أخبار السودان

البشير: الإدارة الأميركية اقتنعت بعدم جدوى العقوبات

رحب الرئيس السوداني عمر البشير، مجدداً برفع العقوبات الاقتصادية عن بلاده، قائلاً إن الخطوة تمت بعد اقتناع الإدارة الأميركية بعدم جدواها، مؤكداً أن علاقات بلاده الخارجية حالياً ممتازة، مشيداً بالدول الشقيقة التي ساندت البلاد حتى تم رفع العقوبات.

وقال البشير خلال مخاطبته، يوم الخميس، حفل تدشين توليد الكهرباء من سدي عطبرة وسيتيت، إن السودان تلقى جهوداً ودعومات من عدد من الدول والمنظمات وقفت وعملت على رفع الحظر الاقتصادي وفي مقدمتها السعودية والإمارات ودول أخرى ومنظمات.

وأضاف البشير أن الأشقاء بالمملكة والإمارات والكويت وقطر وسلطنة عمان والجزائر والصين وبنك التنمية الإسلامي والصناديق العربية، وقفوا معنا في ساعة العسر، وإنهم كانوا نعم الصديق إبان الحصار المضروب على البلاد.

ملف العطش

وتعهد بطي ملف العطش بشرق السودان، مجدداً حرص الحكومة على تنفيذ مزيد من السدود وتوفير الخدمات التنموية والتعليمية والصحية باعتبارها تمثل برنامجاً للحكومة خلال فترة السنوات الثلاث المقبلة، بالإضافة إلى مد الطريق من الفشقة السودانية إلى إثيوبيا.

وقال البشير إن سد أعالي عطبرة وسيتيت سيحدث نقلة نوعية في الخدمات بالمنطقة.

وحيا البشير وحدة تنفيذ السدود للجهود الكبيرة التي تضطلع بها في تفجير الطاقات بالبلاد.

وكشف عن إقامة المزيد من السدود خلال الفترة القادمة، معلناً أن الإمداد المائي من جسم السد سيكفي حاجة ولاية القضارف لأكثر من مئة عام.

ووجه بمد الطرق وإقامة الكباري لربط الفشقة مع الجارة إثيوبيا، وقال إن السد سيحدث نقلة نوعية بالمنطقة ويوفر الخدمات الأساسية.

شبكة الشروق

تعليق واحد

  1. اولا مرة ينطق اسم الجزائر…….لماذا……..مسكين السودان يقودها هولاء……عشان المغرب زار جنوب السودان ….هذة الكلة……سيدي الرئيس ما فرق بين رفاع الحظر ومناع السفر أيهم أفضل…..لو تعرف السياسة…..بارك. لقد دقسكم درسا هو عارف كلة مافعله في آخرة سوف يفعل ترامب في اتجاه آخرة فكة الحظر لكي ترامب يشدود حظر الجنوب لكي ترامب يفكو. كما إسرائيل.
    ياريت لوكان ترك الحظر كان خير ليس لكم رجل راشد في السياسة

  2. حسناً ان يشيد الرئيس بجهود الدول العربية الشقيقة التي وقفت مع السودان في ساعة العسرة واولها بلا شك هي المملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة والكويت والصناديق العربية التي تقيمها هذه الدول.. فقد كانت العداوة لهذه الدول والخطاب المعادي لها في السابق لم يكن له اي مبرر

    ولا يمكن ان تكون علاقتنا مع ايران بديل للعلاقات العربية لان العلاقات العربية تقوم على العلن وعلاقة ايران تقوم على السر والشر وعلاقةالاشقاء تقوم على دعم التنمية والمشاريع الانسانية فيما ان علاقة ايران تقوم على دعم الفرقة والشتات ودعم الاسلحة الحربية المكلفة والتي تستخدم في القتل لا في التنمية..

    والحمد لله ان عرف الرئيس هذه القيمة متأخر وليذهب كرتي ورفاقه الى البحر الذي قال ان علاقتنا مع ايران استراتيجية فلأن كرتي دباب فأن اقصى همه ان هم الدبابين هي الة الموت…

    ثم ماذا بعد الاشادة بجهود الاصدقاء يجب الاشادة بجهود الشعب السوداني واعطاءه حقه بنبذ العلاقة السرية القائمة على التخفي والظلم والتقية والتمكين ولا يتم ذلك الا باللجوء للشعب السوداني لا مقاطعته في سبيل مجموعة من الناس وحزب واحد يقف وراء السلطة وبسببه ظُلم الشعب.. وكما توقف الرئيس عن معاداة الدول الخارجية والعربية عليه الكف فوراً عن معاداة الشعب السوداني لحساب مجموعة من الناس والاخوانيين الذين كانوا هم السبب اصلا في معاداة العالم ونشر خطاب الكراهية مع الدول الاخرى وبث روح الفرقة والشتات داخل الوطن الواحد..

