*إلى من يهمهم الأمر، ومن لايهمهم الأمر*

شكراً للذين خذلوني، وللذين لم يسألوا عن غيابي عن الصحافة الورقية
فقد لقنوني درساً مهماً، أحتاجه فيما تبقى لي من أيام في هذه الفانية
يزداد يقيني كل صباح جديد أنني على حق
لذلك أحرص على نشر “كلام الناس” في الصحافة الالكترونية
دون أن انتظر جزاء ولا شكورا.

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. استاذي الجليل….انت فوق رؤوسنا وبخاطرنا مع صباح كل يوم…مع مرورالاوقات نشعر اننا نعمل وفق خططك المهنية والنظرة الاستراتيجية للصحفي ….نفتقدك كثيراً على صفحات الصحف الكثيرة…لكن اصبحت الراكوبة ملجأنا لاننا نجدك ونجد كل الكتاب المهنيين….ونحتاج الى المزيد من خبراتك الكثيرة….فأقبل اعتزارنا لعدم التواصل معك مباشرة ولك العتبى حتى ترضى…(تلميذتك نفيسة محمد الحسن)

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..