SOS – أنقذوا أرواحنا – رسالة إلى الأمم المتحدة

سيادة الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش
السادة رئيس وأعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة
“يشغل بالي سؤال مؤرق: فما السبيل إلى مساعدة ملايين الناس الذين تحاصرهم النزاعات ويعانون الأمرّين من جراء حروب لا تلوح لها نهاية في الأفق؟ فمن هؤلاء مدنيون يموتون تحت القصف المدمر، ومنهم نساء وأطفال ورجال يسقطون بين قتيل وجريح، ومنهم نازحون من ديارهم قسراً في حال من الحرمان والعوز. بل لا يسلم من العنف مستشفى ولا قافلة تحمل المعونة.”
2017 أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة نيويورك – 01 يناير
مرحبا أيها العالم. قطعت اليوم مسافة كيلومترين مشيا على الأقدام لأحصل على الإنترنت، وأحدثك عنا. فهل تسمع؟ نحن هنا نُباد ليل نهار، كل دقيقة، كل ثانية، مع كل كوب شاي تتناولونه, مع كل ارتعاشة قلب، مع كل رمشة عين، في كل جلسة عائلية تجمعكم هناك عائلات كاملة مشتته بالطرقات تتضور جوعآ
أيها العالم ….هنا السودان
مع كل كتاب تقرأونه هناك قصص حقيقية تُكتب بالدم
محرقة الجوع و الموت التي لم تنطفئ منذ عام و نيف فهل تسمع؟
محمد كمال
شرق سنار – السودان – 28 يوليو 2024
،،،تحية واحترام وبعد
SOS – أنقذوا أرواحنا
تدخل حرب الخامس عشر من أبريل 2023م في السودان شهرها السادس عشر ولا تزال أطرافها تُسعر نيرانها وتُوسع رقعتها وتُضاعف مآسيها على الشعب، الذي لا دور له في نشوبها، ولا أمل يلوح في أفق المبادرات المطروحة للوصول لحل يراعي مصالح الشعب السوداني المكلوم ليضع حداً لهذه الحرب المدمرة التي أتت على حياة الملايين من السودانيين وعلى مدخراتهم وأصولهم الخاصة والعامة وتهدد من هم على قيد الحياة، وشردت الملايين منهم وحولتهم من منتجين إلى نازحين ولاجئين يتضورون جوعًا، مما يجعلهم الأكثر بؤساً على سطح الكوكب اليوم. كما نشير إلى أن اللاجئين السودانيين في معسكرات دول الجوار الذين دفعت بهم الحرب والمجاعة لم يتلقوا العون الإنساني المطلوب، إذ نجد معسكرات اللاجئين السودانيين في دول جنوب السودان وتشاد ومصر وإثيوبيا يعانون من انعدام المساعدات وسوء أحوال المعسكرات التي لا تليق بإنسانيتهم، حيث يواجه أكثر من 6 آلاف لاجئ سوداني، بينهم حوالي 2300 امرأة وطفل أوضاعاً قاسية داخل غابات “أولالا” في إقليم أمهرة غرب إثيوبيا، وتحيط بهم مخاطر جمّة، من نقص الغذاء والدواء وهجمات عصابات “الشفتة” الإثيوبية، ودخول فصل الخريف وهطول الأمطار داخل الغابات التي يفتقرون فيها إلى مقومات الإيواء والحماية، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع معدلات الوفيات. مما يؤدي ذلك إلى حرمان الشعب السوداني من حقوقه الأساسية التي توافق عليها رؤساء الدول والحكومات وفق إعلان روما في عام 1996، حيث لم يحظ بها كما حظيت بها شعوب روسيا وأوكرانيا وإسرائيل، بل والشعب الفلسطيني، إن لم يكن الشعب الليبي إبان حربه الأهلية
حيث إن 26.6 مليون سوداني وسودانية، من أصل 47.8 مليون نسمة، أي ما يتجاوز نصف سكان السودان، يعيشون اليوم حالة مستعصية من حالات انعدام الأمن الغذائي، وتضرر حوالي 24 مليون طفل من الصراع، ويعاني 730 ألف طفل من سوء التغذية الحاد. وتتزايد معدلات الوفاة بسبب الجوع أو سوء التغذية وسط الأطفال والبالغين، حيث يموت طفل كل ساعتين بسبب سوء التغذية في بعض معسكرات النازحين ويموت شخص بالغ يوميًا من كل 10000 مواطن. وتتضاعف كل تلك الأوضاع المأساوية بسبب تمدد رقعة الحرب المنسية والمتزامنة مع سياسة التجويع التي تتبعها أطراف الحرب، والتي تتجلى في خروج أكثر من 70٪ من مناطق الإنتاج الزراعي عن دائرة إنتاج الغذاء، مما تسبب في فشل موسمي الزراعة الشتوي والصيفي 2023-2024، مما جعلها تتجاوز معايير المجاعة المعتمدة لدى الأمم المتحدة ومنظماتها المتخصصة
