يرون جندياً قد تسلل.. أما الإنجازات فلا! …هذا نزر يسير مما يفعله والي الخرطوم!!

محمد لطيف
رغم أن السيدة نعيمة القصير ممثلة منظمة الصحة العالمية بالخرطوم تقول إنها تحتاج إلى الانتظار لمدة ثلاثة أسابيع على الأقل دون وقوع أية إصابات جديدة في أي منطقة لتعلن مطمئنة أن تلك المنطقة أصبحت خالية من الوباء المعني.. الإسهالات المائية نموذجا.. إلا أن المعلومات المتوفرة بالأمس كانت تؤكد أن نسبة الإصابة بالإسهالات المائية في ولاية الخرطوم بلغت نسبة الزيرو إصابة.. صحيح أن نعيمة تقول إن الحركة السكانية المفتوحة حول الخرطوم.. ومنها وإليها تجعل الموقف مفتوحا على كل الاحتمالات.. ولكن الصحيح أن هذه ربما ليست مسؤولية ولاية الخرطوم وحدها.. بل ربما قامت الدنيا ولن تقعد إن أغلقت الخرطوم حدودها أمام الولايات الأخرى.. وإذا كانت منظمة الصحة العالمية ترى أنه من الضروري المحافظة على أي إنجاز تحقق لجهة نظافة مصادر المياه من حيث تنقيتها وكلورتها.. كذلك الحفاظ على تواصل جهود إصحاح البيئة في كل قطاعاتها.. فإن البعض لا يرى كل هذا.. بل إن بعض هذا البعض يحتفي بذلك الجندي الذي اخترق الحاجز الأمني وأحرج والي الخرطوم.. كما قالوا.. حين قدم مظلمته أمام السيد رئيس الوزراء..!
ولعل أحدا لم يسأل نفسه.. كيف نجح ذلك الجندي في تجاوز ثلاثة نطاقات أمنية في ذلك النهار.. وهو يدخل مقر المجلس التشريعي لولاية الخرطوم؟.. نعم ثلاثة نطاقات أمنية.. أولها نطاق تأمين المجلس التشريعي نفسه.. ثم نطاق تأمين الوالي وأعضاء حكومته.. الذين كانوا هناك.. وأخيرا نطاق تأمين السيد النائب الأول رئيس الوزراء.. الذي كان أيضا هناك.. هل كان بمقدور ذلك الجندي لوحده.. ودون مساعدة من أحد أن يحقق ذلك الاختراق الأمني الخطير..؟ بالطبع لا.. والمؤكد أن الذي مكن ذلك الجندي من تحقيق ذلك الاختراق لم يكن هدفه تقديم العون لوجه الله.. ولم يكن ذلك الجندي ليعجز عن الوصول إلى المنزل.. حتى وإن كان في منزله ذات جمعة.. كما يفعل الكثيرون.. حيث يجلسون إلى الوالي مباشرة يسمع منهم.. ويتحدث إليهم..!
إذن.. الذي فعل ذلك كان هدفه إحراج الوالي.. تماما كالذي يتجاهل حقيقة أن ولاية الخرطوم قد بلغت الرقم القياسي في مكافحة الإسهال المائي.. وتماما كالذي احتفى بما جاء في خطاب السيد رئيس الوزراء أمام مجلس تشريعي الخرطوم.. حين تحدث عن أن إنجازات الولاية دون الطموح.. فلرئيس الوزراء مسطرة تنشد الوضع المثالي وتقيس عليه.. وهذا حقه.. ولكن الصحافة حري بها أن تسأل.. أين كانت الخدمات في ولاية الخرطوم وأين هي الآن؟.. وعلى ذكر المياه فما لا يريد أن يراه البعض على سبيل المثال أن ولاية الخرطوم قد أضافت أكثر من ثلاثة آلاف وسبعمائة كيلومتر كخطوط ناقلة جديدة لمياه الشرب يالولاية.. بجانب خطوط فرعية بلغت 146 كيلومترا كخطة إسعافية أولى تعقبها ثانية بطول 77 كيلومترا أيضا.. كما شارف العمل على الاكتمال لإضافة ستمائة وثلاثة آلاف متر مكعب من المياه النقية من جميع المصادر.. بخطة استراتيجية تقضي في نهاية المطاف للتخلص من كافة الآبار وتوحيد مصادر مياه الشرب في النيل فقط.. وفي هذا الإطار اكتملت الدراسات وتم الاتفاق على تمويل ثلاث محطات كبيرة بطاقة إنتاجية قدرها تسعمائة ألف متر مكعب..!
وهذا نزر يسير مما يفعله والي الخرطوم ولعل واحدا من المؤشرات الدامغة على تحسن الخدمات.. وهو مؤشر لم تضعه الحكومة وبل وضعه الشارع.. ولكن الحكومة قد أخذت به في سابقة فريدة وهي عدد التظاهرات الجماهيرية في ولاية الخرطوم.. وغني عن القول إن هذه التظاهرات تندلع كلما تدنى مستوى الخدمات.. ففي إحصائية طريفة ترصد ولاية الخرطوم ما يلي.. عدد التظاهرات الاحتجاجية في ولاية الخرطوم في عام 2015 بلغت 91 تظاهرة.. وفي عام 2016 بلغ 61 نظاهرة.. أما في النصف الأول من عام 2017 فقد بلغ 11 تظاهرة فقط..!
التيار
ليه كده ، والكون كلو عارف كل شيء. حسبنا الله ونعم الوكيل.
