المؤتمر السوداني يتوعّد الحكومة بالحرائق حال اعدام الطالب عاصم عمر
اصدرت محكمة الاستئناف في السودان، يوم الثلاثاء، حكماً بتأييد إعدام طالب جامعي، منتم لحزب المؤتمر السوداني المعارض.
وأيد قاضيان بمحكمة الاستنئاف هما عبد اللطيف حسن محمد صالح وهاشم إبراهيم التوم قرار محكمة الخرطوم شمال بشنق الطالب عاصم عمر المنتم للجناح الطلابي لحزب المؤتمر السوداني، عضو الحزب، عاصم عمر، لادانته بقتل شرطي في احتجاجات طلابية العام 2016.
وقال حزب المؤتمر السوداني، في بيان وصل “الراكوبة”، إنه “سيشعل حريق لا قبل للحكومة به، في حال المساس بشعرة من عاصم عمر”.
ووصف الحزب قرار الاستنئاف بأنه يحمل ظلالاً سياسية “لارضاء السلطان وجهاز أمنه”.
وامتدح الحزب موقف قاضي محكمة الاستئناف، يعقوب عثمان “داحضاً تهافت شهود الزور الذين استجلبتهم السلطة في قضية لا وجود لها”.
والقت السلطات السودانية القبض على عاصم عمر في منتصف العام 2016 بتهمة تسببه في مقتل شرطي مشارك في فض احتجاجات طلابية ضد بيع “سنتر الجامعة” لمستثمرين أجانب.
طبعا حكاية الحريق دي شعار ومبدأ عندكم بس ياليت تحرقوا الحكومة موش تحرقوااملاك الناس الغلابة او املاك عامة الشعب زي كل مرة.
طبعا حكاية الحريق دي شعار ومبدأ عندكم بس ياليت تحرقوا الحكومة موش تحرقوااملاك الناس الغلابة او املاك عامة الشعب زي كل مرة.
قرات الموضوع أعلاه وإنتقلت بسرعة لقراءة التعليقات والآراء وتعجبت من خلو خانات التعليق من أي رأي في موضوع حساس كهذا. هذه قضية تتعلق بأحد المدافعين عن حقوق هذا الشعب المنكوب ولا أحد يجد في نفسه بصيص وطنية حتى بالتعليق أو الإهتمام بهذا الموضوع . لهم الله من تبقي من الشرفاء.
إن عاصم هو ابن لكل شرفاء البلاد وهو أيقونة لثورتها وملهم لمقاومتها وسنواصل في الطريق الذي يتقدمنا فيه بشجاعة حتى نحرر البلاد من مغتصبيها ونعيدها لأبناءها وبناتها دولة تعبر عنهم جميعاُ، لا يقصى فيها أحد ولا يميز فيها ضد أحد ويعلو فيها حكم القانون الذي ابتذلته سلطة الإنقاذ. هذا هو طريقنا نحو الخلاص الذي لن نحيد عنه أبداً.
أمانة الإعلام
حزب المؤتمر السوداني
لو أعدم عاصم ,, فتوجب على كل الشعب السودانى لبس الطرح , والجلوس فى حفرة الدخان ,
قرات الموضوع أعلاه وإنتقلت بسرعة لقراءة التعليقات والآراء وتعجبت من خلو خانات التعليق من أي رأي في موضوع حساس كهذا. هذه قضية تتعلق بأحد المدافعين عن حقوق هذا الشعب المنكوب ولا أحد يجد في نفسه بصيص وطنية حتى بالتعليق أو الإهتمام بهذا الموضوع . لهم الله من تبقي من الشرفاء.
إن عاصم هو ابن لكل شرفاء البلاد وهو أيقونة لثورتها وملهم لمقاومتها وسنواصل في الطريق الذي يتقدمنا فيه بشجاعة حتى نحرر البلاد من مغتصبيها ونعيدها لأبناءها وبناتها دولة تعبر عنهم جميعاُ، لا يقصى فيها أحد ولا يميز فيها ضد أحد ويعلو فيها حكم القانون الذي ابتذلته سلطة الإنقاذ. هذا هو طريقنا نحو الخلاص الذي لن نحيد عنه أبداً.
أمانة الإعلام
حزب المؤتمر السوداني
لو أعدم عاصم ,, فتوجب على كل الشعب السودانى لبس الطرح , والجلوس فى حفرة الدخان ,