ومع استمرار سياسة التجويع التي تنتهجها أطراف الحرب وتعثر وصول المساعدات الإنسانية لمستحقيها، في ظل استمرار الحرب وعنفها واتساع رقعتها، ندق ناقوس الخطر للمرة الأخيرة، وندعو الأمم المتحدة ومنظماتها المختصة إلى إعلان المجاعة في السودان فورًا، ودون تأجيل، للقيام بدورها في تدارك الوضع الذي هو على حافة الهاوية بتوفير وتوصيل الإغاثة لمستحقيها من أجل إنقاذ شعبنا من الموت بسبب الجوع والمرض وعدم توفر السلع والخدمات مع عدم الاستطاعة على الشراء، إن توفرت، مع عدم القدرة على الانتقال للمناطق الآمنة
نحن الموقعون أدناه، ممثلين لطيف واسع من القوى المدنية السودانية، باسم ونيابة عن شعبنا، نناشد الأمم المتحدة ووكالاتها ومنظمات الإغاثة العاملة في مجال المساعدة الإنسانية أن تقوم بإعلان المجاعة فورًا، ودون تأجيل، لتؤدي دورها بتكثيف وتوسيع نشاطها في مواجهة مخاطر المجاعة وإنقاذ المتأثرين بها، واتخاذ الإجراءات التحوطية اللازمة لضمان وقفها والحيلولة دون تمددها واتساعها، وذلك بالتنسيق الكامل مع التكايا ومعسكرات النازحين ولجان الطوارئ ولجان المقاومة وفروع الجبهة النقابية على الأرض وكافة منظمات المجتمع المدني العاملة في الحقل التطوعي الإنساني، بما يضمن وصولها لمستحقيها في كل بقاع السودان
كما نناشد المنظمات الطوعية والإنسانية الوطنية والإقليمية والعالمية بالتضامن مع الشعب السوداني الرافض لهذه الحرب لتأكيد إعلان المجاعة في السودان للإسراع في إنقاذ أرواح السودانيين والسودانيات من الموت والهلاك عبر التغلب على صناعة أوضاع الجوع والأمراض وانعدام الأمن والحماية مع التعتيم الإعلامي بواسطة المتحاربين
ختاماً نؤكد أن هذه المذكرة تأتي في إطار وضع الأمم المتحدة أمام مسؤولياتها الإنسانية تجاه السودانيين، بتقديم ما يحفظ كرامتهم وحقهم في الحياة، وأن موقفنا من أي شكل من أشكال التدخل الخارجي الذي يمس بسيادة دولة السودان هو الرفض
لا للحرب #
افتحوا مآوي النزوح والممرات الآمنة #
انقذوا السودانيين/ات من الموت والهلاك جوعاً #
: التوقيعات
- التحالف الاقتصادي لقوى ثورة ديسمبر المجيدة
- الجبهة النقابية
- الاتحاد النسائي السوداني وفروعه في الولايات والخارج
- تحالف قوي التغيير الجذري
- منتدي نساء الامن والسلام
- تجمع السودانيين بالخارج لدعم الثورة
- مجموعة السودانيين الامريكيين للتحول الديمقراطي (سادت)
- بنيان السودان
- تجمع السودانيين بسويسرا
- الجبهة الديمقراطية للمحامين السودانيين
- التحالف الديمقراطي يفلادلفيا
- تحالف ابناء الجزيره والمناقل
- مجموعة حوارات – استراليا
- (رابطة الأطباء الاشتراكيين (راش
- تحالف مزارعي الجزيرة والمناقل
- لجان مقاومة السودان والقوي الموقعة علي الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب
- مكتبة النيل الابيض الثقافيه
- منبر المغردين السودانيين
- قوي حماية الثورة
- حقوق ومواطنة
- المجموعة النسوية السياسية المدنية (منسم)
- نقابة المهندسيين السودانيين بالمملكة المتحدة وايرلندا
- المركز السوداني للسلام والعدالة
- اللجنة القومية للمفصولين تعسفيا
- محاميات بلاحدود
- المنظمة السودانية للبحث والتنمية (سورد)
- نساء ضد الحرب
- المنصة التنسيقية النسائية لانهاء الحرب وبناء السلام
Mr. António Guterres
Secretary-General of the United Nations
405 East 42nd Street
New York, NY 10017
United States of America
Email: [email protected]
Dear Secretary-General, António Guterres,
Dear President and Members of the United Nations General Assembly,
“I am deeply concerned about a pressing and distressing question: how can we help millions of people trapped in conflicts and suffering immensely from seemingly endless wars? Among them are civilians dying under relentless bombardments; women, children, and men being killed and injured, and many forced to flee their homes. In their state of deprivation and need, no hospital or aid convoy is safe from violence.”