و كم مظاهرة في 2013
المياه النقيه دي الا عندك وفي مهيلتك المريضه ياصحفي التطبيل يامنافق … نحن في العباسيه والعرضه ونحن علي مرمي حجر نن النيل الموية عندنا بقت عندها رائحه ولون وطعم .. حتي الوضوء بيها بقي فيه شك .. وبقينا نشحد المويه من الاحياء البعيده .. وقبل انقاذكم كانت المويه مويه قبل ماتسرقوها وتودوها لاخياءكم ناس كافوري وتدونا مياه الابار
اللهم ان الترابي وجماعته شقوا علينا فاشقق عليهم
اللهم عليك بالمنافقين والمطبلاتيه امثال محمد لطيف
يا زول اختشى شوية وبطل الاستفزاز انت بتقصد الناس البتعانى كل يوم ناكرين نعمة الإنقاذ عليهم مش كده!!
كسير التلج ده للوالي ولا للبشير هههههه الوالي بتاعك طيارته قامت
ادوك كم امبارح
مرتزق درجة أولي!
هل يا كابتن لطيف انخفاض الاحتجاجات الشعبيه هو مؤشر علي توفر الخدمات ؟ ماذا عن النفايات التي اصبحت كالجبال وماذا عن ازمه المواصلات والتي اقر سعادته بالنظر انه فشل في حلها..لماذا الدفاع عن شخص فاشل؟ هل نحن بهذه السطحيه لكي تقنعا بانه غير فاشل في اداره الولايه كما فشل بالنظر في وزاره الدفاع الي متي تصر الانقاذ علي الفاشلين ولولا وضع الشخص غير المناسب في المكان المناسب لما وصل بنا الحال لهذا التردي
الزول دا نسيب البشير تفتكروا ممكن يقول كلمة حق، مستحيل. شخص مثله يظل يكذب ويتحري الكذب ويقتات من الحرام والسحت من موائد كبار اللئام حتي يأتيه اليقين.
محمد لطيف كفاية تكسير ثلج فيك شينة
ما عارف كيف تجاوز ثلاثة نطاقات لتأمين الوالي؟ ومال جاء لابس رسمي ليه تغتكر؟؟؟؟؟؟ يا لطيف
ليتك اطلعت علي مقال شوقي بدري “الما بعرف يغرف يدوه يغرف” لاغناك عن كتاية الترهات … يا محمد لطيف لقد بلغت حدا في التفاق تستحيل معه العودة
انجازات والي الخرطوم، زبالة وكوشة لكل منزل، انت انسان غير امين يامحمد لطيف، وامثالك، الشعب عارف مكانهم، وليك يوم يامنافق.
فيفا.
لماذا يا هؤلاء تحيون وتمدحون كل من يكتب بانصاف ؟ محمد لطيف كتي كثيرا ناقدا لبعض السياسات سواء كانت داخليه ام خارجيه ام تودونه في مكان المعارض لكل خطوه من الحاكم
والله الانسان يستغرب لانحدار وسقوط البعض لهذه الدرجه من الانحطاط والنفاق .. !!
اولا لماذا لم تسأل نفسك ماهى دواعى هذه ( النطاقات الامنيه ) لهؤلاء المسئولين وسط أهاليهم والتى تزعم أن هذا الجندى السودانى قد تجاوزها ؟؟ وحتى لو استبعدنا أن هذا الجندى ربما يكون من ضمن تلك ( النطاقات الأمنيه ) أليس من حقه أن يتاح له مقابلة المسؤول وطرح مظلمته دون ان يكون ذلك مدعاة لسؤالك المريب هذا ؟؟ وهل تعتقد أن مسؤولا يحاط بكل تلك النطاقات الامنيه التى ذكرتها من الممكن أن يكون متاحا للمواطنين وكمان فى منازلهم ؟؟ يا راجل أختشى .. عيب ..!!
أى تظاهرات يامحمد لطيف تعنيها ..؟؟ تقصد شهداء سبتمبر واحتجاجات غلاء المعيشه بين حين وآخر وشهداء الجامعات..؟؟ ومن قام باحصائيتك الطريفه تلك ؟؟ عيب عليك يامحمد لطيف ودماء شهداء تلك التظاهرات لازالت تخضب شوارع وازقة العاصمه ودموع ذوى الشهداء لم تجف بعد من مآقيهم .
ثم ألا تعلم أن أى خدمات تقدم للمواطن من هذا النظام القمئ هو حق للمواطن وواجب على أن يؤديه له ذلك المسئول ..برغم أن هذه الخدمات كلها إن كانت فى مجال الصحه او التعليم وخدمات الكهرباء والمياه والتى هى واجب على الدوله ومع ذلك كلها يتحمل عبئها المواطن أى مدفوعة الأجر وبقيمة السوق الأسود ومع ذلك تؤجر له تلك الخدمات ..!! يعنى لو داير تتعالج ( حق الحقنه ) تدفعه ولو أدخلت مويه او كهرباء تدفع كل تكاليف التوصيل حتى ترحيل العماله والرشاوى وبعد ذلك تدفع إيجارا شهريا لأدواتك تلك لعبدالرحيم وزير الدفاع بالنظر والطياره الطافيه انوارها وكل السخف والبله الذى امتاز به وهنالك من يكيل له الشكر والثناء نفاقا ..!
أن ولاية الخرطوم قد أضافت أكثر من ثلاثة آلاف وسبعمائة كيلومتر كخطوط ناقلة جديدة لمياه الشرب يالولاية
يا جماعة الرقم ده صحيح؟ والله أظن حتى لو أضافوا خراطيم المياه ألفي البيوت و بتاعة الحريقة و الخراطيم الموجودة في المغالق ما ممكن تصل لهذا الرقم. ويبدو ان هنالك هجمة مضادة من عبدالرحيم محمد حسين لتحسين صورته بعد ان علت الأصوات مطالبة بإقالته يقود هذه الهجمة مجموعة من الصحفيين الارزقية والآكلين في كل المؤائد.
