انبطاح جماعي – منع من النشر

الليلة واى انبطح ينبطح امبطاحا الشعب يريد تبديل النظام بل يريد محاكمة الريس وزمرته كلها لكنه انبطح ! والنسوان احتلن مكان الرجال ياريس دا الجنتو لينا الله يجازيك .

عازة في هواك …. و يا عازة .. الرجال ماتوا في كرري

لقد أخاقت عصابة الكيزان رجال السودان فهربوا خارج البلد وتركوا نسائهم لمواجهة العصابة وجحيم العيش مع الكيزان وعلي أمل أن يعودوا للسودان بعد أن تتمكن نسائهم من الثورة والقضاء علي عصابة الاخوان.
ورجال السودان بيعتقدوا جميعا ان من واجبات نسائهم الرئيسيه إدارة منزل الزوجية فقط والآن بعد هروبهم من جحيم اخوان الشيطان (مع الاعتذار للشيطان) فهم علي يقين تام أن من الواجب الرئيسي لنسائهم بالاضافة لإدارة منزل الزوجية والخروج للعمل للصرف علي البيت (حتي لو ما متعلمة تشتغل ست شاي – فهو لا يهتم من مصدر الاموال مادام البيت مفتوح وهو نايم في الغربة) وتربية الاولاد فقد قام رجال السودان الهاربين بترقية نسائهم لواجب اعظم باضافة الواجب الذي لم يقدروا عليه فتركوا الامر لنسائم ليتولوا امره ألا وهو الدفاع عن الوطن و القضاء علي حكم الاخوان في السودان.
وبعد ان تقوم النساء بتسبيك الطبخة اي لقضاء علي حكم الاخوان في السودان سبأتوا للسودان من كل فج من الدنيا (من اوروبا و امريكا و الخليج و استراليا وغيره) ليتشدقوا ببطولاتهم الخارجية مطالبين بحقهم من الكعكة (السلطة) و مطالبن نسائهم بالرجوع للبيت وان واجبهن انتهي لهذا الحد وان يقمن بواجبهن المقدس في إدارة منزل الزوجية فقط وان هذا البلد لا تحكمه النساء ولا خير في بلد تحكمه النساء و نحن الفاس و نحن الراس …… و نحن و نحن و نحن و نحن ….

وعشان كده السودان اسمه عازة ….. عرفنوا ليه السودان اسمه عزة ليه؟ (وما بيجيبنهاإلا النسوان)؟ لأن رجاله منبطحين …. وعازة في هواك تواجه الجحيم … والله يكون في عونك يا عازة (السودان( لو ديل رجالك وكمان منبطحين … شفت كبف

بلد ما فيها رجال …. يبرطع فيها الكيزان.

نقطة علي السطر.

ظنو ان لا غالب لهم و الكيزان يعيثون فسادا فى الارض

التحية ليك ي
مهيره السودان

أهو انتى يا سهير رفعت رأسك و نطقت بكلمة الحق، عافى منك. و بكدة يتشجع باقى الصحفيين و يصدعوا بالحق حتى لو تولى البشير الأحمق ملف الاعلاام بنفسه.

استاذة سهير دعهم يفعلون ما يريدون اخشى عليك الاعتقال ومعاملة سيئة كما جرى لساندرا فاروق

والله ي سهير انت ارجل راجل عفارم عليكى ..

