الجيش يتهم الدعم السريع باقتحام مقرات سفارات السعودية والأردن وجنوب السودان والصومال
اتهمت القوات المسلحة السودانية، اليوم الاثنين، “قوات الدعم السريع باقتحام مقرات سفارات السعودية والأردن وجنوب السودان والصومال في مخالفة لحرمة البعثات الدولية”.
وقالت القوات السودانية، في بيان لها، إن “المليشيا المتمردة مازالت مستمرة في التمادي في انتهاج مسلكها الإرهابي في انتهاك القوانين والأعراف الدولية بما فيها الاعتداء على مقرات البعثات الدبلوماسية بالعاصمة”.
وأضاف: أن قوات الدعم السريع “اقتحمت يوم أمس مقرات سفارة المملكة العربية السعودية والمملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية جنوب السودان والصومال ومقر الملحقية العسكرية للمملكة العربية السعودية، وقامت بإتلاف المستندات وسرقة الأثاثات والسيارات الدبلوماسية في مخالفات غير مسبوقة لحرمة وحماية البعثات الدولية”.
#فيديو يكذب مزاعم الانقلابيين باقتحام سفارة الاردن ومنزل السفير السعودي#انقلاب15_ابريل#معركة_الديمقراطية#حراس_الثورة_المجيدة#اشاوس_الدعم_السريع pic.twitter.com/Cnx7ZUm04a
— Rapid Support Forces – قوات الدعم السريع (@RSFSudan) May 16, 2023
واتهمت “مجموعة من المليشيا المتمردة بمهاجمة مدينة الرهد بولاية شمال كردفان، وحرق قسم الشرطة ومباني المحكمة وجهاز المخابرات العامة ورئاسة المحلية، بالإضافة إلى ترويع المواطنين وخطف عدد منهم ونهب عدد من السيارات الحكومية والمدنية”، على حد وصف البيان.
وأعلنت وزارة الخارجية الكويتية، في وقت سابق اليوم، “تعرض مقر سكن رئيس المكتب العسكري بسفارتها في العاصمة السودانية الخرطوم للاقتحام والتخريب”.
وجددت الخارجية الكويتية، دعوتها للسلطات الرسمية وكافة الأطراف المعنية في السودان سرعة اتخاذ الإجراءات الكفيلة لتوفير الحماية الكاملة لمقار البعثات الدبلوماسية وضمان حرمة مبانيها وممتلكاتها وسلامة أمن طاقمها ومعاقبة الجناة مرتكبي هذه الاقتحامات.
يأتي ذلك بعد ساعات من إعلان وزارة الخارجية الأردنية، “تعرض مبنى السفارة الأردنية في الخرطوم، للاقتحام والتخريب”.
وأعربت الخارجية الأردنية، في بيان لها، عن “إدانتها واستنكارها للاعتداء الذي تعرض له مبنى سفارتها في الخرطوم، ولكافة أشكال العنف والتخريب، وخاصة تلك التي تستهدف المباني الدبلوماسية وتنتهك حرمتها”.
وتسببت المعارك الدائرة في السودان منذ 15 أبريل/ نيسان الماضي في مقتل المئات وإصابة آلاف آخرين، بينهم عمال إغاثة، بينما دفعت عشرات الآلاف من السودانيين إلى النزوح من مناطق الاشتباكات نحو ولايات أخرى، أو في اتجاه تشاد ومصر، بينما أجلت العديد من الدول رعاياه من السودان.
سبوتنيك
واضح ان هذه من خطط الاخوان المسلمين لافشال محادثات جدة
أسلوب كيزانى متخلف ومحفوظ مارسوه خلال حروبهم العبثية ( بالمناسبه هم لديهم اعتقاد مهووس أن إشعال الحرب يطيل بقاءهم فى الحكم ولذلك منذ مجيئهم المشئوم وحتى الآن لم يمر يوم إلا وهم فى إشعال حرب حتى ولو كان لأتفه الأسباب كما قال أرجوزهم البشير ) فأسلوبهم معروف محاولة تشويه صورة الناس وإسناد جرائم لا علاقة لهم بها بل على العكس هم من يرتكبون تلك الجرائم وكلما هو ضد الأخلاق وضد الإنسانيه ولكنهم مع ذلك يرمون وزرها على أعدائهم المتخيلين .. !!