António Guterres
Secretary-General of the United Nations,
New York – 1 January 2017.
Hello, world, Today, I walked two kilometers to access the internet and tell you about us. Are you listening? We are being destroyed day and night, every minute, every second. With every cup of tea you savor, with every tremor of your heart, with every blink of an eye, in every family gathering, entire families are scattered on the roads and starving.
With every book you read, there are true stories written in blood. Oh world, this is Sudan—the catastrophe of hunger and death that has persisted for over a year. Do you hear?
Muhammad Kamal – Al-Jalidat Village –
East Sennar – Sudan, July 28, 2024.
Greetings and respect,
SOS – Save our lives.
The war of April 15, 2023, in Sudan has relentlessly persisted into its sixteenth month, with the conflict parties intensifying their attacks, expanding their scope, and multiplying the tragedies for the people, who had no role in its outbreak. There is no hope on the horizon from the proposed initiatives to reach a solution that considers the interests of the beleaguered Sudanese people and to end this devastating war that has destroyed the lives of millions of Sudanese, their economies, and their private and public properties. This conflict threatens those who are alive, displacing millions and transforming them from productive individuals into displaced persons and hungry refugees, making them the most miserable people on the planet today. We would like to highlight the dire situation faced by Sudanese refugees in neighboring countries, who have been displaced by war and famine. These refugees, located in camps in South Sudan, Chad, Egypt, and Ethiopia, have not received the necessary humanitarian aid. The camps are characterized by inadequate support and poor living conditions that fail to meet basic human needs. Specifically, over 6,000 Sudanese refugees, including approximately 2,300 women and children, are enduring severe hardships in the “Oulala” forests of the Amhara region in western Ethiopia. They are exposed to numerous dangers, such as food and medicine shortages, at- tacks by Ethiopian “Shifta” gangs, and the challenges posed by the onset of autumn and rainfall. These conditions, coupled with the lack of proper shelter and protection, have led to alarmingly high mortality rates.
The Sudanese people have been deprived of their fundamental rights, as agreed upon by the Heads of State and Government in the Rome Declaration on World Food Security of 1996. Unlike the people of Russia, Ukraine, Israel, and even the Palestinian and Libyan people during their civil war, the Sudanese people have not enjoyed these rights.
Currently, 26.6 million Sudanese men and women out of a population of 47.8 million, more than half of the population, are living in severe food insecurity. Approximately 24 million children have been affected by the conflict, and 730,000 children are suffering from acute malnutrition. Mortality rates due to hunger or malnutrition among children and adults are increasing, with one child dying every two hours in some Internally Displaced Persons (IDP) camps and one adult dying every day for every 10,000 citizens. These tragic conditions are exacerbated by the ongoing war and the famine policy pursued by the parties. The departure of more than 70% of the agricultural production areas from the food production cycle has led to the failure of the 2023-2024 winter and summer agricultural seasons, surpassing the famine standards approved by the United Nations and its specialized organizations.
