعتك ده لا تصنع شيئا و انما الذي يصنع هو التفكير في كيفية تحقيق الهدف

  5. غالبية الشعب السوداني ما عنده وطنية بي ريال لذلك ينظرون في الجرائم ضد الوطن بأخطأ وهل غرق حلفا خطأ ام جريمة الفشقة شلاتين وحلايب خطأ ام جرئمة في حق الوطن ، تأسيس مليشيات لتحارب بعضها البعض او تحارب بالنيابة عنك وانت الذي تحتكر 80% من الاقتصاد البلاد والعباد لاجل هذه المهمة المقدسة خطأ ام جريمة كامل ، عندما نكتشف أن الجنود يدخلون المعارك وهم جوعى واسلحتهم ومعاداتهم معطلة وخربة بسبب الفساد هذه جريمة أم خطأ ، عندما يكون القائد الاعلى للجيش وراس الدولة يلقي التحية العسكرية لرئيس دولة اجنبية هذا خطا ام عمالة ، عندما تقسم البلاد لشمال وجنوب والجيش يتفرج هل هذه جريمة ام خطأ ، الا اعرف ماهي مقائيس الخطأ والجريمة عند الكاتب ام هي العنصرية ضد الاغراب وابناء الاطراف من ابناء الوطن ام هي الايدلوجيا الدينية والكراهية للاخرين والتوجس منهم ام هو الجبن وتحتاجون للجيش للدفاع عنكم وكأنكم قصر تخافون من الجنجويد لهذا تزورون الحقائق وتكذبون وتنافقون من اجل سلامتكم وسلامة ممتلاكاتكم والمحافظة على مكتسباتكم للاسف الظاهر الكثير من ابناء الوسط المختلط اصبحوا (لو الموت بالاجرة يفوت بتأجروا زول علشانكم يموت) مثل جيشكم اللا وطني عايزين تعيشوا على حساب ظلم اخوتكم في الوطن لذا تزورون الحقائق الاوضح من الشمس الجنجويد ملائكة امام هذا الجيش إن كان من الصعب أن نبني من الجنجويد جيش ولكن من المستحيل أن نبني من هذا المؤسسة شيء وليس من العدل أن نقارن 67 عام من الجرائم العظمى ضد الوطن بجرائم الجنجويد والتي عمرها 10 سنوات

  6. الشعار يجب ان يكون الحركة الاسلامية للحل ومصادرة الاموال والجيش للاصلاح والثكنات والدعم والحركات للدمج والتسريح.
    الحركة الاسلامية اصل الداء واس البلاء ومصدر كل هذه المصائب والشرور، حل الحركة الاسلامية ومصادرة اموالها ومحاكمة عضويتها هو الخطوة الاولى والاساسية للاستقرار وبناء الجيش المهني ودمج جميع القوات الاخرى والتحول الديمقراطي وبناء السودان.

    1. اساس المصيبة هو الجيش هذا وليس الحركة الاسلامية الجيش هذا يعبث بالوطن منذ الاستقلال الحركة الاسلامية فهم مدنييون يتعدلوا ويتبدلوا مجبورين بحكم الزمن لانهم ليس مؤسسة محكومة بقوانيين ونظم تسوقها في عداء للشعب السوداني فهذه ليست كلية حربية ومؤسسة عسكرية يتم تربية فيها الضباط على كراهية المدنيين والتعالي عليهم وكراهية الاخرين والكيزان مجرد انتهازية لن يستطيعوا يتاجروا بالدين بعد أن طلعوا دين الشعب السوداني ما ممكن سواقة الناس بالعاطفة الدينة او الطائفية من قبل الختمية والانصار لانه الكيزان قاموا بالواجب والناس اصبحت قلوبهم حجر وما عندها عاطفة لا دينية ولا انسانية مثل اول، أنظر الآن الكيزان يتحدثون عن الوطنية و (جيش واحد وشعب واحد) ليه ما لانهم وطنيين بس حكم الزمن والا انكشفوا انهم مجرد انتهازية ولصوص لو سبحوا ضد التيار وسوف يقوم الشعب بمحاصرتهم يوم بعد يوم والفلم الهندي بتاع الكيزان بخلص ، بس المؤسسة العسكرية يجب تصفيتها بالكامل حتى ننتقل لمربع 2 اما الحديث عن أصلاح الجيش فهذا وهم ومضيعة للوقت وسوف نبقى في مربع واحد ما بقي هذا الجيش.