كذوباتهم هذه مارسوها فى حرب الجنوب وفى حروباتهم فى دارفور وفى كردفان والنيل الأزرق وشرق السودان وشماله وداخل المدن الكبرى وأوكلوا نشر ذلك الكذب الأشر لإعلام مريض ولصحافيين بكل أسف مرتشين مضللين ولأناس لايخجلون من الكذب كما يصنع الآن ما يسمى ( خبراؤهم الإسترانجيين )
خلال هذه الحرب اللعينة أثاروا كذا إتهام بإعتداءات على جهات خارجية سفارات ومؤسسات ولكن نفت تلك الجهات تضررها أو الإعتداء عليها وقوة العين لدى هؤلاء المخاليق لم يعتذروا أو يخجلوا .. !!
نحن لا نبرئ شخص ولاندين آخر ولكن الوصول للحقيقة لأبسط باحث لايعدو غير لمس ذر فقط لاغير .. !!
دى حركات الكيزان الارهابيين الانجاس
الشعب كلو عارف منو البيعمل كدا
الا لعنة الله علي الكيزان الارهابيين الانجاس زناة نهار رمضان اكلي السحت والمال الحرام
القوات التي تهاجم السفارات وبعض الدائر الحكومية ربما تكون تابعة لحركات دارفور ، فكي جبرين ومناوي وغيرهم .. عمل مستفيدة النهب والسلب مستفيدة من الفراغ الأمني والفوضه الضارب اطنابها في العاصمة .. من المرجح جدا أن يكون لقوات حركات دارفور دور سالب فيما هو جاري في العاصمة
كسمك
يا رجل اتقى الله والله انا لا احب فكي جبريل لكن عندما تجرأ الدكتور خليل ابراهيم وهاجم العاصمة لم يعتدي رجاله على عرض رجل ولم يسرقوا المحلات ولم يكسروا البنوك ولم يروعوا الناس في بيوتهم ويعتدوا على حرائرهم وينتهكوا حرماتهم ..دخلوا رجال بتعليمات محددة وحين فشلوا في مهمتهم انسحبوا رجال..
لم نسمع قط أن مليشيا الجنجود قد هاجمت معسكرات تلك الحركات الدارفورية المسلحة أو أن تلك الحركات الدافورية رغم وجودها المكثف في العاصمة لم نسمع أو نرى له دور وإن كان ضئيلا في حفظ الأمن أو الدفاع عن المواطنين في العاصمة التي لجوء إليها .. إن قوات هذه الحركات الدارفورية لا تقل سوء باي حال من مليشيا الجنجويد فكلاهما دارفور وكلاهما الغضب والمرض والسرطان الذي أصاب السودان ولا نجاة إلا بعملية جراحية استئصالية ترمي بذلك الجزء الفاسد والمفسد حيث يجب أن يكون.
فى كل دول العالم توجد اماكن محدده للسفارات وسكن موظفيها …الا فى السودان !!! مثال ذلك حى السفارات بالرياض -بالسعوديه …وبها حراسه قويه .وكذلك فى كل دول العالم القياده العامه للقوات المسلحه لا توجد بداخل المدن …الا السودان !!!! لابد من الاتعاظ مما حدث ويحدث الان لاتخاذ قرارات عاجله بخصوصهما .
والامر الاهم كذلك تعديل اتفاقية جوبا وسرعة دمج الحركات المسلحه فى اسرع وقت …وليس عدة سنوات .فما هى المشكله أن يدمجوا فى مدة 3 اشهر ؟المسأله لا تتعدى مقاييس الاستيعاب بالقوات المسلحه من درجة التعليم واللياقه البدنيه لمنسوبى الحركات المسلحه …وهذه لا تأخذ 10 سنوات كما هو الامر بالاتفاقيه ,
اما الدعم السريع:فلا دمج -محاكمات عسكريه كونهم كانوا فصيل من القوات المسلحه _اما الاجانب منهم :فالرمى بالرصاص كما هو القانون الدولى للمرتزقه والشرع (حد الحرابه)
ولماذا لم تدمر وتخرب السفارات الاجنبية والامريكية خاصة و السفارة الامارتية كماااان طبعا لانها هي من تعطي الاوامر تخرب ياتو سفارة ولو كانت فقط سفارات الدول العربية لقلنا اسرائيل هي من تامر هؤلاء بما يفعلو وكنا قلنا هؤلاء الجنود الافراقة جاءوا من اسرائيل وبلاد الغرب لانهم غير مسلمين ارفعو الاذن في كل المساجد ارفعو قراءة القران وسورة البقرة في كل المساجد طول اليوم عشان هؤلاء الشياطين يطلعو من الخرطوم