مقالات سياسية

دكتور عطبرة..!

* أرى أنه من المهم أن تنتشر القضية إعلامياً ليصبح المجتمع بأسره حارساً لها؛ فإما أن تتم إدانتي بالتشهير أو يدان (هو) بالكذب والإنتحال.
* المقدمة المتحدية أعلاه؛ هي ختام رسالة تلقيتها من أحد الأساتذة الجامعيين؛ يصف فيها بعض الأوضاع بجامعة (وادي النيل) بأدلة كافية أرفقها مع سطوره.. وذلك بعد أن تم التداول على نطاق محدود حول وجود (دكتور!) ينتحل هذه الصفة..!
* سأترك تفاصيل كثيرة (صالحة للنشر) وسأختصر الموضوع للقارئ بيسر من الرسالة الطويلة جداً.. وسأرمز لاسم الدكتور المزعوم بالحروف إلى حين وصول ما يفيدنا من الجامعة المذكورة.. فإن لم يفيدونا؛ لا ضير من بعث أسئلة لا تسمح بها المساحة الآن..!
النص:
قبل الدخول في الموضوع سيجد القارئ رداً على هذه المادة كتبه الأستاذ حيدر خير الله مستبقاً رد الجامعة التي طالبها الكاتب بالتوضيح في الأمر.. ولعل الكاتب أراد بذلك الموازنة والعدل قبل أن تخرج القضية إلى عالم الانترنت.. مقال الأخ حيدر بعنوان د.محمد عمر احمد الأمين ، العميد المجيد!!) منشور بالراكوبة.
1 ــ في أبريل الماضي راجت رسالة في الوسائط الإجتماعية تم تداولها علي نطاق ضيق تشكك في نيل أحد عمداء كليات الطب المرموقة للدرجة العلمية التي يدعيها لنفسه؛ ومن ثم يبرزها موقع الجامعة الرسمي، وتتم بها كل المكاتبات الرسمية والأكاديمية بما فيها شهادات الخريجين الجدد الذين سيحملون هذه الشهادات حول العالم باحثين عن عمل أو دراسة.. ولأن هذا الأمر حساس لدى مؤسسات التعليم التي تعيش على سمعتها العلمية الرفيعة (خاصة في منصب بأهمية “عميد كلية الطب” مهمته الإشراف علي دقة ونزاهة العملية التعليمية) فإنه كان المتوقع من إدارة الجامعة ? أو عمادة الشؤون العلمية ? أن تحسم الأمر وتصدر ما يثلج صدور الطلاب وأولياء أمورهم ويحسِّن من صورة العميد المهتزة، خاصة أن الموضوع تمت مناقشته من زملاء للرجل يحملون شهادات رفيعة لا غبار عليها، ويرون في الأمر “شوشرة” لا تحتملها سمعة الجامعة؛ لكن ? كعادة جامعة وادي النيل في حل المشكلات العويصة ? إختارت أن يدفن الزمن القضية وتمل الألسن من ترديدها.
2 ــ العميد هو الطبيب (م. ع. أ) من أبناء مدينة عطبرة؛ تم بعثه لدراسة علم الأمراض في الجامعة الأردنية بعمان، و تخرج منها بدرجة الإختصاص العالي أو الماجستر كما تشهد بذلك قوائم الجامعة بالرقم الجامعي 8080003 (يمكن التحقق منه ببحث سريع في قوقل)، وتم تسجيله كإختصاصي علم أمراض بالمجلس الطبي السوداني كمعادلة لشهاداته.. لكن موقع جامعة وادي النيل أبرزه كحامل لدرجة الدكتوراة من الجامعة الأردنية؛ ولعل بعض زملائه قد ملّ من كثرة تفاخر الرجل بدرجته العلمية إذ ظل يردد دائماً: (أنا من حملة الدكتوراة من جامعة مرموقة خلافاً لبقية الأساتذة)، ولعل ضعف مستواه الأكاديمي أو خلافه؛ دفع البعض الى المراجعة والإتصال بالجامعة؛ وكنت شخصياً ممن راسلوا الجامعة الأردنية وأدركتُ أنها لا تمنح درجة الدكتوراة في علم الأمراض أصلاً..! ثم وجدت اسمه وصورته بشكل واضح في سجل حملة درجة الماجستير من كلية الطب التابعة للجامعة الأردنية..! السؤال: كيف انطلى الأمر على لجنة فحص الشهادات بالجامعة؟ بل كيف انطلى على وزارة الصحة التي منحته تصديقاً بعيادة ــ في عطبرة ــ مكتوب على لافتتها بحروف مضيئة (دكتوراة الجامعة الأردنية)..!!
3 ــ نستطيع إدراك أن هذه الأشياء يمكن تمريرها على جهات مختلفة في عطبرة (وكلنا يعرف القصة المشهورة للطبيب المزيف بمستشفى عطبرة)، فالرجل الذي (يزعم) أنه نقيب الأطباء ورئيس المجلس الطبي الولائي هجر المنصب الحكومي وذهب إلى السعودية دون إذن أو إجازة أو إستقالة؛ وعاد بعدها ليخضع للمحاسبة بلجنة تحقيق برئاسة عميد كلية الطب السابق د. سفيان خالد محمد نور، وعُيِّن بعد إنتهاء التحقيق بيوم واحد كعميد لكلية الطب (جامعة وادي النيل) والمدهش أن تمت ترقيته لمنصب أكاديمي رفيع بدلاً من معاقبته، بل الأكثر إدهاشاً هو السبب الذي أجبره للعودة الي السودان في نهاية فترة الإختبار بوزارة الصحة السعودية..! تم تجاهل كل ذلك حتى لحظة وصولنا لمرحلة اتضح فيها أن صاحبنا لم يكن من حملة الدكتوراة، بل ينتحل الدرجة في سوق العلماء ووسط الأساتذة الجامعيين.
4 ــ أذهلتني قدرة الجامعة في التغافل والتغطية على الموضوع.. وكان لابد من الإستعانة بخبراء المجلس الطبي السوداني للفصل في مؤهل الرجل الأكاديمي.. وأثناء تحري المجلس فوجئت بالخبر الذي وقع كالصاعقة؛ إذ قامت (جهات!) بتغيير سيرة العميد الذاتية (بالموقع الالكتروني للجامعة) ربما استباقاً لحكم المجلس الطبي؛ وبفعلٍ أشبه بفقه التحلل و(عفا الله عما سلف)!! لقد اختفت كلمة (دكتور) التي ظلت مشهرة لأكثر من عامين عبر الموقع..! فكم من الجهات الرسمية والأكاديمية تم خداعها بالصفة المنتحلة؟!
* انتهت رسالة (الأستاذ عمار عباس) وهو أستاذ جامعي حامل لدكتوراة حقيقية.. ولعل رسالته تكون مدخلاً لأسئلة (حارقة) قادمة في ذات الخصوص؛ وأخرى حول الوضع الأكاديمي المؤسف؛ والشهادات (المجانية)..!!
أعوذ بالله
الجريدة/