  7. دفعة ,, سيادتو عمر في الكلية الحربية يتعلم الطالب الحربي الهندام والنضافة وخاصتاً عند الخروج ودي حاجة جميلة ولكن من اين يكتسب هذا الطالب الحربي بعد التخرج والترقي والوصول الي ضابط عظيم هذا الإستعلاء ألا تري القيادة العليا من الضابط يتصرفون وكأنهم يهبون هذه الحياة الي الشعب , لا نريد من الجيش حماية ممتلكاتنا وحياتنا لا نريدهم أن يكونوا بيننا هل يعقل ان معسكرات الجيش ابوابه تفتح علي ابواب منازل المواطنين , هل يعقل ان يشيد الجيش مصنع للزخيرة بجوار منزل مواطن عندما يفتح الشباك يري ما يراه , سيادتو عمر الواضح هذا الجيش ليس حريص إلا علي نفسه لا يهمه شي , ان كان حريص كان في الإمكان ان يتصرف مع قوات الدعم السريع بحكمة وبعقلانية قبل واقعة الخرطوم , كان بالإمكان نزع فتيل الأزمة بالتفاوض قبل تدمير الخرطوم وخاصتاً انك تتفاوض مع قائد واحد مطاع من جنوده , هل دخل البرهان في هذه الحرب بإستراتيجية وماذا كانت النتيجة وأنت تتشدق بأن الجيش حريص علي أمن المواطن و الوطن ( كما تري الخرطوم مدمرة ) , من المضحك المبكي أن قيادة الجيش كانوا متعجلين في الوصول الي نتيجة وللأسف رأي المواطن هذه النتيجة (الخرطوم مدمرة ) والشعور باليأس وخاصتاً عندما جلسا معاً ووقعا علي ورقة (استيائهم ) وهي ورقة صك بأن الجيش وإبنهم الدعم اصبحا كابوس ثقيل جاثم علي ظهر المواطن السوداني . وأخيراً بالعربي الدارجي ( عوسوا عواستكم ) التاريخ سيشهد من هو عدو الشعب السوداني

  8. قبل سنوات،ايام شرف الدين بانقا وزير الاسكان،تم تنظيم مؤتمر أو ورشة لعرض الخريطة الموجهة للخرطوم،وقد اقترح احد المشاركين ضرورة نقل القيادة العامة للجيش والثكنات العسكرية من وسط العاصمة،فما كان من احد ضباط الجيش السوداني ،الا ان وقف محتجا وقائلا”داير يضربونا؟”..مما يعني بان الجيش يحتمي بالمناطق السكنية وبالمواطنين.
    الآن يعيبون علي الدعم السريع لجؤيه للمناطق السكنية! واصلا كان موجودا وقد احضره البشير في 2013 لضرب الشباب..واحضره مرة تانية في 2019 لضرب الثورة…وبقية القصة معروفة،من الفتوي لقتل نص الشعب السوداني أو تلته…

  9. الجماعه ديل لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب.. ياخي الجيش ده لو كان كيزان أو حركة إسلامية او امبريالية ياهو برضو جيشنا وعاجبنا ولن نخونه في زمن الحرب ونحن نحتمي به من الجنجويد.