Faced with the continuation of the famine policy and the hesitant access of humanitarian aid to those who deserve it, and with the continuation of the war and its violence and the continued expansion of its area, we sound the alarm for the last time. We call on the United Nations and its competent organizations to immediately declare a famine in Sudan, without delay, to contribute to rectifying the situation and providing relief to those who de- serve it. This is essential to save our people from death due to hunger and disease and the lack of availability of goods and services, with the inability to purchase them if available, and the inability to move to safe areas.
We, the undersigned, representing the entire spectrum of Sudanese civil society, call upon the United Nations, its agencies, relief organizations, and those working in the field of humanitarian assistance to immediately declare a famine and without delay, play their part by intensifying and expanding their activity to address the dangers of famine and save the affected people. We urge you to take necessary precautionary measures to ensure its cessation and prevent its expansion, in full coordination with the hospices, displaced persons camps, emergency committees, resistance
committees, branches of the trade union front on the ground, and all civil society organizations working in humanitarian volunteering, to ensure aid reaches its beneficiaries in all regions of Sudan.
We also call on national, regional, and international voluntary and humanitarian organizations to stand in solidarity with the Sudanese people who reject this war. We urge you to confirm the declaration of famine in Sudan and quickly save the lives of Sudanese men and women from death and destruction by overcoming the conditions of hunger, disease, lack of security, and protection, as well as the media blackout imposed by the fighters.
In conclusion, we affirm that this memorandum is part of the United Nations’ humanitarian responsibilities towards the Sudanese people, by providing them with what preserves their dignity and their right to life, and that our position on any form of external interference that undermines the sovereignty of the State of Sudan is a rejection.
#NoToWar
#OpenSheltersForDisplacedPeople
#SaveTheSudaneseFromDeathAndStarvation
Cher Secrétaire général des Nations Unies, António Guterres,
Cher Président et chers members de l’Assemblée générale des Nations Unies,
”Une question inquiétante me préoccupe : comment aider des millions de personnes qui sont assiégées par des conflits et qui souffrent énormément de guerres sans fin en vue ? Parmi eux se trouvent des civils qui meurent sous des bombardements dévastateurs ? des femmes, des enfants et des hommes qui sont tués et blessés, et parmi eux sont forcés de quitter leurs foyers. Dans un état de privation et de besoin, aucun hôpital ou convoi transportant de l’aide n’est à l’abri de la violence.
António Guterres
Secrétaire général des Nations Unies, – New York – 1er janvier 2017.”
Bonjour le monde, « Aujourd’hui, j’ai marché deux kilomètres pour avoir Inter- net et je vous parle de nous. Vous m’écoutez ? Ici, nous sommes anéantis jour et nuit, chaque minute, chaque seconde, Avec chaque tasse de thé que tu bois, À chaque tremblement du cœur, À chaque clin d’œil, Dans chaque réunion de famille que vous rassemblez, il y a des familles entières dispersées sur les routes et affamées. Avec chaque livre que vous lisez, il y a des histoires vraies écrites avec du sang Ô monde… voici le Soudan L’holocauste de la faim et de la mort qui ne s’est pas éteint depuis plus d’un an Entendez-vous?
Muhammad Kamal
Village d’Al-Jalidat – Sennar Est – Soudan, 28 juillet 2024.