بعد ثلاثة عقود من تسلط جماعتك من المرتزقة بالاسلام يكون توفير بعض احتياجات المواطنين من الماء لمدينة ترقد فوق ثلاثة انهر انجازا لحكومة عاصمة الدولة الرسالية؟
و هل كلورة المياه تعد انجازا يا هذا؟ هذه بديهيات تجاوزتها الامم منذ القرن التاسع عشر … ياخي مجرد انتشار وباء الكوليرا في عدد من الولايات هو دليل دامغ على فشل لا يدانيه فشل للسلطة على جميع مستوياتها … الكوليرا مرض مرتبط بالتخلف و الجهل و انعدام الخدمات الاساسية التي هي مكون اساسي من مكونات الرعاية الصحية الاولية: توفير مياه شرب آمنة و تحسين صحة البيئة!
لو كان لنظام الفساد ذرة من حياء و لو كان لقريبك الرقاص ذرة من المسئولية لانتحر هو و جميع اللصوص من حوله
ياخي نحن مواطني امدرمان كرري الحارة 79 حس الكوثر ( فلل الضياط) حتي الن نشتري المياة بالبراميل عن طريق الكارةو زهذه المنطقة درجة ثانية محاطة بكل الجهات بسكن شعبي فيهو خدمات ومازلنا نحن مجموعة من الضباط واساتذة الجامعات وصغر الموظفين نشرب المياة من البراميل بواسطة الحمير ونحن في وسط الخرطوم تقول خدمات انت زول منافق ولا تخاف الله وعايش في برج عاجي وتدافع عن الظلم
منافق عليك اللعنة انت وقشيرك وابو ريالتك.
بالله الوهم دا نسيب العسكري الغبي المسلطو الله علي اهلنا المساكين… ؟
في زمتك ياهذا في زول عاقل بشكر عبدالرحيم خريج الصناعية…؟
غايتو صدق المثل :- شكارتا دلاكتا.
الحقيقة محمد لطيف دا يحيرك .. مرات تلقاه يدافع عن حاجات ما بحتمل إنو زول يدافع عنها بأي مستوى زي موضوعو دا وهو بحاول يقول إنو حكومة الخرطوم تمام التمام.. ياخي حاجة عجيبة .. إصحاح بيئةشنو الفيها مجهود واضح والخرطوم بكل إحيائها ومناطقها تحولت لكوشة كبيرة .. حتى قلب الخرطوم العاصمة الحضارية لا يجرؤ أحد أن يقول إنها فيها بيئة مخدومة .. قذارة قذارة ونفايات وتخلف ومناظر قبيحة لا يمكن أن تكون مناظر لعاصمة ناهيك عن الشوارع الخلفية والمناطق الطرفية والقرى البعيدة.. والمصيبة إنو ما في خطة ولا استراتيجية ولا فكرة يمكن أن تجمع الناس حولها ولا برنامج عمل للستة شهور الجاية مثلاً عشان بس تنضف ليك منطقة واحدة .. الخلاصة إنو الخرطوم ما زالت تحتاج إلى جهد كبير جداً ومخلص عشان بعدو ممكن نقول إنو في محاولات لإصحاح البيئة.
والي الخرطوم نفسه صاحب نظرية الدفاع بالنظر الذي تدافع عن انجازاته يا محمد لطيف اعترف بنفسه بفشله وتحدى في تصريح غريب مثير للدهشة
اي شخص حتى لو تجاوزت صلعته صلعة عبد الرحيم حسين ان يجد حلا لمشكلة المواصلات في العاصمة ..!!!!!! اي ان حمار الشيخ عبدالرحيم حسين وقف في العقبة ولكنه برغم هذا الفشل الصريح لم يكن شجاعا ويتقدم باستقالته وللاسف الشديد لم تاخذ الجهات الحكومية تصريحه الغريب مأخذ الجد وتقوم باعفائه من مسؤولياته ولكنه ما زال مستمرا في منصبه في انتظار ان يعلن فشله في الملفات الساخنة التي تحيط بولاية الخرطوم ومواطنيها الغلابة الواحدة تلو الاخرى ..
وبعد كل هذا السقوط والفشل الداوي تتحدث عن انجازاته يا محمد لطيف ..الله يهديك .. اصحاب المشروع الحضاري الحقيقيون صمتوا عن الحديث وعن الدفاع عن المشروع بل ان بعضهم دبجوا المقالات وقاموا بتاليف الكتب لفضح زيف شعارات النظام ومشروعه الخاسر وتعريته بعد ان سقطت ورقة التوت التي كانت تستره بل ان البعض الاخر قال قبل ان تختطفه المنية ومنذ زمن بعيد قبل ان يتولي صاحب نظرية الدفاع بالنظرمنصب والي الخرطوم قال انه يخجل ان يدعوا ابنائه او احفاده او ابناء الشعب السوداني للانضمام لتنظيمهم الفاشل الساقط بسمياته المختلفة .
الخدمات المقدمة من الوالى أو من الولاية واجب عليهم ماشاحدنهم ليها . وبعدين تكاليفا من ووووين . ما من محمد أحمد . زى نوعك دا هو الخلا الل….ديل يتحكمو في رقاب الشعب 30 سنة
إختشى يا راجل وجرب مرة يوم واحد حوم في الخرطوم دى كدارى عشان تشوف البلاوى من الوسخ والعفن والباعوض والذباب . عليك الله تعال بشارع البلدية قصاد جريدة الوطن . والله موية الصرف الصحى ما تخليك تمشى وتطلع منها غبيان من الريحة . يريحوك بى ….
ماااااااااالك ومال الكتابة
انتو عارفين محمد لطيف كلامو ده موجه لى بكرى حسن صالح لانو بكرى مسح بعبد الرحيم الارض وفى المجلس التشريعى كمان …
“هذا المقال يأتيكم برعاية الملكة الأم:هدية أم السَّفَاح”
هذا ما نسيَ كاتب المقال أن يكتبه
“ولاية الخرطوم قد بلغت الرقم القياسي في مكافحة الإسهال المائي”
ده قال افضل محلل وصحفى سياسى وفوق ده كمان صهر هناى التعيس? الذى يقراء ويتحدث لعامة الشعب بما يدور خلف الكواليس.