    1. لعنة الله عليك أيها الدجاجه الكيزانيه الدنيئه البخسه.
      الكيزان يا وسخ سابو “هي لله”، و سابو حكاية “المشروع الحضاري”، و سابو حكاية “التوجه الحضاري”.. سابو “الدين” خالص، بعد ان كشفهم الشعب السوداني، و إقتلعهم من السلطه، برغم تمكين هم الذي إستمر 30 عاما.. و هذا ما يقيظهم.
      و الآن رجعوا لحكاية جديده لنج: “دعم الجيش الوطني”، الذي دمروه و خربوه بجهلهم و كذبهم و إنانيتهم و حبهم للمال و السلطه، و يطالبون الشعب السوداني بالوقوف مع جيش فاشل و خرب، و ضد من؟ ضد الجنجويد الذي صنعوه بأيديهم القذره المجرمه، و صرفوا عليه أموال الغلابى و اليتامى و المساكين.. لا والله و الف لا ايها الجداده النتنه الرخيصه.
      نحن نسأل الله أن يضرب كلا المليشيات ين بعضهما البعض.. و هذا هو الذي يحدث الآن بالضبط.. و حكمتك يا رب يا من انت كريم و حليم.
      تفو عليك و على امثالك يا قذر.

    2. عايز تحتمي به من الجنجويد ههههههههه تعال يا روح ماما في شعب محترم يحتمي خلف جيش لا بالله شوف يا روح ماما الجيش مكون ما عشان يحمي الشعب يا حمار الجيش يتكون عشان يحمي الحدود والدستور اما وقت الحروب الجيش فقط رجل مرور منظم للحرب والشعب هو الذي يحمي نفسه بنفسه ، وثانيا مين القال لك انحنا خايفين من الجنجويد لو عايزين يولعوها معنا ما عندنا مانع انت فاكرنا تربية كيزان ماكلين اموال حرام بنخاف الموت يا حبيب ماما نحن عندنا الموت والحياة واحد و منذ متى بنخاف من الجنجويد انحنا ما خفنا وقت كان الجنجويد وجيش وامن وشرطة الكيزان ايد واحدة ضدنا نخاف منه وهو لحاله بس في الاول والاخير الحرب دي ما حربنا

  10. أن تدخل في حرب يجب أن يكون لديك خطة تحضيرية لحماية وتأمين المنشآت الحكومية والأسواق والبنوك وأحياء المواطنين السكنية وخلية إدارة الأزمة حتي وإن فوجئت بالحرب حتي وإن كانت الحرب خارج العاصمة فما بالك بحرب داخل العاصمة المكتظة بالسكان فمن الطبيعي أن تلجأ قوات الدعم السريع لداخل العاصمة إذا قصفت مواقعهم القريبة من العاصمة بالطيران لكنه جيش المؤدلجين الإخوان زائدا دخوله في التجارة وإدارة شركاته الإقتصادية أين هو من جيوش تحمي الدستور والعدالة والحدود

  11. ي سعادتو ارباب عساك بخير

    انت نسيت اهم حقيقة وهي: ان من يصنع المليشيات هو الجيش

    ودي سبب المصايب

    عندك فكرة عن قوات الدعم السريع2 المرة دي من جبال النوبة وقائدها هو الامير كافي طيارة بعد ان انعم عليه الجيش برتبة عقيد وتمت ترقيته العام المضي الى رتبة عميد بواسطة القائد العام للجيش السيد البرهان

    ولا ننسي مليشيا تمازج الممتدة من غرب كردفان الى افريقيا الوسطى دى برضو صنعها الجيش

    مايسمي بالجيش وادارة الاستخبارات هم من يصنع المليشيات ويعطيها الرتب والسلاح والاموال لخدمة الحركة الاسلامية الارهابية

    رايك شنو في الحقيقة دي ي سعادتو

  12. جنابو حياتي بي كابو. كدا خلينا من دعم الجيش الوطني ونظرياتها المعقدة. وين قائد الجيش الذي يطلب منا دعمه. قيادات الدعم السريع اثبتوا عسكريتهم التحموا مع قواتهم في ميدان القتال كتفا بكتف وقيادات الجيش تختبئ تحت الأرض وتقصف الناس بالطيران وتطلب من نفس الناس دعم الجيش الوطني. واه حسرتاه على الوطن الجريح والذي ابتلي ببراقيث الكيزان اعقلهم اغبى من الحمار ويعتقدون ان الشعب غبي مثلهم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..