  3. حكموا بالحديد والنار اطول فترة حكم في تاريخنا الحديث يتشدقون بالدين الحنيف وهم الابعد عن مبادئه … يسرقون ويعذبون ويقتلون ويضحكون ببلاهة ويبتسمون بخبث .. لو فتشت بفتاشة عيش لن تجد فيهم قدوة لا خلق لا اخلاق… يربون الكروش والمؤخرات كالنساء ويهتفون هي لله …لا للسلطة والجاه… لعنة من الله عليهم ولم ساندهم حتى لو لحظة من عمره …. اعتذر عن مطيرتك معهم وعن تأمرهم في حق الشعب وبعدها نشوف هل تستحق الصفح ام لا … لكن انا متأكد انك لن تنفع فلقد تربيتم على المراوغة وتجنب الحقيقة لذا وفر مدادك يا رجل ولا تقارن بين رهطك والاخرين فانتم ليس ساسة بل عصابة اجرام ليس إلا
    تعليق اعجبنى من KALIA

  4. اولا مرة ينطق اسم الجزائر…….لماذا……..مسكين السودان يقودها هولاء……عشان المغرب زار جنوب السودان ….هذة الكلة……سيدي الرئيس ما فرق بين رفاع الحظر ومناع السفر أيهم أفضل…..لو تعرف السياسة…..بارك. لقد دقسكم درسا هو عارف كلة مافعله في آخرة سوف يفعل ترامب في اتجاه آخرة فكة الحظر لكي ترامب يشدود حظر الجنوب لكي ترامب يفكو. كما إسرائيل.
    ياريت لوكان ترك الحظر كان خير ليس لكم رجل راشد في السياسة

  5. حسناً ان يشيد الرئيس بجهود الدول العربية الشقيقة التي وقفت مع السودان في ساعة العسرة واولها بلا شك هي المملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة والكويت والصناديق العربية التي تقيمها هذه الدول.. فقد كانت العداوة لهذه الدول والخطاب المعادي لها في السابق لم يكن له اي مبرر

    ولا يمكن ان تكون علاقتنا مع ايران بديل للعلاقات العربية لان العلاقات العربية تقوم على العلن وعلاقة ايران تقوم على السر والشر وعلاقةالاشقاء تقوم على دعم التنمية والمشاريع الانسانية فيما ان علاقة ايران تقوم على دعم الفرقة والشتات ودعم الاسلحة الحربية المكلفة والتي تستخدم في القتل لا في التنمية..

    والحمد لله ان عرف الرئيس هذه القيمة متأخر وليذهب كرتي ورفاقه الى البحر الذي قال ان علاقتنا مع ايران استراتيجية فلأن كرتي دباب فأن اقصى همه ان هم الدبابين هي الة الموت…

    ثم ماذا بعد الاشادة بجهود الاصدقاء يجب الاشادة بجهود الشعب السوداني واعطاءه حقه بنبذ العلاقة السرية القائمة على التخفي والظلم والتقية والتمكين ولا يتم ذلك الا باللجوء للشعب السوداني لا مقاطعته في سبيل مجموعة من الناس وحزب واحد يقف وراء السلطة وبسببه ظُلم الشعب.. وكما توقف الرئيس عن معاداة الدول الخارجية والعربية عليه الكف فوراً عن معاداة الشعب السوداني لحساب مجموعة من الناس والاخوانيين الذين كانوا هم السبب اصلا في معاداة العالم ونشر خطاب الكراهية مع الدول الاخرى وبث روح الفرقة والشتات داخل الوطن الواحد..

  6. حكموا بالحديد والنار اطول فترة حكم في تاريخنا الحديث يتشدقون بالدين الحنيف وهم الابعد عن مبادئه … يسرقون ويعذبون ويقتلون ويضحكون ببلاهة ويبتسمون بخبث .. لو فتشت بفتاشة عيش لن تجد فيهم قدوة لا خلق لا اخلاق… يربون الكروش والمؤخرات كالنساء ويهتفون هي لله …لا للسلطة والجاه… لعنة من الله عليهم ولم ساندهم حتى لو لحظة من عمره …. اعتذر عن مطيرتك معهم وعن تأمرهم في حق الشعب وبعدها نشوف هل تستحق الصفح ام لا … لكن انا متأكد انك لن تنفع فلقد تربيتم على المراوغة وتجنب الحقيقة لذا وفر مدادك يا رجل ولا تقارن بين رهطك والاخرين فانتم ليس ساسة بل عصابة اجرام ليس إلا
    تعليق اعجبنى من KALIA

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..