أعلن رئيس حزب المؤتمر الوطني المحلول بروفيسور إبراهيم غندور عن إتخاذ إجراءات جديدة لتطوير الموقع الإلكتروني للحزب. وقال غندور على صفحته الرسمية في الفيس بوك: (بإذن الله خلال اليوم أو غداً، الموقع الإلكتروني للحزب سيصبح Online). وتابع آلاف المرتادين المنشور، وإنهالت التعليقات التي كان أبرزها من أحد المتداخلين: (واحدة من الإشكاليات التي سهلت مهمة التغلب على المؤتمر الوطني هي أنه إسفيرياً لا وجود لكم للرد على بعض المزاعم التي يتناولها التراسل الفوري بصفتكم حزب سياسي ولا بصفتكم حكومة في وقتكم في زمن أصبحت الميديا هي الإسمارت فون والتأثير الإسفيري هو الأقوى. أن تأتي متأخراً خير من أن لا تأتي).
الانتباهة
تجوا وين يا غندور .. يقال انك تحمل جنسية غير السودانية بالله عليك سافر وريح الشعب السوداني من غباءكم الذين دمر السودان طيلة الثلاثون سنة الماضية …. حل عن الشعب السوداني انت ومن معك من الكيزان …
احترم جدا يا اخي نجومي لغتك المحترمة والراقية لكن صدقني هذا الصنف من البشر لا تنفع معاهو هذه اللغة. اولا غندرة دة مكانه السجن. وانا اتصور انه “بنعومته الظاهرة” ما اظنوا يصمد داخل السجن ولو حولوه محل الجماعة المحكومين بالمأبد الضحك شرطه.
اما بقية الكيزان فسوف يقتلعون من السودان اقتلاعا كما تنبأ بذلك الاستاذ الشهيد محمود محمد طه عليه رحمة الله. هؤلاء حثالة يعنوا ما بمشوا بالذوق. وزي الاسنان القذرة والمسوسة – مع احترامي لك – لازم تتقلع بأوسخ زردية وتلقى في اوسخ كوشة. وصدقني دة اللي حيحصل.
انا مستغرب الي حد الاندهاش ، ناس حزبهم محظور و بنص الدستور و القانون و اللوائح بان دورهم محظورة و اعلامهم محظور و نشاطاتهم محظورة و اتصالاتهم محظورة و اجتماعاتهم حتي في بيوتهم محظورة و حتي تكوينهم علي شاكله ما أعلنه هذا المحظور من تكوين جسم إعلامي جديد لنفس الحزب المحظور و بجرءه ذاتها محظورة نتيجه جرايمهم ضد الشعب و الوطن و ما ذال هناك أساطيل من الاتهامات ضدهم بفايلات كالجبال في عنان السماء . و لسه هنا عينهم قويه كمان زي كانهم بيخاطبوا شعب تاني من المريخ مش نفس الشعب اللي طلعت علي بكره ابيه و قالوا بكل وضوح ما دايرنهم و رفعوا شعارهم المجاهر تسقطوا و بس . و الشي اللي بحير اكتر سكوت المسئولين اللي اصدروا قرار الحظر دا ذاتو ، ليه ما يفعلوا آليات و وسائل الحظر الكلي ؟!!! . نحن بصراحه دايرين نعرف ، الحظر دا شكلو كيف و و لونو كيف و بيصب وين ذاتو ؟ !!
عشان تصرفات المحظورين ديل فيها شكوك عشان شكل الوقاحه و قله أدب و تبلد حسي زي كان جلودهم جلود ورل و دمهم دم غراض .
عليكم الله ، ناس بجرايم غلاظ زي دي ، و موبقات في حق هذا الشعب بالبشاعه دي و خيانتهم للأرض و العرض بالشكل اللي حد بيتصوروا ما في ، بدل يقبعوا في مساجدهم يستغفروا ربنا و يتوبوا من ادرانهم و يغسلوا أيديهم من دماء الشهداء اللي لسه ارواحهم في السماء بينطروا ليهم و أصابع غيظهم ما ذالت في افواههم و منتظرين القصاص ، ديل لسه بيقلوا في أدبهم بكل وقاحه و كمان يحتفلوا بتدشين محطه اعلاميه لوسخهم ؟!!
و الله دي فعلا بجيب الاستغراش ذاتو علي قول استاذنا الكبير الفاتح جبرا .
غبي وجبان.
لا أعلكم كيف تحصلت على هذه الدرجة العلمية التي لا تستحقها.