تفاصيل تنفيذ امر القبض في مواجهة الصحفي خالد احمد

احمد دقش

وصل الاستاذ خالد احمد من ولاية القضارف وكسلا حوالي السابعة والنصف من مساء الثلاثاء الرابع من نونيو وكان في زيارة اجتماعية لموضوع اسري واثناء تواجده هناك هاتفته عدد من الجهات القانونية واخطرته بان امر بالقبض صدر في مواجهته نتيجة البلاغ الموجه ضده من القوات المسلحة السودانية نتيجة ما نشر منسوبا لاسمه في المواقع الالكترونية في الايام الماضية.

خالد عاد للخرطوم وكان ينوي الذهاب اليوم الى نيابة امن الدولة برجليه بناء على مكالمة تمت بينه ووكيل النيابة بواسطة شرطة نيابة الصحافة والمطبوعات وبعدها هاتفه ضابط برتبه الرائد اسمه محمد وسأله عن موقع تواجده وطلب مقابلته لتنفيذ امر قبض في مواجهته خالد حينها وصل لتوه من السفر واخطر الضابط محمد بمكان تواجده وحضر الضابط وهاتف خالد وخرجنا سويا وركبنا معه عربته البوكس وقال لخالد ان لك حقوق وفق القانون اذا اردتها فهاتف خالد المستشار القانوني لصحيفة السوداني معتصم الامير كما هاتف رئيس التحرير ضياء الدين بلال واخطرهما بانه متوجه برفقة ضابط الى نيابة امن الدولة.

كنت مرافقا لخالد داخل العربة وظل الضابط يتحدث عن حقوق خالد القانونية ويزوده بها وبعد وصولنا الى مبنى نيابة امن الدولة سلم الضابط رجال الشرطة خالد ووجههم اكرامه واحسان معاملته وفق القانون وذهب الى حال سبيله وبقينا بالداخل ووصل رئيس تحرير السوداني ضياء الدين بلال ومدير التحرير عطاف محمد مختار ورئيس قسم الاخبار ياسر عبد الله ونبيل سليم ومعتصم الامير المستشار القانوني للصحيفة.

اكملت اجراءات البلاغ ووجدنا صابر من شرطة نيابة الصحافة والمطبوعات موجودا برفقة افراد الشرطة من نيابة امن الدولة وما سيحدث ان خالد سيتم التحري معه غدا حول اتهام موجه له وتحال القضية الى المحكمة لتفصل فيها في جلسة او جلسات.

ما تم من اجراءات هو ما ظلت الصحافة تطالب به في ان المسار القانوني فيه احترام للصحافة وللمؤسسات المتضررة من قضايا النشر علما بان القضية الموجه ضد خالد لم تكن بسبب نشر في صحيفة وانما موضوع نسب له في المواقع الالكترونية وهو ما نفاه خالد وقال بانه لا علاقة له بالمعلومات التي نشرت وان الصور المنشورة اخذت من حسابه في الفيسبوك ومن موقع الصحيفة الالكتروني.

والى هنا فان المسار القانوني سيستمر ونأمل من الزملاء نشر المعلومات الحقيقية المتعلقة بالقضية حتى لا تخرج عن مسارها القانوني .

القضية الاخرى كفلت نيابة امن الدولة كل الحقوق لخالد فقد تعشى واحضرت له كل احتياجاته التي طلبها وسيتحرى معه غدا وننتظر ما سيقوله ويوقعه وكيل النيابة غدا علما بان البلاغ مفتوح من القوات المسلحة وليس جهاز الامن كما ورد في بعض بوستات الزملاء والقضية تسير بالاجراءات القانونية في غاية من الرقي والتحضر والاحترام في كل المراحل سواء القبض فقد نفذ عن طريق الاستدعاء والتحري غدا وكفالة حقوق المتهم ووصول محاميه.
ولكم فائق التقدير والاحترام

ولكل من يرغب في الحصول على المعلومات الحقيقية الاتصال برئيس تحرير صحيفة السوداني او بالمستشار القانوني للصحيفة معتصم الامير.