تعليق واحد

  1. أنتحال صفة رئيس جمهورية

    الشاب معاوية الطيب ، حظي بشهرة واسعة لقيامه بتحويل مساره المهني من عامل كافتيريا سابق بمدينة بورتسودان الى طبيب بالمستشفى العمومي بمدينة عطبرة ، بعد ان ادعى بأنه خريج كلية الطب في جامعة البحر الاحمر ، وعلى الرغم من الغضبة الحكومية على الرجل ، اذ قامت وزيرة الصحة بولاية نهر النيل بتشكيل لجنة عليا للتحقيق معه تمهيداً لمحاكمته ، الا انه تحول الى بطل شعبي في نظر كثير من الناس ، مما حمل عدد من الصحف على نشر مقابلة مطوٌلة ومصوٌرة معه حكى فيها عن ذكرياته وتجربته الطبية في مشواره العلمي القصير .
    سبب التعاطف الشعبي مع (الدكتور) معاوية الطيب (خريج مرحلة اساس) ، يكمن في نجاحه ك(طبيب) شمل مشواره المهني بمستشفى عطبرة (بخلاف فترته التدريبية بمستشفى بورتسودان التي اقتصرت على نظافة الجروح وتركيب المحاليل الوريدية) بانقاذه لعشرات الارواح ، وذلك نتيجة قيامه باجراء عمليات جراحية كبرى شملت كسور العظام وبتر الاطراف وعلاج حالات التسمم الحاد …. الخ ، وبلغت مجموع العمليات الجراحية التي اجراها (الدكتور) معاوية اكثر من (300) عملية ، من بينها عمليات اجريت تحت التخدير الكامل ، بالاضافة – ولا زلنا في الحديث عن سر التعاطف الشعبي مع الدكتور – الى انه كشف عن بعد انساني في ادائه لعمله ، حيث كان يداوم على مراجعة المرضى باهتمام ومثابرة شديدين (اضطر لأن يمضي 13 يوماً بلياليها داخل اسوار المستشفى بسبب العجز في عدد الاطباء لمتابعة حالات تسمم جماعي نتيجة تلوث المياه في مدينة عطبرة) .
    لعل مما ساعد في عدم كشف حقيقة (الدكتور) معاوية الطيب خلال تلك الفترة الطويلة – الى جانب حسن ادائه الطبي ومواقفه الانسانية – والذي يعمل في أوقات فراغه كسائق (ركشة) ، هو معرفته بكلام (الدكاترة) بحسب تعبيره ، وكلام الدكاترة ليس في الطب وحده (دكتور معاوية يتحدث اللغة الانجليزية بطلاقة الاطباء) ، انظر اليه وهو يرد على سؤال الصحفي حول واقعة سؤاله بواسطة أحد خريجي طب البحر الاحمر الذي جاء اليه يستنصحه حول رغبته في العمل بمستشفى عطبرة ، فأراد أن يصرفه عنه لكي لا يكون سبباً في افتضاح امره ، يقول (دكتور) معاوية في حديث الزكريات : " كنت صادقاً مع الزميل الذي جاءني ، فقلت له أن الوضع في عطبرة لا يعجب فطبيب الحوادث هنا ينال «20» جنيهًا فقط ، بينما زميله فى بورتسودان يكون نصيبه «30» جنيهًا واقتنع وذهب وفى النهاية انا لم أظلمه ، فما قلته له هو الحقيقة" ويا لها من حقيقة حول واقع الاطباء الذين يحصلون على نصف ما يحصل عليه معاوية في نسخته كراعي (ركشة) .
    (الدكتور) معاوية الطيب ، دون أدنى شك ، يجيد عمله في مجال الطب، بأكثر مما يجيده الديبلوماسي العبيد المروح في عمله كناطق رسمي لوزارة الخارجية ، فالسيد المروح ينطبق عليه اسماً ومعنى ، ما يقول به مطربنا الكبير عبدالرحمن عبدالله في اغنيته التي يقول مطلعها بلغة أهل كردفان: (شقيش قولي يا مروح) ، وهي العبارة التي يمكن ترجمتها بلغة أهل الوسط بما يعني : (في أيً اتجاه نمضي يا المروح) ، فالسيد العبيد المروح ، وفي رده على حديث السفير البريطاني (بالخرطوم) الذي قال فيه : " إذا كانت الميزانية المخصصة لجهاز المخابرات في السودان ستظل أعلى من الميزانية المخصصة للتعليم فهذا خيار داخلي للسودان ، و لكن خيار اعفاء الديون الخارجية للسودان والتي تبلغ 38 مليار دولار ، يبقى أيضاً خيار للآخرين الذين يَهتمون بالسودان .
    انظر الى ما قال به السيد المروح لتدرك الى أين سيقودنا هذا المروح ، قال : " على الحكومة البريطانية عدم التدخل في شؤوننا الداخلية" هل صدقت ترجمة اسم الاغنية !!!

