أهم الأخبار والمقالات

مزارع سوداني يصدر أطنان من البامية إلى الأمارات يشعل مواقع التواصل

أشعل مزارع سوداني شاب مواقع التواصل الاجتماعي، بانتاجيته الوفيرة من “البامية” السودانية وتصديرها إلى الخارج.

وكان المزارع “الطيب سليمان” الذي ينحدر من مدينة مدني وسط السودان، قد قام بزراعة 25 فداناً من البامية بمشروع المسلمية حماد قرب مدينته، حققت له آلاف الدولارات من الصادر إلى دولة الإمارات، بواقع 1300دولار للطن الواحد.

وعدت التجربة محفزاً ومشجعة للزراعة في ظل الطلب الخارجي المتنامي على الإنتاج السوداني الطبيعي.

وعلق عدد من رواد مواقع التواصل في السودان قائلين: الخير في بلدنا، كلنا الطيب، او هكذا نحلم ونتمنى، اللهم ارزقه ووفقه من واسع ابوابك.

السوداني

‫18 تعليقات

  1. نحن فى السودان حقو نستغل جائحة كرونا هذه وقطعاً العالم سوف يخرج من هذه الجائحة وهو فى الحوجة الماسة للغذاء وحتى نؤكد أن السودان فعلا سلة غذاء العالم ونتجه للانتاج الزراعى كلنا نزرع والحمدلله المياه متوفرة لدينا خاصة ان الخريف هذا العام سوف يكون مبشراً حسب قراءة الارصاد وان الارض متوفرة والحمدلله فالواحد منا ولو لديه أمتار ولو أمام منزله ليزرعها كفاية حوجته هو فقط وانا على يقين أننا سنخرج من هذه الجائحة ونحن من أعتى اقتصاديات المنطقه ودول الجوار ..

  2. انا بتمني من وزارة الزراعة السودانية وقناة السودان الفضائية ان تحتفي بكل المنتجين في المجال الزراعي البستاني والحيواني وتعرض تجاربهم واسباب نجاحها الزمانية والمكانية مع ذكر الحرف التي كانوا يمارسونها في السابق وتحفيزهم واشراكهم في قضايا الزراعة ككل حتى يستفيد ويستيقظ كل صاحب ارادة وهمة الى حقل الانتاج وهو المصير الذي لا مفر منه .

  3. أكبر خطأ هو تمويل البنوك لكبار الراسمالية في الزراعة حيث يذهب إنتاجهم للتخزين والإحتكار ولا تظهر نتائجه في الناتج القومي…. لإنطلاق إنتاج حقيقي يجب أن يذهب كل سقف التمويل الزراعي لصغار المنتجين لأن عائد إنتاجهم يضخ مباشرة في الناتج القومي ويظهر أثره مباشرة في النموء الإقتصادي…. لأن المنتج الصغير يسوق إنتاجه مباشرة بعد حصاده لمجابهة احتياجاته عكس كبار المستثمرين الذين لديهم القدرة للتخزين والإحتكار مما يؤدي لنقص العرض والندرة وإرتفاع الأسعار…

  4. الطن يساوي 1000 كيلوجرام
    الطيب سليمان باع الطن ب 1300 دولار
    سعر الطن يساوي بالدرهم الاماراتي 1300×3.65=4775 درهم
    اذن الكيلو يعادل 4775÷1000=4.75 درهم تقريبا
    بينما يباع الكيلو في الأسواق في أبوظبي بسعر 10 الى 11 درهم .

  5. عندما يصبح في السودان الأغنياء هم المزارعين و الراعي وهم الذين يملكون الأرض و المنازل الفاخرة و ابناءهم يدخلون احسن المدارس ونتخلص من السفارات المتعددة والمؤتمرات من اجل القضايا المفتعلة مثل السلام و الدين والهوية و العلمانية و توجد في السودان قضيتين قضية الديمقراطية و التنمية أما العواطلية الذين يعشون علي انتاج المزارعين و تصدير الماشية في الخرطوم من وزراء بل عمل و جيش انقلابي و حركات مسلحة باسم القبائل و احزاب عفا عليه الزمن.