فيس بوك

تعليق واحد

  1. الضيق بالراى الآخر وكتم الحقائق وتكميم الافواه هو مؤشر قوي لقرب أفول هذا النجم المشؤوم.

  2. هل حرية الصحافة وحرية الراى ان تذهب مع الجيش حامى العرين وتنقل كل صغيرة وكبيرة من داخل المعركة من تكتيك وتحركات الجنود والعتاد الحربى وتتحقق من معلومات ذكرها الجيش والحالة النفسية للجنود بداعى انك تنقل الحقيقة للمواطن فى رايى هذه اماكن ليس فيها حريه كتابة للصحفيين وانما الحديث هنا للجيش فقط . فبمقالك هذا انك قد قدمت خدمة مجانية للعدو من داخل المعركة وهو مايعجز عنه الطابور الخامس . نريد من الدولة ان تتعامل بحسم فى هذا الموضوع لان اخطر عدو ىهدد الدولة هو ما ياتى من الاعلام

  3. كنت مرافقا لخالد داخل العربة وظل الضابط يتحدث عن حقوق خالد القانونية ويزوده بها وبعد وصولنا الى مبنى نيابة امن الدولة سلم الضابط رجال الشرطة خالد ووجههم اكرامه واحسان معاملته وفق القانون وذهب الى حال سبيله..

    هذا تخص الكيزان فقط اما غيرهم عينهم ما تشوف الا النور ..

    برضو تقول لي وطن ومساواة ومواطنة ..

    شيلو السلاح وشيلو الوسخ دا يا ناس

  4. صياغة الخبر الغرض منها كسير تلج للحكومة والجيش

    والخبر بيوحي بإنه البلد دي فيها حقوق انسان وما ادراك

    حكاية انه الضباط قال للصحفي عندك حقوق دي كذبة، الطبيعي انه الضبط يكشط المقبوض – لو زول ما عنده ضهر – يقشطه كف كأول إجراء

    الصحافة الكيزيانية دي مشوهه وكاذبة

    وبيني وبينكم حكاية الخبر والقبض فيها (إنَّ) !!!

  5. القانون فوق الجميع

    ما تم ذكره إعلاه جدا عمل إنساني لان المترسخ في عقل الشعب السوداني إن كلمة إعتقال تعنى نصف إعدام طالما يتم الاعتقال بهذه الصورة الانسانية ويقدم إي شخص متهم لقضاء عادل ونزيه يخاف الله ويخاف على سمعته ونفسه إذن لا خوف من دولة تعتبر بوليسية هذا هو المطلوب .
    إن المتهم بريء ريثما تثبت التهمة عليه نتمنى من كل الجهات الامنية ذات الاختصاص أن تتعامل مع كل فرد متهم بمثل الصورة أعلاه وذلك حفاظا على الدولة والمواطن والنظام فالشخص المذنب يجب أن يحاسب بقدر ذنبه أو جرمه وإن لا يتعرض لآي إهانة أو ضرب او تنكيل مثل هذه الاشياء تعتبر إذلال للانسان وتخلق حقد وتراكمات من الغبينة التي تفضي للثأر لاحقا فكل الجهات الحكومية الامنية فهي وضعت لاجل حماية المواطن والحاكم يجب أن لا توظف لحماية الحاكم قبل المواطن وفي نفس الوقت ييجب على المواطن التعامل مع مثل هذه الجهات تنفيذا لاحترام القوانين ويجب ان تكون القوانين حامية للمجتمع لا لفرد
    وشكرا أبو محمد