    (الدكتور) معاوية يتقن عمله (المنتحل) بأكثر مما فعل السفير عبالمحمود عبدالحليم (او العكس) بعمله وبقضية السودان بالامم المتحدة ابان فترة توليه رئاسة البعثة ، كما يجيد (معاوية) عمله (كطبيب) بأفضل كثيراً من فني مقاولات المباني الذي يطلق على نفسه لقب المهندس الصافي جعفر الذي ينتحل صفة خبير في ادارة المشاريع الزراعية ، وهو – (الدكتور) معاوية – ليس بأسوأ من عبدالقادر الفادني، الذي يدير ديوان الزكاة كل هذه السنوات وهو ينفق بها في غير مضاربها (في 2007 ، تبرع ود الفادني بمبلغ 50 الف دولار لقناة الضحى التي لم تر النور ، كما صادق بمبلغ خمسة مليون ونصف من اموال الزكاة لتصرف على تغيير طلاء عربة مساعده محمد علي البدوي من اللون الكحلي للون الابيض لأن اللون الكحلي جاذب للاتربة ويعرض العربة لعبث الاطفال و(حكٌها) بالمسامير بحسب نص المذكرة التي سبق لنا نشرها).
    (المحتال) معاوية الطيب ، في ادائه لمهام مهنة الطب أفضل بمائة مرة مما فعله السيد/ جلال الدقير بالصناعة في بلادنا ، فحينما تولى الدقير حقيبة وزارة الصناعة لم ينفق وقتاً في التدريب على منصبه الوزاري ، وهو لا شأن له بالصناعة او غيرها ، كان في ربوع وطننا العزيز أكبر (من حيث العدد والانتاجية) مصانع نسيج في افريقيا بعد جمهورية مصر ، يكفي انتاجها حاجة ملابس ومهمات القوات المسلحة والقوات النظامية والملابس المدرسية ، وقماش الدمورية الشعبي والثياب النسائية، وكان انتاجها يمتاز بجودته وسعره المعقول ، ولم تكن بلادنا تستورد ياردة واحدة من الخارج سوى للملابس المخملية وبدلات المطربين. وكانت معاصر الزيوت تنتشر حتى بالمدن الصغيرة، وكانت صناعة تعليب الفواكه ودباغة الجلود والحلويات والبلاستيك …. وغيرها من السلع الاستهلاكية تكفي حاجة البلاد وتفيض .
    معاوية الطيب ، في تقمصه لشخصية الطبيب لم يسبب لنا ? نحن رعايا دولة الانقاذ – ضرراً مثل الذي تسبب فيه العميد مظلي عمر حسن احمد البشير بتقمصه لشخصية (رئيس جمهورية) ، فالرجل تخرج في الكلية الحربية برتبة ملازم وتدرج في العمل بالعسكرية حتى بلغ رتبة عميد ، ليس لديه خبرة (يوم واحد) في ادارة الشعوب وشأنها السياسي ، ولم يمارس السياسة ? او هك>ا ينبغي على الجندي الحق ? طوال عمره المديد قبل بلوغه منصب رئيس الجمهورية، و اذا كان الطبيب المزيف معاوية ، قد تدرج في ممارسة مهنة الطب من اول مراحلها بتركيب المحاليل الوريدية للمرضى ونظافة الجروح ، فالبشير بدأ ممارسة سلطته في رئاسة الجمهورية بمهر توقيعه باعدام الشهيد مجدي محجوب وتبعه بجرجس ثم شهداء رمضان وغيرهم من الذين انتقلوا بأمره الى الدار الآخرة، كما بدأ حياته (المنتحلة) في رئاسة الجمهورية بمهر توقيعه شخصياً او بالوكالة على (عشرات الآلاف) من خطابات قطع الارزاق باحالة شرفاء ومخلصي هذا الوطن للصالح العام واستبدالهم بأهل الزمة المقدودة والايدي الممدودة.
    الطبيب المزيف معاوية الطيب ، اطال الله عمره ، لم يثبت تسببه في أي اخطاء طبية ، أو اضرار بدنية او نفسية في حق مرضاه الذين تدافعوا للوقوف الى جانبه (ومن بينهم رائد شرطة قام المتهم بعلاج احد اقاربه) ، وفي مقابله فقد تسبب نفر من رجال دولة الانقاذ في اخطاء لا يمكن جبرها بالعلاج ، فقد اضاعوا ثلث الوطن من بين ايدينا ، واحتفلوا بالفشل وصوروه نجاحاً وأخذوا يرددون ببلاهة : (عليهم يسهل وعلينا يمهل)، ومن بين ايدينا سوف يتسلل جنوب النيل الازرق وجنوب كردفان ، هل قلت (سوف) ؟ ومن قال انهما لم يتسللا ؟ ماذا تبقى لعزف النشيد الوطني فيهما رفع العلم ؟؟
    اننا لا ندعو لتبرئة الدكتور معاوية الطيب ، فما فعله يعد جريمة بكل المقاييس ، وفي كل القوانين ، بيد انه ليس وحده المجرم ، وكل الفرق بينه وبين ممن ذكروا ، أن الوظيفة العامة في بلادي ليست كالطب تحتاج الى تسجيل لدى مسجل الهيئات أو المسجل الطبي.