Salutations et respect,,,
SOS – Sauvons nos vies
La guerre du 15 avril 2023 au Soudan est entrée dans son seizième mois, et ses partis continuent d’intensifier leur feu, d’élargir leur portée et de multiplier leurs tragédies pour le peuple, qui n’a joué aucun rôle dans son déclenche- ment, et il n’y a aucun espoir. à l’horizon des initiatives proposées pour parvenir à une solution qui tienne compte des intérêts du peuple soudanais endeuillé pour mettre fin à cette guerre dévastatrice qui a détruit la vie de millions de Soudanais, leurs économies et leurs biens privés et publics. , et menace ceux qui sont en vie, et a déplacé des millions d’entre eux et les a transformés de producteurs en personnes déplacées et réfugiés affamés, faisant d’eux les personnes les plus misérables de la planète aujourd’hui. Cela indique que le peuple soudanais a été privé de ses droits fondamentaux convenus par les chefs d’État et de gouvernement conformément à la Déclaration de Rome en 1996, car ils n’en jouissaient pas comme les peuples de Russie, d’Ukraine, Israël, et même le peuple palestinien, voire le peuple libyen pendant sa guerre civile. Nous soulignons également que les réfugiés soudanais dans les camps des pays voisins qui ont provoqué la guerre et la famine n’ont pas reçu l’aide humanitaire nécessaire, tout comme les camps de réfugiés soudanais dans les pays du Soudan du Sud, du Tchad, de l’Égypte et de l’Éthiopie souffrent d’un manque de ressources. d’aide et de mauvaises conditions dans les camps qui ne sont pas dignes de leur humanité, auxquelles sont confrontés plus de 6 000 réfugiés soudanais. Parmi eux, environ 2 300 femmes et enfants vivent dans des conditions difficiles à l’intérieur des forêts d’« Ullala », dans la région d’Amhara, à l’ouest de l’Éthiopie. , et sont entourés de grands dangers, dus aux pénuries de nourriture et de médicaments, aux attaques des gangs éthiopiens « Shifta », et à l’arrivée de l’automne et des pluies à l’intérieur des forêts dans lesquelles ils manquent d’éléments d’abri et de protection, ce qui a entraîné des taux de mortalité élevés.
Alors que 26,6 millions d’hommes et de femmes soudanais, sur une population de 47,8 millions, soit plus de la moitié de la population du Soudan, vivent aujo- urd’hui dans un état d’insécurité alimentaire grave, environ 24 millions d’enfants ont été touchés par le conflit et 730 000 enfants souffrent de malnutrition aiguë. Les taux de mortalité dus à la faim ou à la malnutrition chez les enfants et les adultes augmentent, puisqu’un enfant meurt toutes les deux heures à cause de la malnutrition dans certains camps de personnes déplacées et qu’un adulte meurt chaque jour pour 10 000 citoyens. Toutes ces conditions tragiques sont multipliées par. l’expansion de la guerre oubliée, qui coïncide avec la politique de famine menée par les parties. La guerre, qui se manifeste par le départ de plus de 70 % des zones de production agricole du cycle de production alimen- taire, provoquant l’échec de l’hiver et de l’été. saisons agricoles 2023-2024, ce qui lui permettra de dépasser les normes de famine approuvées par les Nations Unies et ses organisations spécialisées.
Face à la poursuite de la politique de famine menée par les parties à la guerre et à l’accès hésitant de l’aide humanitaire à ceux qui la méritent, face à la poursuite de la guerre et de sa violence et à l’expansion continue de sa zone, nous tirons la sonnette d’alarme. pour la dernière fois, et nous appelons l’ONU et ses organisations compétentes à déclarer immédiatement et sans délai la famine au Soudan, afin de contribuer à redresser la situation, qui est sur le point de fournir des secours à ceux qui le méritent. afin de sauver notre peuple de la mort due à la faim et à la maladie et au manque de disponibilité des biens et services avec l’impossibilité d’acheter, s’ils sont disponibles, et l’impossibilité de se déplacer vers des zones sûres.
Nous, soussignés, de tous les bords de l’échiquier civil soudanais, au nom et pour le compte de notre peuple, appelons les Nations Unies, leurs agenc- es, les organisations de secours et ceux qui travaillent dans le domaine de l’assistance humanitaire à déclarer immédiatement une famine, et sans délai, jouer son rôle en intensifiant et en élargissant son activité pour faire face aux dangers de la famine, en sauvant les personnes touchées et en prenant les mesures de précaution nécessaires pour assurer sa cessation et empêcher son expansion et son expansion, en pleine coordination avec les hospices, camps de personnes déplacées, comités d’urgence, comités de résistance, branches du front syndical sur le terrain et toutes les organisations de la société civile travaillant dans le domaine du volontariat humanitaire, de manière à garantir qu’il atteigne ses bénéficiaires dans toutes les régions du Soudan.
Nous appelons également les organisations bénévoles et humanitaires nationales, régionales et internationales à se montrer solidaires du peuple soudanais qui rejette cette guerre, à confirmer la déclaration de famine au Soudan et à sauver rapidement la vie des hommes et des femmes soudanais de la mort et de la destruction. en surmontant la création de conditions de faim, de maladie, de manque de sécurité et de protection, ainsi que le black-out médiatique imposé par les combattants.