الاعلاميون ثلاثة أنواع :
الاول موالى منتفع مع جماعة دعوني اعيش والنوع ده منبطح دوما يحول كلمة الباطل الى حق ولا ينطق الا بما يهوى أسياده ولا يقول الا بما يرضاه نظامه حتى وان كان على باطل
الثاني معارض بشدة لكل شئ يري الشوك في الورود ويعمى أن يرى قوقها الندى اكليلا وهذا منبطح من اصلو لا بودي ولا بجيب حتى وان علا صوته ، فهو مخرب دوما لا فائدة فيه
الثالث الذي يرى الحق حقا ويرى الباطل باطلا ولا يخاف في الحق لومة لائم وهذا لا ينبطح ولا يركع الا لرب العباد وهذا النوع قليل جدا في مجتمعنا .
ودائما الخير في القليل ، مر الفاروق سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه برجل يدعو ويقول: اللهم اجعلني من عبادك القليل. فقال له: من أين أتيت بهذا الدعاء؟ فقال الرجل: إن الله سبحانه وتعالى يقول: (وقليل من عبادي الشكور) سورة سبأ: آخر آية 12 .فبكى سيدنا عمر وقال: كل الناس أفقه منك يا عمر .. اللهم اجعلنا من عبادك القليل.

يااخي ( يا سهير ) معظم المغلقين في راكوبتنا دي زاااتهم منبطحين والغريبة عايشين خارج السودان ولكن مغ ذلك متسترين بأسماء مستعارة.
نحمد الله أن أخواتنا بنات عازة لم يصيهن داء الإنبظاح هـذا .

الحمد لله وشهد شاهد من اهله

كنت داير اعلق بس جمالك اقوى من المقال ماشاء الله

الله يديك العافية نحن نحترم من يكتب بصدق ويعكس الواقع بكل مافيه من محاسن و عيوب، نحيّي فيك الشجاعة وقول الحقيقة لم يعد خفيا على ابسط مواطن لا يجيد القراءة او الكتاب ان نظام الهبل والدجل نظام فاسد ،فما بالك بالصحفيين،، نحن نقول زمن الحساب وشيك وكل من ساهم في إطالة عمر هذا المسخ الكيزاني معلوم وسوف ترون،
تسلمي سهير

خليك فى هذه المقالات و انحاذى لمشاكل شعبك .مقال جميل داوبى على هذا النهج

أهو انتى يا سهير رفعت رأسك و نطقت بكلمة الحق، عافى منك. و بكدة يتشجع باقى الصحفيين و يصدعوا بالحق حتى لو تولى البشير الأحمق ملف الاعلاام بنفسه.

استاذة سهير دعهم يفعلون ما يريدون اخشى عليك الاعتقال ومعاملة سيئة كما جرى لساندرا فاروق

والله ي سهير انت ارجل راجل عفارم عليكى ..

الاعلاميون ثلاثة أنواع :
الاول موالى منتفع مع جماعة دعوني اعيش والنوع ده منبطح دوما يحول كلمة الباطل الى حق ولا ينطق الا بما يهوى أسياده ولا يقول الا بما يرضاه نظامه حتى وان كان على باطل
الثاني معارض بشدة لكل شئ يري الشوك في الورود ويعمى أن يرى قوقها الندى اكليلا وهذا منبطح من اصلو لا بودي ولا بجيب حتى وان علا صوته ، فهو مخرب دوما لا فائدة فيه
الثالث الذي يرى الحق حقا ويرى الباطل باطلا ولا يخاف في الحق لومة لائم وهذا لا ينبطح ولا يركع الا لرب العباد وهذا النوع قليل جدا في مجتمعنا .
ودائما الخير في القليل ، مر الفاروق سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه برجل يدعو ويقول: اللهم اجعلني من عبادك القليل. فقال له: من أين أتيت بهذا الدعاء؟ فقال الرجل: إن الله سبحانه وتعالى يقول: (وقليل من عبادي الشكور) سورة سبأ: آخر آية 12 .فبكى سيدنا عمر وقال: كل الناس أفقه منك يا عمر .. اللهم اجعلنا من عبادك القليل.

يااخي ( يا سهير ) معظم المغلقين في راكوبتنا دي زاااتهم منبطحين والغريبة عايشين خارج السودان ولكن مغ ذلك متسترين بأسماء مستعارة.
نحمد الله أن أخواتنا بنات عازة لم يصيهن داء الإنبظاح هـذا .

