مفاجأة ظهور الترابي وتكبيرات عضوية الوطني ابتهالا به
سعاد الخضر
وأثارت مشاركة زعيم حزب المؤتمر الشعبي المعارض د. حسن الترابي في المؤتمر حماسة الحضور ولم تجد عضوية المؤتمر الوطني حرجاً في التكبير والتهليل عند تقديمه ففي السابق كانوا يخشون أن يتم تصنيفهم في خانة الطابور الخامس بعد انشقاق الإسلامين ورغم الجلبة التي تسبب فيها الحضور الكثيف إلا أنهم التزموا بالهدوء التام بعد صعوده للمنصة ودعا الترابي لحوارٍ جامع يقود لوحدة وطنية تكون نواة لوحدة إقليمية تتمدد حوالي السودان جنوباً وشمالاً وشرقاً وغرباً، لأن العالم الآن كله بدأت منظوماته تكبر وتتعظ
حوار الموعظة:
ودافع الترابي عن مشاركتهم في الحوار وقال الابتلاءات والمكائد التي تحيط وتتربص بالوطن شجعت على التحاور والتشاور من أجل التوحد”، مشيراً إلى أن هذه الابتلاءات قدمت لهم الموعظة بضرورة التحاور والائتلاف.وأضاف قائلاً “إن الابتلاءات وعظتنا وذكَّرتنا بضرورة الائتلاف، كل ذلك دعانا للتحاور والتشاور لا للتحارب بل للتحاور ولا للتكايد بل للتوحد،
وحول رؤيته للحوار قال الترابي “إن الحوار اجتمع فيه كثيرون ويرجى فيه آخرون كذلك يعتزلون حيناً ما وآخرون من خارج الوطن لنجتمع كلنا من أجل أن نصبح إطاراً واحداً وبعد ذلك تتفتح لنا الأبواب بالطبع”.وأضاف “نريد للحوار أن يتحرر فيه الشعب لا أن يتفجر عنف في الحرية وأن ينتظم ويأمن ولا يتجبر عليه ناظم ونريد لعامة الناس وإن أصابتهم وطأة بؤس أن يجدوا بشرىً وفرجاً”.
المنظومة الواحدة :وتابع “نريد الأقاليم التي تظلمت كثيراً وتأزمت كثيراً علينا أن نجتمع في منظومة واحدة”.
وقال بلدنا لا تقتصر على هذه الحدود التي رسمها الاستعمار ولكنها لا تخرج فاتحة غازية بل تخرج تمد إلى جيراننا كل التوجهات شمالاً وجنوباً لأنهم أقرب الناس إلينا وشرقاً وغرباً”.ومضى الترابي يقول “إن الهدف من كل ذلك هو أن نحدث أنظومة، لأن أنظومات العالم الآن كلها تتعاظم أقطاراً وتتكبر عدداً ونحن نرجو للوحدة أن تنتظم في كل الإطار الواسع.”.
الجريدة
ابتسامات الأفاعي والثعالب
حرامية مجرمين فاسدين مفسدين اعماركم ولت ومازلتم تكذبون وتنافقون علي الشعوب البسيطه ولكن باي وجه تقابلون الله يوم القيامة بالعمارات الشاهقة والسيارات الفارهة بارواح الابرياء في دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان وجنوب السودان باى وجه تقابلون الله واعماركم اوشكت علي الانقضاء باي اسلام وباى شريعة وباى فساد الله الله علي شائب لم يتعظ ولم يحترم شيبه باى وجه ايها المنافقيين تقابلون الله بالسرقات من المال العام بتجويع الشعب وتعذيبه قتل 28 ضابط باعدام جرجس ومجدي باى وجه تقابلون الله واصغركم عمره 65 عاما كم ستعيشون مائة سنه ماذا اعددتم للاخرة تقتيل وتجويع الشعب السوداني نهب الاراضي نهب مال البترول انكم في غفلة وذهبت اعماركم وسوف تقابلون الله ماذا تقولون ايها المنافقون يوم تلتف الساق بالساق ويوم يفر المرء من اخيه ويوم ترى الناس سكارى ويوم تشخص الابصار كل المال والسرقات وسخ دنيا سوف تسئلون عنه يوم لا تملك نفس لنفس شئ يوم تقوم الساعة لا ينفع مؤتمر وطني ولا بشير ولا ترابي الله الله علي الظالم من اجل الحفاظ علي السلطه والكراسي ارتكبتم كل ما حرمه الله وان يوم الحساب قريب وعود القذافي ليس ببعيد اين صدام واين بن علي واين مرسي كلبكم واين قارون واين فرعون كل اول له اخر
اللواء / جارعودو / كتيبة افيال العركه
التابعة لللواء اسود الدندر
الجناح العسكري للحزب الاشتراكي الاسلامي
بالله عليكم شوفوا و جوه البشكير ، التراب ، المانافع و الشويقى . أصغر واحد فيهم بلغ الستين و عايشين لغابة الآن و مجهجين السودان و السودانيين.
ِتانى ياشيخ الحراميه انت مابتخجل بعد فتاويك وتصريحاتك الرعناء والله فعلا ماتستحى وكلكم عصابه وحده انت والمعاك والبشكير واللصوص المعاهو ربنا صلطكم علينا الله اكبر عليكم يالصوص
قسمتنا كده
هل كان كشكوش هو السبب فى النفسيات بتاعت الترابى؟
يخرب بيتك يا كشكوش
الغريق يتعلق بقشة
مساكين ناس المؤتمر الوطني كثرت عليهم الهموم ويخيل لهم ان الترابي عنده حل سحري لمشاكلهم. بعد أن أحدق بهم الخطر رجعوا ل(عقيدتهم) القديمة في الشيخ وهو نفسه عاجز يبحث عن حل ينقذ به مشروعه القديم.
يبدو ان هناك عاصفة ترابية سوف تتمدد باسطة ظلاميتها علي امتداد ارجاء السودان لمدة خمسة سنوات قادمات ولا ندري ما توؤل اليه حال البلاد والعباد بعد ظهور الكارثة الترابية في اجواء السودان مرة آخري اللهم نسالك اللطف بالسودان الحبيب واهله الطيبون
و الله من يوم اختلفو انا قلت ديل كذابين كل كذبة لعمل شيئ مخفي علينا يعني بكذبو في كل شيئ
معقول ده لا اكاد اصدق ما أقرأ … ما اشبه الليلة بالبارحة…. تاني ترابي والبشير …والخ..
اوردهم النار ..بئس الورد المورود
عليه لعائن الله تترى فقد جلب المصائب للسودان
الناس دي توقع وثيقة اسقاط النظام بالنهار وبالليل تجي تتبسم وتهلل وتكبر للنظام
لا وتاااااني الموضوع اياه بتاع نكبر ونتعاظم ونتمدد والخلافة والمشروع الحضاري للتدمير الشامل
مخطئ من ظن يوما ان للثعلب دينا
اجتمع أهل الإفك والنفاق لخديعة الشعب المغلوب علي أمره ولمواصلة الكذب والضلال لخمس وعشرين سنة اخري من عمر السودان المهدر، لك الله يا سودان
مرحباً بزعيم الغلمان في امارة السودان والله اكبر وهي لله ولا للسلطة ولا للجاه وناكل من ما نزرع ونلبس من ما نصنع
تجمعت قوي ا لشر في بوتقة وا حده ليسهل ركلها