En conclusion, nous affirmons que ce mémorandum s’inscrit dans le cadre de la mise des Nations Unies devant leurs responsabilités humanitaires à l’égard des Soudanais, en leur fournissant ce qui préserve leur dignité et leur droit à la vie, et que notre position sur toute forme d’ingérence extérieure qui porte atteinte à la la souveraineté de l’État du Soudan est un rejet.
#Non à la guerre
#Ouvrir des abris pour personnes déplacées et des couloirs sécurisés #Sauvez les Soudanais de la mort et de la famine
Share this petition in person or use the QR code for your own material. Download QR Code




البرهان :
ندعو المجتمع الدولي الطلب من
مياه الأمطار الخروج من بيوت المواطنين ولن نتفق معها او نجلس معها الا بإلتزامها بالخروج من بيوت المواطنين والعودة الي مجاريها بالسدود والبحار وعليها ان تتراكم في سد واحد حتي نهئ انفسنا للتآقلم عليها……
هذا يخف سيد حيدر حسين تريد من وراءه ان تشبه بين الضرر الذى احدثه انسان ميزه على بقية مخلوقاته بالعقل وارسل له عشرات الرسل والأنبياء يعلمونه كيف يسير على طريق مستقيم وبين ظواهر طبيعية كالامطار والاعاصير وتريدون ان تقولوا يا برهان هذه الفئة الضالة التى قتلت وشردت ونهبت واغتصبت لا فرق بينها وبين السيول والاعاصير التى دمرت البيوت وهلكت التضرع والزرع وان كنت تريد من الجنجويد ان يخرجوا من بيوت المواطنين وبردوا ما ونهبوا فنحن نطلب منك ان تطلب من مياه السيول والامطار ان تخرج من البيوت
معقول كل هذه القائمة بقيادة تحالف قوى ثورة ديسمبر المجيدة
من الذى مجدكم يا شلة صيع ومتسكعين فى فنادق وحانات أفريقيا
نحن لدينا الحل المناسب
نريد من الأمم المتحدة ومليشيا الدعم السريع الإرهابية والامطار والسيول مع تحالف قوى ثورة ديسمبر المجيدة وجماعة تقدم وبحضور دولة الإمارات العربية المتحدة وكينيا وليام روتو وتشاد كاكا واتابعهم من بلينكن وغيره وماتنسوا ياحمدوك رئيس الدولة الأوربية المثلى الذى جاء للخرطوم ووقع على الوثيقة الدستورية أصابها بجدرى القرود
لقد فقدت عقولكم وتحولتم لكتابة اى كلام فارغ لا يقبله عقل سوى ونحن حاليا جميعنا خلف البرهان وجيشه واذا كانت هذه الأسماء التى كتبتمونها توجد على ظهر الأرض عليكم ان تستاجروا سفينة تايتنك وتعودوا لبورتسودان ونجلس سويا نناقش مليشيا ال دقلو والسيول ان تخرج من البيوت وتحل المشكلة بس بالأول اغتسلوا من النجاسة التى علقت بجسدكم وانا لله وانا اليه راجعون الله يرحم والديكم لم يتوقعها ان أبنائهم قد فقدوا صوابهم
كان عليكم لن تطلبوا من الله تعالى وليس الأمم المتحدة فالامم المتحدة عاجزة عن إنقاذ ميزانيتها ولديها جزر تقع فى ارخبيل المحيط الهادى شرق أستراليا وجنوب الصين مهدده بالزوال فجبال جليد القطب الجنوبى تذوب مسببة مدا يفوق الجزر وبدأت جزر تختفى من خارطة العالم
نحن نعى لم نزل ابونا ادم على الارض
ولم خلقنا الله سبحانه وتعالى
وما خلقت الانس والجن الا يعبدونى
مش يصيعوا بالفنادق يشربون الخمر ويزنون وينتظرون كوتيريش لحل مشاكلهم ويساون بين ما يفعله البشر ونا بين ما تفعله الظواهر الطبيعية
خفت دم ممزوجة بالغباء
انت جاهل والجاهل عدو نفسه
اخر فقره في عريضتكم نسفت كل مطالبكم. ترفضون التدخل وتريدون مساعده من المجتمع الدولي؟؟ يعني عايزين يساعدوكم بالكلام؟؟ لقد تكلموا مع البرهان ربيةب الكيزان حتي نشفت افواههم. خطابكم هذا مصيره سلة المهملات لانكم غير جادين. لو كنتم جادين كان طلبتوا تدخل عسكري دولي أو وضع السودان تحت ادارة الامم المتحده لحسم مؤامرات الاخوان المتأسلمين!!!