    سيف الدولة حمدناالله

    [email protected]

  2. دةلو في دولة محترمة وديمقراطية كان السجن ماواة الطبيعي لكت لاعجب في دولة الكيزان 0 بارك اللة فيك شبونة ي ابن السودان البار العفيف

  3. طيب ايه رأيك في
    الدكتور محمد الامين خليفة
    الدكتور كمال عبيد حقنة
    الدكتور ربيع عبد العاطي عبيد
    الدكتور مدثر عبد الغني

    وأنا كمان

    الدكتور كمال ابوالقاسم محمد

    اطمئن ايها الثائر عثمان شبونة…كل الدفاتر ستفتح منذ التاريخ 30 يونيو 1989
    كم عددهم 100…1000…100000000….كل الدفتر ستفتح
    ولا عف الله عما سلف…لا عفا الله عما سلف…لا عفا الله عما سلف

  4. عميد كلية الطب؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هنالك مأساة اوسع حظا من تيك ؟؟؟؟؟؟هل هنالك غش وخداع اعمق قعرا من تيك ؟؟؟؟؟ وهل هنالك شعب استنكح بماله وامكانياته واخلاقه اكثر منا شعب السودان ؟؟؟؟؟ الكلام وحده والاستغفار (رغم ان الله يغفر الذنوب ) لا يكفى …دعونا نفكر فى شىء نتيجة افدح من الموت الجماعى لنكفر به من خطيئتنا ..

  5. عزيزى الأستاذ شبونه مثل هذه الشهادات المضروبه فعلى مدى سنوات مضت تعرض لها بعض كتاب الراكوبه وشخصى مرات عديده وانا كنت تمنية ان تتبنى الأحزاب البحث والتقصى وقلنا لهم أن واحده من نعم الله علينا أن هياء للكفار إكتشاف شيء إسمه الحاسوب والإنترنت وقلنا لهم كبس زر واحده ستجعل الكيزان يجقلبون وخاصة هم أكثر مخلوقات الله في الأرض يسبق أسمائهم (حرف الدال) وقلنا أيضا أنه فيما يبدو ثمة مطبعه موجوده في النادى الكاثوليكى وشهاداة الدكتوراة على منضدة مكتب إستقبال النادى تمنح لكل من إجتاز إختبارات الجماعه وهى حفظه لبعض الآيات وملامحه تدل على إنه كذاب ومرائى ومستهبل وآفاك وكافة عبر الدنيا تتلبسهم من اخمص الاقدام لشعر الرآس والكلام الآخير ده من اقوال شيخهم المقبور في شهادته على تلاميذه وعصره!! وناشدنا الأحزاب وقلنا لهم لو اردتم هزيمة الكيزان فأدخلوا عليهم بمدخل كشف شهاداتهم المضروبه والمزوره وكشفهم بات اسهل من الساهل والأحزاب بسم الله ما شاء الله جالسين في الطراوه ويريدونها مقنطره لدرجة مجرد( كبسة زر) باتت عصية عليهم!!وإيهما الاسهل ياترى (المحاحاة) بين المشرق والمغرب ام الجلوس الى جهاز حاسوب يكلفون بها صبيه نابهين ليخرجوا لهم الدرر من فضائح الكيزان ثم إيكال أمر كل من يثبت إنه يحمل شهاده مضروبه لمحامى حديث التخرج كى يفتح بلاغ جنائى بالتزوير!! وعلى كل حال امامهم قضيه جاهزه وشبونه بما عهدناه فيه لا يكتب عن هوى واكيد مالى يده والأحزاب إذا وقفت عاجزه على أولياء أمور الطلبه القيام بالواجب فالجريمة تمس مستقبل آجيال!! وختاما ارجو أن لا تعامل هذه الجريمه كشهادات المقبور ويطويها النسيان وكأنك يازيد ما غزيت!!.

