الخرطوم: الراكوبة
قال نائب رئيس لجنة الاصول المستردة محمد ساتي، إن كل المبالغ المستردة عبر لجنة التفكيك، موضوعة في حساب تجميعي بالبنك المركزي تديره وزارة المالية.
وأوضح ساتي، خلال مؤتمر “جرد حساب” للجنة التفكيك، أن لجنة الأصول المستردة بالوزارة شكلت بقرار بالرقم ٤٩ من الوزيرة السابقة هبة محمد، وتم فتح حساب تجميعي للأموال المستردة بالعملة الأجنبية والمحلية.
وأبان استلام مجموعة شركات دانفوديو مزارع، وشركات الدواجن لرموز النظام المخلوع، وشركات تجارية وشركات من فضل محمد خير هي 12 مصنع مؤسسات إعلامية فنادق وعقارات.
وأكد أن كل تلك المؤسسات تمت إعادة نشاطها تعمل بكفاءتها، وبعضها تمتلك توكيلات من شركات خارجية، والآن الشركات تستورد هذه المنتجات من الشركات العالمية وتباع في السوق المحلي، بينما معظمها تصرف على تسيير أعمالها وعلى المرتبات للعاملين فيها، وتدار على طريقة القطاع الخاص والريع يعود إلى وزارة المالية.
كم نبه ساتي، إلى أن هناك سيارات كثيرة جدا، وعقارات، وبعض تلك السيارات تمت إعادتها للمؤسسات التي كانت تتبع لها، وعقارات وسيارات مملوكة للحزب المحلول والمنظمات، أُتبع المنهج فيها بتسليمها لوزارة المالية حتى تقوم بتخصيصها للجهات التي تحتاجها وكذلك العقارات تخصص للجهات التي كانت تؤجر عقارات مقارها وتم تحويل سجلاتها لحكومة السودان والان هي ملك لها.
وجزم ساتي، أن كل المبالغ التي كانت موجودة حولت في حساب تجميعي ببنك السودان.
وقال أن لجنة التقييم التابعة للجنة الاصول المستردة قدرت المستردات بمليارات الدولارات.
كما ذكر في منحى آخر، أن المؤسسات التي يمتلك فيها مستثمرين أجانب أو وطنيين جلست معهم اللجنة، وحولت الأسهم لصالح حكومة السودان وتدار المؤسسات بمجلس إدارة مشترك مثل السلام روتانا وعفراء وبنك النيل وبنك الخرطوم وغيرها.
وقال إن العائد من تلك المؤسسات لمستردة، لن يظهر إلا بعد نهاية العام في الميزانيات النهائية المراجعة من المراجع العام.
يعني المعلومات دى كلها الكوز الخائن وزير المالية جبريل ماكان عارفها عندما قال ان وزارة المالية لم تستلم اي مليم من لجنةالتفكيك..
هذا الوزير يجب ان يرحل اذا كان لديه ذرة كرامة.
السلام يا Sudanese،
قد جاء فى اخبار الراكوبة قبل بضعة اسابيع ان هذا الكوز الفاسد جبريل (مقاول انفار الدبابين السابق و صاحب شركة عزة للطيران لنقل المُغرر بهم للجنوب فى اوائل التسعينيات بالإشتراك مع اخيه الكوز المأفون خليل) قد قام بحل لجنة الاصول المستردة التى انشأتها الفاسدة الاخرى هبة (المرتشية عميلة الجنجويد و المقربة من الجنجويدى المجرم و اخيه).
ثم يأتى الكوز الفاسد جبريل لينكر علمه بتلك الاموال ‘حطب’ كما يقولون.
الكاذب ليس بمؤمن بالله سبحانه و تعالى فى الاصل دعك عن كونه مسلماً او كوزاً.
و من اتى به و غيره من اوباش متمردي دارفور هو الضابط الخائن برهان اللعين ليستقوى بهم و الجنجويد على جموع الثوار السودانيين.
