شاهد أول صورة لوصل “داعشي” باستلام جزية من مسيحي

قوله تعالى: { قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون } (1) ،
ارتفع الإسلام بالجزية ليجعلها، لا أتاوة يدفعها المغلوبون لغالبهم، بل لتكون عقداً مبرماً بين الأمة المسلمة والشعوب التي دخلت في رعويتها. عقد بين طرفين، ترعاه أوامر الله بالوفاء بالعهود واحترام العقود، ويوثقه وعيد النبي صلى الله عليه وسلم لمن أخل به ، وتجلى ذلك بظهور مصطلح أهل الذمة، الذمة التي يحرم نقضها ويجب الوفاء بها ورعايتها بأمر النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد أمر الله بأخذ الجزية من المقاتلين دون غيرهم كما نصت الآية على ذلك { قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون } (3) قال القرطبي: “قال علماؤنا: الذي دل عليه القرآن أن الجزية تؤخذ من المقاتلين… وهذا إجماع من العلماء على أن الجزية إنما توضع على جماجم الرجال الأحرار البالغين، وهم الذين يقاتلون دون النساء والذرية والعبيد والمجانين المغلوبين على عقولهم والشيخ الفاني”.(4)
وقد كتب عمر إلى أمراء الأجناد: (لا تضربوا الجزية على النساء والصبيان، ولا تضربوها إلا على من جرت عليه المواسي)(5) أي ناهز الاحتلام.
ولم يكن المبلغ المدفوع للجزية كبيراً تعجز عن دفعه الرجال، بل كان ميسوراً ، لم يتجاوز على عهد النبي صلى الله عليه وسلم الدينار الواحد في كل سنة، فيما لم يتجاوز الأربعة دنانير سنوياً زمن الدولة الأموية.
فحين أرسل النبي معاذاً إلى اليمن أخذ من كل حالم منهم دينارا، يقول معاذ: (بعثني النبي صلى الله عليه وسلم إلى اليمن، فأمرني أن آخذ من كل ثلاثين بقرة تبيعا، أو تبيعة، ومن كل أربعين مسنة (هذه زكاة على المسلمين منهم)، ومن كل حالم ديناراً، أو عدله مَعافر(للجزية))(6)، والمعافري: الثياب.
وفي عهد عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- ضرب الجزية على أهل الذهب: أربعة دنانير، وعلى أهل الورِق: أربعين درهما؛ مع ذلك أرزاق المسلمين، وضيافة ثلاثة أيام.(7)

أهل السودان المسلمين فى دولة أمير المؤمنين يدفعون الزكاة و….
جزية مدنكلة ( ضريبة وترعة ودمغة ورسوم مغادرة وخدمات ونفايات وعتب وقناة ورسوم عبور وخدمة وطنية ورسوم دراسة وإمتحانات وتوصيل عداد وحفلة عرس ….) وتاخد معاها شلوت مدنكل من داعس

الدواعشاه ديل عمل يهود للا رض الخاليه لو اسلاميون ما اسرائيل جنبوم ولا طلقه فكوها فيهم فايا خوانا مايغشوكم

تخلففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففف

تخلففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففف

تخلففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففففف

اعتقد أن خط المستلم وكاتب الإيصال ، هو نفس خط المسلم ، دافع المبلغ ! .

الناس لو شغلت عقولها ستجد ان داعش صناعة ايرانية امريكية وذريعة لايران كي تتدخل في شؤون الدول العربية قاصددة هدم الدين الاسلامي بتجنيد ضعيفي الايمان والوطنية وتكوين مليشيات لضرب الشعب بالشعب احذروا من هذه الفتنة كما في سوريا والعراق ولبنان وما يحدث الان في اليمن خاصة اننا لم نري قتلى بما يسمى للدواعش في كل القنوات الاخبارية اين هم الدواعش وقتلاهم واماكن وجودهم ايران تلعب بالدول العربية وللاسف حكامنا لا يحركون ساكنا
هذه الجزية المستلم باسم فاروق وهذه دلالة ان ايران والشيعة يعملون باسم اهل السنة والجماعة
بوكو حرام تقتل وتبيد اهل السنة في نيجيريا وهذه الفئة الضالة تدعمها ايران وتمدها بالاسلحة
حمى الله بلاد المسلمين والمسلمين اهل السنة والجماعة وجعل كيد اعداء الاسلام والمسلمين في نحرهم

الحكومية الايرانية الحالية ليست شيعية بالمفهوم الشيعى للشيعة المسلمون ولكنها تبنت هذا الفكر فقط لاقناع الايرانيون لان السواد الاعظم من الايرانيون شيعة وهذه المجموعة التى تحكم ايران الان سرقت الثورة التى قام بها الخمينى الشيعى هذا مع اختلافنا مع الفكر الشيعى , وارى ان المجموعة الحاكمة لايران الان هى مجموعة مجوسية ترى ان العصر الذهبى لايران فى عهد المجوس وان العرب المسلمون هم الذين هدمو تلك الحضارة وهم تحت غطاء المذهب الشيعى يودون الانتقام من المسلمون والعرب ولا اجزم ولكن احس ان وراء هذا التنظيم الذى سرق الثورة الشيعية للخمينى هم اليهود الايرانيون وايران بها عدد لا يستهان به من اليهود وكل الاخداث فى المنطقة تدل على ذلك والتعاون الامريكى اليهودى الايرانى واضح للعيان بدءا بالعراق وتدميره ثم سوريا واليمن وليست هنالك نووى ايرانى ولا حاجة وانما هى تمثيلية تخوف بها البلاد العربية والتى اشترت سلاح بمبالغ خرافية من امريكا وقطعا لليهود نصيب الاسد لات المصانع كلها لليهود ولايران نصيب من المخطط وسوف تفضح الايام هذا المخطط
مجرد تحليل وخاطرة

الهدف …وقف المد الاسلامي الذي انتشر في كل بلاد العجم…واصبح بالنسبه لهم مهدد رئيسي لمعتقداتهم..لذلك صار هذا( النظام الخالف للقاعده) ومن ثم هنالك فتن كثيره لن نتجاوزها الا اذا اصبحنا نفهم (من نحن..!!؟ولماذا نحن…!؟؟؟؟ومن هم!!؟؟؟)
يا رب اعفو عنا وارحمنا وصل علي رسولنا محمد وعلي آله وصحبه اجمعين..