  6. كلو محصل بعضو مع الجامعات البقت زي لواري البطيخ دي، بيتين ومزيرة في النص يتم فتحهما على بعض وتحويل المزيرة لكافتيريا ويتم تعيين كل من هب ودب بروف وساتاذ وكنور وتمرجي وقبول كل من هب ودب ب 50 و و 65 وحتى اقل، فصار الكل يحمل أوراق متسخة مهترئة ،، أفنديةأفندية ،، حتى تعطلت عجلة الانتاج في البلد،

  7. الاخ عثمان شبونة
    ماخفى اعظم فى سيرة هذا الشخص اتمنى ان تقوم ببحث اضافى عن البكالريوس وما صاحبه من احداث ثم لملذا سافر الى الاسكندرية اثناء البكالريوس

  8. يا عزيزي شبونه احيلك للجمله التى لن امل تكراراها ـ تغبيش الوعي السوداني لا يحتاج لشهادات حقيقيه ـ يكفي ان يناديك احدهم امام الجمع يادكتور وستصبح كذلك . فقط شقي الحال البيقع في القيد.

  9. هههههههههه لأن شر البلية ما يضحك ولأننا وصلنا مرحلة من الملطشة، قبل أن أكمل قراءة هذا المقال وصلتني رسالة على التلفون من زميلي المصري بخبر مفاده كالتالي:

    تمكن الأمن الإدارى بجامعة القاهرة، من ضبط أحد الأشخاص المترددين على مكتب التنسيق بالقبول بالجامعات بالمدينة الجامعية للطلبة ويدعى (م.م.ع) من محافظة كفر الشيخ، وحاصل على بكالوريوس تجارة، وذلك خلال قيامه بالاتفاق مع طلاب وأولياء أمور متواجدين بمكتب التنسيق، للحصول منهم على مبالغ مالية ومنحهم شهادات ثانوية عامة سودانية لعمل معادلة بها للالتحاق بالجامعات المصرية.

    وتبين بعد ضبطه، أنه صاحب مكتب يسمى المصطفى للخدمات التعليمية بكفر الشيخ، وعثر أفراد الأمن الإدارى بحوزته على مبلغ مالى 38 ألفا و700 جنيه، و300 دولار، و20 شهادة أصل ثانوية عامة ما بين سودانية وأزهرية، وخاتم خاص بمكتب التنسيق، وإيصالات مدفوعة مقدماً، وفيزا، وهاتف محمول، وعقود اتفاق سفر للسودان للحصول على شهادة الثانوية العامة.

  10. يا عثمان شبونة اليس لديك مايكفي من الاعداء الاسلاميين الا يكفيك عداء الحكومة … يا عزيزي موضوع الاسلاميين والشهادات المضروبة موضوع طويل لا نهاية له الا بنهاية هذه الحكومة.

  11. نعرف واحد كوز إبن كوز أبوه من قدماء الكيزان ..يشهد الله إنه إتخرج من معهد فى مصر بدبلوم صنايعى والآن عنده دكتوراه وعميد كلية جامعية !!!!كيف ؟؟ لا تسأل
    نحن ياعزيزى فى زمن التتار كل شئ ممكن..
    سبحان الله المصريين يقولوا دبلوم صنايع والحظ ضايع ..لو جوا شافوا الحظوظ عند بنى كوز لما قالوا كده…
    خليها مستورة أخ عثمان ..ما يحدث فى بلدنا كارثة وكارثة كبيرة ..
    لك الله ياوطن..

  12. لماذا لا يذهب يكمل درجة الدكتوراة فى جامعة ام درمان الاسلامية , لقد ذكرت الجامعة الاردنية بانها لا تمنح درجة الدكتوراة فى علم الامراض , لماذا لم يذكر لهم بان فى السودان جامعة تسمى جامعة ام درمان الاسلامية تمنح اعتى درجات الدكتوراة فى اى مجال ..