الحمد لله وشهد شاهد من اهله

كنت داير اعلق بس جمالك اقوى من المقال ماشاء الله

الله يديك العافية نحن نحترم من يكتب بصدق ويعكس الواقع بكل مافيه من محاسن و عيوب، نحيّي فيك الشجاعة وقول الحقيقة لم يعد خفيا على ابسط مواطن لا يجيد القراءة او الكتاب ان نظام الهبل والدجل نظام فاسد ،فما بالك بالصحفيين،، نحن نقول زمن الحساب وشيك وكل من ساهم في إطالة عمر هذا المسخ الكيزاني معلوم وسوف ترون،
تسلمي سهير

خليك فى هذه المقالات و انحاذى لمشاكل شعبك .مقال جميل داوبى على هذا النهج

منبطبحين ورافعين الجلابية ي سهير…. عنوان الحالة كلاتي : .. تم التدجين بنجاح لشعب السودان..

لو ان النساء الفقدناهم مثل هذي لفضلن النساء على بعض الرجال يسلم يرعاك يا سهير

المقال دا يا ترى تم نشره في العمود الراتب للصحفية ؟ قايتو نخاف عليك منهم

انتي قوية وستظلي قوية الله يحفظك

والله يا سهير كنت أحترمك فقط واليوم أشعر أني أحبك .. ربنا يحفظك ويغطيك .. أنت أرجل من كثير ممن يدعون الصحافة وهم منبطحون

يا جماعة الزول الكان ماسك الوزارة دا كان فاكي اللعب ولا شنو مع انو في احداث في عهدو حصلت بتقول غير كدا يا ربي يكون السبب منو و لا شنو فهونا الحاصل ؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم (وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ) {الأنعام:116}.

قرأت مقالك منذ اليوم الأول ، و ظللت أتابع التعليقات من حين لآخر.

أولاً يا أستاذة ، لا يوجد شئ في العسكرية إسمه إنبطاح ، و إنما توجد مصطلحات أخرى مثل: إستعمال الساتر ، الزحف ، إستخدام الأرض ، و هي كلها نوع من مهارة الميدان تستخدم عند التعىض للنيران و القصد منها ، إتقاء النيران و أختيار (إنتخاب) مكان مناسب لتحديد مصدر النيران و التعامل معه ، و الموضوع بيجر ، لكن موضوع إنبطاح كمصطلح عسكري ، فهذا لا وجود له !! و حتى لو حاول الإنقاذيين إدخاله كمصطلح عسكري ضمن مشروعهم الحضار المتأسلم فلن يجدوا إلى ذلك سبيلاً و إن كانوا قد طبقوه عملياً على بعض القادة الذين لديهم القابلية للإنبطاح و سجلهم معروف للجميع.

المرأة بحكم تكوينها و طبيعتها (الفطرة)، هي الأقدر دائماً على إكتشاف من لديه قابلية الإنبطاح و ذلك من المؤشرات السالبة التي تظهر على تصرفاتهم و سلوكهم (ملق ، دهنسة ، تراخي ، هلع ….. إلخ) ، فما بالك و أنت صحفية محترفة.

بدون تطويل كلام ، غالبية الناس تعرف أن معظم الوسط الإعلامي منبطح و لا أعتقد إنني أبالغ عندما أقول بأن المجتمع السوداني تطورت لديه مهارات إكتشاف المنبطحين ، و حتى محاولات بعضهم لإختلاق مواقف بطولية (دونكوشوتية) ، من مسرحيات إطلاق نار ، إغلاق مؤقت للصحيفة ، أو إعتقال ، فهذه كلها أكروبات أصبحت معروفة للمجتمع السوداني ، و لذلك معظم القراء و أنا منهم ، يبحث عن التعليقات (خاصةً في الراكوبة) ليعرف الحقائق و الخفايا.

يا أستاذة ما يهمك كثرة و جعجعة الإعلاميين ، المعيار الحقيقي ، هو الجمهور و القراء ، كلما صدقت معهم كلما قويت قاعدتك و إحتليتي مكانك في سجل الشرفاء الذي بسطره التاريخ و الشعب ، و ليس الأنظمة.