اقول ليكم حاجة… انا كسحت نتلاقى يوم القيامة.
والله الوالي شدة ما فاشل حقو الفشل يعتذر ليهو
ادوك كم ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
الكثير من الصحفيين المشترية ضمائرهم واقلامهم مضحكة عندما يلمعون وسخ الانغاذ , لكن الطبال اللذي يلمع الاضحوكة الكبري اللمبي الفاشل اللذي تاتي عاصمتنا الخرطوم كاوسخ عاصمة في الدنياء في عهده دي دايره ليها قعده ….التردي اصاب اهل السودان في كل شئ حتي الطبالين وماسحي الجوخ اصبحوا بضاعة غير قابلة للشراء عند اهل السودان في عهد الفشل الذريع والبوار الاخلاقي والمهني لصحفي السودان….
يا محمد لطيف تقول “أين كانت الخدمات في ولاية الخرطوم وأين هي الآن؟”
وأنا أقول لك كانت أحسن حالاً مما هي عليه اليوم من تردي وسوء، لا تقيس بما أنتم عليه فى أحياءكم الراقية وأبراجكم العالية حيث الخدمات ممتازة ولكن قس بما هو موجود في الأحياء الشعبية.
وما ذكرته من أرقام لا يهم المواطن، المواطن يريد شئ ملموس يجده فى بيته والآن لا يوجد فى بيته لا ماء ولا كهرباء فماذا تهمه أرقامك.
وأما قياسك بما أشرته إليه من تقلص عدد المظاهرات فهذا قياس فاسد ولا يعول عليه، وقد يكون للقمع غير المسبوق وقتل المتظاهرين بلا رحمة وبلا أدنى شفقة علاقة بتقلص المظاهرات ولكن أؤكد لك إن هذا الى حين فقط، وقلع الحكومات الفاسدة الفاشلة لن يستعصي على الشعب السودانى الأبي ويوم قلع هذه الحكومة الفاسدة آت لا محالة.
السخرية والإستهزاء بالحاكم الظالم الفاسد المستبد هى جزء من مقاومة ظلمه وإسقاط هيبته و مكانته بين الناس وإذلاله وإذاقته الهوان والإحتقار فى الدنيا وهذا أضعف الإيمان ودليل ذلك حالة القهر لأتباعه فلا تقصروا فى السخرية من حاكم ظالم ان عجزتم عن إسقاط نظامه فإهانته وإذلاله فى الدنيا جزء من مقاومته ورفض ظلمه وحتى تعلموا أثر هذا أقرؤوا مقالات كلابه وأزلامه وأبواقه المأجورة
لقد رد عليك الوالي بنفسه وبكبر صلعته .لقد سقطت يا م لطيف لم تحسبها هذه المره.اعمل له قعده رفع معنويات. الوالي اعترف. اختشي ياخي .لكن باين جلدك صار تخين زيهم
لقد وقعت في الدرك الاسفل اختشي فقدت كل مصداقيه ظهرت على حقيقتك. ابو صلعه اعترف بالفشل وسجله يكفي .قال نطاقات امنيه هل انت واحده منها .اعمل ليه قعده رفع معنويات. اللهم تقبل دعوه المظلومين يارب العالمين واضرب الظالمين بالظالمين اللهم امين
لقد عكرت صباحنا بهذا الطراش القبيح النتن الرائحة، كنا نظن فيك الاستقامة ولو بنسبة واحد في المائة ولكن أظهرت معدنك المتكبر، ما هذا الهراء، لقد انحني وزير الطاقة الياباني أمس لمدة 20 دقيقة أمام الشعب معتذرا لأن الكهرباء قطعت عندهم لمدة 20 دقيقة، هذه هي الأخلاق التي ترفع الأمم وترتقي بها، لقد قلعت ورقة التوت التي كنت تتدثر بها. وأتيت بمقال فطير ليس فيه من الانجاز شيء يذكر إلا سوف سوف ، ما الفرق بينك وبين ستات الدلوكة فأنت تطبل بقلمك مثلهم، ويا ليت من تطبل له قدم ما يشفع له، ألا تدري بأن الانجليز كانوا يلفون على القرى في الخريف ويرشون الجمكسين داخل البيوت وفي البرك والمستنقعات، دون أن يمنوا على الناس، يا لبؤسك.
“أين كانت الخدمات في ولاية الخرطوم وأين هي الآن؟”ما الفرق يا لطيف بين امتنانك هذا وامتنان سابقيك في القول يأن السودانيين كانوا شحادين قبل الانقاذ وأنهم كانوا يقتسمون الصابونة والقميص الواحد، هؤلاءوهم معروفبن علهم كانوا يعبرون عن أنفسهم في الماضي، وإذا أردت أن تحذوا حذوهم وأجرينا المقارنة لوجدنا أن الحال كان أفضل من حيث النظافة وصحة البيئة ومن حيث العلاج ومن حيث التعليم.لعلك بقولك هذا تعبر عن بيئة جغرافية محددة ويقطنها أشخاص محددين قد تكون أنت شخصياً من ضمنهم وبالتالي أصبحت غريباً عن البيئة التي يقطنها عامة وغالبية الشعب السوداني والنتيجة أن ما تسرده من توفر في الخدمات لا يعبر عن هموم وحاجة وحال المواطن العادي.ولو افترضنا حسن نيتك وعدم مداهنتك للحاكم كان الأوفق أن تقول هنالك محاولات يبذلها الحاكم لحل تلك المشكلات على الرغم من اعتراف الحاكم نفسه بفشله في حل مشكلة المواصلات والتي هي من ضمن الخدمات.
من أين أتى هؤلاء الصحافيين!!??