  13. أنتحال صفة رئيس جمهورية

    الشاب معاوية الطيب ، حظي بشهرة واسعة لقيامه بتحويل مساره المهني من عامل كافتيريا سابق بمدينة بورتسودان الى طبيب بالمستشفى العمومي بمدينة عطبرة ، بعد ان ادعى بأنه خريج كلية الطب في جامعة البحر الاحمر ، وعلى الرغم من الغضبة الحكومية على الرجل ، اذ قامت وزيرة الصحة بولاية نهر النيل بتشكيل لجنة عليا للتحقيق معه تمهيداً لمحاكمته ، الا انه تحول الى بطل شعبي في نظر كثير من الناس ، مما حمل عدد من الصحف على نشر مقابلة مطوٌلة ومصوٌرة معه حكى فيها عن ذكرياته وتجربته الطبية في مشواره العلمي القصير .
    سبب التعاطف الشعبي مع (الدكتور) معاوية الطيب (خريج مرحلة اساس) ، يكمن في نجاحه ك(طبيب) شمل مشواره المهني بمستشفى عطبرة (بخلاف فترته التدريبية بمستشفى بورتسودان التي اقتصرت على نظافة الجروح وتركيب المحاليل الوريدية) بانقاذه لعشرات الارواح ، وذلك نتيجة قيامه باجراء عمليات جراحية كبرى شملت كسور العظام وبتر الاطراف وعلاج حالات التسمم الحاد …. الخ ، وبلغت مجموع العمليات الجراحية التي اجراها (الدكتور) معاوية اكثر من (300) عملية ، من بينها عمليات اجريت تحت التخدير الكامل ، بالاضافة – ولا زلنا في الحديث عن سر التعاطف الشعبي مع الدكتور – الى انه كشف عن بعد انساني في ادائه لعمله ، حيث كان يداوم على مراجعة المرضى باهتمام ومثابرة شديدين (اضطر لأن يمضي 13 يوماً بلياليها داخل اسوار المستشفى بسبب العجز في عدد الاطباء لمتابعة حالات تسمم جماعي نتيجة تلوث المياه في مدينة عطبرة) .
    لعل مما ساعد في عدم كشف حقيقة (الدكتور) معاوية الطيب خلال تلك الفترة الطويلة – الى جانب حسن ادائه الطبي ومواقفه الانسانية – والذي يعمل في أوقات فراغه كسائق (ركشة) ، هو معرفته بكلام (الدكاترة) بحسب تعبيره ، وكلام الدكاترة ليس في الطب وحده (دكتور معاوية يتحدث اللغة الانجليزية بطلاقة الاطباء) ، انظر اليه وهو يرد على سؤال الصحفي حول واقعة سؤاله بواسطة أحد خريجي طب البحر الاحمر الذي جاء اليه يستنصحه حول رغبته في العمل بمستشفى عطبرة ، فأراد أن يصرفه عنه لكي لا يكون سبباً في افتضاح امره ، يقول (دكتور) معاوية في حديث الزكريات : " كنت صادقاً مع الزميل الذي جاءني ، فقلت له أن الوضع في عطبرة لا يعجب فطبيب الحوادث هنا ينال «20» جنيهًا فقط ، بينما زميله فى بورتسودان يكون نصيبه «30» جنيهًا واقتنع وذهب وفى النهاية انا لم أظلمه ، فما قلته له هو الحقيقة" ويا لها من حقيقة حول واقع الاطباء الذين يحصلون على نصف ما يحصل عليه معاوية في نسخته كراعي (ركشة) .
    (الدكتور) معاوية الطيب ، دون أدنى شك ، يجيد عمله في مجال الطب، بأكثر مما يجيده الديبلوماسي العبيد المروح في عمله كناطق رسمي لوزارة الخارجية ، فالسيد المروح ينطبق عليه اسماً ومعنى ، ما يقول به مطربنا الكبير عبدالرحمن عبدالله في اغنيته التي يقول مطلعها بلغة أهل كردفان: (شقيش قولي يا مروح) ، وهي العبارة التي يمكن ترجمتها بلغة أهل الوسط بما يعني : (في أيً اتجاه نمضي يا المروح) ، فالسيد العبيد المروح ، وفي رده على حديث السفير البريطاني (بالخرطوم) الذي قال فيه : " إذا كانت الميزانية المخصصة لجهاز المخابرات في السودان ستظل أعلى من الميزانية المخصصة للتعليم فهذا خيار داخلي للسودان ، و لكن خيار اعفاء الديون الخارجية للسودان والتي تبلغ 38 مليار دولار ، يبقى أيضاً خيار للآخرين الذين يَهتمون بالسودان .
    انظر الى ما قال به السيد المروح لتدرك الى أين سيقودنا هذا المروح ، قال : " على الحكومة البريطانية عدم التدخل في شؤوننا الداخلية" هل صدقت ترجمة اسم الاغنية !!!

