قوة الإسناد العسكري لاستتباب الأمن بغرب دارفور تواصل تطوافها بمناطق جنوب الولاية
واصلت قوة الإسناد العسكري لاستتباب الأمن بولاية غرب دارفور تطوافها على مناطق “مورني ، هبيلا ، أرارا ، شوشتة ، بيضة ، كونقا حرازة ، تربيبة ، مستري” بمحليات جنوب الولاية من أجل الوقوف على الأحوال الأمنية وسط ترحيب رسمي وشعبي خاصة من سكان وحدة مستري الإدارية التي شهدت أحداث عنف في الأسابيع الماضية .
وقال قائد المجموعة (11) الرائد الحاج بريمة أن تطواف القوات يأتي في اطار الوقوف ميدانياً على الأوضاع الأمنية ومحاربة الظواهر السالبة وجمع السلاح وحماية الموسم الزراعي .
وأكد الرائد محمد ابوشنب عزابي جاهزية قوة الاسناد العسكري لحماية المواطن والحفاظ على ممتلكاته ، مشيراً الى توجيهات قيادة قوات الدعم السريع بضرورة تعزيز الأمن والاستقرار وفرض هيبة الدولة ، وأعلن استعدادهم لتنفيذ المهام الموكلة إليهم مهما كلف الأمر ومضى : ( نحن جاهزون حتى لو أدى الأمر للتضحية بأرواحنا في سبيل أن يهنأ المواطن بالأمن والعيش الكريم ) .
وأوضح احد أعيان وحدة مستري الإدارية ان الحياة عادت الى طبيعتها بعد وصول قوة الإسناد العسكري وقال ان المواطنين عادوا لمزاولة نشاطهم المعتاد .
إعلام الدعم السريع
هذا الخبر صادر عن ما يُسَمَى : ” إعلام الدعم السريع ” ،
يعنى : ” إعلام الجنجويد ” .
وهو كذب فى كذب ،
والخبر الصحيح هو أنهم قتلوا الناس فى ولاية غرب دارفور ،
ثم إنهم الآن يقومون بالطواف فى مناطق جنوب الولايه
للقيام بمزيد من جرائم القتل ، ولترويع وإرهاب بقية السكان .
وعلى الراكوبه أن تحافظ على مصداقيتها ، ولا تنشر اكاذيب
ما يُسَمى : إعلام الدعم السريع ، فهو إعلام الجنجويد ،
وما عندهم وما عند المجرم حميتى ، غير الكذب .