هو المشكلة ليس في الكوز جبريل بل الكوزة هبة الوزيرة الذي قال عنها لجنة ازالة التمكينن لاتستلم الاموال المستردة من الكيزان رجعوها مستشارة في وزارة المالية؟؟؟ شفتو الفوضي دي؟ هبة قالت وهي وزيرة نافياعن ايداع مبلغ ٥٠٠ الف دولار وتفشي اسرارالوزارة لتجار العملة سابقا وتساعد غرفة تجار الكيزان برفع اسعار السلع وتاني رجعت للوزارة مافي فائدة كلو قمج في قج؟ هذه لو في دولة قانون مكانها السجن لكن وراها حميدتي غايتو وزارة مالية تستحيل يكون مايرام مادام هذه الوجوه في المالية؟ لازم يكون في مراقبين ومراجعين في الوزارة عند استلام هذه الاموال وصرفها والا كل شئ راحة هباء منثورا؟ الله يعود.السودانيين بوجود هؤلاء الوجوه؟؟؟؟
ولماذا لا يرمى بالجنجويدي المدعو حميرتي في السجن أولا وقبل كل شي ثم الإلتفات للآخرين .. ومنهم نعم وزير المالية الكوز ، وأعضاء لجنة الفاسد المرتشي الأمنية وهم في مجلس السيادة المسخرة حاليا ، ثم عصابات مافيا الكيزان التي تلعب بالعملة صعودا وهبوطا وطباعة ، مدراء البنوك ، طبار ضباط الجمارك ، 90% من القضاة مسئولي النيابة العامة ألخ والتكن البداية فقط وحتى تظمئن الحاجة جارتنا أن دم ولديها لم يذهب هدرا بلا فائدة
طيب ….الكوز المجرم جبريل ابراهيم
ليه فاكى حنكو ….بربرة وقلة ادب ” ماشفنا شئ”
انت ياجبريل لو ما الثوار الابادهم مؤدبك وقاتل اهلك المجرم الجنجويدى حميرررتى كان دخلت الخرطوم لتمكنك المخاسسة والمحاصصة وسرقت الثورة ان تكون ( وللاسف) وزير مالية!؟؟؟!
تف
(وتدار المؤسسات بمجلس إدارة مشترك مثل السلام روتانا وعفراء وبنك النيل وبنك الخرطوم وغيرها.)
كلمة مشترك دي تحتها الف علامة استفهام.
1- الغتغتة ما تنفع:
قول كم مجلس ادارة
مين منكم مشارك فيهم
كم حوافزهم
كيف يتم اختيار مجالس الادارات
2- (وجزم ساتي، أن كل المبالغ التي كانت موجودة حولت في حساب تجميعي ببنك السودان) كانت موجودة عند من ولمدة كم واستفاد منها شنو قبل ان تذهب للحساب التجميعي)
3- (نبه ساتي، إلى أن هناك سيارات كثيرة جدا، وعقارات، وبعض تلك السيارات تمت إعادتها للمؤسسات التي كانت تتبع لها، وعقارات وسيارات مملوكة للحزب المحلول والمنظمات، أُتبع المنهج فيها بتسليمها لوزارة المالية)
ايه موضوع كتيرة وكبيرة جدا دا؟ ما في حساب؟ انتو ماسكين الاشياء دي كوار أم معروفة بالرقم؟ طيب بعضها اعيد لمؤسساته والبعض للمالية، طيب والبعض بقى عند مييييين؟؟ انتم تتحدثون عن اشياء مالية لماذا لا تقولوا اعطينا المالية كذا سيارة وشركة كذا اعطيناها كذا بالارقام ولا مافي ارقام؟؟؟؟؟؟؟؟
وبعدين النقاطة اليومية: الخضروات من المزارع؟ والدواجن والبيض وعوائد الايجارات وكثير من الاشياء التي علم انكم ما زلتم تستولون عليها ماذا عنها أم ايضا سلمتموها المالية والمالية قفلتها في خزنتها؟
هذه الدفوعات ينساق وراءها الدهماء بينما الشعب السوداني واع تماما ولا يمكن خداعه بأكليشيهات سياسية مثل كيزان حرامية وسرقوا ولهطوا عشان تغطوا على المصايب المتلتلة القاعدة تحصل!!!
يا حريكة،
الكيزان فعلاً ‘حرامية و سرقوا و لهطوا’، و على رأس هؤلاء الكيزان المجرمين الكوز الفاسد الكاذب جبريل.
هذه المعلومات تمثل اجابات شافيه للكيزان والمشككين الذين ظلوا يتهمون لجان التفكيك بانها اكلت اموال المستردات، وظلوا ينشرون الاشاعات المحبطه المليئه بالسباب والشتائم ضد الشرفاء من لجان التفكيك …!!! ولان الكيزان اشتهروا بالخيانه وسرقة اموال المساكين (امثال كرتي وابوالجاز، وعلي عثمان ونافع والمخلوع واخوانه، والهاربين قوش والمتعافي وعطا، والرزيقي وعبدالحي وغيرهم كثيرون ) … فقد ظنوا ان كل الاخرين امثالهم في سلوكهم . . الان يالجان التفكيك الثوار ، لقد القمتم افواههم النتنه ببلوكات خرصانيه لن يستطيعوا فتحهها مرة اخري … نقول لهم اخسئوا ياحراميه ،
والخزي والعار لتنظيم الاخوان المتاسلمه تجار الدين… الى مزبلة التاريخ عالميا حيث مكانكم الطبيعي ..!!!!!
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم واتوب اليه اللهم أصلح حال السودان وأبنائه يارب ابدل حالنا الي احسن حال.. اللهم أبعد عن السودان الخلافات والحروب والخداع… وولي من هو أصلح. وحسبي الله وكفى.