    (الدكتور) معاوية يتقن عمله (المنتحل) بأكثر مما فعل السفير عبالمحمود عبدالحليم (او العكس) بعمله وبقضية السودان بالامم المتحدة ابان فترة توليه رئاسة البعثة ، كما يجيد (معاوية) عمله (كطبيب) بأفضل كثيراً من فني مقاولات المباني الذي يطلق على نفسه لقب المهندس الصافي جعفر الذي ينتحل صفة خبير في ادارة المشاريع الزراعية ، وهو – (الدكتور) معاوية – ليس بأسوأ من عبدالقادر الفادني، الذي يدير ديوان الزكاة كل هذه السنوات وهو ينفق بها في غير مضاربها (في 2007 ، تبرع ود الفادني بمبلغ 50 الف دولار لقناة الضحى التي لم تر النور ، كما صادق بمبلغ خمسة مليون ونصف من اموال الزكاة لتصرف على تغيير طلاء عربة مساعده محمد علي البدوي من اللون الكحلي للون الابيض لأن اللون الكحلي جاذب للاتربة ويعرض العربة لعبث الاطفال و(حكٌها) بالمسامير بحسب نص المذكرة التي سبق لنا نشرها).
    (المحتال) معاوية الطيب ، في ادائه لمهام مهنة الطب أفضل بمائة مرة مما فعله السيد/ جلال الدقير بالصناعة في بلادنا ، فحينما تولى الدقير حقيبة وزارة الصناعة لم ينفق وقتاً في التدريب على منصبه الوزاري ، وهو لا شأن له بالصناعة او غيرها ، كان في ربوع وطننا العزيز أكبر (من حيث العدد والانتاجية) مصانع نسيج في افريقيا بعد جمهورية مصر ، يكفي انتاجها حاجة ملابس ومهمات القوات المسلحة والقوات النظامية والملابس المدرسية ، وقماش الدمورية الشعبي والثياب النسائية، وكان انتاجها يمتاز بجودته وسعره المعقول ، ولم تكن بلادنا تستورد ياردة واحدة من الخارج سوى للملابس المخملية وبدلات المطربين. وكانت معاصر الزيوت تنتشر حتى بالمدن الصغيرة، وكانت صناعة تعليب الفواكه ودباغة الجلود والحلويات والبلاستيك …. وغيرها من السلع الاستهلاكية تكفي حاجة البلاد وتفيض .
    معاوية الطيب ، في تقمصه لشخصية الطبيب لم يسبب لنا ? نحن رعايا دولة الانقاذ – ضرراً مثل الذي تسبب فيه العميد مظلي عمر حسن احمد البشير بتقمصه لشخصية (رئيس جمهورية) ، فالرجل تخرج في الكلية الحربية برتبة ملازم وتدرج في العمل بالعسكرية حتى بلغ رتبة عميد ، ليس لديه خبرة (يوم واحد) في ادارة الشعوب وشأنها السياسي ، ولم يمارس السياسة ? او هك>ا ينبغي على الجندي الحق ? طوال عمره المديد قبل بلوغه منصب رئيس الجمهورية، و اذا كان الطبيب المزيف معاوية ، قد تدرج في ممارسة مهنة الطب من اول مراحلها بتركيب المحاليل الوريدية للمرضى ونظافة الجروح ، فالبشير بدأ ممارسة سلطته في رئاسة الجمهورية بمهر توقيعه باعدام الشهيد مجدي محجوب وتبعه بجرجس ثم شهداء رمضان وغيرهم من الذين انتقلوا بأمره الى الدار الآخرة، كما بدأ حياته (المنتحلة) في رئاسة الجمهورية بمهر توقيعه شخصياً او بالوكالة على (عشرات الآلاف) من خطابات قطع الارزاق باحالة شرفاء ومخلصي هذا الوطن للصالح العام واستبدالهم بأهل الزمة المقدودة والايدي الممدودة.
    الطبيب المزيف معاوية الطيب ، اطال الله عمره ، لم يثبت تسببه في أي اخطاء طبية ، أو اضرار بدنية او نفسية في حق مرضاه الذين تدافعوا للوقوف الى جانبه (ومن بينهم رائد شرطة قام المتهم بعلاج احد اقاربه) ، وفي مقابله فقد تسبب نفر من رجال دولة الانقاذ في اخطاء لا يمكن جبرها بالعلاج ، فقد اضاعوا ثلث الوطن من بين ايدينا ، واحتفلوا بالفشل وصوروه نجاحاً وأخذوا يرددون ببلاهة : (عليهم يسهل وعلينا يمهل)، ومن بين ايدينا سوف يتسلل جنوب النيل الازرق وجنوب كردفان ، هل قلت (سوف) ؟ ومن قال انهما لم يتسللا ؟ ماذا تبقى لعزف النشيد الوطني فيهما رفع العلم ؟؟
    اننا لا ندعو لتبرئة الدكتور معاوية الطيب ، فما فعله يعد جريمة بكل المقاييس ، وفي كل القوانين ، بيد انه ليس وحده المجرم ، وكل الفرق بينه وبين ممن ذكروا ، أن الوظيفة العامة في بلادي ليست كالطب تحتاج الى تسجيل لدى مسجل الهيئات أو المسجل الطبي.

    سيف الدولة حمدناالله

    [email protected]

  14. دةلو في دولة محترمة وديمقراطية كان السجن ماواة الطبيعي لكت لاعجب في دولة الكيزان 0 بارك اللة فيك شبونة ي ابن السودان البار العفيف

  15. طيب ايه رأيك في
    الدكتور محمد الامين خليفة
    الدكتور كمال عبيد حقنة
    الدكتور ربيع عبد العاطي عبيد
    الدكتور مدثر عبد الغني

    وأنا كمان

    الدكتور كمال ابوالقاسم محمد

    اطمئن ايها الثائر عثمان شبونة…كل الدفاتر ستفتح منذ التاريخ 30 يونيو 1989
    كم عددهم 100…1000…100000000….كل الدفتر ستفتح
    ولا عف الله عما سلف…لا عفا الله عما سلف…لا عفا الله عما سلف

  16. عميد كلية الطب؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هنالك مأساة اوسع حظا من تيك ؟؟؟؟؟؟هل هنالك غش وخداع اعمق قعرا من تيك ؟؟؟؟؟ وهل هنالك شعب استنكح بماله وامكانياته واخلاقه اكثر منا شعب السودان ؟؟؟؟؟ الكلام وحده والاستغفار (رغم ان الله يغفر الذنوب ) لا يكفى …دعونا نفكر فى شىء نتيجة افدح من الموت الجماعى لنكفر به من خطيئتنا ..

