وزيرالبيئة يتوقع رفع الحظر تماماً في يونيو القادم

انت أخر وزير يتكلم لان السردان اصبح صحراء والتعدين العشوائى دمر الارض وقتل الناس بالسموم والزئبق والأوساخ والزبالة وأكياس النايلون وحرق النفايات وسط الأحياء عشوائيا والنفايات الطبية تملا المستشفيات والعيادات
احرص يا وزير يا مهمش

اقتباس :
توقع وزير البيئة والموارد الطبيعية والتنمية العمرانية دكتور حسن عبد القادر هلال بأن يتم رفع الحظر تماما عن البلاد في يونيو القادم بعد ما ثبتت براءة السودان من التهم المنسوبة إليه من إيوا ءالإرهاب والعمل السياسي وغيرها .
انت واهم وبتحلم . من الذى قال لك ان السودان برئ من تهمة الأرهاب ؟ أولا : عليكم بكشف اسماء وهوية كل السوريين الذين منحتموهم جوازات سفر ( عددهم تقريا 6 الأف شخص ) وايضا كشف اسماء الأفريقيين ( اثيوبيين – تشاديين – نيجر – افريقيا الوسطى – نيجريا – المصريين الذين يتبعون لنظام الأخوان المصرى الأرهابى والهاربين من العدالة المصرية) والذين منحتموهم جميعا جوازات سفر سوادنية . عليكم تقديم كشفا باسماء السودانيين الموالون لأيران وهم لهم نشاط قادم يتفاعل مع الحرب فى اليمن ولم تحن بعد ساعة تحركهم. اى دولة فى العالم مهما كانت رحيمة بالأجئيين فأنها لا تصرف لهم جوازات سفر بمثل هذه الصورة التى تكشف بأن هذا النظام غير مسوؤل ولا يقدر عواقب مثل هذه التصرفات والأفعال التى تضر بمصالحه هو أولا وثانيا بالدول الأخرى . الأخبار تقول بأن داعش وطالبان وكل الأرهابيين فى العالم اسسوا لهم قواعد فى السودان ومهما ادعت الحكومة بأن الأمور فى امان , فهى كاذبة لأنها لا تملك الموارد والأليات التى تمكنها من ضبط أمن البلاد واكبر دليل على ذلك عدد الأجانب المتواجدون فى الخرطوم والذين يبلغ عددهم 4 مليون شخص بالأضافة الى الألوف التى تدخل يوميا من الحدود الغربية ( نيجريا – تشاد – افريقيا الوسطى – النيجر ) لذلك على الأميركان الا ينخدعوا باقوال النظام . هذا النظام ممكن اى جهة تستقطبه بالمال وليس له صديق الا المال ولايخاف الا بالعقوبات والقبض على المسؤلين فيه ومصادرة اموالهم فى البنوك فى الخارج.

يا سيد حسن هلال اولا كل مشاكل النظام الحاكم الآن سواء كانت مع الشعب السودانى او مع الخارج هى اصلا مشاكل بين تلك الأطراف و (تنظيم الاخوان المسلمين) وطبعا انت عارف ..!! يعنى ما الجزء بتاعكم ..!! وهذا يعنى أنكم انتم ( المشاركون ) ان كان حزبكم او الاحزاب الاخرى ( لاتهشوا ولاتنشوا !! ) يعن ما تعمل لينا بطل .. اما إذا عايز تلمع نفسك ( بى طريقتك!!)
وإن كان هذا لايعفيكم من تحمل جريمة المشاركه .. فأنتم ليس فى يدكم شئيا تقدمونه من اجل رفع العقوبات إن كان نهائيا او جزئيا وان كان اليوم او بعد سته شهور !! فهنالك شروط لرفع تلك العقوبات .. فهل تستطيع انت او حزبكم مكتملا ان تضعوا شروطا قويه ككروت ضغط على النظام لكى ينفذ تلك الشروط ؟؟ وأن تضعوا ضغوطكم تلك شروط قويه مقابل المشاركه .. بمعنى إما تنفيذ شروطكم او المغادرة .. برغم أن تلك الشروط كلها فى صالح المواطن السودانى من ايقاف الحرب والحريه والحياة السياسيه المعافاه ( طبعا هناك شرط التجسس .. انتو لا تدخلوا فيه ؟؟ )
والله انا اعتقد هذا انسب وقت لكم وقد جاءتكم فرصة ماكنتم لتحلموا بها من ( التحلل ) من هذه الفضيحه التى جلبتموها لأنفسكم ولحزب عظيم وكان كبيرا لطختم تاريخه وأضعتم مستقبله .

غافلون .. لايعرفون حقيقة امريكا .. اعمتهم نشوة الرفع الجزئي للعقوبات
امريكا تقصد بالرفع الجزئي للعقوبات التخفيف عن الشعب السوداني للعلاقة والصداقة القديمة الذي تربطها بشعب السودان
امريكا تقصد بفترة ال6 شهور رقابة حسن سير وسلوك حكومة المؤتمر الوطني مع الابقاء عليها في قائمة الارهاب الامريكية وما يزيد الطين بله حقيقة انتمائهم لتنظيم الاخوان المسلمين
امريكا لا تنسى دعم السودان لتنظيم القاعدة وتدميرها لبرجي التجارة بنيويورك وتفجير سفارتي نيروبي ودار السلام والمدمرة كول
امريكا لا تنسى تلك الشعارات ام هوجة الانقاذ الاولى امريكا وروسيا عذابها والامريكان ليكم تسلحنا ولن نذل او نهان ونطيع الامريكان وطالما امريكا ضدنا فاننا نسير في الاتجاه الصحيح وقرييه فطيس تحذر امريكا للمرة الاخيرة
واخر تصريح .زامريكا عندما عجزت عن لوي ايدينا صافحتنا .. هذا يحسب خلال فترة الرقابة حسن السير والسلوك
افترة الرقابة 6 شهور حسن سير تعني رسالة موجة للشعب السوداني تظاهروا وعارضوا وامريكا بالمرصادوما يعجب له لا الشعب ولا الاحزاب لم تدرك ذلك ..عايزين امريكا ترسل امريكان للسودان للتظاهر والعصيان وتقيم لكم ندوات في الميادين .. هل حقا السودانيين تنابلة الملك

الوزير دا شحاد بدرجة قف
ما من حديث يتحدث عنه الا عن الدعم الدولي والمنح الخارجية وعلى رأي المثل الفيهو حرقص براهو يرقص من الذي قال لك اننا نشك في ان المنح والمبالغ التي تتلقاها الوزارة لا تذهب الى مستحقيقها لولا ان الامر بخلاف ذلك ..

ولو كنت تريد ان تثبت ذلك لأتيت لنا بإحصائيات عن المبالغ المستلمة وجهات صرفها في السودان ولكنك لن تقوم بذلك لأسباب الامن القومي ؟ هكذا تقولون..

القضية ليست رفع الحظر تماما في يوليو القادم ولكن المشكلة مااذا اعددنا لذلك؟؟؟

المشكلة ان الذين تسببوا في العقوبات هم موجودين الآن وقاعدين في الوزارات وفي الحكومة ووراء الكواليس وهم الذين يحركون قطع الشطرنج.. وان العقوبات التي فرضت ممكن ان تعود في اي لحظة طالما ان الجهات المسببة لها موجودة بفكرها وشحمها ولحمها..

انا افتكرت التصريح صادر من شخصيه امريكيه نافذه . بلاش استخفاف بعقول البشر.