يا محمد لطيف خليك لطيف شوية وخاف من الله انت عايش وين مافي الخرطوم . الاحتشوا ماتو يالطيف عيب عليك
سلام
يا استاذ لطيف شكلك كدا داخلاك خوفة على مصير الرئيس خاصة بعد شيلة طه وانتقاد نايب الرئيس بكري لأداء الوالي عبد الرحيم وكأنك تشير لمؤامرة لتمكين هذا الجندي من اختراق النطاقات الامنية لاحراج الوالي على الملأ، بعدين عبد الرحيم دا مش ياهو بتاع الدفاع بالنظر وبتاع عمارات الشرطة الوقعت ولا واحدا تاني، لا يمكنك الدفاع عن الوالي عبد الرحيم بأية حال فالرجل محدود القدرات وفاشل ولكن ربما لأنه من الاصفياء والمقربين للبشير وبدأت الحلقة حول الرئيس تضعف لذلك دخلتك الخوفة ليس على عبد الرحيم وانما على الابو الكبير ودافعك غريزة حب البقاء واستشعار الخطر، قول يا لطيف بس فالقادم أسوأ.
مالازم تقول كده..انت مانسيب الراجل..لا نرى لوالي الخرطوم أي إنجازات. .لا هو..ولا حكومته. .والموية تكذب الغطاس. .يالطيف الطف من ناس لطيف وجوقة الراقص والطبال. .أعوذ بالله
مافي زول شكر المقال ده حقو سيدو ينكرو
نسيب البشير كفى نفاق وكل المناسبات الاجتماعية بتمشوها سوا وصديق الوالى
الاحتشوا ماااااتو
ينحدث كانها من حر ماله الخاص. هذا ما انيط اليه
محمد لطيف- عارفينك متزوج بنت خال الرئيس-و من جاور السعيد يسعد- لاكن كلامك عن والى الخرطوم كسير ثلد عديل و نفاق اجتماعى- خليك صحفى واحترم كلامك واحترم عقول القراء- الخرطوم اوسخ مدينة و كوم زبالة فى عهد اللمبى- وام نراى اى اجازات. الولاء السابقين افضل من عبد الرحيم
يالنسيب الرياسى مقالك دافكرتا فيهو مع لقيمات الصباح مع الحاجة هدية
ليه كده ، والكون كلو عارف كل شيء. حسبنا الله ونعم الوكيل.
و كم مظاهرة في 2013
المياه النقيه دي الا عندك وفي مهيلتك المريضه ياصحفي التطبيل يامنافق … نحن في العباسيه والعرضه ونحن علي مرمي حجر نن النيل الموية عندنا بقت عندها رائحه ولون وطعم .. حتي الوضوء بيها بقي فيه شك .. وبقينا نشحد المويه من الاحياء البعيده .. وقبل انقاذكم كانت المويه مويه قبل ماتسرقوها وتودوها لاخياءكم ناس كافوري وتدونا مياه الابار
اللهم ان الترابي وجماعته شقوا علينا فاشقق عليهم
اللهم عليك بالمنافقين والمطبلاتيه امثال محمد لطيف
يا زول اختشى شوية وبطل الاستفزاز انت بتقصد الناس البتعانى كل يوم ناكرين نعمة الإنقاذ عليهم مش كده!!
كسير التلج ده للوالي ولا للبشير هههههه الوالي بتاعك طيارته قامت
ادوك كم امبارح
مرتزق درجة أولي!
هل يا كابتن لطيف انخفاض الاحتجاجات الشعبيه هو مؤشر علي توفر الخدمات ؟ ماذا عن النفايات التي اصبحت كالجبال وماذا عن ازمه المواصلات والتي اقر سعادته بالنظر انه فشل في حلها..لماذا الدفاع عن شخص فاشل؟ هل نحن بهذه السطحيه لكي تقنعا بانه غير فاشل في اداره الولايه كما فشل بالنظر في وزاره الدفاع الي متي تصر الانقاذ علي الفاشلين ولولا وضع الشخص غير المناسب في المكان المناسب لما وصل بنا الحال لهذا التردي
الزول دا نسيب البشير تفتكروا ممكن يقول كلمة حق، مستحيل. شخص مثله يظل يكذب ويتحري الكذب ويقتات من الحرام والسحت من موائد كبار اللئام حتي يأتيه اليقين.
محمد لطيف كفاية تكسير ثلج فيك شينة
ما عارف كيف تجاوز ثلاثة نطاقات لتأمين الوالي؟ ومال جاء لابس رسمي ليه تغتكر؟؟؟؟؟؟ يا لطيف
ليتك اطلعت علي مقال شوقي بدري “الما بعرف يغرف يدوه يغرف” لاغناك عن كتاية الترهات … يا محمد لطيف لقد بلغت حدا في التفاق تستحيل معه العودة
انجازات والي الخرطوم، زبالة وكوشة لكل منزل، انت انسان غير امين يامحمد لطيف، وامثالك، الشعب عارف مكانهم، وليك يوم يامنافق.
فيفا.
لماذا يا هؤلاء تحيون وتمدحون كل من يكتب بانصاف ؟ محمد لطيف كتي كثيرا ناقدا لبعض السياسات سواء كانت داخليه ام خارجيه ام تودونه في مكان المعارض لكل خطوه من الحاكم
والله الانسان يستغرب لانحدار وسقوط البعض لهذه الدرجه من الانحطاط والنفاق .. !!
اولا لماذا لم تسأل نفسك ماهى دواعى هذه ( النطاقات الامنيه ) لهؤلاء المسئولين وسط أهاليهم والتى تزعم أن هذا الجندى السودانى قد تجاوزها ؟؟ وحتى لو استبعدنا أن هذا الجندى ربما يكون من ضمن تلك ( النطاقات الأمنيه ) أليس من حقه أن يتاح له مقابلة المسؤول وطرح مظلمته دون ان يكون ذلك مدعاة لسؤالك المريب هذا ؟؟ وهل تعتقد أن مسؤولا يحاط بكل تلك النطاقات الامنيه التى ذكرتها من الممكن أن يكون متاحا للمواطنين وكمان فى منازلهم ؟؟ يا راجل أختشى .. عيب ..!!
