أضحت ظاهرة بالعديد من المحاكم ..قانونيون يحذرون من ظاهرة الشهادة الزور

الخرطوم –
كشف قانونيون بأن التحدي الذي يواجه المشرعين حالياً هي ظاهرة (شهادة الزور) التي أضحت ظاهرة بالعديد من المحاكم وقد امتهنها البعض واتخذها وسيلة لرزقه. وقال المحامي اسماعيل أحمد إنهم يصطدمون بتلك الحالات أثناء توليهم للقضايا سواء كانوا في صف الاتهام أم الدفاع وأنها أصبحت مهنة تمارس وقد أضرت كثيراً بالمواطنين الذين يطالبون بحقوقهم عبر الجهات القضائية وكانت المباحث والتحقيقات الجنائية قد أعلنت في وقت سابق تبينها لملاحقة الظاهرة وأنها نصبت عدة كمائن أوقعت بعدد من المتعاملين بالشهادة الزور وقدمتهم لمحاكمات أمام المحاكم المختصة وأكدت المباحث أن ظاهرة الشهادات الزور قد قامت بوضع أبرياء داخل السجن.
الاهرام اليوم
ديل ناس اكتبني شاهد ومسكني راس الخيط وانسي الموضوع . حقيقة مجموعة من الابرياء داخل السجون نتيجة لشهود الزور الهم جنبنا الشهادة الزور واصلح حال امتنا التي التي المت بها الفقر والجهل والجوع والانقاز
انا شخصيا ضحية لشهادة الزور ولازالت الاحق النيابات حتى لا يسرق منى منزلى باسم القانون والحقيقه هى ان بعض وكلاء النيابات والشرطه يتواطؤون فى ذلك مع بعض الموظفين من مرضى النفوس فهنالك رسميون يشجعون شهداء الزور ومحاربة الظاهره لابد ان تطال الجميع
لاحوله ولا قوة الا بالله العلى العظيم ايمتهن البعض شهادة الزور وسيله للرزق اى رزق هذا صراحه الواحد اصبح لايصدق ما اصاب الاخلاق السودانيه التى كنا نتفاخر بها وسط الشعوب وبرضو تقولو الامطار مانزلت وضرب الجفاف البلاد
هي سلسله في حلقه كبيره متكامله من مافيا المحاكم تضم قضاه ومحامين والله حتى حاجب المحكمه ودا شئ الله بسالني منه ماااااكل الناس بس اغلب الذمم بااااظت
لو كان هناك قانونا صارماٌ يضع هؤلاء في السجن لمده طويله لما تكاثروا
لكن المأساة في القضاء المرتشين انفسهم فهم يعلمون من هؤلاء الشهود ويتكررون عليهم في كل مره ،،، فالقضاء كله لصوص من القاضى إلى اصغر كاتب ارضحال