دمك خفيف يا حيدر حسبن
انت شيع ولا شنو
غايتو البرهان ادبكم ادب شديد
يا من كتب هذا الكلام الفارغ نريدك ان تذكر لنا دولة واحدة فى العالم من ايام داغ همرشولد أنقذت أرواحها هذه المسماة بالامم المتحدة وهى اسم بغير مسمى
تجمع أمريكا مع روسيا وهى دول تختلف على كل شىء وتختلف فى كل شيء
انت تنتظر الأمم المتحدة
انت انسان جاهل
انت تنتظر امربكا
انت انسان جاهل
انت تنتظر رحمة الله تعالى
انت انسان مؤمن
وما لم يحقق لك فى الدنيا ستجده فى الآخرة
التوقيعات
التحالف الاقتصادي لقوى ثورة ديسمبر المجيدة
الجبهة النقابية
الاتحاد النسائي السوداني وفروعه في الولايات والخارج
تحالف قوي التغيير الجذري
منتدي نساء الامن والسلام
تجمع السودانيين بالخارج لدعم الثورة
مجموعة السودانيين الامريكيين للتحول الديمقراطي (سادت)
بنيان السودان
تجمع السودانيين بسويسرا
الجبهة الديمقراطية للمحامين السودانيين
التحالف الديمقراطي يفلادلفيا
تحالف ابناء الجزيره والمناقل
مجموعة حوارات – استراليا
(رابطة الأطباء الاشتراكيين (راش
تحالف مزارعي الجزيرة والمناقل
لجان مقاومة السودان والقوي الموقعة علي الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب
مكتبة النيل الابيض الثقافيه
منبر المغردين السودانيين
قوي حماية الثورة
حقوق ومواطنة
المجموعة النسوية السياسية المدنية (منسم)
نقابة المهندسيين السودانيين بالمملكة المتحدة وايرلندا
المركز السوداني للسلام والعدالة
اللجنة القومية للمفصولين تعسفيا
محاميات بلاحدود
المنظمة السودانية للبحث والتنمية (سورد)
نساء ضد الحرب
المنصة التنسيقية النسائية لانهاء الحرب وبناء السلام
هؤلاء جميعهم 28 مسمى للجان ومراكز وهمية
وهاكم من عندى زيادة بلوشي ما دام الامر لايتعدى اسم دون مسمى ولا وجود ولا قاعدة شعبية له
1/ ابناء محلية الأقروساب
2/ الكراكسة والبققالوه
3/ سكان ساقية الكروشاب
4/ سكان جميع ام دى
5/ سكان جزيرة قوي
6/ البعوضاب والذباباب
7/ الناموساب التحه
كفاكم ولا ازيدكم
هل بمثل هذه المسميات الوهمية التى لا قواعد لها على الطبيعة تريدون ان تشكلوا حكومة وتقعدوا تتفصحوا فى برلمان
اه انا اسف نسيت
8/ الحميراب والضاناب
9/ جمعية اولاد قحوت الكذابة
وهكذا
اها قوتيرش قال لكم حيجيب جيشه تحت البند السابع ويسلم السودان لى ناس حمدوك والدقير وسلك وياسر عرمان متين عشان نرجع السودان ونشتغل معهم خدم
اها برضو نسيت
10/ جمعية التعيس لمكافحة اى شىء نافع
11/ جمعية جدرى القرود الوطنية
لسع باقى 359 جمعية بذكرها لكم بكره لو عشنا فى الدنيا المتعوسة
لن نوقف الحرب كان تطمبرو الا بعدالقضاء على التمرد وتقدم والإمارات والحبشة ودولة جنوب السودان، نحن لدينا بيعة لأمير المؤمنين علي بن كرتي الكرتابي وخليفته والنصر حليف الإسلام في نهاية المطاف كل الجيش ومناصريه على قلب رجل واحد وقلب امرأة واحدة.
