موقع المكلأ اليمني: أمريكا أرسلت أسلحة إلى حكومة السودان .. شاهد الصور

يقوم نظام الخرطوم ، بادوار مزدوجة في المنطقة (مقابل عدم خفر الجنرال و وزير دفاعه الى لاهاي) وهذا سر حرص الولايات المتحدة ، على حماية العصابة .
.. و لا غرابة في الأمر .

ستقوم ثوره في السودان علي غرار كل الثورات العربيه ولكن للاسف سيكون مصيرها كمصير الثوره السوريه للاسف الشديد.لان الحكومه الامريكيه لها الف وجه ومتمسكه بحكومة المتاسلمين الوسخ بالرغم من انها بالظاهر محاصره السودان وشعبه بالعقوبات وادراجها ضمن دول الارهاب ويعاني الشعب الامرين نتيجة لهذا الحصار والضغط علي البلاد ومعلوم ان المتاسلمين لا يعانون من كل هذا الحصار لانهم عملياً يعيشون خارج البلاد ولا يشعرون به ولكن يعاني منه المواطن الغلبان.والحكومه الامريكيه متمسكه بهذا النظام لانه مطاطي لها راسه ودايساه بالجزمه القديمه ومنفذ لها كل طلباتها ورغباتها ولا يهمها معناة الشعب او حقوق الانسان والحريه وووووو…التي تتباكي بها طالما الحكومه منفذه لكل طلباتها وهذه القيم التي تتباكي بها هي للشعب الامريكي وليس لبقية الشعوب اذا تعارضت مع مصالحها وستدوس عليها بالجزمه كما داست عليها بعد احداث 11 سبتمبر.فقد عومل المسلمين كما يعاملوا في اسوأ الدول في العالم لان هذه الحقوق تعارضت مع مصالح وسلامة امريكا فهي ليست حقوق اصيله فهي وجاهة فقط.والغطاس يكدب الميه كما يقال

اتفق مع رأى المعلق اعلاه ان هذا الخبر سوف يكون له اصداء ضخمة اذا صح مضمونه ، اول هذة الاصداء سوف ينطلق من امريكا وتاثير ذلك على الراى العام الامريكى وانعكاسه سلبا على الادارة الامريكية الحالية ، كما ان هذا الخبر والذى اتوقع ان يكون صحيحا يؤكد الدعم الامريكى لهذة العصابة المتسلطة رغم مايظهر على السطح من خلاف وملاوة سياسية الا ان الحقيقة تبقى ان هذا النظام صنيعة امريكية ويدار بالرموت من خلال بعض الادارات والمؤسسات الامريكية ، وبذلك الخبر يتضح شكل الحبل السرى الذى يربط بين الطرفين وبصورة اخرى يمكن ان ياتى الدعم للنظام خليجيا بايعاز من امريكا وهذا ماتفعله قطر حاليا ، السؤال هو متى تحترم الادارات الامريكية الحالية والمقبلة ارادة ورغبة الشعب السودانى وحقه بالتمتع بنظام سياسى راشد يقوم على الديمقراطية الجقيقية واحترام آليات التبادل السلمى للسلطة والخروج من هذا النفق الكيزانى ، متى …. متى … متى …. متى
(هذا التعليق حاولت نشره عبر موقع حريات ولكن لم اتمكن )62

هدية من حكومة قطر لحكومة الكيزان الغريب شنو حكومة قطر تدعم الكيزان منذ امد ليس بقصير بالمال والسلاح

الغريب شنو يعني انتو ماعارفين انه المتاسلمين في كل انحاء العالم والامريكان وجهان لعملة واحدة وبالذات الكيزان ديل بعدين الجماعة ديل عندهم شوية مهام لسة ماخلصوها صاح فصلو الجنوب لكن الباقي دارفور والشرق وبعد داك بكونو استنفذو اغراضهم وبعدين حكاية امريكا معاديانا وخلافه دا ذر الرماد علي العيون ماتنسو انه صلاح قوش كان اكبر عميل للامريكان في المنطقة وما تنسوز انه بن لادن صنعته الاستخبارت الامريكية يعني بالواضح كدا الامريكان والكيزان بستهبلوا علينا

هذا النظام متواطي مع الامريكان ويذر الرماد علي عيون الشعب السوداني, كم من زيارة قام بها مسول لاسرائيل وعلي راسهم شيخ علي, اسالوا والي القضارف المقار لتفاصيل اكثر!!!!!!!!

هذة الهدية ليس من امريكا هي من قطر وهي التي قتلت د خليل

الأمر لله من قبل و من بعد و ليس لاحد في ملك الله نصيب
أمريكالا تستطيع أن تحمي الكيزان من أمر الله
و أمر الله في الكيزان أتي باذن الله

Unbelievable news just a probaganda.

امريكا تجدد العقوبات على السودان قبل اسابيع و تعتبر السودان من الدول الراعية للارهاب و تجي منها اسلحة للسودان؟؟ يمكن يقصد جنوب السودان,شايف شلفاكير نافش ريشو اليومين دي…و لا اقول لكم اليمنين لا تاخذوا لهم كلام بعد منتصف النهار,بيكونوا مخزنين و القات عاملها فيهم

إذا الخبر صحيح فلأمريكان يريدون التخلص من بعض الأسلحة ذو الفائدة القليلة بأسعار عالية, أكيد أن مضاداتها لدي دولة الجنوب.

يعنى كثير علينا شوية أسلحه بعد أن قدمنا كل هذه التنازلات لامريكا وأديناها أرض فى سوبا بمساحه ولايه أمريكيه للسفاره ,, وبعدين السياسه كده عدو الامس صديق اليوم , والجماعه إنبرشوا والاميركان دايرين حلفاء مطيعين , ودى لعبه دول كبيره ,,إنتو ما بتفهموها الآن , والخبر صحيح100% وحكومة البشير قاعده فى قلوبكم طال ما أمريكا رضيانه عليها ,, ماشافين الجماعه ملاسألين فيكم ياكرور