شيخ كبير يستل سكينه أمام أفراد مليشيات حزب البشير ويمزق جلد الاضحية صائحاً : ” أولى به الكلاب ”

لقد فاض الكيل ,, ولم يبق شىء يخسره المواطن

تحية واجلال لسكان هذا الحي وجميع الاحياء الثائرة ضد هذا النظام وكلابه المسعورة

من لم يمت بالسيف مات بغيره …وافضل ان تموت بشجاعه

جمع الجلود .. بيعها

اخذ الثمن لشراء مزيد من الرصاص الحي .. لقتل اطفال المدارس

حتي البترع و الصدقة يريدون اخذه عنوة

الي متي السكوت

ياجماعة ناس البشير مفلسين ماعندهم دولار خلوهم يشيلو الجلود مادا الفضل لسة هم مقتعين لحدى ما تجيهم الطامة الكبرى البشير وحلفاءه ظل البشير يردد المشروع الحضارى العربي المشروع الاسلامى (طالما انت عندك مشروع حضارى مالك ومال الجلود وانت ذول بتأكل البتيزا والتورتا والاسكريم مالك ومال الجلدوالوساخة والعفن دة شنو لكن برضو فكرة احتمال البشير اعلنو الجهاد على الجلود لانو دى آخر حاجة نشيلة من الشعب السودانى قبل الرحيل برضو ممكن يكون ماعندهم مراكيب حق العيد لانو المركوب القديم اطقطع من الرقيص الكتير ولا احتمال بكون سعر الجلود فى الاسواق العالمية ارتفع المهم كل العبارتين خطأ السؤال هو ماذا يفعلون بهذا الجلود مادام هناك بترول وذهب فى البلاد كما يدعون السؤال هو ماذا يفعلون به هذا السؤال موجه لكل الشعب السودانى كل من يعطى بالاجابة الجائزة عبارة رصيد ‏‎ ‎‏ ‏MTN‏ بقيمة 110جنيه ؟الجواب هو………..

هؤلاء فى السلطة 24 سنة ومازالوا جعانين
ربنا يستر على المواطن

السكين دي مالوأ ماقطعوا بيها الجاهو دا

عن اي دين يتحدث هؤلاء الاوغاد ومن اجاز للشرطة وبالمناسبة الشرطة لم تظهر الا فى العصر العباسى فباي منطق وبايدليل من الكتاب او السنة اللهم انه الاستبداد والهمجية السافلة ويجب شرعا مقاومتهم

حكومة ما بتخجل

نفضوا البلد ودمروا مشاريعها وسرقوها كلها وسرقوا بترولها وذهبها وباعوا اراضيها اولاد الحرام

وقبلوا على جيوب المواطنين يحملوها اخطائهم والان قبلوا على الجلود

انشاء الله جلودكم بالجدري يا لصوص يا سفلة يا حقراء

عدم خجلة وقوة عين . اذا لم تستحى فافعل ما تشاء . والله الحكومة بقت ذى تيس الرباطابى ( جابوهو يعشر الغنم رضعهن )

طفح كيل وفاض عهود الظلام حكم التركية كان ارحم

قبل سنتين في عيد الأضحي جاء بوكس فيهو حوالي ٣ حرامية من ناس
الأنقاذ ومعهم عسكري يحمل كلاش لجامع المحجوب بمدينة بيت المال لاخذ الجلود المتبرعين بيها ناس الحي للجامع, أول حاجة هرشو الراجل المسئول عن الجلود وأخذو منو الجلود, لمن شعرنا بالموقف كنا ذالك الوقت بالقرب من الجامع ذهبنا إليهم وأخذنا منهم بعد عراك كلامي. في واحد من أبناء الحي يشتغل في تجارة الجلود وفي أثناء المشاجرة تحدث تاجر الجلود مع أحدهم كان بداخل السيارة بأنة يمكن شراء كل الجلود وأعطاهم رقم الهاتف, بعد ما طافو وسرقو ونهبو, رجعو لتاجر الجلود وباعو ليهو كل ما عندهم. والدنيا عيد وما في داعي للكذب.