كاتبٌ صحفيٌّ ضمنَ المتهمينَ بقتلِ الشهيد محجوب التاج

تفاجأ الوسطُ الصحفيُّ بظهورِ أحدِ كتَّابِ الأعمدةِ الصحفيَّةِ ضمنَ المتهمينَ بقتلِ الشهيد محجوب التاج، الطالبِ بكليَّةِ الطب بجامعةِ الرازي، أثناءَ مشاركته في ثورةِ ديسمبر.
ولفظَ الشهيدُ أنفاسَه تحتَ وطأةِ التعذيبِ على أيدي أفرادٍ من جهازِ الأمنِ الوطني بتاريخ 24 يناير2019.
وكانَ أحدُ المتهمين ويدعى (و، ع)، وهو خريجُ كليَّةِ علومِ الاتصالِ بجامعةِ الجزيرةِ، يكتبُ عمودًا صحفيًّا بصورةٍ راتبةٍ في إحدى الصحفِ اليوميَّة ويتقاضى راتبًا شهريًّا من الصحيفةِ، وله علاقاتٌ واسعةٌ في الوسطِ الصحفي؛ ما جعلَ ظهورَه كمتهمٍ ضمن قتَلةِ الشهيد محجوب باعتباره ضابطًا في الأمنِ، مفاجأةً لعددٍ من الذين تربطهم به علاقاتُ صداقة.
وعرضت المحكمةُ مقطعَ فيديو يبين اعتداءَ مجموعةٍ من الأمنيين على الطالب محجوب، أثناءَ دفاعه عن زميلاته بالجامعة، واعتمده قاضي المحكمة كأحد أدلة الإثبات.
وعُقدت أمس (الإثنين) الجلسةُ الثالثةُ لمحاكمةِ (11) فردًا من الأمنِ بينهم رتبٌ مختلفةٌ، تحت المواد 130، 21 الاشتراك الجنائي والمادة186 من القانون في قضية مقتل محجوب. وكانَ الطالب محجوب التاج، أحدَ أيقوناتِ الشهداء في ثورة ديسمبرَ الظافرةِ وهو نجلُ لاعب الكرة الشهير التاج محجوب.
الحقيقة
من مقالات " وليد العوض". pic.twitter.com/mYZmySw0yY
— Sudan News (@Sudan_tweet) August 10, 2021
قبح الله وسود وجهه من قاتل مخاتل جبان قاتل من وراء جدار الصحافة، لعنة الله وغضبه على قاتل النفس عدواناً وخلده في النار آمين
ي انجاس اذكروا اسمه كاملا للشعب خايفين من منو م قلتو حرية سلام وعدالة والعدالة تقاضي الشفافية والوضوح في نشر الخبر كاملا دون بتر.
بالله شوف الزول شكلو كيف؟ شكل كيزانى
لا ينفع الا ان يكون كوز.
سبحان الله في ناس كدا اتقول الله خلقهم ليكونوا كيزان بس
فل تقل خيرا أو تسكت . الراحل في ذمة . الله .. تبا لك عليك اللعنةيا وهم
سواء بالقلم او بالسيخة او بالخوزقة كما حدث للاستاذ احمد الخير الكوز هو الكوز عاهة وقيح على وجهةالبلاد.
كتب الاستاذ الباقر العفيف صاحب القلم النظيف الشريف :
الكوزونا داء ليس منه شفاء ،،
الي عادل الباز واخرين ،،
لا ينتابني شك أن “الكوز” كائن مريض. فالكوزنة مرضٌ خبيثٌ، أشدُّ خبثا وفتكا بالإنسان من السرطان. هي مرضٌ عقلي ونفسي وروحي. يصيب العقل بعطب يعميه عن رؤية الحق. ويصيب النفس بخلل يوقظ حيوانيتها ويقتل إنسانيتها ويجعلها أمَّارة بالسوء والشرور. ويصيب الروح بعاهة تجعلها كثيفة متخثرة مُخلِدةً إلى الأرض لا علاقة لها بالسمو والنبل وشفافية الأرواح.
والكوزنة من نوع الأمراض التي تؤثر على كيان الإنسان وجسمه فتحوله هو الآخر لكيان شائه وقبيح. ومن هنا جاءت عبارة “الكوز كائن متحول”. وكما هو معلوم فالكوزنة تجعلك منشغلا على الدوام بالعالم الخارجي، محاربا لطواحينه، مستغرقا في عداواته، غافلا تماما عن عالمك الداخلي ومهملا له بينما هو يَتَجَرَّف ويَتَهَّدم وينخر فيه السوس حتى يصبح أرضا بورا، وقاعا صفصفا، وربعا خاليا.