  6. June 2, 2013
    شبكة أحرار
    أبوكرشولا: خالد احمد
    [email protected]

    لم تكن المخاطرة فقط في الاستجابة لدعوة القيادة العامة بالذهاب لمنطقة ابوكرشولا في معية رئيس هيئة الاركان الفريق عصمت وانما المخاطرة الاكبر في الصعود لطائرة الهيلكوبتر العسكرية التي لاتتوفر بها اي ادوات السلامة حيث تفتقد حتي للمقاعد والمشهد الاكثر خطورة ان تكون مع الهيئة العليا للجيش السوداني واركان قواته البرية والبحرية والجوية ورجل استخباراته الاول الذي يتحاشي حتي التقاط الصور .
    داخل طائرة الهيلكوبتر الاجواء كانت يسودها الصمت سوي ازيز المحرك وهواجس الارض القريبة من مرمي نيران الجبهة الثورية حيث قطعنا المسافة بين الابيض وابوكرشولا كانها ايام الي ان لاحت لنا مدخل المدينة حيث تحيط بها اشجار في قمة القصر حيث لاتخفي ولاتكشف في ذات الوقت واثار القصف الجوي ظاهر للعيان بعدها تبدا الخطوط الاولي للجيش السوداني حيث حفرت خنادق تتمرس داخلها تاتشرات وبعض الدبابات واول ملاحظة تظهر لك ان هذه السيارات المدرعة ماتزال قيد الاستعداد ووضعية الهجوم حيث لم يتم انزال المهمات الموجودة علي متنها وحتي الجنود متواجدين فوقها حتى في ظل اشعة الشمس الحارقة.
    اول ما نزل من الطائرة الفريق عصمت ونحن ثلاث صحفيين ونعد اول ثلاثة صحفيين مستقلين يدخلون للمنطقة بخلاف التلفزيون الرسمي بعد منع الاعلام الدولي من الدخول تخوفا من عكس حقيقة الاوضاع داخل المدينة والتي سارويها لاحقا.
    الاستقبال الرسمي
    حالة من الارهاق والتعب تبدو واضعة علي قائد المتحرك العقيد الكناني وهو يستقبل الفريق عصمت الذي لا يشبة جنرالات الجيش الصارميين في الشكل والحديث ويبدو ان العمر بدا يخذله الا ان تحية الكناني علية جعلته يعيد تماسكه من جديد تبدا بعدها مسيرة لاتتعدي العشرة دقائق من مهبط
    ?
    الطائرة الي وسط المدينة حيث المنازل التي قابلتنا كانت خاوية وكانها مدينة اشباح تنتشر الدبابات بين الاحياء والمنازل وبعض السيارات “التاتشرات” وكل شئ يخبرك بان الحرب لم تنتهي في هذه المدينة وبعد هذه المسيرة وصلنا الي مبني مكتوب علي لافته انه مجلس الاصلاح الزراعي ويبدو انه حول لغرفة عمليات حربية حيث يحرس بشكل عالي حيث تحيط به عدد من الدبابات موزعة بشكل مدروس وتحت اشجار النيم جلس قادة الجيش يتهامسون حول اخر تطورات المعركة بعد حضر اليهم شاي وماء بارد .
    خارج مقر القيادة الاجواء كانت متحركة بعض الجنود يعدون في وجبات الطعام لوحدهم مما يدل ان الجيش ليس بة اي وحدة منضبطة للخدمات والاعاشة وبعض الجرحي يرقدون تحت اشجار النيم اما المواطنين بدا ياتي منهم افراد قليلين يحلمون اكياس بها متعلقاتهم الشخصية يستكشفون الوضع .
    السقوط في الكمين
    بعد ساعة من الوصول بدا التحرك للخطوط الامامية حيث ساتر ترابي يفصل عن الجبال التي تحيط بالمدينة وبدا الفريق عصمت التجول علي الجنود ويحيهم وفي اخر جولة حيث منعطف تحيط بة اشجار المانغو كانت السيارات تسير بسرعة ليست بالعالية وفجاة انهمر الرصاص بشكل كثيف علي مقدمة الموكب وحين ترجلنا من السيارات مرت رصاصتين بالقرب مني بعدها سارعت السيارات بالانسحاب صوب مقر قيادة القوات وسط المدينة لتبدا بعدها اصوات المدفعية والاسلحة الثقيلة في التعالي وارتفعت حالة التوتر بين القادة المحاصرين تحت اشجار النيم في مقر القيادة ليخرج الكناني ويوجة الدبابات المتواجدة خارج المقر بالتقدم وهذا كله من وسط المدينة وليس في اطرافها مما يدل علي ان قوات الجبهة الثورية تسيطر علي محيط المدينة وتتمترس في اعالي الجبال في وضعية عسكرية جيدة جعلها تدير معركة حامية حيث بدات سيارات الاخلاء في جلب عدد من القتلي حاول الطبيب انعاشهم من دون فائد حيث وصل ثلاث قتلي وجرحي لترتفع حالة التوتر لدرجة اشتباك عدد من افراد الدفاع الشعبي مع بعضهم البعض وفي غرفة القيادة التي انظر اليها من مسافة ثلاثة امتار دعا قائد القوات الجوية وهو برتبة لواء عبر جهاز اللاسلكي طائرة عسكرية من الابيض حتي تنقذ الوضع علي الجبهة الشرقية التي سخنت نيرانها وتخوف البعض من اعادة تقدم قوات الجبهة الثورية الي وسط المدينة من جديد وحتي محاولة اسر او قتل قائد الاركان الفريق عصمت وهذا سيكون “صيد ثمين” قد ينهي اي مقاومة للقوات المسلحة في تلك الجبهة لذلك اديرت كافة الاليات الموجودة واتجهت لمصدر النيران وبعد ساعة حيث اقترب الوقت من الساعة الثالثة حلقت طائرة عسكرية علي علو منخفض فوق المدينة وسمعت قائد القوات الجوية يقوم بارسال التوجيهات مع قائد الطائرة ووجهها صوب الجبال مصدر النيران وبعد اقل من ربع ساعة ارتفع الدخان الاسود من وراء الجبال وتاتي الاخبار بان الطائرة اسقطت بواسطة مدفع رباعي يوجد اعلي الجبل لترتفع بعدها درجة التوتر ووجه قائد القوات البرية وهو برتبة لواء انتقادات لقائد القوات الجوية في انه اخطا في التقدير وادخل الطائرة دون معرفة الاوضاع على الارض وبين انشغال القادة في ادارة المعركة ترك الفريق عصمت تحت الشجرة ليدخل في “غفوة” علا شخيره في بعض اللحظات .
    كيفية الخروج