أى تظاهرات يامحمد لطيف تعنيها ..؟؟ تقصد شهداء سبتمبر واحتجاجات غلاء المعيشه بين حين وآخر وشهداء الجامعات..؟؟ ومن قام باحصائيتك الطريفه تلك ؟؟ عيب عليك يامحمد لطيف ودماء شهداء تلك التظاهرات لازالت تخضب شوارع وازقة العاصمه ودموع ذوى الشهداء لم تجف بعد من مآقيهم .
ثم ألا تعلم أن أى خدمات تقدم للمواطن من هذا النظام القمئ هو حق للمواطن وواجب على أن يؤديه له ذلك المسئول ..برغم أن هذه الخدمات كلها إن كانت فى مجال الصحه او التعليم وخدمات الكهرباء والمياه والتى هى واجب على الدوله ومع ذلك كلها يتحمل عبئها المواطن أى مدفوعة الأجر وبقيمة السوق الأسود ومع ذلك تؤجر له تلك الخدمات ..!! يعنى لو داير تتعالج ( حق الحقنه ) تدفعه ولو أدخلت مويه او كهرباء تدفع كل تكاليف التوصيل حتى ترحيل العماله والرشاوى وبعد ذلك تدفع إيجارا شهريا لأدواتك تلك لعبدالرحيم وزير الدفاع بالنظر والطياره الطافيه انوارها وكل السخف والبله الذى امتاز به وهنالك من يكيل له الشكر والثناء نفاقا ..!
أن ولاية الخرطوم قد أضافت أكثر من ثلاثة آلاف وسبعمائة كيلومتر كخطوط ناقلة جديدة لمياه الشرب يالولاية
يا جماعة الرقم ده صحيح؟ والله أظن حتى لو أضافوا خراطيم المياه ألفي البيوت و بتاعة الحريقة و الخراطيم الموجودة في المغالق ما ممكن تصل لهذا الرقم. ويبدو ان هنالك هجمة مضادة من عبدالرحيم محمد حسين لتحسين صورته بعد ان علت الأصوات مطالبة بإقالته يقود هذه الهجمة مجموعة من الصحفيين الارزقية والآكلين في كل المؤائد.
بعد ثلاثة عقود من تسلط جماعتك من المرتزقة بالاسلام يكون توفير بعض احتياجات المواطنين من الماء لمدينة ترقد فوق ثلاثة انهر انجازا لحكومة عاصمة الدولة الرسالية؟
و هل كلورة المياه تعد انجازا يا هذا؟ هذه بديهيات تجاوزتها الامم منذ القرن التاسع عشر … ياخي مجرد انتشار وباء الكوليرا في عدد من الولايات هو دليل دامغ على فشل لا يدانيه فشل للسلطة على جميع مستوياتها … الكوليرا مرض مرتبط بالتخلف و الجهل و انعدام الخدمات الاساسية التي هي مكون اساسي من مكونات الرعاية الصحية الاولية: توفير مياه شرب آمنة و تحسين صحة البيئة!
لو كان لنظام الفساد ذرة من حياء و لو كان لقريبك الرقاص ذرة من المسئولية لانتحر هو و جميع اللصوص من حوله
ياخي نحن مواطني امدرمان كرري الحارة 79 حس الكوثر ( فلل الضياط) حتي الن نشتري المياة بالبراميل عن طريق الكارةو زهذه المنطقة درجة ثانية محاطة بكل الجهات بسكن شعبي فيهو خدمات ومازلنا نحن مجموعة من الضباط واساتذة الجامعات وصغر الموظفين نشرب المياة من البراميل بواسطة الحمير ونحن في وسط الخرطوم تقول خدمات انت زول منافق ولا تخاف الله وعايش في برج عاجي وتدافع عن الظلم
منافق عليك اللعنة انت وقشيرك وابو ريالتك.
بالله الوهم دا نسيب العسكري الغبي المسلطو الله علي اهلنا المساكين… ؟
في زمتك ياهذا في زول عاقل بشكر عبدالرحيم خريج الصناعية…؟
غايتو صدق المثل :- شكارتا دلاكتا.
الحقيقة محمد لطيف دا يحيرك .. مرات تلقاه يدافع عن حاجات ما بحتمل إنو زول يدافع عنها بأي مستوى زي موضوعو دا وهو بحاول يقول إنو حكومة الخرطوم تمام التمام.. ياخي حاجة عجيبة .. إصحاح بيئةشنو الفيها مجهود واضح والخرطوم بكل إحيائها ومناطقها تحولت لكوشة كبيرة .. حتى قلب الخرطوم العاصمة الحضارية لا يجرؤ أحد أن يقول إنها فيها بيئة مخدومة .. قذارة قذارة ونفايات وتخلف ومناظر قبيحة لا يمكن أن تكون مناظر لعاصمة ناهيك عن الشوارع الخلفية والمناطق الطرفية والقرى البعيدة.. والمصيبة إنو ما في خطة ولا استراتيجية ولا فكرة يمكن أن تجمع الناس حولها ولا برنامج عمل للستة شهور الجاية مثلاً عشان بس تنضف ليك منطقة واحدة .. الخلاصة إنو الخرطوم ما زالت تحتاج إلى جهد كبير جداً ومخلص عشان بعدو ممكن نقول إنو في محاولات لإصحاح البيئة.
والي الخرطوم نفسه صاحب نظرية الدفاع بالنظر الذي تدافع عن انجازاته يا محمد لطيف اعترف بنفسه بفشله وتحدى في تصريح غريب مثير للدهشة
اي شخص حتى لو تجاوزت صلعته صلعة عبد الرحيم حسين ان يجد حلا لمشكلة المواصلات في العاصمة ..!!!!!! اي ان حمار الشيخ عبدالرحيم حسين وقف في العقبة ولكنه برغم هذا الفشل الصريح لم يكن شجاعا ويتقدم باستقالته وللاسف الشديد لم تاخذ الجهات الحكومية تصريحه الغريب مأخذ الجد وتقوم باعفائه من مسؤولياته ولكنه ما زال مستمرا في منصبه في انتظار ان يعلن فشله في الملفات الساخنة التي تحيط بولاية الخرطوم ومواطنيها الغلابة الواحدة تلو الاخرى ..