  17. عزيزى الأستاذ شبونه مثل هذه الشهادات المضروبه فعلى مدى سنوات مضت تعرض لها بعض كتاب الراكوبه وشخصى مرات عديده وانا كنت تمنية ان تتبنى الأحزاب البحث والتقصى وقلنا لهم أن واحده من نعم الله علينا أن هياء للكفار إكتشاف شيء إسمه الحاسوب والإنترنت وقلنا لهم كبس زر واحده ستجعل الكيزان يجقلبون وخاصة هم أكثر مخلوقات الله في الأرض يسبق أسمائهم (حرف الدال) وقلنا أيضا أنه فيما يبدو ثمة مطبعه موجوده في النادى الكاثوليكى وشهاداة الدكتوراة على منضدة مكتب إستقبال النادى تمنح لكل من إجتاز إختبارات الجماعه وهى حفظه لبعض الآيات وملامحه تدل على إنه كذاب ومرائى ومستهبل وآفاك وكافة عبر الدنيا تتلبسهم من اخمص الاقدام لشعر الرآس والكلام الآخير ده من اقوال شيخهم المقبور في شهادته على تلاميذه وعصره!! وناشدنا الأحزاب وقلنا لهم لو اردتم هزيمة الكيزان فأدخلوا عليهم بمدخل كشف شهاداتهم المضروبه والمزوره وكشفهم بات اسهل من الساهل والأحزاب بسم الله ما شاء الله جالسين في الطراوه ويريدونها مقنطره لدرجة مجرد( كبسة زر) باتت عصية عليهم!!وإيهما الاسهل ياترى (المحاحاة) بين المشرق والمغرب ام الجلوس الى جهاز حاسوب يكلفون بها صبيه نابهين ليخرجوا لهم الدرر من فضائح الكيزان ثم إيكال أمر كل من يثبت إنه يحمل شهاده مضروبه لمحامى حديث التخرج كى يفتح بلاغ جنائى بالتزوير!! وعلى كل حال امامهم قضيه جاهزه وشبونه بما عهدناه فيه لا يكتب عن هوى واكيد مالى يده والأحزاب إذا وقفت عاجزه على أولياء أمور الطلبه القيام بالواجب فالجريمة تمس مستقبل آجيال!! وختاما ارجو أن لا تعامل هذه الجريمه كشهادات المقبور ويطويها النسيان وكأنك يازيد ما غزيت!!.

  18. كلو محصل بعضو مع الجامعات البقت زي لواري البطيخ دي، بيتين ومزيرة في النص يتم فتحهما على بعض وتحويل المزيرة لكافتيريا ويتم تعيين كل من هب ودب بروف وساتاذ وكنور وتمرجي وقبول كل من هب ودب ب 50 و و 65 وحتى اقل، فصار الكل يحمل أوراق متسخة مهترئة ،، أفنديةأفندية ،، حتى تعطلت عجلة الانتاج في البلد،

  19. الاخ عثمان شبونة
    ماخفى اعظم فى سيرة هذا الشخص اتمنى ان تقوم ببحث اضافى عن البكالريوس وما صاحبه من احداث ثم لملذا سافر الى الاسكندرية اثناء البكالريوس

  20. يا عزيزي شبونه احيلك للجمله التى لن امل تكراراها ـ تغبيش الوعي السوداني لا يحتاج لشهادات حقيقيه ـ يكفي ان يناديك احدهم امام الجمع يادكتور وستصبح كذلك . فقط شقي الحال البيقع في القيد.

  21. هههههههههه لأن شر البلية ما يضحك ولأننا وصلنا مرحلة من الملطشة، قبل أن أكمل قراءة هذا المقال وصلتني رسالة على التلفون من زميلي المصري بخبر مفاده كالتالي:

    تمكن الأمن الإدارى بجامعة القاهرة، من ضبط أحد الأشخاص المترددين على مكتب التنسيق بالقبول بالجامعات بالمدينة الجامعية للطلبة ويدعى (م.م.ع) من محافظة كفر الشيخ، وحاصل على بكالوريوس تجارة، وذلك خلال قيامه بالاتفاق مع طلاب وأولياء أمور متواجدين بمكتب التنسيق، للحصول منهم على مبالغ مالية ومنحهم شهادات ثانوية عامة سودانية لعمل معادلة بها للالتحاق بالجامعات المصرية.

    وتبين بعد ضبطه، أنه صاحب مكتب يسمى المصطفى للخدمات التعليمية بكفر الشيخ، وعثر أفراد الأمن الإدارى بحوزته على مبلغ مالى 38 ألفا و700 جنيه، و300 دولار، و20 شهادة أصل ثانوية عامة ما بين سودانية وأزهرية، وخاتم خاص بمكتب التنسيق، وإيصالات مدفوعة مقدماً، وفيزا، وهاتف محمول، وعقود اتفاق سفر للسودان للحصول على شهادة الثانوية العامة.

  22. يا عثمان شبونة اليس لديك مايكفي من الاعداء الاسلاميين الا يكفيك عداء الحكومة … يا عزيزي موضوع الاسلاميين والشهادات المضروبة موضوع طويل لا نهاية له الا بنهاية هذه الحكومة.

  23. نعرف واحد كوز إبن كوز أبوه من قدماء الكيزان ..يشهد الله إنه إتخرج من معهد فى مصر بدبلوم صنايعى والآن عنده دكتوراه وعميد كلية جامعية !!!!كيف ؟؟ لا تسأل
    نحن ياعزيزى فى زمن التتار كل شئ ممكن..
    سبحان الله المصريين يقولوا دبلوم صنايع والحظ ضايع ..لو جوا شافوا الحظوظ عند بنى كوز لما قالوا كده…
    خليها مستورة أخ عثمان ..ما يحدث فى بلدنا كارثة وكارثة كبيرة ..
    لك الله ياوطن..

  24. لماذا لا يذهب يكمل درجة الدكتوراة فى جامعة ام درمان الاسلامية , لقد ذكرت الجامعة الاردنية بانها لا تمنح درجة الدكتوراة فى علم الامراض , لماذا لم يذكر لهم بان فى السودان جامعة تسمى جامعة ام درمان الاسلامية تمنح اعتى درجات الدكتوراة فى اى مجال ..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..