لن تفعلون شي ياتقدم الدعم السريع انتهى والمتبقي منه يكفينه مستنفرات النهود والدبة.
تقدم كلاب مايعرفو عن القرآن الا سورة النساء والدخان والحشر
انت جاهل والجاهل عدو نفسه
خالد عثمان نائب مدير برنامج الأغذية العالمي الذي يتم التحقيق معه طلع كوز صومالي كان يعمل في منظمة اغاثة تبع الكوز اللص عصام البشير كما كانت له علاقة قوية مع الوالي الكوز يوسف كبر، يعني من رحم الكيزان!!! اينما ذهب الكوز تبعه الفساد والسرقة والاجرام.
البرهان اللعين الجبان الرعديد افسد علاقات السودان مع جميع دول الجوار والدول الشقيقة والصديقة ، واقفل السودان بالضبة والمفتاح ولا مغيث ولا مساعد الا الله
وماهى علاقتكم بالله
هل تصلون الفرض وتزورون الارحام
أشك فى ذلك
اتسمى تشاد وأفريقيا الوسطى والنبجر وكينيا دول جوار
هذه دول ضرار
انتهت الحرب
والان المتبقي من المرتزقة يحاربون من اجل النجاة بارواحهم والشنط المحملة بالغنايم التي يحرصون على اخذها معهم في سيحرياراتهم
الان لا تفاوض
لا قرار من الامم المتحدة
لا تدخل امريكي حتى قدوم ترمب بعد خمسة أشهر
ترمب نفسه حريص على رضا روسيا بوتين
checkmate
والله يا فنى بلاعات خراء السعوديين سلمان بخيت الرباطابي أنا ما شفت في حياتى واحد ماشي علي القبر وبهذه الوضاعة والعهر، البرهان دا سيدك انت يا زبالة ولو البرهان الشعب السوداني وراه خليهو يمشي الخرطوم ويخاطب الشعب السوداني البرهان دا كلب 🐕 كيزان مثلك تمامآ، يا زبالة أى واحد معلق بوقف الحرب أنت ناطى ليهو في حلقه أنت من الرجال البقاتلوا يا زبالة، عليك اللعنه وامثالك وعلي برهانك وكيزانه والعبد كباشي والعولاق السكير ياسر كاسات وابراهيم جابر وكرتى وكل الوسخ عليكم من الله ماتستحقون.
الشايقية والدناقلة المسيطرين على معظم الوظايف والمناصب والرتب الكبيرة يبيعون الاغاثات بعد سرقتها
السرقة تبدأ بالتخزين
يا مواطن زعلان انت زول خرة وعندك عقدة نفسية …يا خرة الشمالية مليانة نازحين ما شافو شيء بعينهم الناس هنا دينهم طلع وين الإغاثة البتتكلم عنها يا حمار والان السيول والامطار طلعت دين ابوهم ومافي زول ولا مسوؤل عبرهم…..ياخ كسم السودان الجمعنا بيكم لولا الشماليين سكان الخرطوم مشعلي ثورة ديسمبر المجيدة كان البشير يكون راكبك حتي الآن….
لولا وقوف حميدتي مع الثوار المهمشين من انحاء السودان المختلفه ورفضه قتل نصف المعتصمين كان البشير يجلس علي رؤسكم حتي اليوم
كان البشير يجلس علي رؤسكم حتي اليوم
كلامك يخالف ما جا بالقرأن الكريم
[ تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير ]
هل البشير يمكن ان يجلس على رؤسنا حتى اليوم دون اذن من ربه
والله انت حمار ناقصك طلب
الملك لا يقرره حميدتى او حميرتك
هو الله ونحن نرضى ونقبل ونقر بارادة الله
حميدني مين يا حمار؟!! الجنجويد الذين شاركوا مع الكيزان في فض الاعتصام؟! ام الجنجويد الذين شاركوا الكيزان في الانقلاب علي حكومة حمدوك؟!! يا سلام يعني عايز تقول الجنجويد يؤمنون بالديمقراطية والمدنية؟! انت خرة ولا شنو؟! كسم الجنجويد وكسم الكيزان وكسم السودان الجمعنا بيكم……عالم خرة