وبعد كل هذا السقوط والفشل الداوي تتحدث عن انجازاته يا محمد لطيف ..الله يهديك .. اصحاب المشروع الحضاري الحقيقيون صمتوا عن الحديث وعن الدفاع عن المشروع بل ان بعضهم دبجوا المقالات وقاموا بتاليف الكتب لفضح زيف شعارات النظام ومشروعه الخاسر وتعريته بعد ان سقطت ورقة التوت التي كانت تستره بل ان البعض الاخر قال قبل ان تختطفه المنية ومنذ زمن بعيد قبل ان يتولي صاحب نظرية الدفاع بالنظرمنصب والي الخرطوم قال انه يخجل ان يدعوا ابنائه او احفاده او ابناء الشعب السوداني للانضمام لتنظيمهم الفاشل الساقط بسمياته المختلفة .
الخدمات المقدمة من الوالى أو من الولاية واجب عليهم ماشاحدنهم ليها . وبعدين تكاليفا من ووووين . ما من محمد أحمد . زى نوعك دا هو الخلا الل….ديل يتحكمو في رقاب الشعب 30 سنة
إختشى يا راجل وجرب مرة يوم واحد حوم في الخرطوم دى كدارى عشان تشوف البلاوى من الوسخ والعفن والباعوض والذباب . عليك الله تعال بشارع البلدية قصاد جريدة الوطن . والله موية الصرف الصحى ما تخليك تمشى وتطلع منها غبيان من الريحة . يريحوك بى ….
ماااااااااالك ومال الكتابة
انتو عارفين محمد لطيف كلامو ده موجه لى بكرى حسن صالح لانو بكرى مسح بعبد الرحيم الارض وفى المجلس التشريعى كمان …
“هذا المقال يأتيكم برعاية الملكة الأم:هدية أم السَّفَاح”
هذا ما نسيَ كاتب المقال أن يكتبه
“ولاية الخرطوم قد بلغت الرقم القياسي في مكافحة الإسهال المائي”
ده قال افضل محلل وصحفى سياسى وفوق ده كمان صهر هناى التعيس? الذى يقراء ويتحدث لعامة الشعب بما يدور خلف الكواليس.
اقول ليكم حاجة… انا كسحت نتلاقى يوم القيامة.
والله الوالي شدة ما فاشل حقو الفشل يعتذر ليهو
ادوك كم ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
الكثير من الصحفيين المشترية ضمائرهم واقلامهم مضحكة عندما يلمعون وسخ الانغاذ , لكن الطبال اللذي يلمع الاضحوكة الكبري اللمبي الفاشل اللذي تاتي عاصمتنا الخرطوم كاوسخ عاصمة في الدنياء في عهده دي دايره ليها قعده ….التردي اصاب اهل السودان في كل شئ حتي الطبالين وماسحي الجوخ اصبحوا بضاعة غير قابلة للشراء عند اهل السودان في عهد الفشل الذريع والبوار الاخلاقي والمهني لصحفي السودان….
يا محمد لطيف تقول “أين كانت الخدمات في ولاية الخرطوم وأين هي الآن؟”
وأنا أقول لك كانت أحسن حالاً مما هي عليه اليوم من تردي وسوء، لا تقيس بما أنتم عليه فى أحياءكم الراقية وأبراجكم العالية حيث الخدمات ممتازة ولكن قس بما هو موجود في الأحياء الشعبية.
وما ذكرته من أرقام لا يهم المواطن، المواطن يريد شئ ملموس يجده فى بيته والآن لا يوجد فى بيته لا ماء ولا كهرباء فماذا تهمه أرقامك.
وأما قياسك بما أشرته إليه من تقلص عدد المظاهرات فهذا قياس فاسد ولا يعول عليه، وقد يكون للقمع غير المسبوق وقتل المتظاهرين بلا رحمة وبلا أدنى شفقة علاقة بتقلص المظاهرات ولكن أؤكد لك إن هذا الى حين فقط، وقلع الحكومات الفاسدة الفاشلة لن يستعصي على الشعب السودانى الأبي ويوم قلع هذه الحكومة الفاسدة آت لا محالة.
السخرية والإستهزاء بالحاكم الظالم الفاسد المستبد هى جزء من مقاومة ظلمه وإسقاط هيبته و مكانته بين الناس وإذلاله وإذاقته الهوان والإحتقار فى الدنيا وهذا أضعف الإيمان ودليل ذلك حالة القهر لأتباعه فلا تقصروا فى السخرية من حاكم ظالم ان عجزتم عن إسقاط نظامه فإهانته وإذلاله فى الدنيا جزء من مقاومته ورفض ظلمه وحتى تعلموا أثر هذا أقرؤوا مقالات كلابه وأزلامه وأبواقه المأجورة
لقد رد عليك الوالي بنفسه وبكبر صلعته .لقد سقطت يا م لطيف لم تحسبها هذه المره.اعمل له قعده رفع معنويات. الوالي اعترف. اختشي ياخي .لكن باين جلدك صار تخين زيهم
لقد وقعت في الدرك الاسفل اختشي فقدت كل مصداقيه ظهرت على حقيقتك. ابو صلعه اعترف بالفشل وسجله يكفي .قال نطاقات امنيه هل انت واحده منها .اعمل ليه قعده رفع معنويات. اللهم تقبل دعوه المظلومين يارب العالمين واضرب الظالمين بالظالمين اللهم امين
لقد عكرت صباحنا بهذا الطراش القبيح النتن الرائحة، كنا نظن فيك الاستقامة ولو بنسبة واحد في المائة ولكن أظهرت معدنك المتكبر، ما هذا الهراء، لقد انحني وزير الطاقة الياباني أمس لمدة 20 دقيقة أمام الشعب معتذرا لأن الكهرباء قطعت عندهم لمدة 20 دقيقة، هذه هي الأخلاق التي ترفع الأمم وترتقي بها، لقد قلعت ورقة التوت التي كنت تتدثر بها. وأتيت بمقال فطير ليس فيه من الانجاز شيء يذكر إلا سوف سوف ، ما الفرق بينك وبين ستات الدلوكة فأنت تطبل بقلمك مثلهم، ويا ليت من تطبل له قدم ما يشفع له، ألا تدري بأن الانجليز كانوا يلفون على القرى في الخريف ويرشون الجمكسين داخل البيوت وفي البرك والمستنقعات، دون أن يمنوا على الناس، يا لبؤسك.