    بعد ان هدأت الاوضاع قليلا كان التفكير في كيفية الخروج من مقر القيادة والوصول للطائرة وتامين اقلاعها حيث اصحبت في مدي النيران وفي اثناء ذلك كنت اتجاذب اطراف الحديث مع صغار الضباط حول الحرب الاخيرة حيث قالوا انهم يقاتلون في ظل اوضاع صعبة معترفين بقوة نيران الجبهة الثورية ومهارتهم القتالية.
    المواطنين سألتهم ما دار في فترة سيطرة القوات الجبهة الثورية علي المدينة حول القتل والاغتصاب حيث انكروا هذا الامر وقالو ” القوات التي جاءت يقودها ابناء المدينة ولا يمكن ان يفعلوا هذا بنا” .
    الساعة تقترب من الخامسة والليل بدا يهدد خروج “الصيد الثمين” الفريق عصمت واركان حربه من شرك ابوكرشولا لتضع خطة اعتمدت علي قوة النيران حتي ترتفع الطائرة وهذا وماحصل حيث تراصت مايقارب السبعة دبابات وبدات في اطلاق النار علي الجبال علي مسافة كيلو من مهبط الطائرة وبشكل متواصل الي ان دخلنا جوف الطائرة وانا اقول في نفسي هذه المغامرة الصحفية قد تنتهي بالموت لان الطائرة متهالكة ولاتبعد عن الارض لمسافة عالية.
    والقلق يسيطر علي وجة القادة العسكريين والاحباط بعد تاكدوا بانفسهم بان المدينة ماتزال في مدي نيران الجبهة الثورية وحاولوا ان يكسورا حاجز الصمت بطلب من الفريق عصمت بان يوزع الاكل الموجود علي اكياس في ارضية الطائرة وعبارة عن وجبة تضج بما لذ وطاب من الدجاج واللحم وقطع من البيتزا وهنا تذكرت الجنود على الارض حيث لايجدون سوي اكل العدس والمنغا وبعدها تم توزيع التفاح والموز داخل الطائرة التي تحولت الي مطعم فجاة وكانهم “يكرمون” علي نجاتهم من هذا الكمين الخطير