بئس القوم اخوان الشايطين الكوز يتمتع بصفات لا انسانية… الكوز يتصف بالخيانة وعدم النزاهة وموت الضمير… انه تابع لأوامر تنظيم فاسد أخلاقياً… من بداية ثورة الانقاذ .. سمعنا بالتوظيف وخصوصا النساء بالتحلل من الاخلاق … نظير التوظيف الكيزان انصاف رجال لذا تجدهم ينشطوا في جماعات….. الكوز اخبث خلق الله في الأرض… جشعين يهمهم المال وهم يدعون العفة… أول ما جاءت الانقاذ … اذكر استاذ يتبع لهم. حول في حساب عمل له نظير التمكين… واستنكر الاستاذ وسال عن مصدر المال؟؟ قيل له لك فترة اذا لم تستفد منه سوف نقوم بسحبه.. في بداية الانقاذ وهذا في عهد الترابي كبيرهم الذي علمهم السحر… حاربوا كل التجار المعروفين وسيطروا على تجارتهم وحاربوهم نهاراً جهاراً… من عارض من التجار في كافة مدن السودان ولم يدفع للمجاهدين والدولة يحاربونه ويجد نفسه قد فقد ثروته وجاهه… في عهد الانقاذ تمت الاعتقالات الليلية لكافة القيادات الحزبية ليتهم استدعوهم… بل ارهبوهم ونطوا في منتصف الليل في غرف نومهم بلا حياء وبلا رجولة وبلا أدنى مراعاة لخصوصية وحرمة المنازل…. الكيزان درسوا معنا وكانت تأتيهم رواتب ومواد تموينية .. وامتيازات عن بقية الطلاب… سمن كلبك يتبعك….. الكيزان غدارين… منافقين .. استولوا على المال العام وهذا في عهد الترابي قبل المفاصلة….. إنه تنظيم خطير الكيزان لايشبهوننا كسودانيينن البتة… من أين أتى هؤلاء؟؟!!!…ما ذكرته شاهد عيان ولم أزد على ما أعرفه عن هؤلاء الخونة… غيروا العملة مع بداية حكمهم للسيطرة على المال العام ؟ لا ارى مبرراً لتأخير تغيير العملة…اكاد اقول أنهم غير مسلمين؟ الاسلام لا أن تصلي وتصوم بل يجب أن يكون في السلوك وفي الطبائع والعمل بالحسنى وعدم قتل النفس الا بالحق إنهم أبادوا في دارفور وقتلوا في بيوت الأشباح…… عاثوا في الارض فساداً … يجب ألا ننسى هؤلاء الخونة وما فعلوه بالأحرار وبالمواطن المسكين…. هي لله هي لله وعندما ينفض السامر يبحثون عن الأراضي والمزارع والتنعم بخيرات المساكين من اهل بلادنا.. انهم دون البشر في فعلهم ففعلم فعل الكفار والشياطين… اللهم عليك بهم وأرينا فيهم يوما أسودا…..ما فعلوه بالسودان يندى له الجبين فككوا المجتمعات واججوا الصراعات والنعرات واسهموا في انهيار الدولة …. كيف بالله عليكم تعريفهم في الشرع وفي العرف ….
يؤسفني كثيراً أن أراهم يتمادون في طغيانهم ويجهدون ويستميتون في طاعة كبارهم لا طاعة لله ورسوله… نسوا الله فانساهم انفسهم وجاءت الثورة لتقتلعهم إلى الابد…. انهم عار ان يكونوا بيننا كسودانيين…يمكنني ان اكتب شهراً لا يكفيني تسجيل فظائعهم الدنيئة والمخزية أخزاهم الله وشتت شملهم واذاقهم مر العذاب .. اخوان الشياطين….
وليد العوض كاتب عمود حوافر القلم في صحيفة اليوم التالى هو المتهم حاليا بالمشاركة في تعذيب وقتل الطالب محجوب التاج
صحفيون كثر مزروعون في الصحف من قبل جهاز الامن ، كل هذا من عقلية مدير الاعلام في جهاز الامن التافه محمد حامد تبيدى
دورهم كان المشاركة بالكتابة في تحشيد الرأي لصالح الإنقاذ وفظائعها بالإضافة الى التخذيل والتضليل
وامثال وليد هذا ، لم يكتفوا بالقلم بل حملوا السلاح القاتل الوحشى ووجهوه الى صدور الشعب والطلاب العذل ، لأن نفوسهم مريضة وعقولهم خربة وضمائرهم ميته فخم أسوأ من القتلة المجرمين العاديين لأنهم يقتلون العذل الأبرياء والذيم يدافعون عن كرامتهم وعزتهم ، فقد قتل محجوب التاج وهو يدافع عن اخواته البنات امام كلية الرازى
لعنة الله عليه وعلى امثاله
بلاش حسن النية المفرضة، هي الضيعت البلد دي ! .. يجب الغربلة .. مزيد من الكشف .. التركيز على الآخرين/ الأخريات – من هم يمتهنون أكثر من مهنة – احداها ثانوية والأخرى( المخفيةInvisible) رئيسية وأكثر نأثيرا وذا عائد مادي مجزي .. مثال الصحفي المشار اليه.