“أين كانت الخدمات في ولاية الخرطوم وأين هي الآن؟”ما الفرق يا لطيف بين امتنانك هذا وامتنان سابقيك في القول يأن السودانيين كانوا شحادين قبل الانقاذ وأنهم كانوا يقتسمون الصابونة والقميص الواحد، هؤلاءوهم معروفبن علهم كانوا يعبرون عن أنفسهم في الماضي، وإذا أردت أن تحذوا حذوهم وأجرينا المقارنة لوجدنا أن الحال كان أفضل من حيث النظافة وصحة البيئة ومن حيث العلاج ومن حيث التعليم.لعلك بقولك هذا تعبر عن بيئة جغرافية محددة ويقطنها أشخاص محددين قد تكون أنت شخصياً من ضمنهم وبالتالي أصبحت غريباً عن البيئة التي يقطنها عامة وغالبية الشعب السوداني والنتيجة أن ما تسرده من توفر في الخدمات لا يعبر عن هموم وحاجة وحال المواطن العادي.ولو افترضنا حسن نيتك وعدم مداهنتك للحاكم كان الأوفق أن تقول هنالك محاولات يبذلها الحاكم لحل تلك المشكلات على الرغم من اعتراف الحاكم نفسه بفشله في حل مشكلة المواصلات والتي هي من ضمن الخدمات.
من أين أتى هؤلاء الصحافيين!!??
يا محمد لطيف خليك لطيف شوية وخاف من الله انت عايش وين مافي الخرطوم . الاحتشوا ماتو يالطيف عيب عليك
سلام
يا استاذ لطيف شكلك كدا داخلاك خوفة على مصير الرئيس خاصة بعد شيلة طه وانتقاد نايب الرئيس بكري لأداء الوالي عبد الرحيم وكأنك تشير لمؤامرة لتمكين هذا الجندي من اختراق النطاقات الامنية لاحراج الوالي على الملأ، بعدين عبد الرحيم دا مش ياهو بتاع الدفاع بالنظر وبتاع عمارات الشرطة الوقعت ولا واحدا تاني، لا يمكنك الدفاع عن الوالي عبد الرحيم بأية حال فالرجل محدود القدرات وفاشل ولكن ربما لأنه من الاصفياء والمقربين للبشير وبدأت الحلقة حول الرئيس تضعف لذلك دخلتك الخوفة ليس على عبد الرحيم وانما على الابو الكبير ودافعك غريزة حب البقاء واستشعار الخطر، قول يا لطيف بس فالقادم أسوأ.
مالازم تقول كده..انت مانسيب الراجل..لا نرى لوالي الخرطوم أي إنجازات. .لا هو..ولا حكومته. .والموية تكذب الغطاس. .يالطيف الطف من ناس لطيف وجوقة الراقص والطبال. .أعوذ بالله
مافي زول شكر المقال ده حقو سيدو ينكرو
نسيب البشير كفى نفاق وكل المناسبات الاجتماعية بتمشوها سوا وصديق الوالى
الاحتشوا ماااااتو
ينحدث كانها من حر ماله الخاص. هذا ما انيط اليه
محمد لطيف- عارفينك متزوج بنت خال الرئيس-و من جاور السعيد يسعد- لاكن كلامك عن والى الخرطوم كسير ثلد عديل و نفاق اجتماعى- خليك صحفى واحترم كلامك واحترم عقول القراء- الخرطوم اوسخ مدينة و كوم زبالة فى عهد اللمبى- وام نراى اى اجازات. الولاء السابقين افضل من عبد الرحيم
يالنسيب الرياسى مقالك دافكرتا فيهو مع لقيمات الصباح مع الحاجة هدية
تقفل الخرطوم حدودها مافى مشكله طيب االكهرباء
والبنزين وا وا. من وين
انت ل…. ومجنون كمان
لو كنت ساكن فى الاحياء الطرفية كنت عرفت معاناة المواطنين لكن شخصك يسكن فى كافوري وحديثك كانك اصبحت مستشار للوالى ياريت تنزل شوية من البرج العالى ده وتحاول تتلمس معاناة هذا الشعب يا كابتن لطيف!!!!!!
بالله في زمنك انت مقتنع بالكلام البتقول فيه ده ؟؟؟؟ والله الوالي ذاتو لو قراه ما إقتنع بيه ؟؟!!! منعول أبو الصحافة الجابتكم .
لا وقال إتجاوز 3 نطاقات أمنية !!!!!
يعني دي مشكلتك في الحياة إنو الجندي اتجاوز 3 نطاقات أمنية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ياخي والله غلبنا ذاتو الكلام البنقولو معاكم … ياخي انعل ابوكم على ابو الجابكم يا مرض ، أمرضتونا ربي ينتقم منكم دنيا وأخرة
تحرى الصدق والأمانة في كتاباتك وأترك المجاملات على حساب الشعب
تحرى الصدق والأمانة في كتاباتك وأترك المجاملات على حساب الشعب