  7. طبعاً الصحفي أحمد دقش معروف في الوسط الصحفي بمواقفه المهادنة والموالية…
    طريقة الكتابة ورغم الركاكة… توحي بأن المدعو دقش لازال يزاصل عمله الليل بالنهار
    من أجل تجميل وجه النظام مقابل ترقيات وأموال وظهور تلفزيوني متواصل
    يادقش أحترم نفسك شوية واحترم عقل القارئ

  8. هههههههههههههه من البلية ما يضحك هو عليكم الله وينو الجيش ووينو التكتيك ووينو ووين هى المعلومات اللى نقلها الصحفى خالد والله دى الناقصة الجيش بحالوا يقاضى ليهو واحد صحفى وبكرة ابو ريالة ح يتكلم فى مؤتمر وبفضل الله وبفضل الجيش والاستخبارات العسكرية لقد وفقنا فى القبض على الصحفى الضجة واللى عمل وترك وفعل ولا نتهاون وووووووو ياخ بلا جيش بلا وجع قلب انتو ما تحررو حلايب دى وفكونا من خالد ومن الضغط على الطلبة والمواطن الغلبان دى انا بعتبرها شغلة نسوان يا جيش السودان

  9. الخبر ده من السويد ولا السودان يا احمد دقش.
    ما علينا وكلامك صح بدليل الدكتور على فضل لما إعتقلوهوا رسلوا ليهو مرسيدس من رئاسة الجمهوريه ولما بدأ يعانى من آثار الملاريا أرسلوهوا بجناح السرعه إلى المستشفى العسكرى.

    والله والله يادقش أنا بحترم ابراهيم روثمان اكتر منكم.

  10. أحمد دقش كوز من الدرجة الثانية

    يهدف جهاز الأمن من خلال هذه (الزوبعة) لتحقيق الآتي :

    – تلميع خالد احمد وإعادة إظهاره كمعارض خاصة بعد إنكشاف مواقفه الأخيرة (مقال الصحفيين أعين مجانية للجواسيس خير مثال)
    – إظهار الصحافة بشكل منكسر، ويلعب هذا الدمور دقش وضياء بلال وغيرهم
    – إعادة الهيبة – الغائبة – للجيش

    كيزان وهم

  11. حقيقة اول مرة اعرف ابراهيم دقش لكن ما كتبه يوضح انه موالى ويمكن من يعرفونه جيد يعرفون

    ما يرمى اليه بس يطرشنى ما سمعت معتقل قال الضابط كلمه عن حقوقه المكفولة كل ما نملكه ان

    نسال الله ان كان الصحفى المعتقل صادق وعرض نفسه بشجاعة للسعرانين ديل ان يفك اسره

  12. يا ناس الراكوبة اكان صحي موقعكم دا لكل السودانيين تعليقي دا ما تتناسوهو .. لاني بتهمكم اتهام واضح بانكم مناحزين لمن يسب الحكومة فقط وماكم عارفين انو في ناس لا مع الحكومة ولا مع المعارضة ومع احترامي للمتداخلين انا بقول كلامي دا وبكره بشدة الحكومة والمعارضة والمعارضين من منازلم.. الصحفيين (خالد ودقش) من انشط واشطر شباب الصحفيين الذين بنوا انفسهم باجتهادهم واشهد الله انهم سهروا وتكبدوا المشاق في سبيل ما يؤمنون به من مبادئ ترقية لادائهم المهني وترسيخا للحريات الصحفية ما تظلموهم قبل ما تعرفوهم وانا اتحدي اي زول يعرفم متلي لاني شاهد علي بداياتم واعرف كل تفاصيلم .. هس بجي واحد ينط يقول ليك كللكم كيزان بتصنيف يا معانا يا مع الخيانة – منتهي الاقصاء وناسيين انو في اغلبية لا عجباهم معارضتكم ولا حكومتم ولا الجبهة الثورية لان الكل بيلعب لي صالح ورقوا .. لا عاجبكم العجب ولا الصيام في رجب ما تقدونا الحكومة دي ما مصنقرة في راسكم اربعة وعشرين سنة أكان فيكم طلالة كان قلعتوها خلونا من منطق العاجز دا وشوفولكم شغلة..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..