    1. و هذه هي الحقيقه ولله في حي ابو ادم يالخرطوم يوجد مربع كامل يسمي بالمليساء نسبة لقرية المليساء التي تقع بين كنانه والمزموم وهؤلاء كلهم مزارعين مشترين منازل فخمه بابوادم من مال الزراعه

  6. الحكومة والبنوك تمولك حسب الملاءة المالية ومشروعك والثقة دوما في من يملك ملاءة مالية أكبر بغض النظر عن المشروع

  7. اها يا فالحين فتحتو عليه عين ناس الضرايب والزكاة وناس النفايات والولاية وناس المواصفات وناس بقية الدعومات الله يستر عليه انحنا طفشنا من البلد زمان من ساهل . هسة يقوموا ليك عليه ناس الشحن ساي يوصلوا ليهو البامية هناك ويكه ناشفة . ناس صلاح خروف (البلاوندي) قاعدين بيناتنا خلي ناس عايد الصادر وناس وزارة التجارة إلخ خلي بقية ناس حاكو حاكو بكره يجروا للجهة البصدر ليها يدهوهم بسعر اقل .

    1. ناس الضرايب والزكاة وناس النفايات والولاية وناس المواصفات وناس بقية الدعومات و دمغة الشهيد والخزعبلات ….
      كل هذا الدجل قد ولى لغير رجعة مثل أصحابه الدجالين الأوباش سارقى قوت الشعب السودانى قد ولوا لغير رجعة إلى يوم القيامة ولقاؤنا بهم بإذن الله عند ملك الملوك الذى لا يُظلم عنده أحد حيث لا وزير ولا حاجب يُرْشَى….

  8. مفروض التمويل يكون الي الشباب و الخريجين الزراعيين و البيطريين مباشره و في مناطق مزارعهم و من دون وسطاء و سماسرة الخرطوم اللي عايشين علي عرق الشباب ديل و يتلاعبوا في التمويل و يدورهوهم في السوق العربي في بيع العملات و السمسرة .

    1. بارك الله لهذا المزارع في رزقه وهو نموذج طيب يستحق الاشادة والتشجيع .وكثير من انواع الخضر السريعة النمو مرغوبة في الخارج وذات اسعار جيدة ويمكن للمزارع ان ينتج ثلاث او اربع دورات في العام وفقا لنوع الخضر التي تناسب الموسم الزراعي

  9. كل المنتجات الغزائية الان ذات عائد اضخم و كبر من البترول نفسه … بالزراعة يمن (قلب الطاول) الاقتصادية لصالح البلاد اي من وم و اخر قبل الترتيب المدقن و المقنن فقط زراعة بما استطعنا …

  10. في زمن الحرامي البشير وقد هدم وخرب البلد وراح الخسيس جايب الإماراتيين والسعوديين والمصريين يملكهم الاراضي في بلد أراضيها خصبة ومياه عذبة وطاهرة ومع ذلك راح الخسيس وجاء كورونا وبانت عورات الدول مصر سعودية وامارات العاهرات وبعد كورونا كل زول يمسك العندوه السعودية التي تعيد مواشينا الضأن وبالبواخر والله ان شاء الله بكره تدق ابوابكم وتشحذكم ونحن نكون وقتها لا نزرع برسيم ولا نصدر مواشي حية واتي وقت الحساب وكل زول يعرف قدره فقط علينا بطرد البوابين المصريين وعبيد الإماراتيين بل يجب محاكمتهم بالخيانات العظمي وتعيشي يابلدي

    1. صاح كلامك أخي الغالي لازم الكل يستفيد وأنا مقتنع بكلامك وأنا في تعليق لي سابق يمكنك الاطلاع عليه قد ذكرت الأسعار بهدف المعرفة والتبصير ، فمن يرغب في استكشاف أسواق جديدة لمنتجاته لا بد من حساب تكلفة الانتاج شاملة الحصاد والتعببئة والترحيل والتصدير ، ومعرفة أسعار سلعته في الأسواق المستهدفة علما بأنني أرى أن منتجاتنا يمكن أن تكون مرغوبة جدا اذا وفرنا لها التعبئة الجيدة والتسويق الممتاز والدعاية المناسبة كما يمكن أن تباع بأسعار أعلى بكثير اذا لم تستخدم في انتاجها الأسمدة الكيماوية وذلك بالطبع يتطلب فحص عينات منها في الدول المستوردة ، حيث أن هناك أقسام خاصة لمثل هذه المنتجات في المتاجر الكبرى ويقبل عليها الزبائن اللذين يفضلون هذا النوع من المنتجات .

  11. من تجاربي السابقة في الزراعة وتركي لها ثم طرق باب الهجرة والمغادرة عرفت اننا كنا نملك زمام القيادة في إطعام العالم وتحقيق مداخيل لبلدنا تساوي مداخيل دول البترول ولكن…..!