و لعلك تعلمين أن ما أوصلهم لهذا الدرك ، هو عدم إستماعهم لصوت الضمير (المعيار الأخلاقي و المهني) ، و بالتالي صموا آذانهم من الإستماع لصوت الحكمة.

مهما كان صغر المعلومة التي تودين طرحها ، فيجب إستقصاءها من مصادرها و مظانها الحقيقية و إعطاءها حقها مهما إستغرق ذلك من وقت وجهد فالكلمة أمانة و الجميع محاسب بها ، و سيدنا عبد الله بن عباس (حبر الأمة) رغم علمه و تبحره ، ذكر إنه عرف معاني بعض الكلمات من عرب البادية و كذلك الإمام الشافعي ، بعد أن أجازه كبار العلماء و المشايخ في عهده مكث في البادية زمناً ليتقن تعلم اللغة العربية من مصادرها.

بعض المعلقين ، قد زاد العيار قليلاً ، مما جعل البعض الآخر يعترض مذكراً إياهم بأن لديهم أخوات و أمهات ، و لعلك قد تصادفين في حياتك العملية الكثير من هذه الظواهر السالبة ، و لعمري المجتمع السوداني لم تكن لديه هذه الظواهر قبل الإنقاذ ، و لا أنكر بإنها موجودة لكنها لم تكن بهذه العلانية و الإنتشار (نحن شعبٌ حَيِي)ٌّ ، و واضح (ربنا يحفظك و يغطيك) إنك جديرة على مواجهة مثل هذه الظواهر ، لكن ما بال بقية أخواتك و بناتنا في المجتمع.

معروف أن الرجل الحقيقي يحصر سلوكياته الشخصية في خفاء و ستر ، أما الحياة العامة (الحي ، الفريق ، القرية ، مكان العمل ….) ، فيلتزم الجميع بالسلوكيات و الأدبيات العامة التي تعارف عليها المجتمع (الموروث الأخلاقي) ، لذلك حتى الآن ، معروف عنا أن الرجل السوداني أهلٌ للثقة ، و في تراثنا الشعبي: الما بيستحي فاجر.

المسألة الأهم ليس تذكير مثل هؤلاء بأخواتهم و أمهاتهم ، الأهم من ذلك هل يهتمون بأمهاتهم و أخواتهم.

لا نريد أن نكون ممن تنطبق عليهم مقولة:

(الناس على دين ملوكهم)

حيث أن من الأسباب الرئيسية (Top list) لرفضنا لحكم المتأسلمين ، هو فساد أخلاقهم و طويتهم التي لا تمت لديننا و أخلاقنا و موروثاتنا و تقاليدنا المجتمعية التي توارثناها عبر الأجيال ، و بالذات فجورهم و عدم حياءهم من الكذب و النفاق (مثال ما ذكرتيه في مقالك) ، فمن ينهج سلوكهم سيكون خصماً علينا حتى يرجع لجادة الصواب و ينتظم في صفوفنا.

أخلاقنا الحميدة و عقيدتنا الدينية السمحة هما أقوى سلاح لمحاربة هذا الفكر الظلامي المنحرف ، و لن ينصرنا الله عليهم إلا بترجيح كفتنا عبر التمسك بهما ، لذا فأتمنى أن تولى هذا الأمر أهميته ضمن مواضيعك.

و بالواضح: الرجل الحقيقي لا يتصرف هكذا ، لأن هذه النوعية إذا كانت في موقع مسؤولية فمن المؤكد أن ممارساتهم ستكون مثل ممارسات كوادر النظام و سيتسغلون مواقعهم ، و لا أريد الخوض في التفاصيل فالقصد واضح ، فلنحارب هذه الظاهرة في مجتمعنا و لنصون و نكرم أمهاتنا و أخواتنا.

قال أحد الحكماء:
اسلك سبيل الهدى، ولا يضرك قلة السالكين، وإياك وطرق الضلالة، ولا تغتر بكثرة الهالكين.