    هناك نظام الشيل وهو نظام ازعان ربوي بغيض يمارسه كبار التجار على المزارعين حيث يستغل التاجر ظروف المزارع وحاجته للتمويل اسناء عمليات الزراعة وقبل الحصاد فيوفر للمزارع التمويل بناءاً على تحديد سعر المحصول مسبقاً قبل حصاده. فمثلا يقوم التاجر بتحديد سعر اردب الذرة بـ100 جنيه فيصبح بذلك المزارع ملزما ببيع انتاجه للتاجر بهذا السعر ولو صار سعره بعد الحصاد بـ200 جنيه ولا فكاك للمزارع حتى يستوفي التاجر دينه ثم بعد ذلك يحق للمزارع التصرف في ما تبقى له من محصول وغالبا ما لا يتبقى له شئ وربما يتبقى جزء من الدين للتاجر بعد تسليم كل ما لديه من محصول ليصبح بذلك مطالب في الدفتر للموسم القام….!!

    عند موسم الحصاد يقوم التجار الكبار بتحديد اسعار المحاصيل في الدوخليات ولا تتدخل الدولة لحماية المزارع ولكنها تأخذ رسوم الانتاج عنوة واقتداراً وهنا يتم تحطيم المزارع مرة اخرى حيث انه في حاجة لبيع محصوله لتمشية اموره الحياتية وهو لا يملك القدرة على التخزين فيبيع مضطرا راضياً بالقسمة والنصيب. هذا النوع من التعامل البغيض مارسه كبار التجار على الاجيال السابقة دون وازع من الدين او حتى شئ من الضمير وعندما قمنا نحن وجدنا عليه ابائنا فمشينا على نهجهم ولكننا ادركنا انه نظام طبقي استعبادي استغلالي يأكل فيه القوي الضعيف فيبقى القوي قوياً ويبقى الضعيف ضعيفا اب عن جد فتركنا الزراعة الى غير رجعة وخاصة الزراعة المطرية…..

    الخير كله في الزراعة اذا كانت مطرية او مروية بالري الحديث وهي من الميزات التي لم يعطها الله الى الكثير من الدول ومن يملك المقومات الزراعية في هذا العالم فهو السيد المتحكم في طعام وغذاء العالم وتظل سلعته مطلوبة في السوق العالمي بسعر البورصة بعيداً عن جشع التجار المحليين الاستغلاليين الربويين…..

    مصر تصدر للعالم الفاكهة والخضروات المجمدة وسمك البلطي والملوخية والسبانخ والبامية والفاصوليا والخضروات المشكلة وتباع هناك بأسعار مجزية فماذا ينقص السودان للمنافسة بنفس المنتجات اذا علمنا ان منتجاتنا طبيعية (بيو) كما يقولون وهي ليس فيها كيماويات او مخصبات للتربة وهذه ميزة لن تجدها في المنتجات المصرية والكيماوي لديهم شئ اساسي في الانتاج الزراعي…..

    نحن نحتاج الى فكر ودراية ومعرفة وادراك بما نملك من المميزات التي لا تتوفر لغيرنا. نحن نحتاج الى ضربة البداية وقد سددها المزارع الطيب سليمان بمحصول البامية ولكن ماذا عن باقي المحاصيل الاخرى وهناك محصايل اخرى لم يعرفها المزارع السوداني وهي ناجحة ومنتجة في المناخ والببيئة السودانية اذا وجدت الاهتمام بها مثل العنب والرمان والتفاح والبسلة وهناك محاصيل اخرى كثيرة غير معروفة فقط تحتاج الخبرة والتجارب الزراعية….
    لتحقيق الهدف يجب استقدام عمالة زراعية من الدول التي سبقتنا في مجال الزراعة والبستنة وحققت نجاحا منقطع النظير في الانتاج الزراعي مثل مصر المجاورة والمغرب وتركيا ففي هذا فوائد كثيرة منها ادخال المنتجات غير المعروفة في السودان وتدريب المزراع السوداني على العمليات الزراعية المتقدمة وهذا لا يتم بدعم واهتمام من الدولة وبشروط ميسرة لا تهدف الى الربحية واستغلال المزارع كما حدث في زمن الكيزان…..

    كله يبقى كلام في كلام طالما ظلت الامور متروكة على علاتها فلا الدولة تتدخل ولا تأخذ بزمام المبادرة ولا الجهات ذات العلاقة تعرف ماذا عليها ان تفعل حتى يستفيد السودان من خيراته المتعددة وكله ماشي طالما المطر ينزل من عند الله والمزراع الغلبان ينتج بمعرفته وقدرته وهناك مربي الماشية الذي لا يعرف اهتمام الدولة به إلا المطاردة في الجبايات واخذ العشور والقطعان واخيراً أدخلت الزكاة ولله الامر من قبل من بعد….!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..